شامانـ العاطفي
11-01-2008, 04:32 AM
أربعةِ شلوا الجمل والجمل ما شلهم أو بعض منا الي كلامة
دلع شوي يقولون ( أربعة شالوا الجمل والجمل ما شالهم ) :04010452_em هذا المثل يعرفة الكثير
منا لكن لا يعرف وش مناسبتة او سالفتة واليكم القصة :
القصه ومافيها ان رجل من جهينة ذهب لزيارة اخواله وكان يقع في طرف الحي منزل ( نويدس الربيلي)
ولأن العادة تقضي بأن لايتعدى الضيف البيت الذي يمر به الا اذا كان قاصداً لبيت يعرفه .
لم يشعر ( الجهني ) الا بأخواله آتين للسلام وقد ذبح ( نويديس ) ذبيحته وقال بصوت مسموع يريد أسماع خوال ( الجهني )
: الله يحييك ياضيفنا مع انك قاصد لغيرنا يوم ولد اللاش ترك واجبه ..
( يقصد ان الخوال تركوا واجبهم وهو اكرام الضيف )
زعلوا الاخوال وحلفوا على أبن اختهم أن لايأكل من وليمة ( نويديس )
كبرت المشكلة وكاد يحصل بسببها فتنه فترافعوا عند العراف بواسطة عقلاء القوم
فأراد أن يكون حكمه تعجيزياً للأخوال لتكون حيلة لأكل وليمة ( نويديس ) وإطفاء الفتنة
فقال : " أما الضيف فلا يرحل عن ( نويديس ) حتى يأكل ذبيحته الا بشرط وهو أن تعقل
ذلول ( الجهني ) من يديها ورجليها
ويركب الجهني عليها وبيده (( الغليون )) وعلى رأس السبيل جمرة فيحمل المطية أربعة منكم إلى البيت
بشرط الا تسقط الجمرة وحينئذ يكون ضيفاً ويأكل ( نويديس ) وليمته وحده
وظن العراف أنه يعجزهم بهذا الا أنه حملوا المطية بركابها وهي معقولة وهم اربعة فحسب
وقد صبر الضيف على الجمرة حتى لاتسقط مساعدة لأخواله
وقد قيل أن الجمرة احرقت أصبعه
وكانوا مشهورين بالقوة والجسامة ..
وتقبلوا تحيتي يالذيابة ....
دلع شوي يقولون ( أربعة شالوا الجمل والجمل ما شالهم ) :04010452_em هذا المثل يعرفة الكثير
منا لكن لا يعرف وش مناسبتة او سالفتة واليكم القصة :
القصه ومافيها ان رجل من جهينة ذهب لزيارة اخواله وكان يقع في طرف الحي منزل ( نويدس الربيلي)
ولأن العادة تقضي بأن لايتعدى الضيف البيت الذي يمر به الا اذا كان قاصداً لبيت يعرفه .
لم يشعر ( الجهني ) الا بأخواله آتين للسلام وقد ذبح ( نويديس ) ذبيحته وقال بصوت مسموع يريد أسماع خوال ( الجهني )
: الله يحييك ياضيفنا مع انك قاصد لغيرنا يوم ولد اللاش ترك واجبه ..
( يقصد ان الخوال تركوا واجبهم وهو اكرام الضيف )
زعلوا الاخوال وحلفوا على أبن اختهم أن لايأكل من وليمة ( نويديس )
كبرت المشكلة وكاد يحصل بسببها فتنه فترافعوا عند العراف بواسطة عقلاء القوم
فأراد أن يكون حكمه تعجيزياً للأخوال لتكون حيلة لأكل وليمة ( نويديس ) وإطفاء الفتنة
فقال : " أما الضيف فلا يرحل عن ( نويديس ) حتى يأكل ذبيحته الا بشرط وهو أن تعقل
ذلول ( الجهني ) من يديها ورجليها
ويركب الجهني عليها وبيده (( الغليون )) وعلى رأس السبيل جمرة فيحمل المطية أربعة منكم إلى البيت
بشرط الا تسقط الجمرة وحينئذ يكون ضيفاً ويأكل ( نويديس ) وليمته وحده
وظن العراف أنه يعجزهم بهذا الا أنه حملوا المطية بركابها وهي معقولة وهم اربعة فحسب
وقد صبر الضيف على الجمرة حتى لاتسقط مساعدة لأخواله
وقد قيل أن الجمرة احرقت أصبعه
وكانوا مشهورين بالقوة والجسامة ..
وتقبلوا تحيتي يالذيابة ....