فارس قحطان
27-07-2004, 12:25 PM
هذه قصة مشهوره صارت للشاعر سعيد بن جبران آل كناد
وهذه القصه والقصيده جمعتها من كتابين للتأكد من صحتها لأنني وجدت هذه القصيده في احد المنتديات وبها عدة أغلاط وبعض الأبيات محذوفه
والكتابين الذي جمعت منها هذه القصيده
###ديوان آل سليمان الحرقان###
من تأليف حامد بن غانم القحطاني
###الحنين والأشجان في اشعا قبائل قحطان###
من تأليف علي بن شداد آل ناصرواتركم الحين مع القصه
كان الشاعر/ سعيد بن جبران آل كناد في رحلة قنص تجاه منطقة نجران قبل وقت من الزمان
وكان برفقته أحد أصدقائه وهو / سالم بن مبارك العاطفي القحطاني وعندما وصلا تلك المنطقة دخلا
في شعيب وأوقفا سيارتهما وذهبا للبحث عن الصيد وعندما عادا إلى السيارة وإذا في بابها ورقة
مكتوب بها بيتين من الشعر وهي :
ويش علمكم ياللي بذا الشعب وازين=عدوان والا اصحاب يامن حضنها
رجال يام لهم سلوم وقوانين = ربع بشهب الماو تحمي وطنها
وعندما قرأ الاثنان هذين البيتين صارا عندهما رد فعل وعلما أن وراءها أمر وكانا قد شاهدا سيارة واقفة قريبا من موقف سيارتهما فأيقنا أن صاحبها هو الذي وضع الأبيات ، فقام الشاعر/ سعيد بن جبران بكتابة هذه الأبيات في الحال ووضعها في باب تلك السيارة :
ياناشد عنا فحنا قحاطين= وربع يعدي عن لحاها طعنها
من فعلنا تهجد جميع الشياطين = ليصاح راعي الذود باخر ضعنها
ننهل حياض الموت ولنا براوين = والنفس في الماجوب يرخص ثمنها
وذربين ولاحنا على الشر عجلين= وعطبت يدين شقها في بدنها
ونمشي على وضح النقا والقوانين = ونسجها من شامها لي يمنها
بحكم السعود مرجحين الموازين = واخوان نورة سعد من هو زبنها
ويوم حطوا الورقه في السياره وراحوا الا اليامي راعي السياره يلحق وراهم بسرعه ووقف بسيارته قدامهم ونزلوا عليه يحسبونه بيتهاوش معهم
الا الرجال يوم نزل يرحب فيهم يوم درى انهم قحاطين وحلف الا ياكلون كرامتهم عنده وعرفهم على نفسه وقال انا / عوض بن عثمان آل مخلص اليامي
المهم قلطوا عنده وتعرفوا على بعض .
وسلامتكم.....
وهذه القصه والقصيده جمعتها من كتابين للتأكد من صحتها لأنني وجدت هذه القصيده في احد المنتديات وبها عدة أغلاط وبعض الأبيات محذوفه
والكتابين الذي جمعت منها هذه القصيده
###ديوان آل سليمان الحرقان###
من تأليف حامد بن غانم القحطاني
###الحنين والأشجان في اشعا قبائل قحطان###
من تأليف علي بن شداد آل ناصرواتركم الحين مع القصه
كان الشاعر/ سعيد بن جبران آل كناد في رحلة قنص تجاه منطقة نجران قبل وقت من الزمان
وكان برفقته أحد أصدقائه وهو / سالم بن مبارك العاطفي القحطاني وعندما وصلا تلك المنطقة دخلا
في شعيب وأوقفا سيارتهما وذهبا للبحث عن الصيد وعندما عادا إلى السيارة وإذا في بابها ورقة
مكتوب بها بيتين من الشعر وهي :
ويش علمكم ياللي بذا الشعب وازين=عدوان والا اصحاب يامن حضنها
رجال يام لهم سلوم وقوانين = ربع بشهب الماو تحمي وطنها
وعندما قرأ الاثنان هذين البيتين صارا عندهما رد فعل وعلما أن وراءها أمر وكانا قد شاهدا سيارة واقفة قريبا من موقف سيارتهما فأيقنا أن صاحبها هو الذي وضع الأبيات ، فقام الشاعر/ سعيد بن جبران بكتابة هذه الأبيات في الحال ووضعها في باب تلك السيارة :
ياناشد عنا فحنا قحاطين= وربع يعدي عن لحاها طعنها
من فعلنا تهجد جميع الشياطين = ليصاح راعي الذود باخر ضعنها
ننهل حياض الموت ولنا براوين = والنفس في الماجوب يرخص ثمنها
وذربين ولاحنا على الشر عجلين= وعطبت يدين شقها في بدنها
ونمشي على وضح النقا والقوانين = ونسجها من شامها لي يمنها
بحكم السعود مرجحين الموازين = واخوان نورة سعد من هو زبنها
ويوم حطوا الورقه في السياره وراحوا الا اليامي راعي السياره يلحق وراهم بسرعه ووقف بسيارته قدامهم ونزلوا عليه يحسبونه بيتهاوش معهم
الا الرجال يوم نزل يرحب فيهم يوم درى انهم قحاطين وحلف الا ياكلون كرامتهم عنده وعرفهم على نفسه وقال انا / عوض بن عثمان آل مخلص اليامي
المهم قلطوا عنده وتعرفوا على بعض .
وسلامتكم.....