عمر الغريب
15-12-2006, 03:44 PM
بسم الله ...
(((( نرجو من القراء الكرام التحري بدقه عن المراد من طرح الموضوع ))) .....:1108277077:
يذكرني أحد الإخوه بأن الوطن فوق هام السحب وكأنه يلمح للهالكـ محمد عبده ليجعل للحوار بيننا
فارقاً يستحيل قطعه أو الإقتراب منه طيلة هذا الزمن المتشقلب على رأسه .. لقد حاولت أن أتريث وأجعل للقلم
فرصه ليثور هو الآخر فصاحبه أتعبه البوح على أطلال الماضي المجيد والحاظر المقزز بكل معنى الكلمه ..
الوطنيه !!
أو الوطن ماهو ؟
مجرد تراب وأرض كأي أرض في العالم فماهو الفرق ؟
الوطنية ما هي إلا مجرد رابطة عاطفية ولا يوجد فيها الفكر والمبدأ الذي يستهدي به الإنسان في طريق النهوض بغض النظر عن الفكر وهل هو صالح لإسعاد البشرية أو غير صالح... لماذا دائماً نشدد على مسألة التراب ونتركـ مافوق
التراب !
تحيرني عقولهم كيف لها أن تفكر هكذا تفكير لا أجد للمنطق ثمة سبيل !
وطني العزيز وهل أحب سواه !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
عجيب هذا القول وهذه التمتمه الغريبه على عقولنا نحن الغرباء .. كيف مرة على أذهان المجتمع دون وقفه
وتأمل !
أقول تمتمه لأنها سرت كما يسري الشيطان في دم إبن آدم .. مجرى يســــــــــــــــــــير دون أن يوقفه أحد !
إختلافات وأسرار تمر علينا كل يوم دون أن نقف لنحللها فأعداءنا نجحوا في البدايه فهل ننتهز نهاية المسلسل
ونقطعه عليهم .
فدعني أيه القاريء الجريء أقف معكـ وقفه لنتأمل حال هذا الفكر ونلج داخله ونتعمق في ذاته وندس أنوفنا في
جنباته العفنه وكم أنا ناصح أمين فعليك بأخذ الكمام الخاص بالروائح الكريهه :
إن نوعية هذا الفكر وهل هو قادر على أن يوصل شعوبه إلى الاستقرار والطمأنينة أم لا! فإذا كان الفكر الذي أوصل للنهضة يحمل جرائم الفساد فكيف بالوطنية التي تفتقر للفكر السليم لتصبح شعوبها مقلدة تائه لا تدري أي الطرق طريقها وأي المسالك يوصلها لطريق الأمان... فتصبح عرضة للتسخير من قبل الشعوب الناهضة عرضة للتلاعب في غاياتها وأهدافها.. فالأمة المنحطة غايتها أن تنهض لما العجب والأمة المتقدمة .. غايتها أن تحقق جميع أنواع الإشباع والشعب البدائي غايته أن يظل محتفظا باوضاعة التي هو عليها دون تغيير... والشعب المتقدم غايته أن يحسن حاله ...والفرد المنخفض التفكير غايته أن يشبع طاقته الحيوية... والشعب المرتفع التفكير غايته أن يحسن نوع الإشباع لدية.
جميل إلى هنا فندنا كلاً على حده :
ماذا بقي ياترى :
بالتالي تصبح الرابطة الوطنية رابطة فارغة من أي محتوى فكري يؤدي إلى النهضة ، وبالتالي تعمل على تقليد الدول الناهضة بإفرازات حضارة الأخيرة من فساد وانحلال تاركة أساس النهوض خلفها لأنها أصبحت عرضة للتلاعب كما ذكرنا ،فتصدر لها المفاهيم الباطلة التي تغير ها للأسوأ ومثال ذلك العولمة وما يراد من الترويج لها هو أن يبنى عليها أنة لا بد من الترحيب بالأموال والأعمال الأجنبية والاخذبوصايا أصحابها من تعديلات في قوانين البلاد
ومن خصخصة لمؤسسات الدولة لتمكنهم من شرائها !!! عجيب ألا ترى هذا يمهد له الآن ***
إنظر الآن ماهي حججهم وأقوالهم المفتراه .......... والساسه في نوم العسل يرقدون ((:0201043_em ))
وانه لا مناص من كل هذا إذا أردنا أن نلحق بالركب في عالم اجمع على عولمة المال والأعمال .. وإلا ظللنا متخلفين
فؤاد سنتر ....... سنتر بلاس .......... ووووو المهم *
كذلك مفاهيم الغرب التي تحاول الدخول لبلاد المسلمين تحت أسماء متنوعة كالحرية الشخصية وسياسات السوق وحرية الرأي وحرية العقيدة وحقوق الإنسان والتعددية التي تسمح بإنشاء أحزاب أو أفكار تنادي بعقيدة كفر كعقيدة فصل الدين عن الحياة كما يجوز أن تنشا حركات تنادي بما حرم الله كإباحة الميسر ونواديه وشرب الخمر والإجهاض و تحلل النساء (( التبرج والسفور وهذا بدأ يلوح في الأفق)) وتصبح الديمقراطية بمفهومها الغربي مطلبا وطنيا !!!
ولا يفهم من الحديث أن الوطنية قضية ولاء للأرض كما يظن الكثيرون .. فكونها عاطفية فهي عرضة للتغيير والتبديل أي متغيرة مؤقتة تنتهي بانتهاء الخطر .. كمثال على ذلك ما حصل ويحصل في فلسطين من تنازل عن معظم فلسطين حتى تغيرت المفاهيم وأصبحت وطنية الحكم الذاتي لما تبقى من أراضي الحكم الذاتي !! ولو كانت الرابطة عقائدية لما تم التنازل عن شبر واحد من ارض المسلمين .. والوصف ذكر ملامح للشيء .. واكثر الملامح للوطنية التبدل والخنوع حال تهديد قوي من الغير .
بحجة أنها قوى عظمى ... سلامات لتلكـ العقول المريضه الممتلئه بأفكار مستورده داهمها فيروس غربي بلباس
عربي .:0201048_em
(((( نرجو من القراء الكرام التحري بدقه عن المراد من طرح الموضوع ))) .....:1108277077:
يذكرني أحد الإخوه بأن الوطن فوق هام السحب وكأنه يلمح للهالكـ محمد عبده ليجعل للحوار بيننا
فارقاً يستحيل قطعه أو الإقتراب منه طيلة هذا الزمن المتشقلب على رأسه .. لقد حاولت أن أتريث وأجعل للقلم
فرصه ليثور هو الآخر فصاحبه أتعبه البوح على أطلال الماضي المجيد والحاظر المقزز بكل معنى الكلمه ..
الوطنيه !!
أو الوطن ماهو ؟
مجرد تراب وأرض كأي أرض في العالم فماهو الفرق ؟
الوطنية ما هي إلا مجرد رابطة عاطفية ولا يوجد فيها الفكر والمبدأ الذي يستهدي به الإنسان في طريق النهوض بغض النظر عن الفكر وهل هو صالح لإسعاد البشرية أو غير صالح... لماذا دائماً نشدد على مسألة التراب ونتركـ مافوق
التراب !
تحيرني عقولهم كيف لها أن تفكر هكذا تفكير لا أجد للمنطق ثمة سبيل !
وطني العزيز وهل أحب سواه !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
عجيب هذا القول وهذه التمتمه الغريبه على عقولنا نحن الغرباء .. كيف مرة على أذهان المجتمع دون وقفه
وتأمل !
أقول تمتمه لأنها سرت كما يسري الشيطان في دم إبن آدم .. مجرى يســــــــــــــــــــير دون أن يوقفه أحد !
إختلافات وأسرار تمر علينا كل يوم دون أن نقف لنحللها فأعداءنا نجحوا في البدايه فهل ننتهز نهاية المسلسل
ونقطعه عليهم .
فدعني أيه القاريء الجريء أقف معكـ وقفه لنتأمل حال هذا الفكر ونلج داخله ونتعمق في ذاته وندس أنوفنا في
جنباته العفنه وكم أنا ناصح أمين فعليك بأخذ الكمام الخاص بالروائح الكريهه :
إن نوعية هذا الفكر وهل هو قادر على أن يوصل شعوبه إلى الاستقرار والطمأنينة أم لا! فإذا كان الفكر الذي أوصل للنهضة يحمل جرائم الفساد فكيف بالوطنية التي تفتقر للفكر السليم لتصبح شعوبها مقلدة تائه لا تدري أي الطرق طريقها وأي المسالك يوصلها لطريق الأمان... فتصبح عرضة للتسخير من قبل الشعوب الناهضة عرضة للتلاعب في غاياتها وأهدافها.. فالأمة المنحطة غايتها أن تنهض لما العجب والأمة المتقدمة .. غايتها أن تحقق جميع أنواع الإشباع والشعب البدائي غايته أن يظل محتفظا باوضاعة التي هو عليها دون تغيير... والشعب المتقدم غايته أن يحسن حاله ...والفرد المنخفض التفكير غايته أن يشبع طاقته الحيوية... والشعب المرتفع التفكير غايته أن يحسن نوع الإشباع لدية.
جميل إلى هنا فندنا كلاً على حده :
ماذا بقي ياترى :
بالتالي تصبح الرابطة الوطنية رابطة فارغة من أي محتوى فكري يؤدي إلى النهضة ، وبالتالي تعمل على تقليد الدول الناهضة بإفرازات حضارة الأخيرة من فساد وانحلال تاركة أساس النهوض خلفها لأنها أصبحت عرضة للتلاعب كما ذكرنا ،فتصدر لها المفاهيم الباطلة التي تغير ها للأسوأ ومثال ذلك العولمة وما يراد من الترويج لها هو أن يبنى عليها أنة لا بد من الترحيب بالأموال والأعمال الأجنبية والاخذبوصايا أصحابها من تعديلات في قوانين البلاد
ومن خصخصة لمؤسسات الدولة لتمكنهم من شرائها !!! عجيب ألا ترى هذا يمهد له الآن ***
إنظر الآن ماهي حججهم وأقوالهم المفتراه .......... والساسه في نوم العسل يرقدون ((:0201043_em ))
وانه لا مناص من كل هذا إذا أردنا أن نلحق بالركب في عالم اجمع على عولمة المال والأعمال .. وإلا ظللنا متخلفين
فؤاد سنتر ....... سنتر بلاس .......... ووووو المهم *
كذلك مفاهيم الغرب التي تحاول الدخول لبلاد المسلمين تحت أسماء متنوعة كالحرية الشخصية وسياسات السوق وحرية الرأي وحرية العقيدة وحقوق الإنسان والتعددية التي تسمح بإنشاء أحزاب أو أفكار تنادي بعقيدة كفر كعقيدة فصل الدين عن الحياة كما يجوز أن تنشا حركات تنادي بما حرم الله كإباحة الميسر ونواديه وشرب الخمر والإجهاض و تحلل النساء (( التبرج والسفور وهذا بدأ يلوح في الأفق)) وتصبح الديمقراطية بمفهومها الغربي مطلبا وطنيا !!!
ولا يفهم من الحديث أن الوطنية قضية ولاء للأرض كما يظن الكثيرون .. فكونها عاطفية فهي عرضة للتغيير والتبديل أي متغيرة مؤقتة تنتهي بانتهاء الخطر .. كمثال على ذلك ما حصل ويحصل في فلسطين من تنازل عن معظم فلسطين حتى تغيرت المفاهيم وأصبحت وطنية الحكم الذاتي لما تبقى من أراضي الحكم الذاتي !! ولو كانت الرابطة عقائدية لما تم التنازل عن شبر واحد من ارض المسلمين .. والوصف ذكر ملامح للشيء .. واكثر الملامح للوطنية التبدل والخنوع حال تهديد قوي من الغير .
بحجة أنها قوى عظمى ... سلامات لتلكـ العقول المريضه الممتلئه بأفكار مستورده داهمها فيروس غربي بلباس
عربي .:0201048_em