علي آل جبعان
26-01-2007, 08:11 PM
صيام يوم عاشوراء
{ يكفر السنة التي قبله}
عن أبي قتادة رضي الله عنه قال:
سئل النبي - صلى الله عليه وسلم – عن صيام يوم عاشوراء، فقال: { إني أحتسب على الله أن يكفر السنة التي فبله } رواه مسلم
< مراتب صيام عاشوراء >
أكملها: أن يُصام قبله يومٌ وبعده يومٌ.
ويلي ذلك: أن يصام التاسع والعاشر.
ويلي ذلك: إفراد العاشر وحده بالصوم.
< فوائد حول هذه المناسبة >
1) صيام يوم عاشوراء سُنّةٌ يُستحب صيامه إقتداء بالنبي – صلى الله عليه وسلم –
2) هذا اليوم صامه النبي –صلى الله عليه وسلم – وصامه الصحابة وصامه موسى قبل ذلك شكراً لله عز وجل.
3) هذا اليوم فضيلة عظيمة وحرمة قديمة.
4) يستحب صيام يوم قبله أو يوم بعده لتتحقق مخالفة اليهود التي أمر النبي – صلي الله عليه وسلم – بها.
5) لو أخطاه فصام بعده يوماً وقبله يوماً لا يضره ذلك وهو على أجر عظيم.
6) تحرّي ليلة عاشوراء أمر ليس باللازم لأنه نافلة ليس بالفريضة.
7) وفيه بيان أن التوقيت في الأمم السابقة بالأهلة وليس بالشهور الإفرنجية لأن الرسول – صلي الله عليه وسلم –
أخبر بأن اليوم العاشر من محرم هو اليوم الذي أهلك الله فيه فرعون وقومه ونجى موسى وقومه.
8) هذا ما ورد في السنة بخصوص هذا اليوم وما عداه مما يفعل فيه فهو بدعة خلاف هدي النبي – صلى الله عليه وسلم -.
وهذا من فضل الله علينا أن أعطانا بصيام يوم واحد تكفر ذنوب سنة كاملة – والله ذو الفضل العظيم –
فبادر أخي باغتنام هذا الفضل وابدأ عامك الجديد بالطاعة والمسابقة إلى الخيرات فــ { إن الحسنات يذهبن السيئات }
< مناسبة الصيام >
شكراً لله تعالى على أن نجى موسى وقومه من فرعون وقومه، وذلك في اليوم العاشر من محرم...
{ يكفر السنة التي قبله}
عن أبي قتادة رضي الله عنه قال:
سئل النبي - صلى الله عليه وسلم – عن صيام يوم عاشوراء، فقال: { إني أحتسب على الله أن يكفر السنة التي فبله } رواه مسلم
< مراتب صيام عاشوراء >
أكملها: أن يُصام قبله يومٌ وبعده يومٌ.
ويلي ذلك: أن يصام التاسع والعاشر.
ويلي ذلك: إفراد العاشر وحده بالصوم.
< فوائد حول هذه المناسبة >
1) صيام يوم عاشوراء سُنّةٌ يُستحب صيامه إقتداء بالنبي – صلى الله عليه وسلم –
2) هذا اليوم صامه النبي –صلى الله عليه وسلم – وصامه الصحابة وصامه موسى قبل ذلك شكراً لله عز وجل.
3) هذا اليوم فضيلة عظيمة وحرمة قديمة.
4) يستحب صيام يوم قبله أو يوم بعده لتتحقق مخالفة اليهود التي أمر النبي – صلي الله عليه وسلم – بها.
5) لو أخطاه فصام بعده يوماً وقبله يوماً لا يضره ذلك وهو على أجر عظيم.
6) تحرّي ليلة عاشوراء أمر ليس باللازم لأنه نافلة ليس بالفريضة.
7) وفيه بيان أن التوقيت في الأمم السابقة بالأهلة وليس بالشهور الإفرنجية لأن الرسول – صلي الله عليه وسلم –
أخبر بأن اليوم العاشر من محرم هو اليوم الذي أهلك الله فيه فرعون وقومه ونجى موسى وقومه.
8) هذا ما ورد في السنة بخصوص هذا اليوم وما عداه مما يفعل فيه فهو بدعة خلاف هدي النبي – صلى الله عليه وسلم -.
وهذا من فضل الله علينا أن أعطانا بصيام يوم واحد تكفر ذنوب سنة كاملة – والله ذو الفضل العظيم –
فبادر أخي باغتنام هذا الفضل وابدأ عامك الجديد بالطاعة والمسابقة إلى الخيرات فــ { إن الحسنات يذهبن السيئات }
< مناسبة الصيام >
شكراً لله تعالى على أن نجى موسى وقومه من فرعون وقومه، وذلك في اليوم العاشر من محرم...