العبدي
05-05-2007, 02:34 PM
السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته ..
حبيت اشارككم باخبار منوعة ..
ينتظر الموت في قبره منذ 6سنوات حزنا علي زوجته!
يتدفق مئات الاشخاص علي قرية نائية في شرق الهند لالقاء نظرة "أخيرة " علي عجوز يعيش منذ ست سنوات في قبره انتظارا للموت، حزنا علي وفاة زوجته!
وقال باسانتا روي ان عمره 103 أعوام ، ويقضي يومه في ازالة الاعشاب الضارة من القبر والرقود بداخله، وينتمي روي الي فرقة من طائفة الهندوس تدفن موتاها وقام بحفر قبره بالقرب من قبر زوجته التي وافتها المنية اواخر التسعينيات ،وقال شيام نارايان رام المسؤول الحكومي الكبير في ولاية جهارخاند "انه ينظف قبره يوميا وينتظر الموت الذي يبدو انه يراوغه ، وايا كان المنطق الذي استند له العجوز ، فان موقفه يجسد وفاء نادرا ، لاسيما في ظل نظرة ملتبسة لدي البعض ، تشكك في وفاء الازواج وترميهم بكل نقيصه.
__________________________________________________ __
سعودية حامل تستحق وسام الشجاعة
اقتحمت النيران وأنقذت أطفالها التسعة!
تمكنت سيدة سعودية حامل في شهرها التاسع من انقاذ أطفالها و8 شقق في العمارة التي تسكنها من كارثة محققة بعد اندلاع حريق كبير في شقتها الكائنة في حي الخالدية في مدينة تبوك، وخاضت تلك المرأة النيران بشجاعة كبيرة لاجلاء ابنائها قبل أن تسارع إلي العداد الكهربائي لفصل الكهرباء.
وبرباطة جأش قوية أخرجت المرأة وتدعي "أم ذياب البلوي" أولادها الواحد تلو الآخر دون أن تكترث بالنيران المشتعلة في أطرافها وأرجلها.
وقالت صحيفة "عكاظ " السعودية ، ان ام ذياب منعت اندلاع النيران في الشقق السكنية الاخري بعدما فصلت التيار الكهربائي، قبل ان تكتشف أن ابنها زياد محتجز في دورة المياه، وباتت كثافة النيران تمنعها من الوصول اليه، غير أنها قررت المجازفة بحياتها وتدخل المنزل مرة أخري لتكسر باب المرحاض وتخرج ابنها منه وتنتشله إلي بر الأمان قبل أن يسقط مغشيا عليها ليتم نقلها إلي مستشفي الملك خالد بالمدينة لتلقي العلاج، وقال زوجها واسمه نايف الحربي ، ان ماقامت به زوجته تجاوز في معناه وصف "البطولة " ، واعرب عن اعجابه الكبير وفخره بها ، وأم ذياب في الحقيقة ، ليست محل فخر واعجاب للزوج ، ولكنها بالتأكيد مفخرة لكل من يقرأ قصتها.
_________________________________________
مطلوب صراصير مقابل 250دولاراً
أعلن متحف هيوستن الطبيعي عن نيته شراء ألف صرصور حي ب250 دولارا أمريكيا، وذلك بسبب النقص في عدد الصراصير التي يتضمنها معرضه الجديد للحشرات.
_________________________________________
أسرة إماراتية تزوج ابنتها ب 1000 درهم فقط
بألف درهم فقط لا غير ، بادرت أسرة اماراتية في رأس الخيمة إلي تزويج ابنتها الخامسة والأخيرة بين شقيقاتها خلال الأيام القليلة الماضية بقيمة رمزية .
وقالت صحيفة الخليج الاماراتية امس ، ان قيمة صداق العروس واسمها فاطمة عبدالله الدياني لم تتجاوز الالف درهم ، والعروس ابنة ال"24 " عاما ، عقد قرانها علي اماراتي يدعي علي راشد محمد النعيمي ، وتم تسجيل الصداق بمحكمة رأس الخيمة ، وجاءت الخطوة حسب الصحيفة ، من جانب اسرة العروس ، لمحاربة ظاهرة غلاء المهور ،التي تعد ابرز المشكلات التي تواجه اتمام الزواج ، وتتسبب في تفاقم ظاهرة العنوسة.
وقال علي الدياني، (65 عاماً)، والد العروس، وهي خريجة نظم معلومات "دبلوم عال" في كلية تقنية رأس الخيمة أنه يتبني فلسفة محاربة غلاء المهور والإنفاق المتوازن في حفلات الزفاف، مشيراً إلي أن عقد الزواج نص علي أن "ألف درهم" هي قيمة مقدم الصداق مقابل 30 ألف درهم مؤخر صداق، موضحاً أن قيمة المهر رمزية نتطلع من ورائها إلي ضرب مثال وقدوة حية تحتذيها الأسر في مجتمعنا المحلي، لا سيما في ظل ظاهرة تفشي الغلاء والإفراط والمبالغة في المهور خلال المراحل الماضية وصولاً إلي التسهيل علي شبابنا الراغبين والمقبلين علي الزواج ومساعدتهم علي استكمال نصف دينهم وبناء الأسرة الصالحة وحمايتهم من مخاطر الانحراف والرذيلة وترسيخ الاستقرار الاجتماعي والنفسي.
حبيت اشارككم باخبار منوعة ..
ينتظر الموت في قبره منذ 6سنوات حزنا علي زوجته!
يتدفق مئات الاشخاص علي قرية نائية في شرق الهند لالقاء نظرة "أخيرة " علي عجوز يعيش منذ ست سنوات في قبره انتظارا للموت، حزنا علي وفاة زوجته!
وقال باسانتا روي ان عمره 103 أعوام ، ويقضي يومه في ازالة الاعشاب الضارة من القبر والرقود بداخله، وينتمي روي الي فرقة من طائفة الهندوس تدفن موتاها وقام بحفر قبره بالقرب من قبر زوجته التي وافتها المنية اواخر التسعينيات ،وقال شيام نارايان رام المسؤول الحكومي الكبير في ولاية جهارخاند "انه ينظف قبره يوميا وينتظر الموت الذي يبدو انه يراوغه ، وايا كان المنطق الذي استند له العجوز ، فان موقفه يجسد وفاء نادرا ، لاسيما في ظل نظرة ملتبسة لدي البعض ، تشكك في وفاء الازواج وترميهم بكل نقيصه.
__________________________________________________ __
سعودية حامل تستحق وسام الشجاعة
اقتحمت النيران وأنقذت أطفالها التسعة!
تمكنت سيدة سعودية حامل في شهرها التاسع من انقاذ أطفالها و8 شقق في العمارة التي تسكنها من كارثة محققة بعد اندلاع حريق كبير في شقتها الكائنة في حي الخالدية في مدينة تبوك، وخاضت تلك المرأة النيران بشجاعة كبيرة لاجلاء ابنائها قبل أن تسارع إلي العداد الكهربائي لفصل الكهرباء.
وبرباطة جأش قوية أخرجت المرأة وتدعي "أم ذياب البلوي" أولادها الواحد تلو الآخر دون أن تكترث بالنيران المشتعلة في أطرافها وأرجلها.
وقالت صحيفة "عكاظ " السعودية ، ان ام ذياب منعت اندلاع النيران في الشقق السكنية الاخري بعدما فصلت التيار الكهربائي، قبل ان تكتشف أن ابنها زياد محتجز في دورة المياه، وباتت كثافة النيران تمنعها من الوصول اليه، غير أنها قررت المجازفة بحياتها وتدخل المنزل مرة أخري لتكسر باب المرحاض وتخرج ابنها منه وتنتشله إلي بر الأمان قبل أن يسقط مغشيا عليها ليتم نقلها إلي مستشفي الملك خالد بالمدينة لتلقي العلاج، وقال زوجها واسمه نايف الحربي ، ان ماقامت به زوجته تجاوز في معناه وصف "البطولة " ، واعرب عن اعجابه الكبير وفخره بها ، وأم ذياب في الحقيقة ، ليست محل فخر واعجاب للزوج ، ولكنها بالتأكيد مفخرة لكل من يقرأ قصتها.
_________________________________________
مطلوب صراصير مقابل 250دولاراً
أعلن متحف هيوستن الطبيعي عن نيته شراء ألف صرصور حي ب250 دولارا أمريكيا، وذلك بسبب النقص في عدد الصراصير التي يتضمنها معرضه الجديد للحشرات.
_________________________________________
أسرة إماراتية تزوج ابنتها ب 1000 درهم فقط
بألف درهم فقط لا غير ، بادرت أسرة اماراتية في رأس الخيمة إلي تزويج ابنتها الخامسة والأخيرة بين شقيقاتها خلال الأيام القليلة الماضية بقيمة رمزية .
وقالت صحيفة الخليج الاماراتية امس ، ان قيمة صداق العروس واسمها فاطمة عبدالله الدياني لم تتجاوز الالف درهم ، والعروس ابنة ال"24 " عاما ، عقد قرانها علي اماراتي يدعي علي راشد محمد النعيمي ، وتم تسجيل الصداق بمحكمة رأس الخيمة ، وجاءت الخطوة حسب الصحيفة ، من جانب اسرة العروس ، لمحاربة ظاهرة غلاء المهور ،التي تعد ابرز المشكلات التي تواجه اتمام الزواج ، وتتسبب في تفاقم ظاهرة العنوسة.
وقال علي الدياني، (65 عاماً)، والد العروس، وهي خريجة نظم معلومات "دبلوم عال" في كلية تقنية رأس الخيمة أنه يتبني فلسفة محاربة غلاء المهور والإنفاق المتوازن في حفلات الزفاف، مشيراً إلي أن عقد الزواج نص علي أن "ألف درهم" هي قيمة مقدم الصداق مقابل 30 ألف درهم مؤخر صداق، موضحاً أن قيمة المهر رمزية نتطلع من ورائها إلي ضرب مثال وقدوة حية تحتذيها الأسر في مجتمعنا المحلي، لا سيما في ظل ظاهرة تفشي الغلاء والإفراط والمبالغة في المهور خلال المراحل الماضية وصولاً إلي التسهيل علي شبابنا الراغبين والمقبلين علي الزواج ومساعدتهم علي استكمال نصف دينهم وبناء الأسرة الصالحة وحمايتهم من مخاطر الانحراف والرذيلة وترسيخ الاستقرار الاجتماعي والنفسي.