هل كبار العلماء في المملكة العربية السعودية يصدرون فتوى في هذا الشان

[@ابوريان@]

جدة: الميقات الجديد/ للكاتب القدير / صالح محمد الشيحي

http://www.alwatan.com.sa/daily/2007-01-12

مشكلتنا نحن القادمين عبر الطائرة إلى جدة بقصد العمرة مشكلة عريضة.. يزداد عرض المشكلة وطولها وحجمها عندما تكون زيارتنا لها خلال شهر رمضان المبارك..
* لنفترض أن المعتمر قادمٌ من الرياض.. حتماً سيرتدي إحرامه من منزله.. وإن أراد ارتداء الإحرام في الطائرة فسينتظر إعلان مضيف الطائرة أننا نمر بمحاذاة الميقات، حينها سيضطر للوقوف في الطابور أمام دورات المياه في الطائرة.. سيهبط جدة وتبدأ معه المشاكل.. سيستغرق الخروج من المطار والوصول إلى السكن وسط جدة زمناً طويلاً.. سيضطر إلى أن يتجه إلى مكة المكرمة بإحرامه ومن ثم يعود إلى جدة بذات الإحرام.. أي أنه كان في مشقة وعناء منذ أن خرج من منزله.
* لابد اليوم أن تجتهد هيئة كبار العلماء الموقرة وتقوم ببحث هذا الأمر الذي بات يشق على الكثيرين ويفوّت الأجر على الكثيرين.. أعني لابد من إصدار فتوى تجيز للقادم إلى جدة عبر الطائرة أن يحرم منها.. بحيث تصبح ميقاتاً.. سيما أن هناك من العلماء من قال إنها ميقات مطلقاً.. وهناك من قال إنها ميقات للقادمين بالطائرة والسفينة فقط.. وفريق ثالث قال إنها ليست ميقاتاً إلا للقادم من غربها أي جنوب مصر وشمال السودان.. وهناك قول أعضاء مجمع الفقه الإسلامي بأنها ليست ميقاتاً مطلقاً ـ ونحن تائهون بين هؤلاء وهؤلاء!
* اليوم كثيرا ما تواجدنا في جدة لعمل أو لاجتماع وفي نيتنا العمرة، ونقع في الورطة: هل نبقى بإحراماتنا حتى ننتهي من أعمالنا؟ أم نلغي فكرة العمرة؟
* السؤال: لماذا لا نحرم من مكان إقامتنا في جدة؟ بمعنى: لماذا لا تكون جدة ميقاتاً لنا نحن القادمين عبر الطائرة؟
*ارفعوا الحرج عنا..

[ماجد الخليفي]

ابو ريان
بارك الله فيك وكلام الاستاذ صالح فيه فائدة كبيرة
الحقيقة عندما ناتي الى جدة لانجاز عمل وفي نيتنا ان نستغل تلك الفرصة لاخذ عمرة ... كثيرا ما نلغي ذلك نظرا لضيق الوقت وبعد ميقات الاحرام ..

[عبدالله آل عباد]

كلام منطقي


والله والعلماء يخافون من الفتوى


والحج والعمره ينتابها تعب لا بد منه

لا كن الله يقبل

[عبدالله الوهابي]

من تجاوز الميقات بغير إحرام فعليه أن يرجع إليه ليحرم من هناك فإذا نزل من الطائرة بجدة ركب سيارة إلى ميقات أهل نجد وأحرم منه ، فإن أحرم من جدة وهو عازم على الحج والعمرة لزمه دم جبران عن تجاوز الميقات .

فتوى الشيخ ابن جبرين

http://www.alifta.com/sites/iftaa/Re2asa/Result.aspx?Act=1&Page=1&simple=true&SrchInResult=&highLight=1&SearchCriteria=AnyWord&SearchScope=0&SearchType=EXACT&searchkeyword=216167217132217133217138217130216167 216170

وأرجو أن يكون الرابط هذا يتضمن سؤالك أخي الحبيب

[القلم]

إبطال دعوى من ادعى أن جدة ميقات لجميع الوافدين إلى مكة من طريقها للحج أو العمرة
للشيخ العلامة عبد العزيز بن باز رحمه الله

الحمد لله رب العالمين ، والصلاة والسلام على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين ، وبعد: فإن رسول الله صلى الله عليه وسلم بين مواقيت الإحرام التي لا يجوز لمن مر بها يريد الحج أو العمرة تجاوزها بدون إحرام وهي :
ذو الحليفة (أبيار علي) : لأهل المدينة ومن جاء عن طريقهم .
والجحفة: لأهل الشام ومصر والمغرب ومن جاء عن طريقهم .
ويلملم (السعدية) : لأهل اليمن ومن جاء عن طريقهم .
وقرن المنازل (السيل الكبير) : لأهل نجد وأهل المشرق ومن جاء عن طريقهم .
وذات عرق : لأهل العراق ومن جاء عن طريقهم .
ومن كان منزله دون هذه المواقيت مما يلي مكة فإنه يحرم من منزله حتى أهل مكة يحرمون من مكة للحج وأما العمرة فيحرمون بها من أدنى الحل . ومن مر بهذه المواقيت قادماً إلى مكة وهو لا يريد حجاً ولا عمرة فإنه لا يلزمه إحرام على الصحيح ، لكن لو بدا له أن يحج أو يعتمر بعد ما تجاوزها فإنه يحرم من المكان الذي نوى فيه الحج أو العمرة ، إلا إذا نوى العمرة وهو في مكة فإنه يخرج إلى أدنى الحل ويحرم – كما سبق – فالإحرام يجب من هذه المواقيت على كل من مر بها أو حاذاها براً أو بحراً أو جواً وهو يريد الحج أو العمرة . والذي أوجب نشر هذا البيان أنه صدر من بعض الأخوة في هذه الأيام كتيب اسمه : (أدلة الإثبات أن جدة ميقات) يحاول فيه إيجاد ميقات زائد على المواقيت التي وقتها رسول الله صلى الله عليه وسلم حيث ظن أن جدة تكون ميقاتاً للقادمين في الطائرات إلى مطارها أو القادمين إليها عن طريق البحر أو عن طريق البر فلكل هؤلاء أن يؤخروا الإحرام إلى أن يصلوا إلى جدة ويحرموا منها ، لأنه بزعمه وتقديره تحاذي ميقاتي السعدية والجحفة فهي ميقات وهذا خطأ واضح يعرفه كل من له بصيرة ومعرفة بالواقع ؛ لأن جدة داخل المواقيت والقادم إليها لابد أن يمر بميقات من المواقيت التي حددها رسول الله صلى الله عليه وسلم أو يحاذيه براً أو بحراً أو جواً فلا يجوز له تجاوزه بدون إحرام إذا كان يريد الحج أو العمرة لقوله صلى الله عليه وسلم لما حدد هذه المواقيت : (( هن لهن ولمن أتى عليهن من غير أهلهن ممن يريد الحج أو العمرة )) فلا يجوز للحاج والمعتمر أن يخترق هذه المواقيت إلى جدة بدون إحرام ثم يحرم منها لأنها داخل المواقيت . ولما تسرع بعض العلماء منذ سنوات إلى مثل ما تسرع إليه صاحب هذا الكتيب فأفتى بأن جدة ميقات للقادمين إليها صدر عن هيئة كبار العلماء قرار بإبطال هذا الزعم وتفنيده جاء فيه ما نصه : "وبعد الرجوع على الأدلة وما ذكره أهل العلم في المواقيت المكانية ومناقشة الموضوع من جميع جوانبه فإن المجلس يقرر بإجماع ما يلي :
1- أن الفتوى الصادرة بجواز جعل جدة ميقاتاً لركاب الطائرات الجوية والسفن البحرية فتوى باطلة لعدم استنادها إلى نص من كتاب الله أو سنة رسوله صلى الله عليه وسلم أو إجماع سلف الأمة ، ولم يسبقه إليها أحد من علماء المسلمين الذين يعتد بأقوالهم .
2- ولا يجوز لمن مر بميقات من المواقيت المكانية أو حاذى واحداً منها جواً أو براً أو بحراً أن يتجاوزها من غير إحرام كما تشهد لذلك الأدلة ، وكما قرره أهل العلم رحمهم الله تعالى . ولواجب النصح لله ولعباده رأيت أنا وأعضاء اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء إصدار هذا البيان حتى لا يغتر أحد بالكتيب المذكور " انتهى . هذا وبالله التوفيق وصلى الله وسلم على نبينا محمد وآله وصحبه وسلم .

رابط الفتوى (http://www.binbaz.org.sa/index.php?pg=mat&type=article&id=440)

[@ابوريان@]

ابو ريان
بارك الله فيك وكلام الاستاذ صالح فيه فائدة كبيرة
الحقيقة عندما ناتي الى جدة لانجاز عمل وفي نيتنا ان نستغل تلك الفرصة لاخذ عمرة ... كثيرا ما نلغي ذلك نظرا لضيق الوقت وبعد ميقات الاحرام ..


تحياتي لك يالغالي على مرورك

[@ابوريان@]

لاهنت وبيض الله وجهك


تسلم اخي تركي على مرورك

[@ابوريان@]

كلام منطقي


والله والعلماء يخافون من الفتوى


والحج والعمره ينتابها تعب لا بد منه

لا كن الله يقبل


تحياتي لك يالغالي على مرورك

[@ابوريان@]

من تجاوز الميقات بغير إحرام فعليه أن يرجع إليه ليحرم من هناك فإذا نزل من الطائرة بجدة ركب سيارة إلى ميقات أهل نجد وأحرم منه ، فإن أحرم من جدة وهو عازم على الحج والعمرة لزمه دم جبران عن تجاوز الميقات .

فتوى الشيخ ابن جبرين

http://www.alifta.com/sites/iftaa/Re2asa/Result.aspx?Act=1&Page=1&simple=true&SrchInResult=&highLight=1&SearchCriteria=AnyWord&SearchScope=0&SearchType=EXACT&searchkeyword=216167217132217133217138217130216167 216170

وأرجو أن يكون الرابط هذا يتضمن سؤالك أخي الحبيب


اخي الحبيب ابن رشيد الصغير


تحياتي لك وتسلم على الرابط للشيخ ابن جبرين وتقبل تحياتي

[@ابوريان@]

إبطال دعوى من ادعى أن جدة ميقات لجميع الوافدين إلى مكة من طريقها للحج أو العمرة
للشيخ العلامة عبد العزيز بن باز رحمه الله

الحمد لله رب العالمين ، والصلاة والسلام على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين ، وبعد: فإن رسول الله صلى الله عليه وسلم بين مواقيت الإحرام التي لا يجوز لمن مر بها يريد الحج أو العمرة تجاوزها بدون إحرام وهي :
ذو الحليفة (أبيار علي) : لأهل المدينة ومن جاء عن طريقهم .
والجحفة: لأهل الشام ومصر والمغرب ومن جاء عن طريقهم .
ويلملم (السعدية) : لأهل اليمن ومن جاء عن طريقهم .
وقرن المنازل (السيل الكبير) : لأهل نجد وأهل المشرق ومن جاء عن طريقهم .
وذات عرق : لأهل العراق ومن جاء عن طريقهم .
ومن كان منزله دون هذه المواقيت مما يلي مكة فإنه يحرم من منزله حتى أهل مكة يحرمون من مكة للحج وأما العمرة فيحرمون بها من أدنى الحل . ومن مر بهذه المواقيت قادماً إلى مكة وهو لا يريد حجاً ولا عمرة فإنه لا يلزمه إحرام على الصحيح ، لكن لو بدا له أن يحج أو يعتمر بعد ما تجاوزها فإنه يحرم من المكان الذي نوى فيه الحج أو العمرة ، إلا إذا نوى العمرة وهو في مكة فإنه يخرج إلى أدنى الحل ويحرم – كما سبق – فالإحرام يجب من هذه المواقيت على كل من مر بها أو حاذاها براً أو بحراً أو جواً وهو يريد الحج أو العمرة . والذي أوجب نشر هذا البيان أنه صدر من بعض الأخوة في هذه الأيام كتيب اسمه : (أدلة الإثبات أن جدة ميقات) يحاول فيه إيجاد ميقات زائد على المواقيت التي وقتها رسول الله صلى الله عليه وسلم حيث ظن أن جدة تكون ميقاتاً للقادمين في الطائرات إلى مطارها أو القادمين إليها عن طريق البحر أو عن طريق البر فلكل هؤلاء أن يؤخروا الإحرام إلى أن يصلوا إلى جدة ويحرموا منها ، لأنه بزعمه وتقديره تحاذي ميقاتي السعدية والجحفة فهي ميقات وهذا خطأ واضح يعرفه كل من له بصيرة ومعرفة بالواقع ؛ لأن جدة داخل المواقيت والقادم إليها لابد أن يمر بميقات من المواقيت التي حددها رسول الله صلى الله عليه وسلم أو يحاذيه براً أو بحراً أو جواً فلا يجوز له تجاوزه بدون إحرام إذا كان يريد الحج أو العمرة لقوله صلى الله عليه وسلم لما حدد هذه المواقيت : (( هن لهن ولمن أتى عليهن من غير أهلهن ممن يريد الحج أو العمرة )) فلا يجوز للحاج والمعتمر أن يخترق هذه المواقيت إلى جدة بدون إحرام ثم يحرم منها لأنها داخل المواقيت . ولما تسرع بعض العلماء منذ سنوات إلى مثل ما تسرع إليه صاحب هذا الكتيب فأفتى بأن جدة ميقات للقادمين إليها صدر عن هيئة كبار العلماء قرار بإبطال هذا الزعم وتفنيده جاء فيه ما نصه : "وبعد الرجوع على الأدلة وما ذكره أهل العلم في المواقيت المكانية ومناقشة الموضوع من جميع جوانبه فإن المجلس يقرر بإجماع ما يلي :
1- أن الفتوى الصادرة بجواز جعل جدة ميقاتاً لركاب الطائرات الجوية والسفن البحرية فتوى باطلة لعدم استنادها إلى نص من كتاب الله أو سنة رسوله صلى الله عليه وسلم أو إجماع سلف الأمة ، ولم يسبقه إليها أحد من علماء المسلمين الذين يعتد بأقوالهم .
2- ولا يجوز لمن مر بميقات من المواقيت المكانية أو حاذى واحداً منها جواً أو براً أو بحراً أن يتجاوزها من غير إحرام كما تشهد لذلك الأدلة ، وكما قرره أهل العلم رحمهم الله تعالى . ولواجب النصح لله ولعباده رأيت أنا وأعضاء اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء إصدار هذا البيان حتى لا يغتر أحد بالكتيب المذكور " انتهى . هذا وبالله التوفيق وصلى الله وسلم على نبينا محمد وآله وصحبه وسلم .

رابط الفتوى (http://www.binbaz.org.sa/index.php?pg=mat&type=article&id=440)


القلم تحياتي لك وتسلم على الايضاح

[حرقي العرين]

الله يكون في عون الجميع

[@ابوريان@]

الله يكون في عون الجميع


تحياتي لك حرقي العرين