المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : قصاصة ورق


راشد الراشد
11-02-2007, 02:45 AM
الحياة بشكل عام تمثل مسرحيه متداخلة تراها في بعض اللحظات مسرحية كوميدية مضحكة وتراها في نفس الوقت مسرحية تراجيدية صامته باهته وفي نفس اللحظة تراها مسرحية مبكية الي درجة ان يتحول الدمع فيها الي دم احمر !


انا قررت ان اكون مع الجمهور ولن اشارك لا في الادوار البطولية ...


ولا الادوار الكمبارسية ...


ولا الادوار الهزلية ...


ولا الادوار الكوميدية الساخرة ...



بل سأجلس في اخر المسرح في زاوية مظلمة واتأمل من بعيد واتقوقع في قمقم الصمت اللا نهائي !!!



وادع المسرحية لاهلها ولمن يبحث عن دور معين ...



المتقوقع في قمقم الزوايا اللا مرئية ...


الهدف


تختلف الرؤا والمسوغات والثقافة والقدرات في رسم خطى الفرد منا وفي المنهج والسلوك المتبع لتحقيق اهدافه ...


ولكل هدف في مضمار الحياة عقبات قد تحول دون الوصول اليه فهل تعتقد ان الاهداف واحدة ...


هناك اهداف لحظية وهناك اهداف مصيرية وهناك اهداف خيالية ولن تتحقق لانها تتضارب مع المبدأ ...


مبدأ الغاية تبرر الوسيلة مبدأ يتحدى ويضرب بكل المباديء والقيم والحدود عرض الحائض ويرى ان تحقيق الهدف باي طريقة واي منهج واي سلوك لا غرابة فيه وان الانسان الناجح هو من يصل الي اهدافه بغض النظر عن الوسائل وبغض النظر عن الضريبة المدفوعة ....


فلسفة الاهداف والبناء والهدم فلسفة معقدة ولكل انسان رؤى يراها من خلال قناعته الشخصية وقد يراها الاخرين مغلوطة او يراها الاخرين صحيحة ولكن في نهاية المطاف


عرفت ان الامل قوة وعرفت ان الخطى تنساق...مدام ان الهدف سامي الا يا زين مشواري

الا ليت السعادة سلعة تنباع في الاسواق...ولكن السعادة غاية البياع والشاري

سنحان بن عامر
11-02-2007, 04:10 AM
الفرق أن الأدوار هي التي تمثلنا ولسنا نحن من نمثل الأدوار

فالممثل على علم مسبق بدوره في أحداث المسرحية

الحياة أكبر من أن تكون مسرحية فقد جمعت كل المتناقضات والأحداث

حتى إنتفت عنها صفة المسرحية فهي أكبر من ذلك الوصف بكثير

لأننا لا نعلم هل نحن المتفرجون أم الممثلون

مسرحية بدون جمهور ... مسرحية بدون بروفات ...

مسرحية لا تستطيع أن تكتب كل احداثها وفصولها

ولذلك لا تستطيع رؤية جميع مشاهدها ..

وفي النهاية لا نهاية

مبدأ ميكافيللي ” الغاية تبرر الوسيلة ” أشهر مبدأ عُرف به ميكافيللي

يرى من خلاله بأن الهدف النبيل السامي يضفي صفة المشروعية

فهو لا ينظر لمدى أخلاقية الوسيلة المتبعة لتحقيق الهدف

وقد قنن الشرع هذا المبدأ وقيده بأمرين :

الأول : أن تكون الغاية والهدف مباحاً ومشروعاً فالوسائل تأخذ حكم الغايات

الثاني : أن يكون ضرر الوسائل المتبعة أقل من مصلحة الغاية

فإذا تساوت فيحل مبدأ درء المفاسد مقدم على جلب المصالح

يجب أن تكون منطلقاتنا في جميع نواحي حياتنا منطلقة من منطلقات شرعية حتى لا نتوه

فالمبدأ أساس يحدد المسار والوسيلة مطية تستخدمها وجسر تعبر من فوقه

والغاية هدف ونقطة نهاية تسعى للوصول إليها

فإن لم يكن لك مبادئ وثوابت فطريه إلهية فأنت تافه لا شئ كالعدم

وإن لم يكن وسيلة شريفة فلن تستطيع السفر والحركة

وإن لم يكن لديك هدف مشروع فأنت تائه في صحراء الحياة

عندما تكون لديك هذه العناصر تستطيع الوصول إلى بر الأمان

تقبل شكري وتقديري يا راشد الراشد

عاشق الوطن
11-02-2007, 09:24 AM
الاخ راشد الراشد

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

ما احوجنا الى الكتابه الفلسفيه ذات المعاني الصامته

ولا اخفيك اننا نحتاج في احيان؟ ان نتقوقع في قمم الصمت

حينما يكون الصوت من حولنا نشاز لاتتحمله الاذن المرهفه الاحساس

أبوعبدالله
11-02-2007, 10:09 AM
عوداً حميداً ياراشد..
أخي العزيز
فحتى إن لذت بآخر صوب في المسرح تاركاً الأحداث تجرى على عواهنها..فلن تبق هكذا..
ستجذبك أمواج المسرحية وإن كانت تمانع
سيجرفك الموج طالما أنك في المسرح قابعاً
سيطوف بك الموج لأنك لازلت في حيز المسرح..
فهل تستطيع التمرد على المسرح وتخرج إلى اللا محدود؟؟
إن شئت فافعل وأخبرني بذلك..
ولكن :
أعلل النفس بالآمال أرقبها****ما أضيق العيش لو لا فسحة الأمل

عمر الغريب
12-02-2007, 07:51 AM
قصاصة ورق ... وكأنكـ تريد أن تجعلها تتقوقع حول نفسها كي تنهي قصاصة الفكر في زمن قصير ولكن لن
تمر مني مرور الكِرام سيادة المفتش العام في الخارجيه الفكريه .

أين هي حقيبتكـ الوزاريه كي نتصدق بثمنها للفقراء المعدمين واللذين شوهت حاضرهم وماضيهم وأسقطت تمثال
هارمان المقدس وألحقته في مزبلة التاريخ وكأنه لايعنيكـ مايحصل لهم فلم تبدي لهم بالاً ! لماذا ؟

هل لأنكـ راشد الراشد ! أم لأنكـ وهج من التاريخ يعيد نفسه في مسرحيه مرنه تحتاج لأن نعيد سيناريوهاتها الطويله
وكأنها أحد المارثونات المكسيكسه تنتهي نهايه لم نحسب لها حساباً .


قف عند حدكـ أيه المثقف هنا فقد إكتشف الخبراء مرضكـ العضال وهاهم يقاومون المرض كي تعود لنا من جديد
وها أنا كذلكـ أحد كوادر الطب المتطفلين على أروقة أعمالكـ الفكريه إن صحت التسميه .

الحياه مرسى ترسوا عليه السفن لتحمل آهااااااااااااااات من المشاعر فكيف تطرق القلم لوصفها هكذا ؟
حطام السفينة المكسورة على الشاطئ .. هجرها الربان لتبني فيها الطيور اعشاشها في مواسم اللقاء ! إذا كان كل الربابين قواداً صالحين..!


مسرحية الحياه أم مرسى السفن فلمن الغلبه ياترى ؟

أظنني أحمل على عاتقي الرايه فما لونها ؟


سأبحث من جديد عن الحقيقه فقد غابت عن ناظري عنما وجدت راشد الراشد يصحو من سباته الشتوي وينهض من جديد
فهاهو الدب القطبي المجرم يريد سرقت الإبداااااااع فلا تدعوه يقترب مني فأنا ضحيه سهل قِطافها ؟


سلملم يارشووووووووووووووووووووووود

راشد الراشد
13-02-2007, 02:12 AM
اهلا بك اخي سنحان بن عامر



لك كل الشكر على مرورك واضافتك ...



الحياة مسرح مفتوح وكلنا نعيش في اسوار ذلك المسرح ...




الغموض والمفاجئة الابدية ... وشعورك بالجهل كلما رحل يوم منك ...




تستبق الايام لتصل ... وبعد شعورك بانك وصلت الامان ...



تكتشف انك بحار له مجداف واحد ... يجدف بقوة في ليل حالك ...




لتشرق عليه شمس الصباح ويرى انه اهدر طاقته ولم يبرح مكانه كان يدور على مركز احلامه ...




شاض غضبا ... وقال يا لسوء حظي ... والاحرى ان يقول




يا لغبائي ...




لك كل الشكر والتقدير على حضورك اخي سنحان

راشد الراشد
13-02-2007, 02:17 AM
اهلا بك اخي عاشق الوطن




لك كل الشكر على المرور والاضافة ...



الصمت له مواضيع كثيرة ومثيرة ...




الموقف هو من يجعل من صمتك قوة ...




وقد يجعل صمتك علامة خور ...




لك كل تحيه وتقدير اخي عاشق

راشد الراشد
13-02-2007, 02:28 AM
هلا بك الحادي وجعل ربي يسلمك



اشكر لك هذه المشاركة والاضافة الرائعة ...



يقال ان اغلب المبدعون متمردون ...



ولولا التمرد على الذات ... وعدم الانصياع للرغبات ...




لما راينا الطيور تقذف صغارها وبلا رأفة خارج العش ...




ما اقسى ان تختبر وانت لم تتعلم شيئا ...




مدرسة الحياة لا تعطي مجالا للتعلم ولا للدروس الخصوصية ولا لاعادة الدور ...




تقذفك في فوهة الواقع الملتهب ...




ليتحول جلدك المحروق الي فتات يتناثر ويتساقط ...




او ان تحول ذلك الجلد الي حراشف ...



لا تؤثر فيها الصدمات ...





الحضور علامة فارقة تمايز الاشخاص ...




وحضورك الجسدي لا يعني انك متواجد ...



وقد يكون الصمت اللا نهائيء هو الطريق الاكثر وضوحا للمستقرء ...




لك كل شكر وتقدير اخوي الحادي

راشد الراشد
13-02-2007, 03:28 AM
هلا بك عمر الغريب




انا احمل هموما جسام تثقل الكاهل وتصيب العاقل بالهوس ...




وانت لا يشغل بالك الا اشباع البطون ...




كل هذه الامور ثانوية لست بصددها الان ...




واغتصب الفقر ... لتلد المجاعه ...




وصرخ الاطفال الابرياء ... لماذا يا ابينا ؟ لماذا يا ابينا ؟




تحمس المتحمسون ... وليتهم لم يتحمسوا ولم يجرون في مضمار كهذا !!!




هناك مشنقة لرجل ... وايضا هناك مشنقة لقضية ...ومن ركب السفينة الانتخابية حرم عليه احضار منشاره معه .




رحلت روح ... وبرحيلها ولدت روح في نفس اللحظة ... روح تعصف باعاصير المنابر ...





وخلف الكثبان عجبا انتحرت الانسانية ومزقت وما ابشع الموت حينما يقدم وردة حمراء ... ويبتسم !!!





وذلك المشهد المشغل ... المبكي ... المحزن ... كيف انقلبت بشرة الارض المخضرة الي قشرة سوداء ...





والجثث السمراء لوحة قاتمة مخيفة ... في غفلة المشنقة !!!




ليل عاصف ... وصواعق ... واضواء ... وصرخات ... وذهول ...




وسكون ينبء ان ثمت شيئا قادم ...





لنحسن الظن في صباح الغد ...




عله يزيل وعاثة اليوم ...




وغباء الامس ...




كل ربان يعشق سفينته بجنون ... وللعشق خمرة ... قد تمتد الي الممات ...




ومن البديهي ان سقوط الربان من سفينته ... قطعا يتحول الي ظرف مبعوث الي فم حوت ...





كلا يعشق الحياة ... وكلا يرى حياته في شيء ...





الحقيقة اصبحت كلمة لفظية ... وفي الحقيقة والواقع ان الحقيقة والواقع لا يرى منها شيئا ...




وما تراه مسرحية حياة ... تجعلني اقول في نهاية الرد ...




عطفا على ذي بدء الحياة مسرحية زئبقية ...





يقال للشخص الذي لا تبدو على وجناته وتقاسيم وجهه اي تغيير وجه الدب ...




اتعلم اخي عمر لماذا ..؟؟



لان الدب جبسي الوجنة غامض الشعور لا تعلم هل اقباله عليك حبا لك ام اصرارا على ابتلاعك ...



لك جل الاحترام والتقدير اخي عمر

عمر الغريب
13-02-2007, 07:17 AM
مررت من جديد فقرأت الجديد على أمل أن أرفع غبار الزمن من كاهلي ولكن ما إن قرأت ردكـ الأخير إلا ورجع
كل شيء كل شيء أخي راشد !

منذ زمن ليس بالقريب والحياه تتشكل بأشكال قدريه يحفها التلون والتأثر بمقياس أنثوي أو ذكري لايهم المهم
أنها حياه ولدت وأنجبت كثير من المعاركـ الفكريه والتي لايمكن إغفال جانب الفكر والقلم كي تتعانق المثل والله أعلم.

ألا يمكن أن تترجل عن فكرة الفكره وتغير مسار أرجوحة التعصب الفكري لدى ميراثكـ المُلهم ويتنازل كبرياءكـ المفعم
بنشاط الحيويه وميراثٌ لم يعد موجود في أروقة محاضراتكـ الراشديه !

أليس من الأفضل أن تصف الحياه بميزان أكثر واقعيه أستاذي راشد... كي نقف ونتأمل بالعقل لا بالإفتراضات والأحلام!


إنه لمن العجب أن نصِف الحياه وكأنها أقسام تتفرع منها فروع كوميديه وتراجديه وغيرها من تصانيف إقتبسها الفكر
دون أن يقف ليتأمل واقع الحياه . هل حقيقي ما طرحه فكري أم أنها تراكمات نتيجة الغزو الفكري المحض واللا إرادي؟


قد نصِف الحياه بأي شيء كلاً بطرحه وأفكاره ولكن لايمكن أن نحولها كما نريد فالواقع سيقف في وجوه عده ليعبر
عن رفضه المطلق والصريح لأبطال السيناريو المغتصب من فم الفقراء والذين هم بحق من بيدهم وصفه لا الآخرين !

نحن من نحن ؟

هل تأملنا الحال وما آل إليه كي نحلل قضيه فكريه طرحها عنفوان قلمكـ المباركـ ؟


بعد هذا وذاك ......

ألستم معي بأن الحياه مسرحيه كان أبطالها عمر وراشد وسنحان والحادي وعاشق وآخرين لم يلحقوا بنا لعلهم

يتأملون!:confused:


كيف لي بعد هذا وذاكـ أن أصفها هكذا !!!!


لماذا ؟؟؟؟؟



لأنها عباره عن قصاصة ورق حملتها سفينة الحياه وكان شِراعها الأمل .................:1108277077:

سعيد بن مسعود آل مهدي
13-02-2007, 01:16 PM
كن في الدنيا كأنك غريب أو عابر سبيل ( فطوبى للغرباء)

كنا نضن أننا اذا أكثرنا من التوسع في رواية المسرحيه وكثرة الادوار

والزياده في الوحات التي تعبر عن مشاعر ذلك الرسام قد تدخل المرح والسرور

من وقت الى اخر ولكن قد تحول هذا كله فجأه الى هم وكدر وتنغيص .

ان أكبر مصلح في الدنيا هو محمد صلى الله عليه وسلم عاش فقيراً يتلوى من الجوع

ومع ذلك عاش في نعيم وفي انشراح وانبساط وفي هدوء وسكينه.

(ووضعنا عنك وزرك & الذي أنقض ظهرك).

أذن أجعل أدوار هذه المسرحيه أدوار بر حتى تجد الراحه للضمير والسكون لنفس

وأجعل الخاتمه أعمال تحمل في طياتها الاحسان والعمل على تجنب الاساءة

حتى يخرج الراوي لهذه المسرحيه

في أمان..

تحياتي للجميع

راشد الراشد
16-02-2007, 02:57 AM
هلا بك اخي عمر



اجعل هذا الغبار يتناثر ويتهاوى بابتسامة ملئها الأمل ...




فمع كل شمس صباح تشرق هناك يوم جديد يحمل مع شعاع شمسه املا مبتسم ...




ومهما كانت الدنيا مسوده وكالحة فالامل هو شمس هذه الدنيا وشمس كل روح املها فيمن خلقها ...




وحسن ظن الانسان بربه ...




هكذا الدنيا ... وهذا حالها ... وها نحن نتأمل باستغراب ...




لا غرابة في شيء وليست الدنيا ملك لك كي تحولها كما تشاء ...



بل يجب ان نتاقلم ... وننظر لها من زاوية التفائل والامل ...




وكما قال ايليه ماضي ...




كن جميلا ترى الوجود جميلا ...



لا تزال الدنيا بخير ... ولا تزال جميلة في نظر العيون المتفائلة ...




ولو كان وقاعها في عيون الواقع تتدحرج منحدرة ...





لك جل احترامي وتقديري

راشد الراشد
16-02-2007, 03:07 AM
هلا بك مداهيل



واشكر لك هذا المرور والمشاركة




كلامك جميل ... والغناء الحقيقي غناء تلك الروح ...



فكم من اروا ح غنية ماديا ....



وفقيرة عاطفيا ...



وتفتقد لاجمل ما في الدنيا ...




حصير البساطة ... وطبيعية العيش ...





وراحة ذلك الضمير ... من عناء لوم الامس ...




فقيمتك الحقيقية في هذه الحياة بشيء واحد في نظري ...




كم عدد القلوب التي تحبك ... بغض النظر عن الاسماء ... والقرابة ...




فالمحبة الصادقة والبساطة في الحياة ...




والود والرفق بالاخرين ... والعطاء



وما اسمى ان يكون اكرم ما في سخاءك اخلاقك ...




سهم يصيد القلوب ويقتحمها ...




المشاعر الحقيقة لا يجلبها الا مشاعر حقيقية ...




عملة المشاعر الصدق والنقاء الحقيقي ...



لك جل الاحترام والتقدير على هذا الحضور اخوي

سعيد بن مسعود آل مهدي
16-02-2007, 01:37 PM
راشد الراشد

مرحبا بك وبكلامك الشيق

صحيح الحياة جميله واجمل ما فيها أهلها وطبيعتها

وتبقى جميله حتى تنحرف عن طبيعتها وفطرتها

والعامل المؤثر فيها هو التعامل فمتى كان تعاملك

يميل الى اللين كانت سهله ومتى كان تعاملك فيها

يميل الى الصعوبه كان كل شي فيها يميل الى الصعوبه

لهذا يقول حسن البصري :

يقولون المداراه نصف العقل وأنا أقول بل هي العقل كله .


تشرفت بهذا الحوار معك ياصاحب الابداع والتميز

تقبل مني فائق الاحترام والتقدير

راشد الراشد
19-02-2007, 12:25 PM
هلا بك مداهيل




ويا جعل ربي يطول عمرك ويبقيك ...



الشعور متبادل يالنشمي ...



لا عدمتك