الهـاجري
22-08-2005, 04:26 AM
من شيوخ المهاشير ال ذعفه الهيازع ال محمد بني هاجر
عاش في منطقة الاحساء في القرن الرابع عشر الهجري شارك في الكثير من الهيات ومن الفرسان المشهورين وقد حدثت للفارس حمود الكثير من القصص منها هذه القصه التي تدل على فروسيته وشجاعته واقدامه حتى ان كثير من نساء الباديه قد تولعن به ولم يرنه بل سمعن عنه كفارس لايشق له غبار حتى ان هناك امراه من قبيلة ال مره قد نذرت بعيرها لمن يريها الفارس حمود ال ثنيان وبالفعل سنحت لها الفرصه لرؤيته عندما كان في غزو معه فرسان من جماعته المهاشير فالتقو بغزو من بقيلة ال مره فتحصن حمود وربعه بارض منخفضه ولم يستطيعاحد من اقتحامها الاان واحد منهم استطاع الاقتراب من حمود بعد ان نفذ منه الرصاص عندها نزل هذا الرجل عليه ولكن الفارس حمود تمكن من وضع خنجره على رقبة المري وقال امنعنيوالا قتلتك فقال الرجل منعتك وبعدها خرج حمود والرجلوعندما رأوه قال واحد منهموالله انه(( شيفه)) كأنه حمود بن ثنيان عندها قالحمود لهم انا حمود اخو شاههوكان هؤلاء القوم قد تعاهدو فيما بينهم بأن لا يمنعو الفارس حمود بل على كل من تمكن منه ان يقتله فقال لهم الرجل الذي منعهم من قتله سوف اقتله فقال قومه كيف تمنعه وهو من تعاهدنا على عدم منعه فقال الرجل لهم لم امنعه انا ولكن منعه ذراعه وتلك الحفره وعندما ذهبو به الى قومهم راته احدى النساء فعرفت من هو فذهبت تبشر تلك المراءه المريه التي نذرت بعيرها لمن يريها الفارس حمود بن ثنيان وعندما قدمت ورأت الفارس حمود حزنت على بعيرها اذا كان منظره ليس كفعله بل كان رث الثياب ذا شعر كثيف ولحيه كثيفه فقالت المرأه (((( واذلولي اللي راح)))) عنده قال الفارس حمود بن ثنيان هذه الابيات
يابنت شق اللبس ماهوب عيره= اكثر حسين اللبس فوق النجاجير
وانا لبوسي فوق صفرا ظهيره= لصار عج الخيل مثل المعاصير
وهذه قصه
حدثت للفارس حمود ال ثنيان عندما كانو بني هاجر على جال عد بئر الطوله
فأغار عليهم العجمان وكان القوم كثيرين وساقو الحلال فهب الفرسان خلفهم وطال نهار الحرب واشتدت حمى وطيسها ولم يسترجعو الابل الابعد غياب الشمس حيث اخذ الفرسان يتوافون مع الابل الا الفارس حمود لم يعد والليل اقبل ودب القلق في بني هاجر خوفا من ان يكون قد قتل وبدأ صياح بعض النسوه وفي هذه اللحظات سمعو صوت حوافر ا فرسه وكان على ظهرها حمود قادما يترمل هذه الابيات
من هو يبي قوله هلا= لقبل على المجلس يسير
يطمر على سو البلا= ولايجي رمحه قصير
عاش في منطقة الاحساء في القرن الرابع عشر الهجري شارك في الكثير من الهيات ومن الفرسان المشهورين وقد حدثت للفارس حمود الكثير من القصص منها هذه القصه التي تدل على فروسيته وشجاعته واقدامه حتى ان كثير من نساء الباديه قد تولعن به ولم يرنه بل سمعن عنه كفارس لايشق له غبار حتى ان هناك امراه من قبيلة ال مره قد نذرت بعيرها لمن يريها الفارس حمود ال ثنيان وبالفعل سنحت لها الفرصه لرؤيته عندما كان في غزو معه فرسان من جماعته المهاشير فالتقو بغزو من بقيلة ال مره فتحصن حمود وربعه بارض منخفضه ولم يستطيعاحد من اقتحامها الاان واحد منهم استطاع الاقتراب من حمود بعد ان نفذ منه الرصاص عندها نزل هذا الرجل عليه ولكن الفارس حمود تمكن من وضع خنجره على رقبة المري وقال امنعنيوالا قتلتك فقال الرجل منعتك وبعدها خرج حمود والرجلوعندما رأوه قال واحد منهموالله انه(( شيفه)) كأنه حمود بن ثنيان عندها قالحمود لهم انا حمود اخو شاههوكان هؤلاء القوم قد تعاهدو فيما بينهم بأن لا يمنعو الفارس حمود بل على كل من تمكن منه ان يقتله فقال لهم الرجل الذي منعهم من قتله سوف اقتله فقال قومه كيف تمنعه وهو من تعاهدنا على عدم منعه فقال الرجل لهم لم امنعه انا ولكن منعه ذراعه وتلك الحفره وعندما ذهبو به الى قومهم راته احدى النساء فعرفت من هو فذهبت تبشر تلك المراءه المريه التي نذرت بعيرها لمن يريها الفارس حمود بن ثنيان وعندما قدمت ورأت الفارس حمود حزنت على بعيرها اذا كان منظره ليس كفعله بل كان رث الثياب ذا شعر كثيف ولحيه كثيفه فقالت المرأه (((( واذلولي اللي راح)))) عنده قال الفارس حمود بن ثنيان هذه الابيات
يابنت شق اللبس ماهوب عيره= اكثر حسين اللبس فوق النجاجير
وانا لبوسي فوق صفرا ظهيره= لصار عج الخيل مثل المعاصير
وهذه قصه
حدثت للفارس حمود ال ثنيان عندما كانو بني هاجر على جال عد بئر الطوله
فأغار عليهم العجمان وكان القوم كثيرين وساقو الحلال فهب الفرسان خلفهم وطال نهار الحرب واشتدت حمى وطيسها ولم يسترجعو الابل الابعد غياب الشمس حيث اخذ الفرسان يتوافون مع الابل الا الفارس حمود لم يعد والليل اقبل ودب القلق في بني هاجر خوفا من ان يكون قد قتل وبدأ صياح بعض النسوه وفي هذه اللحظات سمعو صوت حوافر ا فرسه وكان على ظهرها حمود قادما يترمل هذه الابيات
من هو يبي قوله هلا= لقبل على المجلس يسير
يطمر على سو البلا= ولايجي رمحه قصير