الضويري
29-03-2005, 10:52 PM
هي هضبه الاميلاح كانت تدور حولها المعارك للسيطره عليها للمرعى وسنه من السنين كانت قحطان شديد في الهضبه
وعلى رأسهم شيخ قحطان الشجاع المعروف ناصر ابن عمر ابن قرمله ففاجأهم غزو من عتيبه وعلى رأسهم ابن حجنه
وابو رقبه فحدث في قحطان ارتباك حيث قحطان شديد والعتبان سبرو قحطان قبل المباغته القويه واستغلو وقت الشديد
ويصف الفارس الامير ناصر ابن قرمله ماحدث بدقه
الرابح اللي ماحضر بالاميلاح = ولا شاف لجه خلجنا بالمراحي
اي ان من يريد السلامه فلن يتمنى حضور المعركه وبهذه الضروف
ماحط فوق الزمل من قشنا طاح = ولاغبني كود صيحه رداحي
يصف صعوبه الموقف والارتباك اللذي هم فيه ويصف صياح زوجته به وهي تزهمه في هذا الموقف وتنتخي به وكأنه خلق لهذه الضروف وزوجته هي رداح بنت ابن شبعان صاحب الشيخه في بني هاجر
ان انثنيت مناطح شلف ورماح .= وان انهزمت مغيزل العين صاحي
يصف حرج الموقف اللذي لا يتمناه اي احد حضوره عندما يتكاثر عليه القوم المغيرين في المعركه فيرتد بأتجاه قومه فتستقبله صيحات نسائه ونساء قبيلته ويقمن بنخوته وتشجيعه وهوا اهل لذالك فينثني على الاعداء مثل الاسد فأصبح موقفه شديد الصعوبه وليس لديه اي خيار سوى النيل من الاعداء
يوم انكسر رمحي تجندت ابو لاح = رديت للهندي شريده سلاحي
وزياده على ذالك انكسر رمحه من كثره وشده الضرب في الاعداء وليس هناك فرصه او مجال للعوده واحضار رمح اخر فتناول ابو لاح وهوا السيف صفوه سلاحه واخذ يضرب به جموعهم
اضرب وسط جموعهم لين تنزاح = ونذودهم ذود الجمل للقاحي
اخذ القوم الغيرين في التراجع من فعل قحطان وتغلبت قحطان على كل الضروف واصبح القوم المغيرين مثل النياق حين يذودهم فحلهم الهادر للقاح
تهن يازمل اريش العين وارتاح= مادام زلبات السبايا اتناحيلاعليكم يالخفرات من الخطر فأنتم في امان مادامت خيلنا تركض
لعيونها ردادها مات ما طاح = خلي عشا العرجا وبرق الجناحي
نفعل المستحيل ولو بعد الموت لن تنثني عزومنا وهزمنا الاعداء والضروف واصبحت جثثهم عشا للسباع والجوراح من فعلنا
عاداتنا بالضيق تهدي الارواح = اليا هبا خطو الذليل السناحيفي مثل هذا الضروف لا تهمنا اروحنا دون عرضنا وقبيلتنا
يقوله اللي للمواجيب نطاح = صياد بالضيقات طير الفلاحي
كفو ناصر رحمك الله رحمه واسعه
وعلى رأسهم شيخ قحطان الشجاع المعروف ناصر ابن عمر ابن قرمله ففاجأهم غزو من عتيبه وعلى رأسهم ابن حجنه
وابو رقبه فحدث في قحطان ارتباك حيث قحطان شديد والعتبان سبرو قحطان قبل المباغته القويه واستغلو وقت الشديد
ويصف الفارس الامير ناصر ابن قرمله ماحدث بدقه
الرابح اللي ماحضر بالاميلاح = ولا شاف لجه خلجنا بالمراحي
اي ان من يريد السلامه فلن يتمنى حضور المعركه وبهذه الضروف
ماحط فوق الزمل من قشنا طاح = ولاغبني كود صيحه رداحي
يصف صعوبه الموقف والارتباك اللذي هم فيه ويصف صياح زوجته به وهي تزهمه في هذا الموقف وتنتخي به وكأنه خلق لهذه الضروف وزوجته هي رداح بنت ابن شبعان صاحب الشيخه في بني هاجر
ان انثنيت مناطح شلف ورماح .= وان انهزمت مغيزل العين صاحي
يصف حرج الموقف اللذي لا يتمناه اي احد حضوره عندما يتكاثر عليه القوم المغيرين في المعركه فيرتد بأتجاه قومه فتستقبله صيحات نسائه ونساء قبيلته ويقمن بنخوته وتشجيعه وهوا اهل لذالك فينثني على الاعداء مثل الاسد فأصبح موقفه شديد الصعوبه وليس لديه اي خيار سوى النيل من الاعداء
يوم انكسر رمحي تجندت ابو لاح = رديت للهندي شريده سلاحي
وزياده على ذالك انكسر رمحه من كثره وشده الضرب في الاعداء وليس هناك فرصه او مجال للعوده واحضار رمح اخر فتناول ابو لاح وهوا السيف صفوه سلاحه واخذ يضرب به جموعهم
اضرب وسط جموعهم لين تنزاح = ونذودهم ذود الجمل للقاحي
اخذ القوم الغيرين في التراجع من فعل قحطان وتغلبت قحطان على كل الضروف واصبح القوم المغيرين مثل النياق حين يذودهم فحلهم الهادر للقاح
تهن يازمل اريش العين وارتاح= مادام زلبات السبايا اتناحيلاعليكم يالخفرات من الخطر فأنتم في امان مادامت خيلنا تركض
لعيونها ردادها مات ما طاح = خلي عشا العرجا وبرق الجناحي
نفعل المستحيل ولو بعد الموت لن تنثني عزومنا وهزمنا الاعداء والضروف واصبحت جثثهم عشا للسباع والجوراح من فعلنا
عاداتنا بالضيق تهدي الارواح = اليا هبا خطو الذليل السناحيفي مثل هذا الضروف لا تهمنا اروحنا دون عرضنا وقبيلتنا
يقوله اللي للمواجيب نطاح = صياد بالضيقات طير الفلاحي
كفو ناصر رحمك الله رحمه واسعه