عبدالله الوهابي
20-09-2007, 06:48 PM
بسم الله الرحمن الرحيم
عن عائشة رضي الله عنها عن النبي صلى الله عليه وسلم قال : " ما زال جبريل يوصيني بالجار حتى ظننتُ أنه سيورِّثُهُ "
( تخريج الحديث )
أخرجه البخاري في الأدب باب جعل الله الرحمة في مائة جزء ، ومسلم في التوبة باب في سعة رحمة الله تعالى
( شرح الكلمات )
ظننت : اعتقدت وترقبت.
يوصيني بالجار : أي يأمرني بحفظ حقه من الإحسان إليه ودفع الأذى عنه.
يُوَرثِّه : يأمر بتوريث الجار من جاره بأن يجعله شريكاً في المال مع الأقارب الآخرين.
( فقه الحديث )
1 – بيان عظم حق الجار وفضل الإحسان إليه.
2 – فيه جواز الطمع في الفضل إذا توالت النعم.
3 – فيه جواز التحدث بما يقع في النفس من أمور الخير.
وصلى الله على نبينا محمد وعلى آله وصحبه وسلم
عن عائشة رضي الله عنها عن النبي صلى الله عليه وسلم قال : " ما زال جبريل يوصيني بالجار حتى ظننتُ أنه سيورِّثُهُ "
( تخريج الحديث )
أخرجه البخاري في الأدب باب جعل الله الرحمة في مائة جزء ، ومسلم في التوبة باب في سعة رحمة الله تعالى
( شرح الكلمات )
ظننت : اعتقدت وترقبت.
يوصيني بالجار : أي يأمرني بحفظ حقه من الإحسان إليه ودفع الأذى عنه.
يُوَرثِّه : يأمر بتوريث الجار من جاره بأن يجعله شريكاً في المال مع الأقارب الآخرين.
( فقه الحديث )
1 – بيان عظم حق الجار وفضل الإحسان إليه.
2 – فيه جواز الطمع في الفضل إذا توالت النعم.
3 – فيه جواز التحدث بما يقع في النفس من أمور الخير.
وصلى الله على نبينا محمد وعلى آله وصحبه وسلم