عبدالله الوهابي
17-04-2008, 06:52 PM
بسم الله الرحمن الرحيم
عن أنس بن مالكٍ قال : كان النبي صلى الله عليه وسلم أرحم الناس بالعيال وكان له ابن مسترضع في ناحية المدينة وكان ظئره قينا وكنا نأتيه وقد دخَنَ البيت بإذخِرٍ فَيُقَبِّلُهُ ويَشُمُّهُ " .
( تخريج الحديث )
الأدب المفرد للبخاري باب رحمة العيال ، وأخرجه مسلم كتاب الفضائل باب رحمته صلى الله عليه وسلم الصبيان..
( شرح الكلمات )
كان له ابن : هو إبراهيم عليه السلام كما صرّح به البخاري ومسلم.
الظئرِ : زوج المرضعة.
قينَا : يعني حداداً ويطلق على كل صانع يقال : قان الشيء إذا أصلحه.
( فقه الحديث )
1 – فيه بيان كريم خلقه صلى الله عليه وسلم ورحمته للعيال والضعفاء.
2 – وفيه جواز الاسترضاع.
3 – وفيه فضيلة الرحمة بالعيال والأطفال وتقبيلهم.
وصلى الله على نبينا محمد وعلى آله وصحبه وسلم
عن أنس بن مالكٍ قال : كان النبي صلى الله عليه وسلم أرحم الناس بالعيال وكان له ابن مسترضع في ناحية المدينة وكان ظئره قينا وكنا نأتيه وقد دخَنَ البيت بإذخِرٍ فَيُقَبِّلُهُ ويَشُمُّهُ " .
( تخريج الحديث )
الأدب المفرد للبخاري باب رحمة العيال ، وأخرجه مسلم كتاب الفضائل باب رحمته صلى الله عليه وسلم الصبيان..
( شرح الكلمات )
كان له ابن : هو إبراهيم عليه السلام كما صرّح به البخاري ومسلم.
الظئرِ : زوج المرضعة.
قينَا : يعني حداداً ويطلق على كل صانع يقال : قان الشيء إذا أصلحه.
( فقه الحديث )
1 – فيه بيان كريم خلقه صلى الله عليه وسلم ورحمته للعيال والضعفاء.
2 – وفيه جواز الاسترضاع.
3 – وفيه فضيلة الرحمة بالعيال والأطفال وتقبيلهم.
وصلى الله على نبينا محمد وعلى آله وصحبه وسلم