إبن ناشر
03-04-2008, 11:08 AM
الرياض - مناحي الشيباني
تتبعت فرق هيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر مصدر أحد الإعلانات المشبوهة التي انتشرت في شوارع البطحاء وعلقت على بعض المساجد والمجمعات التجارية الكبرى وكُتب بلغة (الأردو) .
وأسفرت عمليات البحث التي نفذها رجال الهيئة عن القبض على اثنين من العمالة البنغالية العاملين في أحد محلات العطارة وسط العاصمة الرياض واللذين كانا وراء انتشار هذا الإعلان وبيع تلك المنشطات الجنسية لحسابهما الخاص.
وبعد عمل كمين أمني والاتصال بأحد مروجي تلك المنشطات الجنسية وإحضاره لكمية من تلك الأدوية الجنسية المحظورة وحضوره ألقي القبض عليه وقام بالاعتراف بشريكه في محل العطارة بحي البطحاء وتم دهم الموقع.
وأسفرت عمليات التفتيش عن العثور على كميات كبيرة من الأدوية المثيرة للشهوة الجنسية تقدر قيمتها بأكثر من ثلاثين الف ريال جاهزة للبيع عند الطلب.
وكشفت التحقيقات الأولية مع المتورطين في هذه القضية عن اعترافهما بممارسة هذا العمل منذ سنوات ووضع الإعلانات في مواقع مختلفة وفي الأسواق وفي بعض أحياء الرياض وأكدا أن هذه الفكرة جلبت لهم عدداً كبيراً من الرجال والنساء الراغبين في الحصول على هذه الأدوية بمبالغ كبيرة.
وقد تم تسليم المتورطين في هذه القضية لمركز شرطة البطحاء الذي فتح تحقيقا مع الشخصين لمعرفة مدى تورطهما في قضايا أمنية أخرى.
تتبعت فرق هيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر مصدر أحد الإعلانات المشبوهة التي انتشرت في شوارع البطحاء وعلقت على بعض المساجد والمجمعات التجارية الكبرى وكُتب بلغة (الأردو) .
وأسفرت عمليات البحث التي نفذها رجال الهيئة عن القبض على اثنين من العمالة البنغالية العاملين في أحد محلات العطارة وسط العاصمة الرياض واللذين كانا وراء انتشار هذا الإعلان وبيع تلك المنشطات الجنسية لحسابهما الخاص.
وبعد عمل كمين أمني والاتصال بأحد مروجي تلك المنشطات الجنسية وإحضاره لكمية من تلك الأدوية الجنسية المحظورة وحضوره ألقي القبض عليه وقام بالاعتراف بشريكه في محل العطارة بحي البطحاء وتم دهم الموقع.
وأسفرت عمليات التفتيش عن العثور على كميات كبيرة من الأدوية المثيرة للشهوة الجنسية تقدر قيمتها بأكثر من ثلاثين الف ريال جاهزة للبيع عند الطلب.
وكشفت التحقيقات الأولية مع المتورطين في هذه القضية عن اعترافهما بممارسة هذا العمل منذ سنوات ووضع الإعلانات في مواقع مختلفة وفي الأسواق وفي بعض أحياء الرياض وأكدا أن هذه الفكرة جلبت لهم عدداً كبيراً من الرجال والنساء الراغبين في الحصول على هذه الأدوية بمبالغ كبيرة.
وقد تم تسليم المتورطين في هذه القضية لمركز شرطة البطحاء الذي فتح تحقيقا مع الشخصين لمعرفة مدى تورطهما في قضايا أمنية أخرى.