عبدالله ابن طرخم
01-12-2006, 01:26 PM
http://www.qahtaan.com/works/up/uploads/qahtaan-12-01-1164968694.jpg (http://www.qahtaan.com/works/up)
أكد رئيس الاتحاد الاسيوي لكرة القدم القطري محمد بن همام أنه لم يجامل اللاعب القطري خلفان ابراهيم ليحصل على جائزة افضل لاعب آسيوي بعد ان تعرض لضغوط من جهات قطرية عليا تطالب بمنح اللاعب القطري الجائزة، حيث قال بن همام في تصريح لجريدة الرياضية السعودية :(إن النتيجة التي ظهرت كانت عادلة بالنسبة للاتحاد الآسيوي إلا أن الكمال لله سبحانه، وأعترف أن المعايير التي تحدد الفائز بالجائزة تحتاج إلى تطوير ومراجعة)، وقال إنه (يأسف للهجوم الذي شنته الصحافة في غرب آسيا على الجائزة من خلال التقليل من شأن المرشحين لها ومطالبتهم بأسماء أخرى).
وقال :(إن ذلك يتعارض مع ما كانت تسوق له بأن الاتحادالآسيوي لا يهتم سوى بالشرق الآسيوي، وأشار إلى أن تسريب أسماء الفائزين بالجائزة يحدث لأن العاملين على الجائزة أكثر من 30 شخصاً وطبيعي أن يحدث تسريب من أحدهم، ورأى أن الحل لن يكون إلا باحتفاظه هو شخصيا بأسماء الفائزين حتى إعلانها في الحفل، وأوضح أن مراقبي المباريات الآسيوية هم من يقيمون الأفضل في كل مباراة وأنهم محل ثقة ومحايدون ويؤدون أدوارا أهم من تحديد أفضل اللاعبين ولا يمكن التشكيك بهم)، وطالب ابن همام الإعلاميين بالمتابعة والملاحقة والمشاهدة لكل اللاعبين ومن ثم الحكم، ووعد بإصلاحات كثيرة العام المقبل وجلب أجهزة متقدمة تساعد على تحليل أداء الفرق واللاعبين والحكام إضافة إلى الاعتماد على الدول المشاركة في بطولات الاتحاد من خلال تقييماتهم لأحس اللاعبين في المباريات، وعن جهل البعض بطريقة الاختيار وبالمرشحين للجائزة قال: (ليس ذنبنا ولا ذنب اللاعبين المرشحين إذا لم يكن هناك معرفة بآلية الاختيار أو متابعة ما ينجزه اللاعب).
وكرر ابن همام قسمه بعدم التعرض لأي ضغوطات لتغيير مسار الجائزة لمواطنه القطري وأن كل نقطة أخذها كل لاعب كانت مستحقة وأنه لم يعلم بمن سيفوز بالجائزة إلا في الأسبوعين اللذين سبقا الإعلان، وعمّا إذا كان هناك لاعبون أفضل كان يجب أن يتم اختيارهم وأن هذا هو ما أثار الصحافة في دول غرب آسيا قال:(في التحليل ليس هذا هو الواقع في التحليل الذين أخذوا النقاط هم اللاعبون الثلاثة وليس ذنبي ولا ذنب اللاعب الذي قدم ما لديه وحصل على النقاط
).
أكد رئيس الاتحاد الاسيوي لكرة القدم القطري محمد بن همام أنه لم يجامل اللاعب القطري خلفان ابراهيم ليحصل على جائزة افضل لاعب آسيوي بعد ان تعرض لضغوط من جهات قطرية عليا تطالب بمنح اللاعب القطري الجائزة، حيث قال بن همام في تصريح لجريدة الرياضية السعودية :(إن النتيجة التي ظهرت كانت عادلة بالنسبة للاتحاد الآسيوي إلا أن الكمال لله سبحانه، وأعترف أن المعايير التي تحدد الفائز بالجائزة تحتاج إلى تطوير ومراجعة)، وقال إنه (يأسف للهجوم الذي شنته الصحافة في غرب آسيا على الجائزة من خلال التقليل من شأن المرشحين لها ومطالبتهم بأسماء أخرى).
وقال :(إن ذلك يتعارض مع ما كانت تسوق له بأن الاتحادالآسيوي لا يهتم سوى بالشرق الآسيوي، وأشار إلى أن تسريب أسماء الفائزين بالجائزة يحدث لأن العاملين على الجائزة أكثر من 30 شخصاً وطبيعي أن يحدث تسريب من أحدهم، ورأى أن الحل لن يكون إلا باحتفاظه هو شخصيا بأسماء الفائزين حتى إعلانها في الحفل، وأوضح أن مراقبي المباريات الآسيوية هم من يقيمون الأفضل في كل مباراة وأنهم محل ثقة ومحايدون ويؤدون أدوارا أهم من تحديد أفضل اللاعبين ولا يمكن التشكيك بهم)، وطالب ابن همام الإعلاميين بالمتابعة والملاحقة والمشاهدة لكل اللاعبين ومن ثم الحكم، ووعد بإصلاحات كثيرة العام المقبل وجلب أجهزة متقدمة تساعد على تحليل أداء الفرق واللاعبين والحكام إضافة إلى الاعتماد على الدول المشاركة في بطولات الاتحاد من خلال تقييماتهم لأحس اللاعبين في المباريات، وعن جهل البعض بطريقة الاختيار وبالمرشحين للجائزة قال: (ليس ذنبنا ولا ذنب اللاعبين المرشحين إذا لم يكن هناك معرفة بآلية الاختيار أو متابعة ما ينجزه اللاعب).
وكرر ابن همام قسمه بعدم التعرض لأي ضغوطات لتغيير مسار الجائزة لمواطنه القطري وأن كل نقطة أخذها كل لاعب كانت مستحقة وأنه لم يعلم بمن سيفوز بالجائزة إلا في الأسبوعين اللذين سبقا الإعلان، وعمّا إذا كان هناك لاعبون أفضل كان يجب أن يتم اختيارهم وأن هذا هو ما أثار الصحافة في دول غرب آسيا قال:(في التحليل ليس هذا هو الواقع في التحليل الذين أخذوا النقاط هم اللاعبون الثلاثة وليس ذنبي ولا ذنب اللاعب الذي قدم ما لديه وحصل على النقاط
).