محمد الضويري العاطفي
06-10-2007, 10:16 PM
مرحبا شباب ترى خاذا الخبر من موقع bbc العربية ودمتم .
دشنت المملكة العربية السعودية موقعا رسميا على شبكة الانترنت لنشر الفتاوى الإسلامية.
ويحمل الموقع الجديد www.alifta.com اسم هيئة "الرئاسة العامة للبحوث العلمية والإفتاء" التابعة لمجلس كبار العلماء بالمملكة وهي الجهة المسؤولة عن نشر الموقع.
ويحتوي الموقع على أقسام مخصصة لنشر الفتاوى التي أصدرها كبار العلماء منها قسم مخصص لنشر فتاوى رئيس مجلس كبار العلماء ومفتي السعودية السابق الشيخ عبد العزيز بن باز.
وكان بن باز الذي توفي عام 1999 معروفا بمعارضته الشديدة لحصول المرأة على بعض الحقوق وقد اصدر عام 1991 فتوى تحظر على المرأة قيادة السيارات. وبوسع المتصفحين للموقع توجيه أسئلة إلى علماء الدين وتلقي إجابات عليها.
وتعد هذه الخطوة محاولة لمقاومة انتشار الفتاوى التي تصدر عن عدد من رجال الدين الإسلامي من السعوديين وغيرهم، بما يتناقض مع الخط الرسمي للمؤسسة الدينية السعودية.
وتنظر مؤسسة الأزهر الدينية في مصر في اتخاذ إجراءات مشابهة.
وكان شيخ الأزهر محمد سيد طنطاوي قد دعا الشهر الماضي إلى تخصيص قناة تليفزيونية فضائية لبث الفتاوى والأحكام الشرعية.
ووصف شيخ الأزهر الوضع الحالي بأنه يمتلئ بـ"فوضى الفتاوى".
دشنت المملكة العربية السعودية موقعا رسميا على شبكة الانترنت لنشر الفتاوى الإسلامية.
ويحمل الموقع الجديد www.alifta.com اسم هيئة "الرئاسة العامة للبحوث العلمية والإفتاء" التابعة لمجلس كبار العلماء بالمملكة وهي الجهة المسؤولة عن نشر الموقع.
ويحتوي الموقع على أقسام مخصصة لنشر الفتاوى التي أصدرها كبار العلماء منها قسم مخصص لنشر فتاوى رئيس مجلس كبار العلماء ومفتي السعودية السابق الشيخ عبد العزيز بن باز.
وكان بن باز الذي توفي عام 1999 معروفا بمعارضته الشديدة لحصول المرأة على بعض الحقوق وقد اصدر عام 1991 فتوى تحظر على المرأة قيادة السيارات. وبوسع المتصفحين للموقع توجيه أسئلة إلى علماء الدين وتلقي إجابات عليها.
وتعد هذه الخطوة محاولة لمقاومة انتشار الفتاوى التي تصدر عن عدد من رجال الدين الإسلامي من السعوديين وغيرهم، بما يتناقض مع الخط الرسمي للمؤسسة الدينية السعودية.
وتنظر مؤسسة الأزهر الدينية في مصر في اتخاذ إجراءات مشابهة.
وكان شيخ الأزهر محمد سيد طنطاوي قد دعا الشهر الماضي إلى تخصيص قناة تليفزيونية فضائية لبث الفتاوى والأحكام الشرعية.
ووصف شيخ الأزهر الوضع الحالي بأنه يمتلئ بـ"فوضى الفتاوى".