وتد
25-04-2007, 12:45 AM
شدني موضوع الجن اللي كتبه أحد الزملاء الأعضاء في المجلس وتذكرت قصة أحد الزملاء لي وهو من اهل النعيرية يقول تقريبا عام 1401 وهو في الثانوية كان معه ددسن وكان ساري تالي الليل وحاط رجله ومبسوط ومرفع صوت المسجل على أعلى صوت ومنطرب آخر انطراب يقول حسيت بشيء غريب في صندوق السيارة يوم أناظر في المراية إلا والصندوق مليان من الجن رجال ونساء وأطفال ويرقصون ويهزون في الصندوق ساعتها حسيت ببرود جسمي وقشعريرة أصابتني وتجمدت من الخوف يقول ثم ذكرت الله وسكرت المسجل والحمدلله أناظر الصندوق من المراية إلا وهو فاضي والحمدلله
أما القصة الثانية أحد الزملاء ذكرها لي وحدثت معه شخصيا يقول في ليللة من الليالي كان معزوم للعشاء مع ابوه وأخوانه في البر وراء مليجة تقريبا
يقول بعد ما تعشينا وجت الساعة 12 سريت أنا وعيالي في سيارتي وكنت أمشي على طريق ترابي داخل البر طبعا يقول وأنا أسولف مع أم العيال هديت السرعة شوي ودخلت في رملة وغرزت يقول طفيت النور اعالي وخليت الأنوار الصغيرة السيكند يقول جيت عند الكفر الأول وحفرت عليه وأنا أحفر حسيت بشيء مر بسرعة من أمام خشمي يقول وألتفت وراء إلا وذاك اللي شكله شكل كلب أعزكم الله جالس على رجلينه ويناظرني طبعا أنا خفت وخوفي كله لا يشوفونه عيالي وأم العيال بيموتون من الخوف
المهم واتعوذ من الشيطان واروح جهته حتى أحفر على الكفر الخلفي ويناظرني بنظرة غريبة ويمر بسرعة من قدام وجهي ويروح ويجلس على ركبتينه قدام السيارة ونور السيارة فيه وانا أدعو الله أن العيال ما يشوفونه
وظليت على ذا الحال إلى أن ربي رحمني وخرجت السيارة من التغريز بعدها حلفت ما عاد أمر ذيك المنطقة أبد طول عمري حتى عيالي سألتهم بعد فترة هل شافوا شيء أو حسوا بشيء قالوا لي لا حمدت الله وشكرته بعدها
تحياتي للجميع
أما القصة الثانية أحد الزملاء ذكرها لي وحدثت معه شخصيا يقول في ليللة من الليالي كان معزوم للعشاء مع ابوه وأخوانه في البر وراء مليجة تقريبا
يقول بعد ما تعشينا وجت الساعة 12 سريت أنا وعيالي في سيارتي وكنت أمشي على طريق ترابي داخل البر طبعا يقول وأنا أسولف مع أم العيال هديت السرعة شوي ودخلت في رملة وغرزت يقول طفيت النور اعالي وخليت الأنوار الصغيرة السيكند يقول جيت عند الكفر الأول وحفرت عليه وأنا أحفر حسيت بشيء مر بسرعة من أمام خشمي يقول وألتفت وراء إلا وذاك اللي شكله شكل كلب أعزكم الله جالس على رجلينه ويناظرني طبعا أنا خفت وخوفي كله لا يشوفونه عيالي وأم العيال بيموتون من الخوف
المهم واتعوذ من الشيطان واروح جهته حتى أحفر على الكفر الخلفي ويناظرني بنظرة غريبة ويمر بسرعة من قدام وجهي ويروح ويجلس على ركبتينه قدام السيارة ونور السيارة فيه وانا أدعو الله أن العيال ما يشوفونه
وظليت على ذا الحال إلى أن ربي رحمني وخرجت السيارة من التغريز بعدها حلفت ما عاد أمر ذيك المنطقة أبد طول عمري حتى عيالي سألتهم بعد فترة هل شافوا شيء أو حسوا بشيء قالوا لي لا حمدت الله وشكرته بعدها
تحياتي للجميع