مبارك بن حاضر
08-07-2007, 02:00 AM
.
.
بــقــلــم الشاعر و الناقد : فيصل بن جفين
آإســعــد آإلـلــه صـبـ..مسآئكم..ـآحكم
.
.
موضوعي اليوم عن شاعر من أفضل شعراء الجيل الحالي وأكثرهم شعبيه وللأسف أكثرهم ظهور إعلامي ..!!
شاعر فذ لايختلف على شاعريتة إثنان ، يملك قاعده جماهيريه كبيره على مستوى الخليج والوطن العربي .
إلا وهو
قنبلة الشعر / حامد زيد
ومن الطبيعي أن كل شاعر يكتب الشعر لجمهوره (أكيد ليس لنفسه) ويُعتبر الجمهور هو الكنز الحقيقي للنجوم في كل مجال ومنها الشعر ، لذلك من حق هذا الجمهور ان يقيم الشاعر بل هو المقيم الأول لشاعريته.
وأنا أعتبر نفسي من جمهور حامد ، بل كنت أتابعه من قبل شهرته وظهوره في الإعلام المقروء حينما كان يشارك في ديوانية شعراء النبط في تلفزيون الكويت ، كان لحامد وقتها حضور خاص و مميز يختلف عن باقي شعراء الديوانية.
وحامد ليس في حاجه لي أن أبيّن أو أعدد مزاياه الشعرية أو جمال وجزالة قصائده ولا بد هنا قبل كل شيء التسليم بشاعرية حامد.
ولكن مقابل هذا من حقي وحق جمهوره العريض أن ينتقده أو يبين ملاحظات أو رأي أو وجهة نظر في مايكتب حامد ، ولايوجد شخص فوق النقد في شتى مجالات الحياة.
أحببت أن أبدء بهذه المقدمة لكي لايأتي من يتهمني بمحاربة حامد أو التطاول عليه أو محاولة التسلق على أكتاف حامد.
وأجزم من هنا أنه لو أطلع حامد على هذه الملاحظات أو وجهات النظر سيحترمها ويحاول الاستفاده منها وتجاوز اخطائه في المرات القادمه لأن أبو اسماء دائماً ماعودنا على سعة صدره ورُقي تعامله ونُضج فكره.
حرصاً على عدم التشتت حبيت أركز في موضوعي على ملاحظتان في قصائد حامد
::
الملاحظه الأولى/تكرار المفردات
من الملاحظات التي لاحظتها أنا وغيري على حامد هو التكرار في بعض المفردات والألفاظ بشكل كبير جداً وهذا شي ظاهر للعيان.
علماً أن التكرار أو التلاعب بالألفاظ أو استخدام المضادات في الشعر قد يُضم للمحسنات البديعيه في النصوص الأدبيه.. ولكن بهذا القدر والكم الهائل كما يحدث في قصائد حامد يعتبر عيب من عيوب الشاعر وببساطه فيه مثل شعبي يقول ( الشي لا زاد عن حده .. أنقلب ضده) وهذا ماينطبق (بوجهة نظري البسيطة) تماماً على قصائد حامد .. !!
هُنا نتكلم عن التكرار في قصائد عديده فكيف إذا كان التكرار لدى حامد في قصيده واحده ..!!!
وأضرب هُنا مثال حي على التكرار في قصيدة واحده
مثلاً قصيده (قرم وفقير) نشوف مع بعض /
(اسمحولي استخدم الترقيم والألوان عشان تكون الصوره واضحه ومرتبه)
شطر :
1- شاعرك ماكل بنت تجرجره
شطر آخر :
2-النسا ماحركوا فيه شعره
بيت كامل ومن نفس القصيده :
بس انا لوجبت لي مية مَـرَه ..ماتحرك في شعره لو تطير
صدر البيت هنا مطابق بالمعنى للشطر رقم 1 والعجز أيضا مطابق للشطر الرقم 2
علماً أن جميع الأبيات هذي من قصيده واحده ..!
و الأدهى والأمر أن حامد لم يكتفي بتكرار مفردات ( جرجره و شعره ) في هذه القصيده فقط بل كرر استخدامها بنفس الفكره في قصيدة (الجمهره) وهي كالتالي /
وإن جرحوا قولوا لهم ماحركوا فيّ إشعره
الطيب جرجرني وانا ماني بناقص جرجره
هنا قد يقول قائل أن القافيه أجبرت حامد لاستخدام هذه المفردات ولكن الفكره تختلف (علماً أن الاختلاف كان بسيط)
سنقول له وبكل أسف أن حامد كرر الفكره والمعنى والمضمون في نفس القصيدتين ( قرم وفقير والجمهره ) وأكثر من مره هل سيصدق .. ؟
مايحضر الا والقلوب مجمهره (قرم وفقير)
جمهرت ناس ٍ عمرهم مايعرفون الجمهره (الجمهره)
وهنا أيضا /
لاتحاول تكسبه .. ماتخسره (قرم وفقير)
الصاحب اللي ماكسبت محبته ماتخسره (الجمهره)
معقووووله ياحاااامد .. ؟
نفس الفكره والمفرده .. ؟
وفي نفس القصيدتين .. ؟
أما تكرار المفردات في جميع القصائد فحدث ولا حرج .. !
أتيت بقليل من كثير ، تفضلوا /
عيش فيني ودمر اللي تدمره
عيش فيني لاشهيق ولا زفير
وهي في قصيده واحده وهي (قرم وفقير أيضاً .. !)
وهنا ( خل ) وأخواتها التي لاتكاد تخلو قصيده لحامد زيد منها ..!
خل هقواتك كبيرة ونظراتك بعاد
خل قلبك صلب واحسابك عسير
خلني مثل النجوم مبعثره
اللي فوق كلها في قصيده وحده .. !
خلنا واحد يجي صلف والثاني حنون
خلهن لا راحن إطعون ولا ردن إطعون
ولاننسى أن نذكر طعنات وخناجر حامد الشهيره وكأنه لايوجد فكره تصف الغدر والخيانه سوا الخناجر والطعنات .. !
عد صدماتك مروه وطعناتك إضماد .. خلهن لا راحن إطعون ولا ردن إطعون
إبتليتـه ليـن جتنـي خنجـرً مسمـومـة
مشكله لاصرت مطعون بكفوف الدخيل .. في ظهرك اربع خناجر وفالصدر أربعه
خنجرك يستاهل الطعن ومتوني إشداد .. ومنك يا زين الخناجر ويا بخت المتون
إسمحيلي..مابقـى فينـي مكـانٍ تطعنينـه
وترى عيبٍ عليّ أطعن..ولو كثـرت سكاكينـي
ليـه تطعنـي وانـا ميـت بليـا
ما ابشع من جروح طعنات القفيـا .. غير سكيـنٍ تصيـب بهالبشاعـه
علماً أن البيت السابق والشطر اللي فوقه في قصيده واحده وهي (الثريا)
أشرت سابقاً عن التكرار اللفظي والعبارات المستخدمه فقط فكيف بتكرار الفكره كامله في عدة قصائد بشكل ممُل .. !!
الملاحظه الأولى/
تكرار فكرة وسيناريو القصائد
الملاحظه الثانية على قصائد حامد التكرار في سيناريو قصائده وهو عادةً مايكون كالتالي /
يبدأ حامد قصائده دائماً بقصة عشق جنونية ويسرد تفاصيلها بشكل مُمل وتنتهي القصة دائماً بخيانة حبيبته وبعد ذلك يصرح حامد بأنها لاتهمه ولايريدها وأنه لديه من يسد مكانها علماً أنه في بداية القصيده كان هائماً في عشقها .. ! ويختم حامد هذه القصه التي اصبحت معروفه لدى الجميع بممارسة كبريائه وتهديده لها وأنه سيجعلها تندم على خيانته والتفاخر بنفسه و بشاعريته .. !
وهذا ماظهر في العديد من قصائده منها على سبيل المثال لا الحصر (التمثال و السفينه و الحلم والأسطوره وتزعلين وتقعدين وثامن السبع العجايب ... الخ ) وهي قصائد لانشكك في روعتها ولكن تكرار الفكره أغتال جمالها.
وفي النهاية أخواني وأخواتي بقي لنا أن نبحث سويه ونتسائل عن أسباب هذا التدهور (التكراري) في قصائد (قنبلة الشعر) /
* هل السبب الرئيسي في نجاح حامد هو ظهوره وحيداً في وقت لم يكن هناك تواجد للشعراء الشباب في الساحه وابتعاد شعراء الجيل السابق ( جيل مساعد الرشيدي ونايف صقر وفهد عافت ) وقبل ظهور الجيل الجديد ( جيل سعد علوش ومحمد جارالله وفهد المساعد وعطالله فرحان) .. !
* هل كثرة الطلب على قصائد حامد من قبل الاعلام سواءً المرئي أو المقروء أجبره للاستعجال على قصائده وكتابتها بدون أفكار جديده وتكرار المفردات (أهم شي تواجد) ..؟
* هل تشبع حامد من النجومية واكتفى بما حققه من مجد وبدء يعمم أفكاره على جميع قصائده لمجرد الحضور فقط ؟
هل من المعقول التصديق أن حامد لايملك غير هذه المفردات أو الأفكار ( بغض النظر عن موهبته الشعريه ) ولن يتسطيع تحديث نمطه الشعري مع الوقت .. ؟
* هل كثرة الظهور الاعلامي لحامد زيد جعلنا نشعر بأنه أصبحت قصائد حامد زيد مُمله وهي عكس ذلك .. ؟
تتوارد في خاطري أسئله كثيره .. ولكن لا أريد الإطاله أكثر مما أطلت .. علماً أني حاولت الأختصار (وخصوصاً في أمثلة تكرار المفردات) بقدر كبير.
وجودكم يثُري الموضوع .. وللجيمع الُحريه في إبداء وجهة نظره سواءً كانت معارضه أو مؤيده
( لايرضيني مروركم .. أطمع في تفاعلكم )
0
.
بــقــلــم الشاعر و الناقد : فيصل بن جفين
آإســعــد آإلـلــه صـبـ..مسآئكم..ـآحكم
.
.
موضوعي اليوم عن شاعر من أفضل شعراء الجيل الحالي وأكثرهم شعبيه وللأسف أكثرهم ظهور إعلامي ..!!
شاعر فذ لايختلف على شاعريتة إثنان ، يملك قاعده جماهيريه كبيره على مستوى الخليج والوطن العربي .
إلا وهو
قنبلة الشعر / حامد زيد
ومن الطبيعي أن كل شاعر يكتب الشعر لجمهوره (أكيد ليس لنفسه) ويُعتبر الجمهور هو الكنز الحقيقي للنجوم في كل مجال ومنها الشعر ، لذلك من حق هذا الجمهور ان يقيم الشاعر بل هو المقيم الأول لشاعريته.
وأنا أعتبر نفسي من جمهور حامد ، بل كنت أتابعه من قبل شهرته وظهوره في الإعلام المقروء حينما كان يشارك في ديوانية شعراء النبط في تلفزيون الكويت ، كان لحامد وقتها حضور خاص و مميز يختلف عن باقي شعراء الديوانية.
وحامد ليس في حاجه لي أن أبيّن أو أعدد مزاياه الشعرية أو جمال وجزالة قصائده ولا بد هنا قبل كل شيء التسليم بشاعرية حامد.
ولكن مقابل هذا من حقي وحق جمهوره العريض أن ينتقده أو يبين ملاحظات أو رأي أو وجهة نظر في مايكتب حامد ، ولايوجد شخص فوق النقد في شتى مجالات الحياة.
أحببت أن أبدء بهذه المقدمة لكي لايأتي من يتهمني بمحاربة حامد أو التطاول عليه أو محاولة التسلق على أكتاف حامد.
وأجزم من هنا أنه لو أطلع حامد على هذه الملاحظات أو وجهات النظر سيحترمها ويحاول الاستفاده منها وتجاوز اخطائه في المرات القادمه لأن أبو اسماء دائماً ماعودنا على سعة صدره ورُقي تعامله ونُضج فكره.
حرصاً على عدم التشتت حبيت أركز في موضوعي على ملاحظتان في قصائد حامد
::
الملاحظه الأولى/تكرار المفردات
من الملاحظات التي لاحظتها أنا وغيري على حامد هو التكرار في بعض المفردات والألفاظ بشكل كبير جداً وهذا شي ظاهر للعيان.
علماً أن التكرار أو التلاعب بالألفاظ أو استخدام المضادات في الشعر قد يُضم للمحسنات البديعيه في النصوص الأدبيه.. ولكن بهذا القدر والكم الهائل كما يحدث في قصائد حامد يعتبر عيب من عيوب الشاعر وببساطه فيه مثل شعبي يقول ( الشي لا زاد عن حده .. أنقلب ضده) وهذا ماينطبق (بوجهة نظري البسيطة) تماماً على قصائد حامد .. !!
هُنا نتكلم عن التكرار في قصائد عديده فكيف إذا كان التكرار لدى حامد في قصيده واحده ..!!!
وأضرب هُنا مثال حي على التكرار في قصيدة واحده
مثلاً قصيده (قرم وفقير) نشوف مع بعض /
(اسمحولي استخدم الترقيم والألوان عشان تكون الصوره واضحه ومرتبه)
شطر :
1- شاعرك ماكل بنت تجرجره
شطر آخر :
2-النسا ماحركوا فيه شعره
بيت كامل ومن نفس القصيده :
بس انا لوجبت لي مية مَـرَه ..ماتحرك في شعره لو تطير
صدر البيت هنا مطابق بالمعنى للشطر رقم 1 والعجز أيضا مطابق للشطر الرقم 2
علماً أن جميع الأبيات هذي من قصيده واحده ..!
و الأدهى والأمر أن حامد لم يكتفي بتكرار مفردات ( جرجره و شعره ) في هذه القصيده فقط بل كرر استخدامها بنفس الفكره في قصيدة (الجمهره) وهي كالتالي /
وإن جرحوا قولوا لهم ماحركوا فيّ إشعره
الطيب جرجرني وانا ماني بناقص جرجره
هنا قد يقول قائل أن القافيه أجبرت حامد لاستخدام هذه المفردات ولكن الفكره تختلف (علماً أن الاختلاف كان بسيط)
سنقول له وبكل أسف أن حامد كرر الفكره والمعنى والمضمون في نفس القصيدتين ( قرم وفقير والجمهره ) وأكثر من مره هل سيصدق .. ؟
مايحضر الا والقلوب مجمهره (قرم وفقير)
جمهرت ناس ٍ عمرهم مايعرفون الجمهره (الجمهره)
وهنا أيضا /
لاتحاول تكسبه .. ماتخسره (قرم وفقير)
الصاحب اللي ماكسبت محبته ماتخسره (الجمهره)
معقووووله ياحاااامد .. ؟
نفس الفكره والمفرده .. ؟
وفي نفس القصيدتين .. ؟
أما تكرار المفردات في جميع القصائد فحدث ولا حرج .. !
أتيت بقليل من كثير ، تفضلوا /
عيش فيني ودمر اللي تدمره
عيش فيني لاشهيق ولا زفير
وهي في قصيده واحده وهي (قرم وفقير أيضاً .. !)
وهنا ( خل ) وأخواتها التي لاتكاد تخلو قصيده لحامد زيد منها ..!
خل هقواتك كبيرة ونظراتك بعاد
خل قلبك صلب واحسابك عسير
خلني مثل النجوم مبعثره
اللي فوق كلها في قصيده وحده .. !
خلنا واحد يجي صلف والثاني حنون
خلهن لا راحن إطعون ولا ردن إطعون
ولاننسى أن نذكر طعنات وخناجر حامد الشهيره وكأنه لايوجد فكره تصف الغدر والخيانه سوا الخناجر والطعنات .. !
عد صدماتك مروه وطعناتك إضماد .. خلهن لا راحن إطعون ولا ردن إطعون
إبتليتـه ليـن جتنـي خنجـرً مسمـومـة
مشكله لاصرت مطعون بكفوف الدخيل .. في ظهرك اربع خناجر وفالصدر أربعه
خنجرك يستاهل الطعن ومتوني إشداد .. ومنك يا زين الخناجر ويا بخت المتون
إسمحيلي..مابقـى فينـي مكـانٍ تطعنينـه
وترى عيبٍ عليّ أطعن..ولو كثـرت سكاكينـي
ليـه تطعنـي وانـا ميـت بليـا
ما ابشع من جروح طعنات القفيـا .. غير سكيـنٍ تصيـب بهالبشاعـه
علماً أن البيت السابق والشطر اللي فوقه في قصيده واحده وهي (الثريا)
أشرت سابقاً عن التكرار اللفظي والعبارات المستخدمه فقط فكيف بتكرار الفكره كامله في عدة قصائد بشكل ممُل .. !!
الملاحظه الأولى/
تكرار فكرة وسيناريو القصائد
الملاحظه الثانية على قصائد حامد التكرار في سيناريو قصائده وهو عادةً مايكون كالتالي /
يبدأ حامد قصائده دائماً بقصة عشق جنونية ويسرد تفاصيلها بشكل مُمل وتنتهي القصة دائماً بخيانة حبيبته وبعد ذلك يصرح حامد بأنها لاتهمه ولايريدها وأنه لديه من يسد مكانها علماً أنه في بداية القصيده كان هائماً في عشقها .. ! ويختم حامد هذه القصه التي اصبحت معروفه لدى الجميع بممارسة كبريائه وتهديده لها وأنه سيجعلها تندم على خيانته والتفاخر بنفسه و بشاعريته .. !
وهذا ماظهر في العديد من قصائده منها على سبيل المثال لا الحصر (التمثال و السفينه و الحلم والأسطوره وتزعلين وتقعدين وثامن السبع العجايب ... الخ ) وهي قصائد لانشكك في روعتها ولكن تكرار الفكره أغتال جمالها.
وفي النهاية أخواني وأخواتي بقي لنا أن نبحث سويه ونتسائل عن أسباب هذا التدهور (التكراري) في قصائد (قنبلة الشعر) /
* هل السبب الرئيسي في نجاح حامد هو ظهوره وحيداً في وقت لم يكن هناك تواجد للشعراء الشباب في الساحه وابتعاد شعراء الجيل السابق ( جيل مساعد الرشيدي ونايف صقر وفهد عافت ) وقبل ظهور الجيل الجديد ( جيل سعد علوش ومحمد جارالله وفهد المساعد وعطالله فرحان) .. !
* هل كثرة الطلب على قصائد حامد من قبل الاعلام سواءً المرئي أو المقروء أجبره للاستعجال على قصائده وكتابتها بدون أفكار جديده وتكرار المفردات (أهم شي تواجد) ..؟
* هل تشبع حامد من النجومية واكتفى بما حققه من مجد وبدء يعمم أفكاره على جميع قصائده لمجرد الحضور فقط ؟
هل من المعقول التصديق أن حامد لايملك غير هذه المفردات أو الأفكار ( بغض النظر عن موهبته الشعريه ) ولن يتسطيع تحديث نمطه الشعري مع الوقت .. ؟
* هل كثرة الظهور الاعلامي لحامد زيد جعلنا نشعر بأنه أصبحت قصائد حامد زيد مُمله وهي عكس ذلك .. ؟
تتوارد في خاطري أسئله كثيره .. ولكن لا أريد الإطاله أكثر مما أطلت .. علماً أني حاولت الأختصار (وخصوصاً في أمثلة تكرار المفردات) بقدر كبير.
وجودكم يثُري الموضوع .. وللجيمع الُحريه في إبداء وجهة نظره سواءً كانت معارضه أو مؤيده
( لايرضيني مروركم .. أطمع في تفاعلكم )
0