مشاري بن نملان الحبابي
25-05-2008, 01:52 PM
شاعر المعنى .. انسحابات واحتجاجات والشرط الجزائي يلجم الشعراء
http://www.qahtaan.com/works/up/get.php?hash=49fhikoqsw1211712569 (http://www.qahtaan.com/works/up)
الخميس, 22 مايو 2008
رؤية / عبدالله باشان
لا فرق من حيث الهدف بين شاعر المليون وشاعر المعنى مهما تعددت الطرق فكلها تصب في خانة (اتخام الجيوب) هذا مصطلح يتفق عليه الجميع وقد كتبت حوله مقالين هنا في هذه الصفحة لكن عندما يقع الفأس في الرأس ويتسابق البسطاء على التصويت وامطار الشات بالرسائل تأييدا لشاعر القبيلة على الرغم من التجربة المريرة في شاطئ الراحة فإننا نقف حائرين حول هذا التسابق المحموم لنصرة شاعر القبيلة مع ان بعض المصوتين لا يملك قوت يومه ناهيك عن قوت غده
فتحت لنا نشوى الرويني بابا لا اعتقد انه سيغلق وبالتالي فهنيئا لملاك القنوات الفضائية هذه الرسائل التي تمطر عليهم ذهبا وتغدق عليهم كنوزا .
خطيرون هؤلاء الملاك عندما يبتكرون افكارا سينسكريتية ليخاطبوا بها وجدان العشاق المتيمين بالشعر والقبيلة ومع ذلك سأتجاوز المال الى طريقة اداء مسابقة شاعر المعنى التي نشبت رحها منذ اسبوعين بين 48 شاعرا قبليا .
كواليس الحلقة الأولى والثانية
قبل بداية الحلقة الأولى تم تقديم الشاعر فلاح القرقاح للحلقة الأولى بدلا من ابن حوقان ليتخذ الثاني مكان الاول والعكس ليستهل المسابقة مع الشاعر رمضان المنتشري الأمر الذي أثار حفيظة ابن حوقان وهدد بالانسحاب لولا المحاولات الحثيثة التي قام بها المنظمون لثنيه عن قراره والذي نجحوا فيه رغم ان الشاعر محمد بن ثايب هدد هو الأخر بالانسحاب تضامنا مع ابن حوقان وأجرى القرقاح المنتشي اتصالا هاتفيا بالمنتشري لإبلاغه بضرورة الاستعداد للمواجهة في تجهيز سابق منذ ظهيرة ليل المسابقة على الرغم من ادعاء المنظمين بأن الاختيار وقع عشوائيا الا أن مصادر من داخل أروقة المفتاحة تشير إلى نفوذ القرقاح في المسابقة ولتجري الرياح بما يشتهي القرقاح .
لتأتي الحلقة الثانية مثيرة للاستغراب للشاعر محمد بن حوقان صاحب الحضور الطويل في ساحات العرضة والقلطة عندما صدم بآراء اللجنة فيه وتفضيل الشاعر المغمور العطاوي عليه واتهام بعض اعضاء اللجنة لابن حوقان بانه شطح في اللفظ والمعنى فيما اعتبرها تصفية حسابات شخصية وبدا ابن حوقان على المسرح بين الاحتقان والاستغراب والدهشة من اراء اللجنة في وصلته الشعرية مع شاعر كان حلمه الوحيد الوقوف الى جانب ابن حوقان والظهور للمشاهدين ولو لمرة واحدة فيما نسف ابن حوقان تاريخه الذي صنعه على مر السنوات الماضية باشتراكه في هذه المسابقة التي تضم أنصاف الشعراء الذين يحلمون بالوقوف على خشبة المسرح.
جمهور ابن حوقان الذي أمطر القناة بوابل من رسائل الـ sms تاييدا له تفاجأ بالنهاية المحزنة التي وصلت لها اللجنة في تقييمها لشاعرهم فبدوا بين مصدق ومكذب لتقييم اللجنة المتدني مقارنة بشعراء مغمورين .
لم يكن يتمنى احد من جمهور الشاعر بأن يراه في مثل هذا الموقف الذي كان عليه في الحلقة الثانية بينما تساءل آخرون من خلال الشبكات العنكبوتية كيف يسمح لنفسه شاعر مثل محمد بن حوقان بأن يقف مثل هذا الموقف السيئ وكيف يضحي بسمعته وتاريخه وجمهوره أمام لجنة وشعراء بعضهم لازال يختبر نفسه في مجال الشعر.
فيما قال آخرون إن ابن حوقان يضيف للمسابقة ولا يضيف لنفسه ونصحوه بالانسحاب حفاظا على تاريخه. ودعوا ابن ثايب إلى اقتفاء أثر زميله وإعلان الانسحاب قبل النهاية المحزنة التي تنتظره.
ما يثير الاستغراب انه تم وضع شاعر من قبيلة قحطان على رأس كل مجموعة حتى ولو كان مغمورا .
انسحابات رغم الشروط الجزائية
كتف القائمون على المسابقة الشعراء من خلال وضع شرط جزائي قيل إنه بلغ مائتين وخمسين الف ريال في حال انسحابهم الا ان ابن حوقان كان هو الشاعر الوحيد الذي رفض التوقيع والالتزام وبالتالي فقد اعلن انسحابه النهائي من المسابقة رغم المحاولات الحثيثة لثنيه عن ذلك والتي عللها بظروف شخصية لكن المؤكد جدا انه احتجاج صارخ على المعاملة التي عومل بها والتقييم المتدني من قبل اللجنة فيما تشير المصادر على أن محمد بن ثايب في طريقه للانسحاب احتجاجا على الطريقة التي تدار بها المسابقة وخوفا من ان تكون نهايتهم كنهاية الشاعر رمضان المنتشري
لجنة التقييم
حضرت اللجنة امام الكامرات لكن حضورها كان باهتا ومهزوزا حتى انهم لم يستطيعوا ترصيف كلام عادي ناهيك عن ترصيف كلام نقدي لأداء الشعراء على الرغم من ان اللجنة تضم شعراء مشهودا لهم في فن المحاورة الا انهم سقطوا في التعامل مع النقد الموضوعي للشعر والشعراء منذ الحلقة الاولى وواصلوا الاخفاق في الحلقة الثانية وذلك عائد كما اسلفت لمحدودية ثقافتهم وقلة ثرائهم اللغوي يظهر ذلك قي اكتفاء عضو اللجنة رشيد الزلامي في الحلقة الاولى بالقول (سنضمن ذلك في التقرير)بصوت مبحوح في حين كرر السقوط مرة اخرى في الحلقة الثانية بقوله (كل واحد يصلح سيارته ) وكأننا امام حادث مروري يحتاج الى تقرير وتصليح وصلح فيما لم يستطع سلطان الهاجري إخفاء التعصب القبلي حيث بدت العصبية القبلية واضحة على تعليقاته كقوله للشاعر الكويتي الهاجري (ماودي ياخذها لباس عمامه غيرك) فيما حصر نفسه في تتبع الهنيهات لبعض الشعراء ومحاولة فرد عضلاته بإظهار فهمه لمعانيهم ويحذرهم من مغبة تكرارها أما فيصل الرياحي الذي كان اقلهم سوءا في طريقة النقد بدا تحليله لبعض الابيات منطقيا وهذا ما كان يحتاجه الجمهور ليفهم معنى الفتل والنقض خصوصا ان الكثير من المتابعين ليسوا من ابناء هذا الفن لتؤكد اللجنة مقولة (ليس كل شاعر ناقد ) وكان يجب على المنظمين اعطاء الخبز لخبازه .
من خرج من داره قل مقداره
هذا المثل ينطبق على شعراء العرضة الجنوبية المشاركين في المسابقة فعلى الرغم من أن المحاورة لا تقارن بالعرضة من حيث القوة وبإمكان شعراء العرضة ولوج المحاورة (القلطة) بكل سهولة فيما شعراء المحاورة لا يستطيعون الوقوف نصف ساعة في شعر العرضة لكن المشكلة ان منظمي مسابقة شاعر المعنى لن يقبلوا بشعراء دخيلين على فنهم حتى ولو تفوقوا عليهم وبالتالي فسيسقطونهم واحدا تلو الاخر بعد استنزاف جيوب جماهيرهم وقد بدا السقوط برمضان المنتشري وكان سيليه محمد حوقان لولا انسحابه وسيطول محمد بن ثايب ما طال المنتشري ان لم يفهم قوانين اللعبة .
اخراج العمل
منذ الوهلة الاولى ظهر الاخراج للمسابقة تعيسا وسيئا للغاية ولم يستطع مخرج المسابقة نقل الصورة حية وبطريقة احترافية للجمهور امام الشاشة بالطريقة الاحترافية فيما تسبب مقدم البرنامج عبدالعزيز القحطاني في اضافة تعاسة اكبر على المسابقة ويذكرنا في تقديمه بمعلم يناقش تلاميذه في الصفوف الاولية وهذا ليس عمل مقدم برنامج مسابقات والذي كان يناقش الجمهور مما احدث ضجيجا جماهيريا على مسرح المفتاحة .
هدف خفي
للقناة هدف مادي وهذا لا يختلف عليه اثنان لكن هناك هدف اخر على هامش الهدف الاكبر وهو ان القناة ترغب في انشاء جيل جديد صاعد من الشعراء بدلا من الجيل القديم والذين اعلنوا في اجتماع لهم مقاطعتهم للقناة بسبب انهم لا يرغبون الظهور بدون مقابل مادي ويرغبون الحصول على نصيبهم من الكعكه فكان ان اجتمع ما يزيد على 45 شاعرا من شعراء المحاورة وقرروا المقاطعة لتلجأ القناة للبدائل وها هم على مسرح المفتاحة.
تحياتي
مشاري بن نملان الحبابي
http://www.qahtaan.com/works/up/get.php?hash=49fhikoqsw1211712569 (http://www.qahtaan.com/works/up)
الخميس, 22 مايو 2008
رؤية / عبدالله باشان
لا فرق من حيث الهدف بين شاعر المليون وشاعر المعنى مهما تعددت الطرق فكلها تصب في خانة (اتخام الجيوب) هذا مصطلح يتفق عليه الجميع وقد كتبت حوله مقالين هنا في هذه الصفحة لكن عندما يقع الفأس في الرأس ويتسابق البسطاء على التصويت وامطار الشات بالرسائل تأييدا لشاعر القبيلة على الرغم من التجربة المريرة في شاطئ الراحة فإننا نقف حائرين حول هذا التسابق المحموم لنصرة شاعر القبيلة مع ان بعض المصوتين لا يملك قوت يومه ناهيك عن قوت غده
فتحت لنا نشوى الرويني بابا لا اعتقد انه سيغلق وبالتالي فهنيئا لملاك القنوات الفضائية هذه الرسائل التي تمطر عليهم ذهبا وتغدق عليهم كنوزا .
خطيرون هؤلاء الملاك عندما يبتكرون افكارا سينسكريتية ليخاطبوا بها وجدان العشاق المتيمين بالشعر والقبيلة ومع ذلك سأتجاوز المال الى طريقة اداء مسابقة شاعر المعنى التي نشبت رحها منذ اسبوعين بين 48 شاعرا قبليا .
كواليس الحلقة الأولى والثانية
قبل بداية الحلقة الأولى تم تقديم الشاعر فلاح القرقاح للحلقة الأولى بدلا من ابن حوقان ليتخذ الثاني مكان الاول والعكس ليستهل المسابقة مع الشاعر رمضان المنتشري الأمر الذي أثار حفيظة ابن حوقان وهدد بالانسحاب لولا المحاولات الحثيثة التي قام بها المنظمون لثنيه عن قراره والذي نجحوا فيه رغم ان الشاعر محمد بن ثايب هدد هو الأخر بالانسحاب تضامنا مع ابن حوقان وأجرى القرقاح المنتشي اتصالا هاتفيا بالمنتشري لإبلاغه بضرورة الاستعداد للمواجهة في تجهيز سابق منذ ظهيرة ليل المسابقة على الرغم من ادعاء المنظمين بأن الاختيار وقع عشوائيا الا أن مصادر من داخل أروقة المفتاحة تشير إلى نفوذ القرقاح في المسابقة ولتجري الرياح بما يشتهي القرقاح .
لتأتي الحلقة الثانية مثيرة للاستغراب للشاعر محمد بن حوقان صاحب الحضور الطويل في ساحات العرضة والقلطة عندما صدم بآراء اللجنة فيه وتفضيل الشاعر المغمور العطاوي عليه واتهام بعض اعضاء اللجنة لابن حوقان بانه شطح في اللفظ والمعنى فيما اعتبرها تصفية حسابات شخصية وبدا ابن حوقان على المسرح بين الاحتقان والاستغراب والدهشة من اراء اللجنة في وصلته الشعرية مع شاعر كان حلمه الوحيد الوقوف الى جانب ابن حوقان والظهور للمشاهدين ولو لمرة واحدة فيما نسف ابن حوقان تاريخه الذي صنعه على مر السنوات الماضية باشتراكه في هذه المسابقة التي تضم أنصاف الشعراء الذين يحلمون بالوقوف على خشبة المسرح.
جمهور ابن حوقان الذي أمطر القناة بوابل من رسائل الـ sms تاييدا له تفاجأ بالنهاية المحزنة التي وصلت لها اللجنة في تقييمها لشاعرهم فبدوا بين مصدق ومكذب لتقييم اللجنة المتدني مقارنة بشعراء مغمورين .
لم يكن يتمنى احد من جمهور الشاعر بأن يراه في مثل هذا الموقف الذي كان عليه في الحلقة الثانية بينما تساءل آخرون من خلال الشبكات العنكبوتية كيف يسمح لنفسه شاعر مثل محمد بن حوقان بأن يقف مثل هذا الموقف السيئ وكيف يضحي بسمعته وتاريخه وجمهوره أمام لجنة وشعراء بعضهم لازال يختبر نفسه في مجال الشعر.
فيما قال آخرون إن ابن حوقان يضيف للمسابقة ولا يضيف لنفسه ونصحوه بالانسحاب حفاظا على تاريخه. ودعوا ابن ثايب إلى اقتفاء أثر زميله وإعلان الانسحاب قبل النهاية المحزنة التي تنتظره.
ما يثير الاستغراب انه تم وضع شاعر من قبيلة قحطان على رأس كل مجموعة حتى ولو كان مغمورا .
انسحابات رغم الشروط الجزائية
كتف القائمون على المسابقة الشعراء من خلال وضع شرط جزائي قيل إنه بلغ مائتين وخمسين الف ريال في حال انسحابهم الا ان ابن حوقان كان هو الشاعر الوحيد الذي رفض التوقيع والالتزام وبالتالي فقد اعلن انسحابه النهائي من المسابقة رغم المحاولات الحثيثة لثنيه عن ذلك والتي عللها بظروف شخصية لكن المؤكد جدا انه احتجاج صارخ على المعاملة التي عومل بها والتقييم المتدني من قبل اللجنة فيما تشير المصادر على أن محمد بن ثايب في طريقه للانسحاب احتجاجا على الطريقة التي تدار بها المسابقة وخوفا من ان تكون نهايتهم كنهاية الشاعر رمضان المنتشري
لجنة التقييم
حضرت اللجنة امام الكامرات لكن حضورها كان باهتا ومهزوزا حتى انهم لم يستطيعوا ترصيف كلام عادي ناهيك عن ترصيف كلام نقدي لأداء الشعراء على الرغم من ان اللجنة تضم شعراء مشهودا لهم في فن المحاورة الا انهم سقطوا في التعامل مع النقد الموضوعي للشعر والشعراء منذ الحلقة الاولى وواصلوا الاخفاق في الحلقة الثانية وذلك عائد كما اسلفت لمحدودية ثقافتهم وقلة ثرائهم اللغوي يظهر ذلك قي اكتفاء عضو اللجنة رشيد الزلامي في الحلقة الاولى بالقول (سنضمن ذلك في التقرير)بصوت مبحوح في حين كرر السقوط مرة اخرى في الحلقة الثانية بقوله (كل واحد يصلح سيارته ) وكأننا امام حادث مروري يحتاج الى تقرير وتصليح وصلح فيما لم يستطع سلطان الهاجري إخفاء التعصب القبلي حيث بدت العصبية القبلية واضحة على تعليقاته كقوله للشاعر الكويتي الهاجري (ماودي ياخذها لباس عمامه غيرك) فيما حصر نفسه في تتبع الهنيهات لبعض الشعراء ومحاولة فرد عضلاته بإظهار فهمه لمعانيهم ويحذرهم من مغبة تكرارها أما فيصل الرياحي الذي كان اقلهم سوءا في طريقة النقد بدا تحليله لبعض الابيات منطقيا وهذا ما كان يحتاجه الجمهور ليفهم معنى الفتل والنقض خصوصا ان الكثير من المتابعين ليسوا من ابناء هذا الفن لتؤكد اللجنة مقولة (ليس كل شاعر ناقد ) وكان يجب على المنظمين اعطاء الخبز لخبازه .
من خرج من داره قل مقداره
هذا المثل ينطبق على شعراء العرضة الجنوبية المشاركين في المسابقة فعلى الرغم من أن المحاورة لا تقارن بالعرضة من حيث القوة وبإمكان شعراء العرضة ولوج المحاورة (القلطة) بكل سهولة فيما شعراء المحاورة لا يستطيعون الوقوف نصف ساعة في شعر العرضة لكن المشكلة ان منظمي مسابقة شاعر المعنى لن يقبلوا بشعراء دخيلين على فنهم حتى ولو تفوقوا عليهم وبالتالي فسيسقطونهم واحدا تلو الاخر بعد استنزاف جيوب جماهيرهم وقد بدا السقوط برمضان المنتشري وكان سيليه محمد حوقان لولا انسحابه وسيطول محمد بن ثايب ما طال المنتشري ان لم يفهم قوانين اللعبة .
اخراج العمل
منذ الوهلة الاولى ظهر الاخراج للمسابقة تعيسا وسيئا للغاية ولم يستطع مخرج المسابقة نقل الصورة حية وبطريقة احترافية للجمهور امام الشاشة بالطريقة الاحترافية فيما تسبب مقدم البرنامج عبدالعزيز القحطاني في اضافة تعاسة اكبر على المسابقة ويذكرنا في تقديمه بمعلم يناقش تلاميذه في الصفوف الاولية وهذا ليس عمل مقدم برنامج مسابقات والذي كان يناقش الجمهور مما احدث ضجيجا جماهيريا على مسرح المفتاحة .
هدف خفي
للقناة هدف مادي وهذا لا يختلف عليه اثنان لكن هناك هدف اخر على هامش الهدف الاكبر وهو ان القناة ترغب في انشاء جيل جديد صاعد من الشعراء بدلا من الجيل القديم والذين اعلنوا في اجتماع لهم مقاطعتهم للقناة بسبب انهم لا يرغبون الظهور بدون مقابل مادي ويرغبون الحصول على نصيبهم من الكعكه فكان ان اجتمع ما يزيد على 45 شاعرا من شعراء المحاورة وقرروا المقاطعة لتلجأ القناة للبدائل وها هم على مسرح المفتاحة.
تحياتي
مشاري بن نملان الحبابي