عبدالله الوهابي
04-07-2008, 07:09 AM
بسم الله الرحمن الرحيم
عن أبي هريرة رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال : " ما يُصيبُ المسلم من نَصَبٍ ولا وصبٍ ولا هَمٍّ ولا حَزَنٍ ولا أذى ولا غَمٍّ حتّى الشَّوكةُ يُشاكُها إلا كَفَّر الله بها مِنْ خطاياه "
( تخريج الحديث )
أخرجه البخاري في كتاب المرضى با ما جاء في كفارة المرض ، ومسلم كتاب البر والصلة باب ثواب المؤمن فيما يصيبه...الخ
( شرح الكلمات )
النَّصَب : التعب.
الوصب : التعب والفتور والمرض ، وقيل : هو المرض اللازم.
والهم : ينشأ عن الفكر فيما يتوقع حصوله بما يتأذى به ، والغم كرب يحدث للقلب بسبب ما حصل ، والحزن يحدث لفقد ما يشق على المرء فقده.
( فقه الحديث )
1 – في كل ما يصاب به المسلم كفارة عن الذنوب والمعاصي حتى النكبة ينكبها والشوكة يشاكها.
2 – فيه بشارة عظيمة للمسلمين لرفع الدرجات وتكفير الخطايا وزيادة الحسنات بالأمراض والأسقام ومصائب الدنيا وهمومها.
وصلى الله على نبينا محمد وعلى آله وصحبه وسلم
عن أبي هريرة رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال : " ما يُصيبُ المسلم من نَصَبٍ ولا وصبٍ ولا هَمٍّ ولا حَزَنٍ ولا أذى ولا غَمٍّ حتّى الشَّوكةُ يُشاكُها إلا كَفَّر الله بها مِنْ خطاياه "
( تخريج الحديث )
أخرجه البخاري في كتاب المرضى با ما جاء في كفارة المرض ، ومسلم كتاب البر والصلة باب ثواب المؤمن فيما يصيبه...الخ
( شرح الكلمات )
النَّصَب : التعب.
الوصب : التعب والفتور والمرض ، وقيل : هو المرض اللازم.
والهم : ينشأ عن الفكر فيما يتوقع حصوله بما يتأذى به ، والغم كرب يحدث للقلب بسبب ما حصل ، والحزن يحدث لفقد ما يشق على المرء فقده.
( فقه الحديث )
1 – في كل ما يصاب به المسلم كفارة عن الذنوب والمعاصي حتى النكبة ينكبها والشوكة يشاكها.
2 – فيه بشارة عظيمة للمسلمين لرفع الدرجات وتكفير الخطايا وزيادة الحسنات بالأمراض والأسقام ومصائب الدنيا وهمومها.
وصلى الله على نبينا محمد وعلى آله وصحبه وسلم