نسناس
09-11-2006, 05:18 PM
.
http://www.almoslim.com/magnet/media/mahatir1760316044NEWS.jpg
نقل (رئيس الوزراء الماليزي السابق) مهاتير محمد إلى المستشفى فجر اليوم الخميس، إثر إصابته بنوبة قلبية بسيطة، حسبما أعلنت مصادر طبية وإعلامية في ماليزيا.
ويبلغ مهاتير محمد الـ 81 من العمر، قضى منها 23 عاماً على رأس الحكومة الماليزية، ليكون أطول رئيس وزراء في البلاد، قبل أن يستقيل عام 2003م.
ويعد مهاتير أحد أكبر خصوم الولايات المتحدة الأمريكية، وأحد أكبر الداعين إلى وحدة العالم الإسلامي في مواجهة الهيمنة الأمريكية على العالم، وقدّم خلال ترأسه الحكومة الماليزية العديد من المشاريع الإسلامية، التي تهدف إلى وحدة العالم الإسلامي.
وتقول مصادر إعلام غربية: "إن مهاتير يعرف خارج ماليزيا بانتقاداته الشديدة للغرب، لكن سياساته الداخلية أكسبته شعبية كبيرة داخل بلاده خلال توليه مهام منصبه وهو ما زال يتمتع بنفوذ في عالم السياسة والأعمال في ماليزيا".
ويحظى مهاتير محمد باحترام وشعبية كبيرة أيضاً بين المسلمين في كل مكان، بعد أن استطاع تحدي العالم الغربي الذي تحكمه "جماعة يهودية" كما كان يؤكد دوماً، ورغم العزلة الدولية على بلاده بسبب معاداته للغرب، إلا أنه استطاع النهوض بالاقتصاد الماليزي، ليصبح من أكثر الدول تقدماً في آسيا.
.
http://www.almoslim.com/magnet/media/mahatir1760316044NEWS.jpg
نقل (رئيس الوزراء الماليزي السابق) مهاتير محمد إلى المستشفى فجر اليوم الخميس، إثر إصابته بنوبة قلبية بسيطة، حسبما أعلنت مصادر طبية وإعلامية في ماليزيا.
ويبلغ مهاتير محمد الـ 81 من العمر، قضى منها 23 عاماً على رأس الحكومة الماليزية، ليكون أطول رئيس وزراء في البلاد، قبل أن يستقيل عام 2003م.
ويعد مهاتير أحد أكبر خصوم الولايات المتحدة الأمريكية، وأحد أكبر الداعين إلى وحدة العالم الإسلامي في مواجهة الهيمنة الأمريكية على العالم، وقدّم خلال ترأسه الحكومة الماليزية العديد من المشاريع الإسلامية، التي تهدف إلى وحدة العالم الإسلامي.
وتقول مصادر إعلام غربية: "إن مهاتير يعرف خارج ماليزيا بانتقاداته الشديدة للغرب، لكن سياساته الداخلية أكسبته شعبية كبيرة داخل بلاده خلال توليه مهام منصبه وهو ما زال يتمتع بنفوذ في عالم السياسة والأعمال في ماليزيا".
ويحظى مهاتير محمد باحترام وشعبية كبيرة أيضاً بين المسلمين في كل مكان، بعد أن استطاع تحدي العالم الغربي الذي تحكمه "جماعة يهودية" كما كان يؤكد دوماً، ورغم العزلة الدولية على بلاده بسبب معاداته للغرب، إلا أنه استطاع النهوض بالاقتصاد الماليزي، ليصبح من أكثر الدول تقدماً في آسيا.
.