قلب الدفاع
14-12-2007, 02:25 PM
ما عاد الا دولة العجائز فرنسا تعلمنا رعاية وتربية ابناءنا !!!
دولة تطفح حقد صليبي --- وفسوق بكل اشكاله ---
حنا اليوم في زمن انكسار --- ولنا يوم نكون في زمن شموخ ---
وعندها --- والله ما يحلمون بالمساس بظل مسلم ---
اترككم مع خبر قريته في صحيفة سبق الممتازة ---
+++++++++++++++++
السفارة السعودية ترفع دعوى «رد اعتبار» .. والأسرة تتسلم أطفالها من أسر فرنسية بعد تبرأتها من ضرب ابنها
أُسدل الستار على فصول قضية اتهام مبتعث سعودي إلى فرنسا بضرب أبنائه وانتهاك حقوق الأطفال، إذ برأته المحكمة المتخصصة بقضايا الأطفال في مدينة روان أمس، وقضت برد أبنائه إليه بعدما أمضوا أسبوعين في رعاية عائلات فرنسية، فيما بدأت السفارة السعودية في باريس رفع دعوى «رد اعتبار ضد الجهات التي شاركت في تصعيد القضية».
بدأت القضية، بحسب ما رواها المبتعث عندما استدعته متخصصة اجتماعية في مدرسة ابنه (11 عاماً)، عقب صدور التقرير الشهري للدرجات: «ادعت أنني أنّبت طفلي بسبب معدله المتدني، وطلبتْ إجراء فحوص طبية له، أظهرت وجود أثر ضرب على ظهره».
وأضاف: «لم تفلح جهودي وابني في إقناعها بأن الأثر قديم ويعود إلى عام 2005 عندما كان في السعودية وتعرض لضرب من معلمه»، مشيراً إلى أن الأمر تحول إلى مركز الشرطة الذي احتجزه 24 ساعة: «تعرضت فيه لإذلال كبير، إذ طلبوا مني خلع ملابسي بحجة التفتيش ومنعوا عني الماء ودورة المياه» .
وأشار المبتعث إلى أن الشرطة اقتادته مكبل اليدين إلى منزله، وفتشوه بعناية «وحينما لم يجدوا شيئاً أخذوا حبلاً كنت أثبت به اللاقط الفضائي فوق السطح، وزعموا أنني أستخدمه لضرب أبنائي». ولفت إلى أن الشرطة سحبت أطفاله منه منذ أسبوعين وضمتهم إلى عائلات فرنسية، «زوجتي تفطّر قلبها ومرّت بحال نفسية سيئة للغاية، فيما عوملتُ أنا بعنصرية، وتعرضت للكثير من الإساءات والشتائم».
أما السفارة السعودية في فرنسا فبدأت بإجراءات رفع دعوى لرد الاعتبار إلى المبتعث كما أوردته "الحياة" في عددها الصادر اليوم الجمعة 14/12/2007 .
وقال مصدر مطلع : «إن السفارة تابعت القضية لحظة بلحظة، وعملت على الأصعدة كافة، لمساعدة المبتعث السعودي بالتنسيق مع مستشارين في وزارتي الخارجية والداخلية في فرنسا». ولفت إلى أن مسؤولي السفارة بدأوا إجراءات رفع دعوى «رد اعتبار ضد مركز الشرطة والجهات التي شاركت في تصعيد هذه القضية»، مشيراً إلى أنهم «سيطالبون بتعويضات مادية عن جميع الأضرار التي لحقت بالمبتعث السعودي واسم بلاده».
دولة تطفح حقد صليبي --- وفسوق بكل اشكاله ---
حنا اليوم في زمن انكسار --- ولنا يوم نكون في زمن شموخ ---
وعندها --- والله ما يحلمون بالمساس بظل مسلم ---
اترككم مع خبر قريته في صحيفة سبق الممتازة ---
+++++++++++++++++
السفارة السعودية ترفع دعوى «رد اعتبار» .. والأسرة تتسلم أطفالها من أسر فرنسية بعد تبرأتها من ضرب ابنها
أُسدل الستار على فصول قضية اتهام مبتعث سعودي إلى فرنسا بضرب أبنائه وانتهاك حقوق الأطفال، إذ برأته المحكمة المتخصصة بقضايا الأطفال في مدينة روان أمس، وقضت برد أبنائه إليه بعدما أمضوا أسبوعين في رعاية عائلات فرنسية، فيما بدأت السفارة السعودية في باريس رفع دعوى «رد اعتبار ضد الجهات التي شاركت في تصعيد القضية».
بدأت القضية، بحسب ما رواها المبتعث عندما استدعته متخصصة اجتماعية في مدرسة ابنه (11 عاماً)، عقب صدور التقرير الشهري للدرجات: «ادعت أنني أنّبت طفلي بسبب معدله المتدني، وطلبتْ إجراء فحوص طبية له، أظهرت وجود أثر ضرب على ظهره».
وأضاف: «لم تفلح جهودي وابني في إقناعها بأن الأثر قديم ويعود إلى عام 2005 عندما كان في السعودية وتعرض لضرب من معلمه»، مشيراً إلى أن الأمر تحول إلى مركز الشرطة الذي احتجزه 24 ساعة: «تعرضت فيه لإذلال كبير، إذ طلبوا مني خلع ملابسي بحجة التفتيش ومنعوا عني الماء ودورة المياه» .
وأشار المبتعث إلى أن الشرطة اقتادته مكبل اليدين إلى منزله، وفتشوه بعناية «وحينما لم يجدوا شيئاً أخذوا حبلاً كنت أثبت به اللاقط الفضائي فوق السطح، وزعموا أنني أستخدمه لضرب أبنائي». ولفت إلى أن الشرطة سحبت أطفاله منه منذ أسبوعين وضمتهم إلى عائلات فرنسية، «زوجتي تفطّر قلبها ومرّت بحال نفسية سيئة للغاية، فيما عوملتُ أنا بعنصرية، وتعرضت للكثير من الإساءات والشتائم».
أما السفارة السعودية في فرنسا فبدأت بإجراءات رفع دعوى لرد الاعتبار إلى المبتعث كما أوردته "الحياة" في عددها الصادر اليوم الجمعة 14/12/2007 .
وقال مصدر مطلع : «إن السفارة تابعت القضية لحظة بلحظة، وعملت على الأصعدة كافة، لمساعدة المبتعث السعودي بالتنسيق مع مستشارين في وزارتي الخارجية والداخلية في فرنسا». ولفت إلى أن مسؤولي السفارة بدأوا إجراءات رفع دعوى «رد اعتبار ضد مركز الشرطة والجهات التي شاركت في تصعيد هذه القضية»، مشيراً إلى أنهم «سيطالبون بتعويضات مادية عن جميع الأضرار التي لحقت بالمبتعث السعودي واسم بلاده».