الغامدي
05-08-2007, 02:28 AM
بسم الله الرحمن الرحيم والصلاة والسلام على أشرف الأنبياء والمرسلين..
يَتفِقْ أكثرَ الناسِ على أَهمّيِةِ الْمُلتقياتِ والإِجْتِماعاتِ الأُسريةِ الْخاصّةِ أوالعامّةِ وماكانَ مِنْها شُبه رسْمىّ أوماكانَ مفْتوحا. وذلِكَ لِتَبادُلِ الآراءِ وطَرْحَ القَضايا والمُشْكِلات وتناوُلِ الهُمومِ الآنيةِ ومُتطلباتِ التنميِةِ وإحْتياجَاتِ المُجتمعِ على كُلِ المُستوياتِ القروُيِةِ مِنْها والمناطِقيّةِ وعلى مُستوى الوطّنْ.
وفىِ لِقاءِ راقياً ضَمْنَ هَذا الإطَارِِ قَبْلَ ليلتينِ بِبَيت أحد أعلامَ بيت النّعمى مِنْ عسير حَضَرَهُ مجموعة طيبَةٍ من وجُوه قبيلةِ قحطان وآخرونَ دارَ الحَدِيثُ بِشكْلٍ حضَارىّ كُلٌ ساقَ مايراهُ وكان مِنْ بينَ المُتَحدثين الدكتور/ سعيد الشبلان. والعقيد سعود بن دليم. وكانَ الْحديث جُلّهُ حول( الأسْباب الْحَقيقيّةِ لِتَردُدِ الْكثيرَ مِن النّاسِ لِلسّفَر لِبِلادِهمُ الأصليةِ) سواءً كانَ ذَلِكَ بِلادِ قَحْطان أو أىّ دِيرةٍ أُخْرى !
ولقَدْ أَسْبرْنا جميعاً فِى البَحْثِ عَنْ أهمّ الأسبابِ ومَردّ ذَلِكَ وآثَارهُ على مُسْتوى الأُسْرّةِ والأطْفالِ والمُجْتَمَع الْقَروىّ والقَبلىّ. وهَلْ هُناكَ مِن الأسْبابِ السّلْبيّةِ الّتِى إنْ تَمّ دِراسَتها ومُعالجةِ آثَارِِِِِِها سَوف تُعيد مَبدأَ التّوازُنِ بينّ الضّروراتِ والإرْتباط بِمسْقَط الرّأس..
ولَقَدْ وجَدْتُ فِى ذَلِكَ فُرْصَةً لِعَرْضِه عَلى أنْظار الأَعضَاء الْكِرام لِتَبَادُلِ الرّأى وَبِما يُمْكِن أنْ يُسلّطَ الضّوءِ على هَذا الْجَانِب الْحَيوىّ.
مَعَ أسْمى إعْتبارى وتَقْدِيرى,,,,,,,,,,,,,,
يَتفِقْ أكثرَ الناسِ على أَهمّيِةِ الْمُلتقياتِ والإِجْتِماعاتِ الأُسريةِ الْخاصّةِ أوالعامّةِ وماكانَ مِنْها شُبه رسْمىّ أوماكانَ مفْتوحا. وذلِكَ لِتَبادُلِ الآراءِ وطَرْحَ القَضايا والمُشْكِلات وتناوُلِ الهُمومِ الآنيةِ ومُتطلباتِ التنميِةِ وإحْتياجَاتِ المُجتمعِ على كُلِ المُستوياتِ القروُيِةِ مِنْها والمناطِقيّةِ وعلى مُستوى الوطّنْ.
وفىِ لِقاءِ راقياً ضَمْنَ هَذا الإطَارِِ قَبْلَ ليلتينِ بِبَيت أحد أعلامَ بيت النّعمى مِنْ عسير حَضَرَهُ مجموعة طيبَةٍ من وجُوه قبيلةِ قحطان وآخرونَ دارَ الحَدِيثُ بِشكْلٍ حضَارىّ كُلٌ ساقَ مايراهُ وكان مِنْ بينَ المُتَحدثين الدكتور/ سعيد الشبلان. والعقيد سعود بن دليم. وكانَ الْحديث جُلّهُ حول( الأسْباب الْحَقيقيّةِ لِتَردُدِ الْكثيرَ مِن النّاسِ لِلسّفَر لِبِلادِهمُ الأصليةِ) سواءً كانَ ذَلِكَ بِلادِ قَحْطان أو أىّ دِيرةٍ أُخْرى !
ولقَدْ أَسْبرْنا جميعاً فِى البَحْثِ عَنْ أهمّ الأسبابِ ومَردّ ذَلِكَ وآثَارهُ على مُسْتوى الأُسْرّةِ والأطْفالِ والمُجْتَمَع الْقَروىّ والقَبلىّ. وهَلْ هُناكَ مِن الأسْبابِ السّلْبيّةِ الّتِى إنْ تَمّ دِراسَتها ومُعالجةِ آثَارِِِِِِها سَوف تُعيد مَبدأَ التّوازُنِ بينّ الضّروراتِ والإرْتباط بِمسْقَط الرّأس..
ولَقَدْ وجَدْتُ فِى ذَلِكَ فُرْصَةً لِعَرْضِه عَلى أنْظار الأَعضَاء الْكِرام لِتَبَادُلِ الرّأى وَبِما يُمْكِن أنْ يُسلّطَ الضّوءِ على هَذا الْجَانِب الْحَيوىّ.
مَعَ أسْمى إعْتبارى وتَقْدِيرى,,,,,,,,,,,,,,