المناضل السليماني
23-10-2008, 11:18 PM
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
* المعاصي سدٌّ في باب الكسب، "وإن العبد ليُحرم الرزق بالذنب يصيبه"
* قال شيخ الإسلام: "ولا تقَع فتنةٌ إلا مِن تَرك ما أمَر الله، فإنّه سبحَانه أمر بالحَقّ، وأمر بالصّبر، فالفتنَة إمّا من ترك الحقّ، وإمّا مِن ترك الصبر"
* من عَظُمَ وقارُ الله في قلبه أن يعصيه؛ وقَّره الله في قلوب عباده أن يذلُّوه. ابن القيم رحمه الله
* العارف لا يرى له على أحدٍ حقًا، ولا يشهد له على غيره فضلاً، ولذلك لا يعاتب، ولا يطالب، ولا يضارب. ابن تيمية رحمه الله
* ما علّق العبد رجاءه وتوكله بغير الله إلا خاب من تلك الجهة، ولا استنصر بغير الله إلا خُذل. ابن تيمية رحمه الله
* إذا كثُر الاستغفار في الأمة وصدَر عن قلوبٍ بربّها مطمئنة دفع الله عنها ضروباً من النقم، وصرَف عنها صنوفًا من البلايا والمحن، {وَمَا كَانَ اللَّهُ لِيُعَذّبَهُمْ وَأَنتَ فِيهِمْ وَمَا كَانَ اللَّهُ مُعَذّبَهُمْ وَهُمْ يَسْتَغْفِرُونَ}.
* فرّغ خاطرك للهمِّ بما أُمرتَ به، ولا تشغله بما ضُمن لك؛ فإن الرزق والأجل قرينان مضمونان، فما دام الأجل باقيًا؛كان الرزق آتيًا، وإذا سدّ عليك بحكمته طريقًا من طرقه، فتح لك برحمته طريقًا أنفع لك منه. ابن القيم رحمه الله
* أفضل ما اكتسبته النفوس وحصَّلته القلوب، ونال به العبد الرفعة في الدنيا والآخرة هو العلم والإيمان. ابن القيم رحمه الله
* اللطيف: من أسماء الله؛ وهو الذي أحاط علمه كل شيء، الموصل لعباده المؤمنين مصالحهم بإحسانه ولطفه من حيث لا يشعرون
* {الله لطيف بعباده} يلطف بعبده ووليه فيسوق إليه البِّر والإحسان من حيث لا يشعر، ويعصمه من الشَّر من حيث لا يحتسب، ويرقّيه إلى أعلى المراتب بأسباب لا تكون من العبد على بال، حتى إنه ليذيقه المكاره ليتوصل بها إلى المحاب. (الشيخ السعدي)
* ومن أوى إلى الله آواه، ومن فوّض إليه أمرَه كفاه
* ومن تعرض للشهوات ثم طلب إصلاح القلوب رام ممتنعًا، فابتعد عن أسباب الفتن، فإن المقاربة منها محنة لا يكاد صاحبها يسلم، ومن حام حول الحمى يوشك أن يقع فيه، ومن صابر الهوى أينعت له ثمرات الدنيا، فإن ضاق به أمر وسَّعه الصبر، وطيَّبه الرضى، ورب حسرة أهلكت، ورب فارط لا يستدرك، والنفس طامعة إذا أطمعتها، فألجمها بلجام الأوامر والنواهي.
* إذا أصبح العبد وأمسى وليس همُّه إلا الله وحده؛ تحمّل اللهُ سبحانه حوائجه كلّها، وحمل عنه ما أهمه، وفرّغ قلبه لمحبته، ولسانه لذكره، وجوارحه لطاعته. ابن القيم رحمه الله
* قال الفضيل: عليكم بملازمة الشكر على النعم، فقلّ نعمة زالت عن قوم فعادت إليهم ...
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
* المعاصي سدٌّ في باب الكسب، "وإن العبد ليُحرم الرزق بالذنب يصيبه"
* قال شيخ الإسلام: "ولا تقَع فتنةٌ إلا مِن تَرك ما أمَر الله، فإنّه سبحَانه أمر بالحَقّ، وأمر بالصّبر، فالفتنَة إمّا من ترك الحقّ، وإمّا مِن ترك الصبر"
* من عَظُمَ وقارُ الله في قلبه أن يعصيه؛ وقَّره الله في قلوب عباده أن يذلُّوه. ابن القيم رحمه الله
* العارف لا يرى له على أحدٍ حقًا، ولا يشهد له على غيره فضلاً، ولذلك لا يعاتب، ولا يطالب، ولا يضارب. ابن تيمية رحمه الله
* ما علّق العبد رجاءه وتوكله بغير الله إلا خاب من تلك الجهة، ولا استنصر بغير الله إلا خُذل. ابن تيمية رحمه الله
* إذا كثُر الاستغفار في الأمة وصدَر عن قلوبٍ بربّها مطمئنة دفع الله عنها ضروباً من النقم، وصرَف عنها صنوفًا من البلايا والمحن، {وَمَا كَانَ اللَّهُ لِيُعَذّبَهُمْ وَأَنتَ فِيهِمْ وَمَا كَانَ اللَّهُ مُعَذّبَهُمْ وَهُمْ يَسْتَغْفِرُونَ}.
* فرّغ خاطرك للهمِّ بما أُمرتَ به، ولا تشغله بما ضُمن لك؛ فإن الرزق والأجل قرينان مضمونان، فما دام الأجل باقيًا؛كان الرزق آتيًا، وإذا سدّ عليك بحكمته طريقًا من طرقه، فتح لك برحمته طريقًا أنفع لك منه. ابن القيم رحمه الله
* أفضل ما اكتسبته النفوس وحصَّلته القلوب، ونال به العبد الرفعة في الدنيا والآخرة هو العلم والإيمان. ابن القيم رحمه الله
* اللطيف: من أسماء الله؛ وهو الذي أحاط علمه كل شيء، الموصل لعباده المؤمنين مصالحهم بإحسانه ولطفه من حيث لا يشعرون
* {الله لطيف بعباده} يلطف بعبده ووليه فيسوق إليه البِّر والإحسان من حيث لا يشعر، ويعصمه من الشَّر من حيث لا يحتسب، ويرقّيه إلى أعلى المراتب بأسباب لا تكون من العبد على بال، حتى إنه ليذيقه المكاره ليتوصل بها إلى المحاب. (الشيخ السعدي)
* ومن أوى إلى الله آواه، ومن فوّض إليه أمرَه كفاه
* ومن تعرض للشهوات ثم طلب إصلاح القلوب رام ممتنعًا، فابتعد عن أسباب الفتن، فإن المقاربة منها محنة لا يكاد صاحبها يسلم، ومن حام حول الحمى يوشك أن يقع فيه، ومن صابر الهوى أينعت له ثمرات الدنيا، فإن ضاق به أمر وسَّعه الصبر، وطيَّبه الرضى، ورب حسرة أهلكت، ورب فارط لا يستدرك، والنفس طامعة إذا أطمعتها، فألجمها بلجام الأوامر والنواهي.
* إذا أصبح العبد وأمسى وليس همُّه إلا الله وحده؛ تحمّل اللهُ سبحانه حوائجه كلّها، وحمل عنه ما أهمه، وفرّغ قلبه لمحبته، ولسانه لذكره، وجوارحه لطاعته. ابن القيم رحمه الله
* قال الفضيل: عليكم بملازمة الشكر على النعم، فقلّ نعمة زالت عن قوم فعادت إليهم ...