شامانـ العاطفي
10-01-2008, 02:08 PM
القصة الأولى ,,
خرج رجلين من قبيلة قحطان من الوادي يريدون اهلهم في البر وكان يرافقهم شخص من
قبيلة ال عويمر الوداعين فزين له الشيطان خيانتهما وقتلهم فعدى عليهم وقتل احدهم
وهرب الاخر حتى وصل الى الوادي الى قبيلة ال عويمر اخبرهم بما حصل من خويهم
فخرجوا معه حتى وصلوا الى محل معركتهم وتأكدوا من خيانة خويهم لهم فبحثوا عنه
حتى قبضوا عليه وربطوه وقالو للقحطاني اقتله فتهيب من قتله لأنة بينهم فقام
والد الجاني واخذ السيف وضربه به حتى قتله .
وقد اشار الى ذلك الشاعر سيف الغوينمي الولامين الودعاني الدوسري رحمة الله في قصيدته حيث قال
والثانية لا باق واحدا في سيره.............اذبحوه ذبح الشاة في احلالها
يبغون مثله مايهم بمثالها.................ولا الديه ستـرلها وجمالها
واللي فعل ذا الفعل لاد عويمر..........وهم فحول المرجله وزحولها
القصة الثانية ,,,
وفي نفس القصيدة ذكر الشاعر موقف مشرف لأحد رجال الولامين الوداعين وهي عندما
سقط طفل من قبيلة ال عاطف الجحادر وهو نازل هو وأمه وأخوته وقت القيض عند
الولامين عند سعد بن حسن بن محمد بن ولمان الوداعين وكان يريد استخراج الماء
من البئر عند المسجد فأراد الله وسقط في البئر ومات ودفع سعد لاسرة المتوفي
ديتين مثارا في سقوطه في مسجد قبيلة الولامين .
وقد ذكر ذلك الشاعرالغوينمي رحمة الله في قصيدتة فأنشد قائلا:
والثالثة يوم طاح العاطفي في حسينا..........عطاه سعد الدية ومثالها
وامه عجوز ظامينٍ حوشها.............راحت تشيل احمولها باجمالها
وفي النهاية أقول تستاهلون النعم يا خطلان الأيادي وانتم أهل لة ...
وتقبلوا تحيتي
خرج رجلين من قبيلة قحطان من الوادي يريدون اهلهم في البر وكان يرافقهم شخص من
قبيلة ال عويمر الوداعين فزين له الشيطان خيانتهما وقتلهم فعدى عليهم وقتل احدهم
وهرب الاخر حتى وصل الى الوادي الى قبيلة ال عويمر اخبرهم بما حصل من خويهم
فخرجوا معه حتى وصلوا الى محل معركتهم وتأكدوا من خيانة خويهم لهم فبحثوا عنه
حتى قبضوا عليه وربطوه وقالو للقحطاني اقتله فتهيب من قتله لأنة بينهم فقام
والد الجاني واخذ السيف وضربه به حتى قتله .
وقد اشار الى ذلك الشاعر سيف الغوينمي الولامين الودعاني الدوسري رحمة الله في قصيدته حيث قال
والثانية لا باق واحدا في سيره.............اذبحوه ذبح الشاة في احلالها
يبغون مثله مايهم بمثالها.................ولا الديه ستـرلها وجمالها
واللي فعل ذا الفعل لاد عويمر..........وهم فحول المرجله وزحولها
القصة الثانية ,,,
وفي نفس القصيدة ذكر الشاعر موقف مشرف لأحد رجال الولامين الوداعين وهي عندما
سقط طفل من قبيلة ال عاطف الجحادر وهو نازل هو وأمه وأخوته وقت القيض عند
الولامين عند سعد بن حسن بن محمد بن ولمان الوداعين وكان يريد استخراج الماء
من البئر عند المسجد فأراد الله وسقط في البئر ومات ودفع سعد لاسرة المتوفي
ديتين مثارا في سقوطه في مسجد قبيلة الولامين .
وقد ذكر ذلك الشاعرالغوينمي رحمة الله في قصيدتة فأنشد قائلا:
والثالثة يوم طاح العاطفي في حسينا..........عطاه سعد الدية ومثالها
وامه عجوز ظامينٍ حوشها.............راحت تشيل احمولها باجمالها
وفي النهاية أقول تستاهلون النعم يا خطلان الأيادي وانتم أهل لة ...
وتقبلوا تحيتي