ألمع الألمعي
08-06-2009, 08:40 PM
صورة لمتصرف عسير في العهد العثماني
سليمان شفيق باشا
http://www.asir1.com/as/uploaded/16234_01238092200.jpg
و هذه صورة أخرى له ( وسط )
http://www.asir1.com/as/uploaded/16234_11238092200.jpg
ماذا قال سليمان باشا عن رجال ألمع؟
يقول في مذكراته:"و الإدريسي يعلم حق العلم أنني لا أوافق على الخروج من أبها إلى رجال ألمع محافظة على نفوذ الحكم و خوفا من إلقاء حياتي في التهلكة ( مذكرات سليمان باشا ص 153 )".
و يقول أيضاً:" و لأجل النزول من أبها إلى محايل لا بد من المرور بعقبة تسمى "عقبة القضاء" و هي جبال ربيعة و رفيدة المشرفة على رجال ألمع و تعد من أراضي آل موسى, غير أنه عند الإنحدار منها يصبح الجند معرضاً من الجناح لهجوم قبائل رجال ألمع عليه, فليس من الجائز القيام بحركة عسكرية في هذه الجهات إلا بعد الإتفاق مع رجال ألمع ( ص 131 )".
ويقول أيضاً :" لا محمد علي باشا قام بحركات عسكرية ناجحة على رجال ألمع, و لا أمير مكة حصل على عهود و مواثيق منهم برضوخهم لطاعة الحكومة( ص 170 )".
و يقول :" و القوة التي يقودها الشريف فيصل بيك ( الذي أصبح في ما بعد ملكاً للعراق ) في القوز إذا كانت غير قادرة على ضرب رجال ألمع فلماذا هي قاعدة هناك ؟ و لماذا أصبحت قوتنا الجديدة التي هناك معطلة عن العمل كما هي الحال لسائر قواتنا ( ص 176 )".
و تجدر الإشارة إلى أن سليمان باشا من كبار رجال الدولة العثمانية, و كان وزير حربيتها في آخر عهدها, و قد تولى أعمالاً مهمة في الجزيرة العربية. ( ص 7-9 ).
سليمان شفيق باشا
http://www.asir1.com/as/uploaded/16234_01238092200.jpg
و هذه صورة أخرى له ( وسط )
http://www.asir1.com/as/uploaded/16234_11238092200.jpg
ماذا قال سليمان باشا عن رجال ألمع؟
يقول في مذكراته:"و الإدريسي يعلم حق العلم أنني لا أوافق على الخروج من أبها إلى رجال ألمع محافظة على نفوذ الحكم و خوفا من إلقاء حياتي في التهلكة ( مذكرات سليمان باشا ص 153 )".
و يقول أيضاً:" و لأجل النزول من أبها إلى محايل لا بد من المرور بعقبة تسمى "عقبة القضاء" و هي جبال ربيعة و رفيدة المشرفة على رجال ألمع و تعد من أراضي آل موسى, غير أنه عند الإنحدار منها يصبح الجند معرضاً من الجناح لهجوم قبائل رجال ألمع عليه, فليس من الجائز القيام بحركة عسكرية في هذه الجهات إلا بعد الإتفاق مع رجال ألمع ( ص 131 )".
ويقول أيضاً :" لا محمد علي باشا قام بحركات عسكرية ناجحة على رجال ألمع, و لا أمير مكة حصل على عهود و مواثيق منهم برضوخهم لطاعة الحكومة( ص 170 )".
و يقول :" و القوة التي يقودها الشريف فيصل بيك ( الذي أصبح في ما بعد ملكاً للعراق ) في القوز إذا كانت غير قادرة على ضرب رجال ألمع فلماذا هي قاعدة هناك ؟ و لماذا أصبحت قوتنا الجديدة التي هناك معطلة عن العمل كما هي الحال لسائر قواتنا ( ص 176 )".
و تجدر الإشارة إلى أن سليمان باشا من كبار رجال الدولة العثمانية, و كان وزير حربيتها في آخر عهدها, و قد تولى أعمالاً مهمة في الجزيرة العربية. ( ص 7-9 ).