سعيد بن مسعود آل مهدي
10-04-2007, 09:08 PM
وباء خطير قد ينتشر في أوساط العربيات الاصيله
الفلسطينية شوقيه كاتبة وشاعرة وصحفيه
في برنامج أفكار منتريوكالو الدولية تقول بأنها ترى بأن المرأة العربية أجدر من الرجل في مسك
زمام الحكم في الدول العربية لما تتمتع به من حنكه وكيفية المعاملة ووضع الأمور في المكان المناسب
لها وهانحن جربنا سنين طويلة مع الرجل ولم نرى ألا أطربات شديدة في المنطقة لهذا المرأة أجدر
من الرجل وذلك يعود إلى ما عاشته من حالات القمع والتحكم وحجز في البيوت وحجاب وغيرها
بعكس المرأة الغربية التي تحكم بالعصا مثل رايس وزيرة الخارجية الامريكيه في المنطقة.
وأنا أعتقد بأن فلسطين تبرى منها ومن أفكارها لأن المرأة في فلسطين هي من حملت بالمجاهد
وأرضعته ثم جهزته ثم نادت به للمقدسات و للوطن والدفاع عنها وحملت بغيره ومع هذا فهي تنتظر
أن تدفن أبنها الأول بيديها وتجهز الثاني مجاهداً وهكذا0
وكان أولاء بها أن تكون في فلسطين مع المناضلات حتى تكون امرأة عربية أصيلة
رسالة لدكتورة عائشة المانع
عنوانها ـ التنمية الاقتصادية وأثرها في وضع المرأة العربية السعودية
تهدي هذه الرسالة إلى أبيها الذي سمح لها أن تذهب إلى أوروبا والذي سمح لها أن تتمرد
على الأعراف والتقاليد.
تقول أن هناك جملة من المبادي التي أشتمل عليها الإسلام هي ضد المرأة منها :
1 ـ شهادة المرأة نصف شهادة الرجل
2ـ قوامة الرجل على المرأة
3ـ التضييق على المرأة في مجال اتخاذ القرار مثل عدم السفر ألا بموافقة الزوج
4ـ الحجاب
ونسيت أن الذي قررها هو الله سبحانه وتعالى
ثم تشن هجمات شرسة على هيئة الأمر بالمعروف ونهي عن المنكر وتثني على مخططات ارامكو
لدعم المرأة السعودية من خلال أبتعاثها وتوظيفها وتهيئة الاختلاط لها.
ثم تخرج باللوم على رئاسة تعليم البنات لموقفها السلبي من عدم أبتعاث النساء لتعليم في الخارج .
ثم تخلص في أخر رسالتها بتوصيات التالية :-
1ـ ضرورة الإقلال من الصعوبات التي تواجه قضية أنصاف المرأة
2ـ الإقلال من عملية الفصل بين الجنسيين
3ـ أنشاء أقسام في كل مؤسسة حكومية ومصانع لصناعات الخفيفة ودور للحضانة
انتهت الرسالة
وهنا لي كلمة أود أن أقولها
وهي أن الإسلام قد جاء بصور مضيئة لإكرام المرأة في الإسلام منها الأتي :-
1 -المرأة هي إلام والأخت وأي قريبة قأذا كانت أم فقد قرن الله حقها بحقه سبحانه وتعالى
( وقضاء ربك الا تعبدوا الا أياه وبالوالدين احسانا)
ونعرف قصة ذلك الرجل الذي جاء إلى الرسول صلى الله عليه وسلم وسأله من أحق الناس بحسن
صحبتي فقال له أمك قال ثم من قال أمك قال ثم من قال أمك ...الخ.
2-الجهاد هو مطلب كل مسلم لنيل الشهادة للفوز بالسعادة في الآخرة ومع هذا فأن حق الوالدين
مقدم على هذا المطلب .
3- وإذا كانت بنت جاء الإسلام وحرم ويد البنات التي كان يعمل به في الجاهلية خوف من العار
وقد أخبر الرسول صلى الله عليه وسلم بمعناه ( من كان عنده ابنتان فأحسن تربيتهم فله الجنة).
4- وإذا كانت زوجه جعلها الإسلام عماد المجتمع وأساسه المتين ومن المتنطع أن يستنكف إنسان
ما عن الزواج بل أن النبي عد هذا الفعل تنطع ورغبة عن السنة فقال هلك المتنطعون .
ولذا فأن الأعداء العلمانيون استطاعوا أن ينفذوا مخططاتهم عن طريق المرأة وأن يدمروا ألامه
الاسلاميه بأفكارهم الهدامة فقد دمروا الأسر من خلال ركنها الأصيل وركنها القويم في تربيتها
وإصلاحها وإنشائها وهي المرأة وقد عملوا على تدميرها
حتي قضوا على المناعة مستخدمين الأمور التالية :ـ
1ـ انتشار الصور بالمجلات وإظهار النساء متبرجات سافرات
2ـ القصص الغرامية
3ـ القنوات الفضائية (الفضاحية)
حتى تبلد المجتمع
والمثل يقول ( أن كثرة المساس تميت الإحساس)
ولهذا استوصوا بالنساء خيراً فأن المرأة خلقت من ضلع أعوج واعلموا أن كل راعي مسئول عن رعيته
وأنكروا على كل ممن تلوثت ثقافاتهم بأفكار الغرب وصاروا يكتبون في الصحف ويطالبون
باسم المرأة بأشياء قد تخدش حياء المرأة بادروا بالإنكار قدر ماتستطيعون قبل أن تغرق السفينة
وذلك برفع البرقيات لوالاة الأمر وكذلك للعلماء ونسأل الله أن يرد كيد الكائدين ويبطل عمل المفسدين
ويحفظ أعراض المسلمين .
هذا وصلى الله وسلم على سيدنا ونبينا محمد عليه أفضل الصلاة والسلام
والسلام عليكم
الفلسطينية شوقيه كاتبة وشاعرة وصحفيه
في برنامج أفكار منتريوكالو الدولية تقول بأنها ترى بأن المرأة العربية أجدر من الرجل في مسك
زمام الحكم في الدول العربية لما تتمتع به من حنكه وكيفية المعاملة ووضع الأمور في المكان المناسب
لها وهانحن جربنا سنين طويلة مع الرجل ولم نرى ألا أطربات شديدة في المنطقة لهذا المرأة أجدر
من الرجل وذلك يعود إلى ما عاشته من حالات القمع والتحكم وحجز في البيوت وحجاب وغيرها
بعكس المرأة الغربية التي تحكم بالعصا مثل رايس وزيرة الخارجية الامريكيه في المنطقة.
وأنا أعتقد بأن فلسطين تبرى منها ومن أفكارها لأن المرأة في فلسطين هي من حملت بالمجاهد
وأرضعته ثم جهزته ثم نادت به للمقدسات و للوطن والدفاع عنها وحملت بغيره ومع هذا فهي تنتظر
أن تدفن أبنها الأول بيديها وتجهز الثاني مجاهداً وهكذا0
وكان أولاء بها أن تكون في فلسطين مع المناضلات حتى تكون امرأة عربية أصيلة
رسالة لدكتورة عائشة المانع
عنوانها ـ التنمية الاقتصادية وأثرها في وضع المرأة العربية السعودية
تهدي هذه الرسالة إلى أبيها الذي سمح لها أن تذهب إلى أوروبا والذي سمح لها أن تتمرد
على الأعراف والتقاليد.
تقول أن هناك جملة من المبادي التي أشتمل عليها الإسلام هي ضد المرأة منها :
1 ـ شهادة المرأة نصف شهادة الرجل
2ـ قوامة الرجل على المرأة
3ـ التضييق على المرأة في مجال اتخاذ القرار مثل عدم السفر ألا بموافقة الزوج
4ـ الحجاب
ونسيت أن الذي قررها هو الله سبحانه وتعالى
ثم تشن هجمات شرسة على هيئة الأمر بالمعروف ونهي عن المنكر وتثني على مخططات ارامكو
لدعم المرأة السعودية من خلال أبتعاثها وتوظيفها وتهيئة الاختلاط لها.
ثم تخرج باللوم على رئاسة تعليم البنات لموقفها السلبي من عدم أبتعاث النساء لتعليم في الخارج .
ثم تخلص في أخر رسالتها بتوصيات التالية :-
1ـ ضرورة الإقلال من الصعوبات التي تواجه قضية أنصاف المرأة
2ـ الإقلال من عملية الفصل بين الجنسيين
3ـ أنشاء أقسام في كل مؤسسة حكومية ومصانع لصناعات الخفيفة ودور للحضانة
انتهت الرسالة
وهنا لي كلمة أود أن أقولها
وهي أن الإسلام قد جاء بصور مضيئة لإكرام المرأة في الإسلام منها الأتي :-
1 -المرأة هي إلام والأخت وأي قريبة قأذا كانت أم فقد قرن الله حقها بحقه سبحانه وتعالى
( وقضاء ربك الا تعبدوا الا أياه وبالوالدين احسانا)
ونعرف قصة ذلك الرجل الذي جاء إلى الرسول صلى الله عليه وسلم وسأله من أحق الناس بحسن
صحبتي فقال له أمك قال ثم من قال أمك قال ثم من قال أمك ...الخ.
2-الجهاد هو مطلب كل مسلم لنيل الشهادة للفوز بالسعادة في الآخرة ومع هذا فأن حق الوالدين
مقدم على هذا المطلب .
3- وإذا كانت بنت جاء الإسلام وحرم ويد البنات التي كان يعمل به في الجاهلية خوف من العار
وقد أخبر الرسول صلى الله عليه وسلم بمعناه ( من كان عنده ابنتان فأحسن تربيتهم فله الجنة).
4- وإذا كانت زوجه جعلها الإسلام عماد المجتمع وأساسه المتين ومن المتنطع أن يستنكف إنسان
ما عن الزواج بل أن النبي عد هذا الفعل تنطع ورغبة عن السنة فقال هلك المتنطعون .
ولذا فأن الأعداء العلمانيون استطاعوا أن ينفذوا مخططاتهم عن طريق المرأة وأن يدمروا ألامه
الاسلاميه بأفكارهم الهدامة فقد دمروا الأسر من خلال ركنها الأصيل وركنها القويم في تربيتها
وإصلاحها وإنشائها وهي المرأة وقد عملوا على تدميرها
حتي قضوا على المناعة مستخدمين الأمور التالية :ـ
1ـ انتشار الصور بالمجلات وإظهار النساء متبرجات سافرات
2ـ القصص الغرامية
3ـ القنوات الفضائية (الفضاحية)
حتى تبلد المجتمع
والمثل يقول ( أن كثرة المساس تميت الإحساس)
ولهذا استوصوا بالنساء خيراً فأن المرأة خلقت من ضلع أعوج واعلموا أن كل راعي مسئول عن رعيته
وأنكروا على كل ممن تلوثت ثقافاتهم بأفكار الغرب وصاروا يكتبون في الصحف ويطالبون
باسم المرأة بأشياء قد تخدش حياء المرأة بادروا بالإنكار قدر ماتستطيعون قبل أن تغرق السفينة
وذلك برفع البرقيات لوالاة الأمر وكذلك للعلماء ونسأل الله أن يرد كيد الكائدين ويبطل عمل المفسدين
ويحفظ أعراض المسلمين .
هذا وصلى الله وسلم على سيدنا ونبينا محمد عليه أفضل الصلاة والسلام
والسلام عليكم