ابن علوش العاصمي
30-05-2007, 08:34 PM
«®°·.¸.•°°·.¸¸.•°°·.¸.•°®» بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
كان في هذا المكان الفارس الشجاع الشاعر فاظل بن عبد الرحمن بن عبيد ال عذران ال عاصم
هو ومعه ابناءه وكانوا كثر وقصير له وعدد من العبيد وكان فاظل كان عنده سبر ( مسعودي)
كان يسرح يشوف القيعان الي حولهم اذا في احد من العرب بغير عليهم ولا لا وفي يوم من الايام
سرح من صبح وفي حروت الظحى ويشوف جيش من الابل وعرف انهم ال مره بيغرون على فاظل وجماعته لأخذ الابل والنزول على الماء وكان من كثرتهم ملوواا جو كاااامل تأخر المسعودي عشان يشوف وش علومهم ثم رجع على ربعه متأخر سأله فاظل وش فيك رد المسعودي عليه قال : حظروا ربعك الغياب حظروا
قال فاظل : تجهزوا بكره بنشد وبنحول عليهم
ولقلتهم وكثرة ال مره فكر فاظل في شئ يستطيع ان يفوز في المعركه وقال لربعه انا وباخذ المسعودي وشجعان من عياله وقصيره وعياله يغيرون على ال مره اول ما تطلع الشمس وهم يسون قهوتهم والابل معقلينها وما فكوها واوصى العبيد ان ياتوا من ورا الابل التي لم يقيدونها لكي تجفل وتربع على ال مره وفي اليوم الثاني غبشوا وغاروا على ال مره وفازو فيها وقتل من قتل من ال مره والباقي اعطي كل واحد منهم ركبيه لكي يرجع لدياره بدون سلاح وكانت الغنائم خمس مئه من الابل وتسعين بندق وقال في ذلك اليوم فاظل :
اسقتني التنباك صدرة سنامه
واليوم من الارمض شربي شهاليل
خمس ميه للي قظبنا خطامه
وتسعين مما يحذى بعظم من الفيل
ابل الجرب وابل الدهر والمهامه
خذينا قظاها من قروم الرجاجيل
وباقي القصيده لم تحظرني
وسلا متكم «®°·.¸.•°°·.¸¸.•°°·.¸.•°®»
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
كان في هذا المكان الفارس الشجاع الشاعر فاظل بن عبد الرحمن بن عبيد ال عذران ال عاصم
هو ومعه ابناءه وكانوا كثر وقصير له وعدد من العبيد وكان فاظل كان عنده سبر ( مسعودي)
كان يسرح يشوف القيعان الي حولهم اذا في احد من العرب بغير عليهم ولا لا وفي يوم من الايام
سرح من صبح وفي حروت الظحى ويشوف جيش من الابل وعرف انهم ال مره بيغرون على فاظل وجماعته لأخذ الابل والنزول على الماء وكان من كثرتهم ملوواا جو كاااامل تأخر المسعودي عشان يشوف وش علومهم ثم رجع على ربعه متأخر سأله فاظل وش فيك رد المسعودي عليه قال : حظروا ربعك الغياب حظروا
قال فاظل : تجهزوا بكره بنشد وبنحول عليهم
ولقلتهم وكثرة ال مره فكر فاظل في شئ يستطيع ان يفوز في المعركه وقال لربعه انا وباخذ المسعودي وشجعان من عياله وقصيره وعياله يغيرون على ال مره اول ما تطلع الشمس وهم يسون قهوتهم والابل معقلينها وما فكوها واوصى العبيد ان ياتوا من ورا الابل التي لم يقيدونها لكي تجفل وتربع على ال مره وفي اليوم الثاني غبشوا وغاروا على ال مره وفازو فيها وقتل من قتل من ال مره والباقي اعطي كل واحد منهم ركبيه لكي يرجع لدياره بدون سلاح وكانت الغنائم خمس مئه من الابل وتسعين بندق وقال في ذلك اليوم فاظل :
اسقتني التنباك صدرة سنامه
واليوم من الارمض شربي شهاليل
خمس ميه للي قظبنا خطامه
وتسعين مما يحذى بعظم من الفيل
ابل الجرب وابل الدهر والمهامه
خذينا قظاها من قروم الرجاجيل
وباقي القصيده لم تحظرني
وسلا متكم «®°·.¸.•°°·.¸¸.•°°·.¸.•°®»