إبراهيم الأشاعرة
17-03-2007, 05:16 PM
أريد أن أخبركم باني أول رجل عربي مسلم يصل إلى القمر,
إنها رحلة جميلة,
يعجبني اللعب بأحجار القمر الجذابة في المنظر وفي خفتها عندما ارمي بها وتعلق في الفضاء,
منظر الأرض الجميل يجعلني انظر إليها حتى تغيب وأنا على سطح القمر,,
هناك الكثير سأخبركم به مستقبلا,
يا لها من رحلة.
أعتقد أنكم لا تصدقون بأني وصلت إلى القمر ومشيت بأقدامي عليه, ومات الكلب الذي معي وبقيت بأعجوبة على قيد الحياة,
هذا يجعلني حائرا!
أعرف انه يصعب عليكم تصديق ذلك, ولكن لماذا لا تصدقوني وتصدقون أن أمريكا وصلت القمر!!
لا أضيف على الفيلم الوثائقي الفرنسي الذي أخرجه ستانلي كوبري.
ولكن أريد أن أسألكم بعض الأسئلة,
كيف يتحرك الصاروخ؟ وما مدى ابعد صاروخ أطلق حتى الآن؟
ولماذا الطائرات لا تحلق بمسافات عاليه؟ ولماذا الطائرات والمكوك الفضائي لا تهبط إلا بوجود مطار؟
وكيف مات الكلب؟ ولماذا العلم الأمريكي يرفرف على سطح القمر؟
سأجيب لكم تلك الأسئلة,
الصاروخ يتحرك بفعل فارق ضغط الغازات حيث إن الصاروخ يتم داخله احتراق وينتج عنه غازات بكميات كبيرة,
فيكون الضغط أسفل الصاروخ أعلى من أعلى الصاروخ فيتحرك الصاروخ إلى الأعلى,
وهذه القوانين الفيزيائية التي تمكن أي شي للتحرك,
مثلا لو قمت بالسباحة فإنني ادفع الماء إلى الخلف فيكون الخلف أكثر من الأمام فأنتقل إلى الإمام, أيضا عندما امشي على الأرض ادفع بقدمي الأرض, ولكن في الفضاء لا توجد غازات لكي يتحرك الصاروخ!,
حتى المحرك الأيوني الذي يدفع البلازما, فالبلازما الحالة الرابعة للمادة, يعني لابد أن توجد مادة ما لكي نتحرك,
أما في الفضاء لا توجد مواد وإنما فضاء.
ومدى اندفاع الصواريخ حتى الآن لم تتجاوز الدوران على الأرض بعد تزويد المكوك بأكثر من صاروخ,
ولو نظرنا الحرب الأخيرة لأمريكا لم تتمكن من إرسال الصواريخ من أراضيها إلى العراق,
ولكن من على البوارج التي في الخليج والبحر المتوسط, فكيف أن تصل إلى مسافة ابعد إلى القمر.
الطائرات إذا حلقت بارتفاع عالي فإنها ستنفجر بسبب أن الضغط داخل الطائرة أعلى من الخارج,
فما بالكم بالمكوك إذا خرج إلى الفضاء.
الطائرات لا يمكنها الهبوط إلا في مدرج المطار حتى الطائرات المروحية لابد أن تكون الأرض منبسطة,
ومكوك الفضاء لا يمكن هبوطه على الأرض إلا على مطار ومدرج ذو مسافة بعيده,
فكيف يهبط على القمر!!
سبب وفاة الكلب حسب ما ذكروه انه لم يتنفس الأوكسجين,
ومن المعروف إن رجال الفضاء (الذين وصلوا على ارتفاع عالي من الأرض بمستوى الأقمار الصناعية)
إذا خرج عن بدلته فإنه يتمزق جسمه إلى أشلاء بسبب فارق الضغط,
وأيضا بتجربة علميه إذا فرغت زجاجه من الهواء وبداخلها ذبابه فإنها تتمزق,
فكيف مات الكلب على سطح القمر دون أن يتمزق!!
أيضا في الشريط السينمائي اقصد شريط تصوير الرحلة أن العلم الأمريكي كان يرفرف,
فأين الهواء على سطح القمر!!
في الحقيقة الذي توصلوا إليه رواد الفضاء هو الارتفاع بمسافات عاليه إلى مرحلة فقدان الجاذبية
وليس الخروج عن محيط الأرض,
وان من اول من خرج عن نطاق الأرض هو النبي صلى الله عليه وسلم حينما عرج به الى السماء منذ أكثر من1400 سنة,
وهو اول رجل من بني آدم يخرج الى السماء بأمر من الخالق سبحانه عز وجل,
وهذا ليس بمستحيل إذا اكتشفنا طريقة فيزيائية جديدة تمكننا من الخروج والعيش في الكواكب الأخرى.
الإجابة الصحيحة على التعجب في هذا ,
أن الإعلام هو العمود الأساسي للبناء والانتصار, استخدم التضليل الإعلامي في كل شي لوضع كيان ضخم,
حيث انه يستند على فكره ثم تروج حتى تكون مزروعه في الأجيال القادمة لتحقيق الهدف.
وفي وقتنا الحاضر الإعلام هو البنية الأساسية لأي كيان,
ونحن لازال فهمنا وأدائنا للإعلام هو نسخ الإعلام الخارجي ونشره.
بدون إعلام قوي وناضج لن ننجح في التعليم ولا في الاقتصاد ولا القوه ولن نحافظ على ثقافتنا ومكانتنا.
وأخيرا هل تصدقون إنني وصلت إلى القمر؟.
إنها رحلة جميلة,
يعجبني اللعب بأحجار القمر الجذابة في المنظر وفي خفتها عندما ارمي بها وتعلق في الفضاء,
منظر الأرض الجميل يجعلني انظر إليها حتى تغيب وأنا على سطح القمر,,
هناك الكثير سأخبركم به مستقبلا,
يا لها من رحلة.
أعتقد أنكم لا تصدقون بأني وصلت إلى القمر ومشيت بأقدامي عليه, ومات الكلب الذي معي وبقيت بأعجوبة على قيد الحياة,
هذا يجعلني حائرا!
أعرف انه يصعب عليكم تصديق ذلك, ولكن لماذا لا تصدقوني وتصدقون أن أمريكا وصلت القمر!!
لا أضيف على الفيلم الوثائقي الفرنسي الذي أخرجه ستانلي كوبري.
ولكن أريد أن أسألكم بعض الأسئلة,
كيف يتحرك الصاروخ؟ وما مدى ابعد صاروخ أطلق حتى الآن؟
ولماذا الطائرات لا تحلق بمسافات عاليه؟ ولماذا الطائرات والمكوك الفضائي لا تهبط إلا بوجود مطار؟
وكيف مات الكلب؟ ولماذا العلم الأمريكي يرفرف على سطح القمر؟
سأجيب لكم تلك الأسئلة,
الصاروخ يتحرك بفعل فارق ضغط الغازات حيث إن الصاروخ يتم داخله احتراق وينتج عنه غازات بكميات كبيرة,
فيكون الضغط أسفل الصاروخ أعلى من أعلى الصاروخ فيتحرك الصاروخ إلى الأعلى,
وهذه القوانين الفيزيائية التي تمكن أي شي للتحرك,
مثلا لو قمت بالسباحة فإنني ادفع الماء إلى الخلف فيكون الخلف أكثر من الأمام فأنتقل إلى الإمام, أيضا عندما امشي على الأرض ادفع بقدمي الأرض, ولكن في الفضاء لا توجد غازات لكي يتحرك الصاروخ!,
حتى المحرك الأيوني الذي يدفع البلازما, فالبلازما الحالة الرابعة للمادة, يعني لابد أن توجد مادة ما لكي نتحرك,
أما في الفضاء لا توجد مواد وإنما فضاء.
ومدى اندفاع الصواريخ حتى الآن لم تتجاوز الدوران على الأرض بعد تزويد المكوك بأكثر من صاروخ,
ولو نظرنا الحرب الأخيرة لأمريكا لم تتمكن من إرسال الصواريخ من أراضيها إلى العراق,
ولكن من على البوارج التي في الخليج والبحر المتوسط, فكيف أن تصل إلى مسافة ابعد إلى القمر.
الطائرات إذا حلقت بارتفاع عالي فإنها ستنفجر بسبب أن الضغط داخل الطائرة أعلى من الخارج,
فما بالكم بالمكوك إذا خرج إلى الفضاء.
الطائرات لا يمكنها الهبوط إلا في مدرج المطار حتى الطائرات المروحية لابد أن تكون الأرض منبسطة,
ومكوك الفضاء لا يمكن هبوطه على الأرض إلا على مطار ومدرج ذو مسافة بعيده,
فكيف يهبط على القمر!!
سبب وفاة الكلب حسب ما ذكروه انه لم يتنفس الأوكسجين,
ومن المعروف إن رجال الفضاء (الذين وصلوا على ارتفاع عالي من الأرض بمستوى الأقمار الصناعية)
إذا خرج عن بدلته فإنه يتمزق جسمه إلى أشلاء بسبب فارق الضغط,
وأيضا بتجربة علميه إذا فرغت زجاجه من الهواء وبداخلها ذبابه فإنها تتمزق,
فكيف مات الكلب على سطح القمر دون أن يتمزق!!
أيضا في الشريط السينمائي اقصد شريط تصوير الرحلة أن العلم الأمريكي كان يرفرف,
فأين الهواء على سطح القمر!!
في الحقيقة الذي توصلوا إليه رواد الفضاء هو الارتفاع بمسافات عاليه إلى مرحلة فقدان الجاذبية
وليس الخروج عن محيط الأرض,
وان من اول من خرج عن نطاق الأرض هو النبي صلى الله عليه وسلم حينما عرج به الى السماء منذ أكثر من1400 سنة,
وهو اول رجل من بني آدم يخرج الى السماء بأمر من الخالق سبحانه عز وجل,
وهذا ليس بمستحيل إذا اكتشفنا طريقة فيزيائية جديدة تمكننا من الخروج والعيش في الكواكب الأخرى.
الإجابة الصحيحة على التعجب في هذا ,
أن الإعلام هو العمود الأساسي للبناء والانتصار, استخدم التضليل الإعلامي في كل شي لوضع كيان ضخم,
حيث انه يستند على فكره ثم تروج حتى تكون مزروعه في الأجيال القادمة لتحقيق الهدف.
وفي وقتنا الحاضر الإعلام هو البنية الأساسية لأي كيان,
ونحن لازال فهمنا وأدائنا للإعلام هو نسخ الإعلام الخارجي ونشره.
بدون إعلام قوي وناضج لن ننجح في التعليم ولا في الاقتصاد ولا القوه ولن نحافظ على ثقافتنا ومكانتنا.
وأخيرا هل تصدقون إنني وصلت إلى القمر؟.