المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : نصرة الرسول


ماجد الداودي
07-06-2008, 12:44 PM
بسـم الله اللـي لا إلـه غيـره
وحـده ولا غيـره إلـهً ثانـي
وصلاة ربي والسـلام نديـره
على الرسول موحـد ألأديانـي
نبينا المحبوب عطـر السيـرة
اللي على سطح البسيطـة بانـي
نورٍ سطع نمشي على تنويـره
نورٍ على درب الهـدى قدانـي
الحق والبرهـان فـي تفسيـره
تفسير قول الله عظيـم ألشأنـي
يسدنـا عـن شوفتـه تعبيـره
مثل الغذاء تزداد بـه ألأبدانـي
بعده ما تلقى واحد فـي حيـره
يكون من يتبع هـوا الشيطانـي
لله في خلقـه وفـي تصويـره
شأن وحكم يا أيهـا الإنسانـي
الكاتـب الدنّمركـي بتفكـيـره
صار اقتصاد بلاده بنقصانـي
حاول ولكـن مانجـح تدبيـره
خلص رصيد التاجـر المليانـي
عود على فعلـه يبـي تكريـره
ويقول محدن قال لي غلطانـي
يرسم رسول الله فـي تحريـره
ويثبت على الصفحات له عنواني
يالله عسى فيما كتـب تدميـره
ونسمع بها في سايـر البلدانـي
الله يشل ايـده ويقطـع سيـره
ويبقى كذا عبره مدى الأزمانـي
الشعب فاسد والحكومة تشيـره
حكم العور في ديـرة العميانـي
مانقبـل أعـذاره ولا تبريـره
ونقطع علاقتنـا مـع الخوَّانـي
الديـن محـدن يقبـل بتغييـره
دين محى غيره مـن الأديانـي
أما نسـد أسماعنـا بقصديـره
وكلٍ يقـول الشـأن مايعنانـي
ولا يجـي تهليلـه وتكبـيـره
ويغص بأحفاد النبـي الميدانـي
حتى تعرف أكالـت الخنزيـرة
ان النبي دونه أمـم وأوطانـي
المسلميـن بكـل فـج وديـره
لهم هدف وللبعـض كالبنيانـي
أرواحنـا وأملاكنـا يسـيـره
تفـدا نبـي الحـق والبرهانـي
فينا الغضب ابسط بسيط يثيـره
ويصيبنا دون الرسول جنانـي
سلّم على اللي قاطعو تصديـره
وألغوا جميع المنتج النصرانـي
اربع عليهـن تشتوينـا الغيـرة
وصدورنا تغلي كما البركانـي
من دونها تبقى الحياة صغيـره
ونسوق حتى أعمارنـا مجانـي
ديني ونبيي ووطنـي الجزيـرة
وولي الأمر الحاكـم السلطانـي
وصلاة ربي والسـلام نديـره
على الرسول موحـد ألأديانـي


الشاعر /عبدالله الداوودي

ماجد الداودي
07-06-2008, 12:47 PM
هذه القصيدة للداوودي ع

واشكره على القصيدة الرائعه

وجزاه الله خير

سعيد الجهيمي
07-06-2008, 03:52 PM
صح لسانه وسلمت يمينك على النقل

وهذا اقل شئ يسويه المسلم لنصرة نبيه وخاصه الشعراء

والله يجمعنا واياكم و والدينا مع الرسول في الجنه

آآآآآآآآآآآآمين


أخوك البشري القحطاني

ابراهيم آل بي حبيب الرفيدي
07-06-2008, 08:52 PM
اللهم صل وسلم على سيدنا محمد



لاهنت على النقل الطيب