أبن جفشان
01-03-2008, 08:32 AM
(( سواء الخاتمة))
كنا في يوم من الايام مستلمين ((طبعاً عسكر)) وبعد صلاة الظهر اتانا وحدث علينا (( اخ لنا
مغسل اموات ويقول له 23 سنه في تغسيل الاموات
وحدثنا بقصه في سواء الخاتمة يقول .........
في ذلك اليوم اتتنا جنازة وبعد ما انتهينا من التغسيل فاحت منها رائحة الدخان فقمت بزيادة
الطيب ولاكن رائحة الدخان زادت وانتشرت في المغسلة وشتمها جميع من كان في المغسلة
وقاموا بالخروج من المغسلة وكانت الرائحة قوية بشكل لايتصور ، فيقول لم استطع الذهاب
بها الي
المسجد لقوة الرائحة فقررت ان نصلي عليها في المغسلة وطلبت من الحاضرين ان يصلوا
معنا فرفضوا فقمت انا واخوة بالصلاة وصلى معنا اشخاص يعدون على الاصابع وبعد
الصلاة ذهبنا الي المقبرة وبعد الانتهاء من وضعها في اللحد وكشفت عن وجهه وتوجهه
الى القبلة سمعت صوت قعقعه عند راسه فنظرت الى راسه . . . . .
(( فإذا هو مدبر عن القبلة والعياذ بالله وراسة مخالف لها ))
فيقول رجعت ووجهته الى القبلة مرة ثانية
فرجع راسه الى ماكان عليه مخالف القبلة فيقول رجعت مرة ثالثة ووجهته الى القبلة وبالقوة
فرجع راسه
الى ماكن عليه والعياذ بالله وبعدها يقول تركته على ماهو عليه ووضعنا اللبن ودفناة
فيقول . . . .
(( سألت اخوة عن حاله مع ربه فقال. . . .
((اخي هذا كان يؤخر الصلاة عن وقتها يصلي الظهر في وقت العصر والعصر في وقت المغرب
ويوم الخميس والجمعه لايصلي في ذلك اليوم صلاة وكان يذهب الى الشاليهه ))هذا حال من يؤخر ويتهاون ويضيع الصلاة فنسأل الله ان يرحم حالنا وان يتجاوز عنا.
(( حسن الخاتمــــــــــــة))
وتابع الحديث لنا جزاة الله خير الجزء فيقول. . . .
اتاني إتصال يخبرني بوجود شخص توفي ويردون ان اغسله واخبروني بوجودة في
مستشفي الجدعاني بجدة وكان ذلك اليوم بعد صلاة الجمعة فذهب الى المستشفي فإذا
بوجود سيارات وزحمة بمواقف المستشفي فوجدت موقف لسيارتي ونزلت الى المستشفي
فاذا بوجود مجموعة كبيرة من الرجال وبعدما سألت عنهم قالوا لي ان هولاء الرجال كانوا موجودين في
المسجد وقت الوفاة فقررو ان يذهبو وان يصلو عليه ويحضرو دفنه وسألت عن والد المتوفى وسلمت عليه
فاذا لم تبدى
عليه اثأر الحــــــــزن فسألته عن حال الوفاة. . . .
(( فقال الحمد لله توفي وهو ساجد بعد ما انتهاء الامام من الخطبة قبض في وهو ساجد
في الركعة الخيرة))فيقول سألته عن حاله مع ربه فقال . . . .
(( كان شاباً طائعاً لله وكان يقوم الليل وكان بعد العصر له حلقه في المسجد تحفيظ لكتاب الله))
نسأل الله ان يحسن خاتمتنا .
كنا في يوم من الايام مستلمين ((طبعاً عسكر)) وبعد صلاة الظهر اتانا وحدث علينا (( اخ لنا
مغسل اموات ويقول له 23 سنه في تغسيل الاموات
وحدثنا بقصه في سواء الخاتمة يقول .........
في ذلك اليوم اتتنا جنازة وبعد ما انتهينا من التغسيل فاحت منها رائحة الدخان فقمت بزيادة
الطيب ولاكن رائحة الدخان زادت وانتشرت في المغسلة وشتمها جميع من كان في المغسلة
وقاموا بالخروج من المغسلة وكانت الرائحة قوية بشكل لايتصور ، فيقول لم استطع الذهاب
بها الي
المسجد لقوة الرائحة فقررت ان نصلي عليها في المغسلة وطلبت من الحاضرين ان يصلوا
معنا فرفضوا فقمت انا واخوة بالصلاة وصلى معنا اشخاص يعدون على الاصابع وبعد
الصلاة ذهبنا الي المقبرة وبعد الانتهاء من وضعها في اللحد وكشفت عن وجهه وتوجهه
الى القبلة سمعت صوت قعقعه عند راسه فنظرت الى راسه . . . . .
(( فإذا هو مدبر عن القبلة والعياذ بالله وراسة مخالف لها ))
فيقول رجعت ووجهته الى القبلة مرة ثانية
فرجع راسه الى ماكان عليه مخالف القبلة فيقول رجعت مرة ثالثة ووجهته الى القبلة وبالقوة
فرجع راسه
الى ماكن عليه والعياذ بالله وبعدها يقول تركته على ماهو عليه ووضعنا اللبن ودفناة
فيقول . . . .
(( سألت اخوة عن حاله مع ربه فقال. . . .
((اخي هذا كان يؤخر الصلاة عن وقتها يصلي الظهر في وقت العصر والعصر في وقت المغرب
ويوم الخميس والجمعه لايصلي في ذلك اليوم صلاة وكان يذهب الى الشاليهه ))هذا حال من يؤخر ويتهاون ويضيع الصلاة فنسأل الله ان يرحم حالنا وان يتجاوز عنا.
(( حسن الخاتمــــــــــــة))
وتابع الحديث لنا جزاة الله خير الجزء فيقول. . . .
اتاني إتصال يخبرني بوجود شخص توفي ويردون ان اغسله واخبروني بوجودة في
مستشفي الجدعاني بجدة وكان ذلك اليوم بعد صلاة الجمعة فذهب الى المستشفي فإذا
بوجود سيارات وزحمة بمواقف المستشفي فوجدت موقف لسيارتي ونزلت الى المستشفي
فاذا بوجود مجموعة كبيرة من الرجال وبعدما سألت عنهم قالوا لي ان هولاء الرجال كانوا موجودين في
المسجد وقت الوفاة فقررو ان يذهبو وان يصلو عليه ويحضرو دفنه وسألت عن والد المتوفى وسلمت عليه
فاذا لم تبدى
عليه اثأر الحــــــــزن فسألته عن حال الوفاة. . . .
(( فقال الحمد لله توفي وهو ساجد بعد ما انتهاء الامام من الخطبة قبض في وهو ساجد
في الركعة الخيرة))فيقول سألته عن حاله مع ربه فقال . . . .
(( كان شاباً طائعاً لله وكان يقوم الليل وكان بعد العصر له حلقه في المسجد تحفيظ لكتاب الله))
نسأل الله ان يحسن خاتمتنا .