عبدالله آل عباد
11-11-2008, 10:34 PM
(السالفه طويله نوعاً ما علشان ماحد يقول طولت وعذروني على قل التنسيق )
قبيل كنت أكتب موضوع في مجلس مجاور
موضوع طوييييييييييييييييل عريض وبغلطه بسيطه رجعت لصفحة ألي ورى جيت أرجع أبي الموضوع ماعاد عينته طبعاً هذي ماهي أول مره تصير معي
دايم كذا عسى الله يحلها لين صرت أشنى المواضيع من كثر حسرتها..
المهم خلوه يولي حسبنا الله ونعم الوكيل ياموضوعي عز الله أنك غالي علي لاكن قدرة الله
أّذا شدت على المواضيع ماعاد تفك ألا بموضوع وبعطيكم ذلحين موضوع أو سالفة أن شاء الله أنها ستنال على رضاكم ورضا مشرفنا القدير ال معمر على وجه الخصوص
كنت قبل تقريب أسبوع من الان سامر مع واحد من رفاقتي في محل قريب من مدينة الرياض
طبعاً طلعنا من بدري و السالفة ذي عطانا تالي الليل ولي منا عاد في راسه سواليف قد غلقت
وعاد تعرفون سواليف تالي الليل ماحد يدقق فيها واجد يما تجيك في
غنم الفلان ومراعي الفلان ولا قديمة مره ولا سامجه ولا أنت وحضك
كان حضنا ذاك الليل في سالفة من خوي لنا في المجالس لو أنه مقل في التواجد يرغب في عدم ذكر أسمه
أو بالاصح أنا أروي السالفه دون أخذ لأذنه لنه مسافر لديرة قريبه
ولا جا نبي نفاجئه بسالفته <<<< ماكني طولت في المقدمات
المهم السالفه ذي عمرها على مايروي راعيها قبل 10 سنين من الان ودارت أحداثها في قرية لصيقة بالسراه حيث يسكن أحد مشرفينا الافاضل سابقاً
يقول وعمر السامع يطول
كنت في الصف الخامس الابتدائي
وذيك الايام أول ماتعلمت السواقه وبذيت أهلي على ذي السياره
ودي بها ولا أطعم الزاد
يقول فحدث في ذات يوم وأنا راجع من تحفيض القران في القريه مع العصر
يقول أسحب رجولي وليني ببوي جالس جنب الموتر (طبعاً أبوه رجال كبير عمره ذيك الايام في حدود الـ75 لاكن لا يزال يتمتع بصحه جيده) ولي في يده المفتاح قال 0000 ونا بو 0000 بغيتك توديني السراه قال أنا سمعتها ولا ما سمعتها بغيت أطير من الفرحه
يقول وركب في الموتر (هايلكس غماره83) ويركب أبوي جنبي قال وشغل الموتر ما كني مالك ماعلى الارض ذلحين
قال وحرك على السراه
وبعد يوم طويل علينا في الخط قال الشايب ودني لبيت فلان وذكر رجال أعرفه قال ويوم وديته ووقفت عند الباب قال لي الشايب أنزل معي قال وعيي يبغي في أنزل أنزل أنزل قال عييت ولاهي ألا أبي حيالله ماجلست في الموتر ولا خذيت لي عليه كم عومة في شوارع السراه قال وينزل أبوي ويدخل يبي يعزم راعي البيت قال ونا أرقبه
ومالي عمري هو بيتأخر ولا بيطلع علي ذلحين قال ففضلت أني أدور في شارع البيت أطلع ونزل قال خذيت لي ماشاالله
ولي سواقة العالم ذولا ماهي بزاينة لي قلت لزوم أسوي حركه جديده قال وخالف رجولي أهب اليمنى على الكلتش واليسرى على البنزيم يوم صاح الله علي ونا كنت منه في سعه قال وما أمداني أرفع رجلي اليمنى من على الكلتش ورجلي اليسرى معلقة على البنزيم ألا ويقلع بي الموتر وليني راكب على درج في جنب البيت ولينه نثيره.
قال ما توعيت بعد الصدمه ألى والموتر معلق بي على الدرج ويالله
سترك ورضاك قال ماعاد فكرت ألا لا يسمعون صدمة الموتر ويطلعون علي قال أعود أتعدل على المرتبة زين ودحدر الموتر
قال وجت الضربه تحت الصدام لو أنها متمكنه لاكن ماهي بواضحه أنها جديده
ولاتسلون عن الدرج ماقعد وصلة معا وصله لو أن ماهو بالباب الي دخل معه أبوي
المهم يقول ماعادني بهم الصدمه غير الموتر ماعاد أشتغل
يقول أبغي فيه أدرجه ياموتر أشتغل ياموتر أشتغل
قال حكى الله عليه
قال أفتح الكبوت وعود أرد الكبوت أفتح الكبوت وعود أرده لاني بلي عرف ولا الموتر أشتغل
قال ودفه لين قارب من الجدر ورقب أبوي لين طلع والضاهر أنه عزم الرجال وركنه بمجي
قال طلع من البيت والرجال معه وهم في أخذ وعطى وليه يوم شافني قال فأظطريت أني أنزل وسلم قال مادريت وشني به ودي أن الله أرسل علي أبوي لحاله أخافه لايعود يشوف الدرج ويشوف الصدمه أذا ما أشتغل الموتر قال بيتركب يوم طويل
قال أراد الله أن أبوي يركب والرجال واقف معنا قال وشغل الموتر وليه ما أشتغل وسوي كن بلا الموتر جديد ولا هو فيه ألا ذيك الحزه
قال نحاول في الموتر جا الرجال يشغل لنه يعرف يسوق لاكن حكى الله على الموتر ويقول النفسية عندي صفر من خلعة الشايب لا يدري
قال ونه يزهم في ولد له أسمه عيسى قال ويجينا عيسى
ويرسله لسوداني في السراه سماه لي ونسيت أسمه لاكنه أشهر سوداني في السراه قال ويقلب فيها يقلب عيت ما أشتغلت
حاول حاول قال لين حصل البلا من السلك الي يركب في البليتين قال كنه أنفك مع رجة الموتر مع الصدمه
قال ونتع الموتر وليه يوم أشتغل كني مالك الارض يوم عدت بسلامه
قال ويمر أسبوع وقد علم لي الشايب في الخط أنا بنضيفهم قال وضليت في هموم
خفت لا يتنبهون لدرج وياصل علم لشايب قال بيذبحني
وقعدت من هم في هم ويجونا على الحزة ألي واعدونا فيها ولي كل شي مر بسلام قال رحبت وقعدو شوي وهم يسولفون مع الشايب ونا قريب منهم
قال وصب للضيف ولي عينه في عيني ويبتسم قال حرام أنها أسودت الارض في عيني مذلة لا ينشدني من الدرج
قال أصب ذاك الفنجال وشرد من البيت ويوم أستعلمت أن الشايب رقد عودت للبيت قال وبديت أرسل ولد على أخوي صغير يتخبر لي من علوم الوالده كون الشايب طرا لها شي ولا
قال وعدت بسلام وصمت على ذيك السالفة من ذيك الحزة لي ذلحين ,
( وأراد له الله أن يقراها على الانترنت مايقعد حد ما يسولف بها , هذا والله أعلم )
الان وفي هذا الوقت بالتحديد أتصلت على صاحب السالفه
وأستأذنته في النشر وعطاني الضوء الاخضر للنشر
وهو ألحين يقول أن توه داخل أبو ظبي في الامارات طلبته يدخل عالنت يشوف موضوعه قال مشغول لي راسي ولا حولي أنترنت<<<< يعني خذو راحتكم:)
وسألته عن أسم السوداني قال أسمه موسى السوداني أشهر مهندس في السراه
هذا وشوكرن
أعتذر عن الاطاله
قبيل كنت أكتب موضوع في مجلس مجاور
موضوع طوييييييييييييييييل عريض وبغلطه بسيطه رجعت لصفحة ألي ورى جيت أرجع أبي الموضوع ماعاد عينته طبعاً هذي ماهي أول مره تصير معي
دايم كذا عسى الله يحلها لين صرت أشنى المواضيع من كثر حسرتها..
المهم خلوه يولي حسبنا الله ونعم الوكيل ياموضوعي عز الله أنك غالي علي لاكن قدرة الله
أّذا شدت على المواضيع ماعاد تفك ألا بموضوع وبعطيكم ذلحين موضوع أو سالفة أن شاء الله أنها ستنال على رضاكم ورضا مشرفنا القدير ال معمر على وجه الخصوص
كنت قبل تقريب أسبوع من الان سامر مع واحد من رفاقتي في محل قريب من مدينة الرياض
طبعاً طلعنا من بدري و السالفة ذي عطانا تالي الليل ولي منا عاد في راسه سواليف قد غلقت
وعاد تعرفون سواليف تالي الليل ماحد يدقق فيها واجد يما تجيك في
غنم الفلان ومراعي الفلان ولا قديمة مره ولا سامجه ولا أنت وحضك
كان حضنا ذاك الليل في سالفة من خوي لنا في المجالس لو أنه مقل في التواجد يرغب في عدم ذكر أسمه
أو بالاصح أنا أروي السالفه دون أخذ لأذنه لنه مسافر لديرة قريبه
ولا جا نبي نفاجئه بسالفته <<<< ماكني طولت في المقدمات
المهم السالفه ذي عمرها على مايروي راعيها قبل 10 سنين من الان ودارت أحداثها في قرية لصيقة بالسراه حيث يسكن أحد مشرفينا الافاضل سابقاً
يقول وعمر السامع يطول
كنت في الصف الخامس الابتدائي
وذيك الايام أول ماتعلمت السواقه وبذيت أهلي على ذي السياره
ودي بها ولا أطعم الزاد
يقول فحدث في ذات يوم وأنا راجع من تحفيض القران في القريه مع العصر
يقول أسحب رجولي وليني ببوي جالس جنب الموتر (طبعاً أبوه رجال كبير عمره ذيك الايام في حدود الـ75 لاكن لا يزال يتمتع بصحه جيده) ولي في يده المفتاح قال 0000 ونا بو 0000 بغيتك توديني السراه قال أنا سمعتها ولا ما سمعتها بغيت أطير من الفرحه
يقول وركب في الموتر (هايلكس غماره83) ويركب أبوي جنبي قال وشغل الموتر ما كني مالك ماعلى الارض ذلحين
قال وحرك على السراه
وبعد يوم طويل علينا في الخط قال الشايب ودني لبيت فلان وذكر رجال أعرفه قال ويوم وديته ووقفت عند الباب قال لي الشايب أنزل معي قال وعيي يبغي في أنزل أنزل أنزل قال عييت ولاهي ألا أبي حيالله ماجلست في الموتر ولا خذيت لي عليه كم عومة في شوارع السراه قال وينزل أبوي ويدخل يبي يعزم راعي البيت قال ونا أرقبه
ومالي عمري هو بيتأخر ولا بيطلع علي ذلحين قال ففضلت أني أدور في شارع البيت أطلع ونزل قال خذيت لي ماشاالله
ولي سواقة العالم ذولا ماهي بزاينة لي قلت لزوم أسوي حركه جديده قال وخالف رجولي أهب اليمنى على الكلتش واليسرى على البنزيم يوم صاح الله علي ونا كنت منه في سعه قال وما أمداني أرفع رجلي اليمنى من على الكلتش ورجلي اليسرى معلقة على البنزيم ألا ويقلع بي الموتر وليني راكب على درج في جنب البيت ولينه نثيره.
قال ما توعيت بعد الصدمه ألى والموتر معلق بي على الدرج ويالله
سترك ورضاك قال ماعاد فكرت ألا لا يسمعون صدمة الموتر ويطلعون علي قال أعود أتعدل على المرتبة زين ودحدر الموتر
قال وجت الضربه تحت الصدام لو أنها متمكنه لاكن ماهي بواضحه أنها جديده
ولاتسلون عن الدرج ماقعد وصلة معا وصله لو أن ماهو بالباب الي دخل معه أبوي
المهم يقول ماعادني بهم الصدمه غير الموتر ماعاد أشتغل
يقول أبغي فيه أدرجه ياموتر أشتغل ياموتر أشتغل
قال حكى الله عليه
قال أفتح الكبوت وعود أرد الكبوت أفتح الكبوت وعود أرده لاني بلي عرف ولا الموتر أشتغل
قال ودفه لين قارب من الجدر ورقب أبوي لين طلع والضاهر أنه عزم الرجال وركنه بمجي
قال طلع من البيت والرجال معه وهم في أخذ وعطى وليه يوم شافني قال فأظطريت أني أنزل وسلم قال مادريت وشني به ودي أن الله أرسل علي أبوي لحاله أخافه لايعود يشوف الدرج ويشوف الصدمه أذا ما أشتغل الموتر قال بيتركب يوم طويل
قال أراد الله أن أبوي يركب والرجال واقف معنا قال وشغل الموتر وليه ما أشتغل وسوي كن بلا الموتر جديد ولا هو فيه ألا ذيك الحزه
قال نحاول في الموتر جا الرجال يشغل لنه يعرف يسوق لاكن حكى الله على الموتر ويقول النفسية عندي صفر من خلعة الشايب لا يدري
قال ونه يزهم في ولد له أسمه عيسى قال ويجينا عيسى
ويرسله لسوداني في السراه سماه لي ونسيت أسمه لاكنه أشهر سوداني في السراه قال ويقلب فيها يقلب عيت ما أشتغلت
حاول حاول قال لين حصل البلا من السلك الي يركب في البليتين قال كنه أنفك مع رجة الموتر مع الصدمه
قال ونتع الموتر وليه يوم أشتغل كني مالك الارض يوم عدت بسلامه
قال ويمر أسبوع وقد علم لي الشايب في الخط أنا بنضيفهم قال وضليت في هموم
خفت لا يتنبهون لدرج وياصل علم لشايب قال بيذبحني
وقعدت من هم في هم ويجونا على الحزة ألي واعدونا فيها ولي كل شي مر بسلام قال رحبت وقعدو شوي وهم يسولفون مع الشايب ونا قريب منهم
قال وصب للضيف ولي عينه في عيني ويبتسم قال حرام أنها أسودت الارض في عيني مذلة لا ينشدني من الدرج
قال أصب ذاك الفنجال وشرد من البيت ويوم أستعلمت أن الشايب رقد عودت للبيت قال وبديت أرسل ولد على أخوي صغير يتخبر لي من علوم الوالده كون الشايب طرا لها شي ولا
قال وعدت بسلام وصمت على ذيك السالفة من ذيك الحزة لي ذلحين ,
( وأراد له الله أن يقراها على الانترنت مايقعد حد ما يسولف بها , هذا والله أعلم )
الان وفي هذا الوقت بالتحديد أتصلت على صاحب السالفه
وأستأذنته في النشر وعطاني الضوء الاخضر للنشر
وهو ألحين يقول أن توه داخل أبو ظبي في الامارات طلبته يدخل عالنت يشوف موضوعه قال مشغول لي راسي ولا حولي أنترنت<<<< يعني خذو راحتكم:)
وسألته عن أسم السوداني قال أسمه موسى السوداني أشهر مهندس في السراه
هذا وشوكرن
أعتذر عن الاطاله