بن خرصان
20-12-2006, 11:21 PM
هل تريدون أن تروا الله جل جلاله ؟
ومن منا لا يريد ، من كان يريد ذلك حقا
فليقرأ هذا الحديث.
118265 - كنا جلوسا ليلة مع النبي صلى الله عليه وسلم ، فنظر إلى القمر ليلة أربع عشرة ، فقال : ( إنكم سترون ربكم كما ترون هذا ، لا تضامون في رؤيته ، فإن استطعتم أن لا تغلبوا على صلاة قبل طلوع الشمس وقبل غروبها فافعلوا . ثم قرأ : { وسبح بحمد ربك قبل طلوع الشمس وقبل الغروب } ) .
الراوي: جرير بن عبدالله - خلاصة الدرجة: صحيح - المحدث: البخاري - المصدر: الجامع الصحيح - الصفحة أو الرقم: 4851
--------------------------------------------------------------------------------
ومعنى لا تضامون أي لا تظلمون وسوف يراه كل واحد كما يراه الآخر
لا إختلا ف في درجات الرؤيا.
فأبشر يا من حافظ على تلك الصلوات في وقتها ومع الجماعة
أبشر يا من غلبت الهوى والشيطان وقمت في ظلمات الليل
تحث الخطى إلى بيوت الله طاعة لأمره
هذه بشرى ومن من؟ إنه رسولنا وحبيبنا محمد بن عبدالله
صلوات ربي وسلامه عليه ، يبشر من حافظ على هذه الصلوات
برؤية الله جل جلاله.
هذه بشرى ، فقف مع نفسك واسألها هل تريدين يا نفس
رؤية الله العظيم الحليم ؟
فأوصيكم ونفسي إخواني في الله بالمحافظة على الصلوات
وخصوصا صلاة الفجر التي ضيعها كثير من الناس إلا من رحم
الله. ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم.
أسأل الله العلي القدير أن يرزقني وإياكم لذة النظر
إلى وجهه والشوق إلى لقائه، في غير ضراء مضرة
ولا فتنة مضلة ، هو ولي ذلك والقادر عليه وصلى الله
وسلم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين.
أرسلها لمن تحب وجزاك الله خيرا.
من البريـــد
ومن منا لا يريد ، من كان يريد ذلك حقا
فليقرأ هذا الحديث.
118265 - كنا جلوسا ليلة مع النبي صلى الله عليه وسلم ، فنظر إلى القمر ليلة أربع عشرة ، فقال : ( إنكم سترون ربكم كما ترون هذا ، لا تضامون في رؤيته ، فإن استطعتم أن لا تغلبوا على صلاة قبل طلوع الشمس وقبل غروبها فافعلوا . ثم قرأ : { وسبح بحمد ربك قبل طلوع الشمس وقبل الغروب } ) .
الراوي: جرير بن عبدالله - خلاصة الدرجة: صحيح - المحدث: البخاري - المصدر: الجامع الصحيح - الصفحة أو الرقم: 4851
--------------------------------------------------------------------------------
ومعنى لا تضامون أي لا تظلمون وسوف يراه كل واحد كما يراه الآخر
لا إختلا ف في درجات الرؤيا.
فأبشر يا من حافظ على تلك الصلوات في وقتها ومع الجماعة
أبشر يا من غلبت الهوى والشيطان وقمت في ظلمات الليل
تحث الخطى إلى بيوت الله طاعة لأمره
هذه بشرى ومن من؟ إنه رسولنا وحبيبنا محمد بن عبدالله
صلوات ربي وسلامه عليه ، يبشر من حافظ على هذه الصلوات
برؤية الله جل جلاله.
هذه بشرى ، فقف مع نفسك واسألها هل تريدين يا نفس
رؤية الله العظيم الحليم ؟
فأوصيكم ونفسي إخواني في الله بالمحافظة على الصلوات
وخصوصا صلاة الفجر التي ضيعها كثير من الناس إلا من رحم
الله. ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم.
أسأل الله العلي القدير أن يرزقني وإياكم لذة النظر
إلى وجهه والشوق إلى لقائه، في غير ضراء مضرة
ولا فتنة مضلة ، هو ولي ذلك والقادر عليه وصلى الله
وسلم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين.
أرسلها لمن تحب وجزاك الله خيرا.
من البريـــد