عبدالله الوهابي
20-04-2007, 12:40 PM
عن ابن عباس – رضي الله عنهما – قال : ما مِنْ مُسلمٍ له وَالِدان مُسلمان يُصبحُ إليهما محتسباً إلا فتح الله بابين – يعني : من الجنة – وإن كان واحداً فواحداً وإن أغضب أحدهما لم يرضَ الله عنه حتى يرضى عنه. قيل : وإن ظلماه؟ قال : وإن ظلماه.
تخريج الحديث
حسن بطريقيه ، أخرجه أبن أبي شيبة (25398) والبيهقي في الشعب (7915 – 7916) والأصبهاني في الترغيب(424).
شرح الكلمات
يُصبحُ إليهما : يمشي إليهما صباحاً للإيناس.
محتسباً : ناوياً الأجر والمثوبة من الله.
وإن ظلماه : أي بالأمور الدنيوية.
فقه الحديث
1 - بِرُّ الوالدين طريق ممهَّد إلى الجنة.
2 - عقوق الوالدين مُوجِب للنار.
3 – رضا الله موقوف على رضا الأبوين.
4 – بِرُّ الوالدين والإحسان إليهما واجب وإن ظلما في الأمور الدنيوية.
تخريج الحديث
حسن بطريقيه ، أخرجه أبن أبي شيبة (25398) والبيهقي في الشعب (7915 – 7916) والأصبهاني في الترغيب(424).
شرح الكلمات
يُصبحُ إليهما : يمشي إليهما صباحاً للإيناس.
محتسباً : ناوياً الأجر والمثوبة من الله.
وإن ظلماه : أي بالأمور الدنيوية.
فقه الحديث
1 - بِرُّ الوالدين طريق ممهَّد إلى الجنة.
2 - عقوق الوالدين مُوجِب للنار.
3 – رضا الله موقوف على رضا الأبوين.
4 – بِرُّ الوالدين والإحسان إليهما واجب وإن ظلما في الأمور الدنيوية.