عايذ
17-02-2008, 11:01 PM
جاءت إمرأه إلى مجلس يتجمع فيه التجار الذين يأتون من كل مكان لوضع وتسويق بضائعهم وهي استراحة لهم فأشارت بيدها فقام أحدهم إليها ولما قرب منها
قال : خيراً إن شاء الله
قالت: أريد منك خدمة والذي سيقدمها لي سأعطيه عشرين ديناراً
قال: ماهي نوع الخدمة ؟
قالت: زوجي ذهب إلى الجهاد منذ عشر سنوات ولم يرجع ولم يأتي خبر عنه
قال: الله يرجعه بالسلامة إن شاء الله
قالت: أريد رجلاً يذهب إلى القاضي ويقول أنا زوجها ثم يطلقني فإنني أريد أن أعيش مثل النساء الأخريات
قال: سأذهب معك
ولما ذهبوا إلى القاضي ووقفوا أمامه
قالت المرأة: ياحضرة القاضي هذا زوجي الغائب عني منذ عشر سنوات والآن يريد أن يطلقني
فقال القاضي: هل أنت زوجها ؟
قال الرجل: نعم
القاضي: أتريد أن تطلقها؟
الرجل : نعم
القاضي للمرأة: وهل أنتي راضية بالطلاق؟
المرأة: نعم ياحضرة القاضي
القاضي للرجل: إذن طلقها
الرجل: هي طالق
المرأة: ياحضرة القاضي رجل غاب عني عشر سنوات ولم ينفق علي ولم يهتم بي ؛ أريد نفقة عشر سنوات ونفقة الطلاق
القاضي للرجل: لماذا تركتها ولم تنفق عليها ؟
الرجل: يحدث نفسه لقد أوقعتني هذة المرأة بمشكلة؛ ثم قال للقاضي: كنت مشغولاً ولا أستطيع الوصول إليها
القاضي: إدفع لها ألفي دينار نفقة لها
الرجل: يحدث نفسه لو أنكرت لجلدوني وسجنوني ولكن لاحيلة لي؛ سأدفع ياحضرة القاضي
ثم انصرفوا وأخذت المرأة الألفي دينار وأعطته 20 دينار،
الرجل وقع في مشكلة لا يستطيع أن يبوح بشيء من كذبه،وإلا السياط نزلن بظهره وسمعته بين التجار أيضا سقطت .
الحكمة :
لا تعمل ولاتقل شيئاً لا تعلم عواقبه
من بريدي الاكتوني
قال : خيراً إن شاء الله
قالت: أريد منك خدمة والذي سيقدمها لي سأعطيه عشرين ديناراً
قال: ماهي نوع الخدمة ؟
قالت: زوجي ذهب إلى الجهاد منذ عشر سنوات ولم يرجع ولم يأتي خبر عنه
قال: الله يرجعه بالسلامة إن شاء الله
قالت: أريد رجلاً يذهب إلى القاضي ويقول أنا زوجها ثم يطلقني فإنني أريد أن أعيش مثل النساء الأخريات
قال: سأذهب معك
ولما ذهبوا إلى القاضي ووقفوا أمامه
قالت المرأة: ياحضرة القاضي هذا زوجي الغائب عني منذ عشر سنوات والآن يريد أن يطلقني
فقال القاضي: هل أنت زوجها ؟
قال الرجل: نعم
القاضي: أتريد أن تطلقها؟
الرجل : نعم
القاضي للمرأة: وهل أنتي راضية بالطلاق؟
المرأة: نعم ياحضرة القاضي
القاضي للرجل: إذن طلقها
الرجل: هي طالق
المرأة: ياحضرة القاضي رجل غاب عني عشر سنوات ولم ينفق علي ولم يهتم بي ؛ أريد نفقة عشر سنوات ونفقة الطلاق
القاضي للرجل: لماذا تركتها ولم تنفق عليها ؟
الرجل: يحدث نفسه لقد أوقعتني هذة المرأة بمشكلة؛ ثم قال للقاضي: كنت مشغولاً ولا أستطيع الوصول إليها
القاضي: إدفع لها ألفي دينار نفقة لها
الرجل: يحدث نفسه لو أنكرت لجلدوني وسجنوني ولكن لاحيلة لي؛ سأدفع ياحضرة القاضي
ثم انصرفوا وأخذت المرأة الألفي دينار وأعطته 20 دينار،
الرجل وقع في مشكلة لا يستطيع أن يبوح بشيء من كذبه،وإلا السياط نزلن بظهره وسمعته بين التجار أيضا سقطت .
الحكمة :
لا تعمل ولاتقل شيئاً لا تعلم عواقبه
من بريدي الاكتوني