راشد الراشد
24-02-2007, 10:10 AM
الخبرة تراكم الاخطاء ومحاولة تفاديها ولكن ان نضل نكرر الاخطاء ونعيدها فاظن ان الخبرة ستصبح قرينة طائر العنقاء نسمع به كثيرا ويتكلمون عنه كثيرا ولكنه اسطوري ...
البقاء والعطاء والثمن مسلمات ثابته في مقارنة عاجلة لتفاوت العشب والنخيل ...
فالعشب ينحني ليبقى ...والنخيل يصمد ليجتث ...والفرق شاسع ...
لكل شيء في الوجود فائدة ورسالة ولم يخلق شيئا عبثا ولكن تتفاوت القيم بقدر الاهمية ...
كن جميلا ترى الوجود جميلا
الدنيا عبارة عن برواز لنظرة محايدة شخصية ان صح التعبير والانسان هو من يرسم خطاه ومن يصنع عالمه ومن ينقش اللوحات ليراها فيبكي بالريشة ويغني ويضحك وينطق ويعيش ويتكيف , ولكل شيء في الحياة ضريبة والصدق والوضوح له ضريبة فاصبحت المجاملات هي مركب التعامل ومحاولة ارضاء الاخرين على حساب الصدق وفي نفس الاطار من الصعب ان تكون صادقا في زمن عثت فيه السطحية ومغالطة المفاهيم وتحويل مجريات المعاني عن مسارها الصحيح وهنا نجد التفاوت ....
الكل يعلم ان الصدق والوضوح والنقاء السبيل الاوحد الي الالفه والترابط القوي الصامد في وجه كل معوقات الترابط ولكن الضريبة فلكل شيء ضريبة ومن يملك القدرة هو من نراه متمسكا ويبحث دائما عن الذهب المعتق ولا يغفل فضل الحديد ولكن الاقتناء حالة خاصة فالمقتنيات لها قيمتها وصمودها امام عوامل التغييير ترفع قيمتها وبالمختصر الاصدقاء انتقاء ...
الالم شيئا يحمل وجهين فكثرة الالم تفقدك الشعور وتجعلك بلا شعور وبلا حس وتتمرد على الشعور الاساسي ... وقد يكون سبب انكسارك ... وتحطمك تحت وطئة الاه ... وزفرات الندم المصاحبة للالم ... وقد يكون ايجابيا ويصنع منك جسدا قويا تشرب حمما وتصلى بنار الهفوة وصفعات الفشل واصبح مدججا ماضيا ينتقى الامور وكما قال حكيم عندما سئل من اين تعلمت الحكمة قال من الاعمى يجس بعصاه قبل ان يضع قدمه فالعصا تنسل من فكر مستنير وقلب حاضر وعاطفة متوازنة تضع الامور في نصابها ....
دمتم بود ,,,
البقاء والعطاء والثمن مسلمات ثابته في مقارنة عاجلة لتفاوت العشب والنخيل ...
فالعشب ينحني ليبقى ...والنخيل يصمد ليجتث ...والفرق شاسع ...
لكل شيء في الوجود فائدة ورسالة ولم يخلق شيئا عبثا ولكن تتفاوت القيم بقدر الاهمية ...
كن جميلا ترى الوجود جميلا
الدنيا عبارة عن برواز لنظرة محايدة شخصية ان صح التعبير والانسان هو من يرسم خطاه ومن يصنع عالمه ومن ينقش اللوحات ليراها فيبكي بالريشة ويغني ويضحك وينطق ويعيش ويتكيف , ولكل شيء في الحياة ضريبة والصدق والوضوح له ضريبة فاصبحت المجاملات هي مركب التعامل ومحاولة ارضاء الاخرين على حساب الصدق وفي نفس الاطار من الصعب ان تكون صادقا في زمن عثت فيه السطحية ومغالطة المفاهيم وتحويل مجريات المعاني عن مسارها الصحيح وهنا نجد التفاوت ....
الكل يعلم ان الصدق والوضوح والنقاء السبيل الاوحد الي الالفه والترابط القوي الصامد في وجه كل معوقات الترابط ولكن الضريبة فلكل شيء ضريبة ومن يملك القدرة هو من نراه متمسكا ويبحث دائما عن الذهب المعتق ولا يغفل فضل الحديد ولكن الاقتناء حالة خاصة فالمقتنيات لها قيمتها وصمودها امام عوامل التغييير ترفع قيمتها وبالمختصر الاصدقاء انتقاء ...
الالم شيئا يحمل وجهين فكثرة الالم تفقدك الشعور وتجعلك بلا شعور وبلا حس وتتمرد على الشعور الاساسي ... وقد يكون سبب انكسارك ... وتحطمك تحت وطئة الاه ... وزفرات الندم المصاحبة للالم ... وقد يكون ايجابيا ويصنع منك جسدا قويا تشرب حمما وتصلى بنار الهفوة وصفعات الفشل واصبح مدججا ماضيا ينتقى الامور وكما قال حكيم عندما سئل من اين تعلمت الحكمة قال من الاعمى يجس بعصاه قبل ان يضع قدمه فالعصا تنسل من فكر مستنير وقلب حاضر وعاطفة متوازنة تضع الامور في نصابها ....
دمتم بود ,,,