عمر الغريب
09-11-2006, 05:57 AM
بسم الله .... أبدأ
ثم ماذا أقول ... !!
عزائى لأمة أسقطتها الفتن
عزائى فى أمة فرطت فى أجزاء منها
عزائى لأمة تائهة هى كثيرة العدد ولكنها كغثاء السيل
لا أدرى بأى قول أبدأ فالحروف عاجزه
وبإى الكلمات أفتتح فكلماتى سجينة الحزن على أمة أنا منها
على أمة كانت من خير الأمم
على أمة تسبح فى بحور التيهه
ترى هل أتكلم عن اخوان لنا يقتلون ونحن نائمون؟؟
لا ...... فلم تعد الكلمات تحرك القلوب فالقلوب مشتاقه لأرداف الغانيات والممثلات ؟
بل سأحرك القلم لبنات حواء فهم بحق المخرج الوحيد والمنقذ لحال الأمه المخزي والمذل ...
نساء فلسطين نهضن كالأسود في وجه الإحتلال الغاشم والمستبد ضد أرضنا الضائعه والمغتصبه ..ذهبن ليحرروا
الأبطال الأشاوس رجالهم بحق .. كانوا محتجزين والإحتلال يحاصرهم من كل مكان ولكن مالم يكن في الحسبان
في ذهن إخوان القرده والخنازير أن تهب النساء نساء فلسطين الأبيه في نجدة الرجال ويحرروهم فلله در النسوه
أحفاد أحمد ياسين والرنتيسي... لله دركم يامن ضربتم الأمثال أروع الأمثال في التضحيه .
وقفه ... لحال تلك المرأه والتي سقطت بنيران الإحتلال الغاشم وتركت دماءها قرباناً تتقرب به إلى الله وكانت
بحق مفخره لأمهات فلسطين وحدها .. مالي وللبقيه فهم لاهين في ملذاتهم الدنيويه أمهات بلدان العالم الإسلامي
لاعزاء لهم ولا خطاب ...
لاجرم أني كنت قاسياً عليكن ولكن.. أرحامكم لم تلدن ماولدت أمهات فلسطين إلا مارحم ربي وهم قله تأثرن بخروج
أولادهن للجهاد....
وأخيراً أقول...
في ظل اللحظات الحرجة والفارقة التي تمر بها أمتنا يجب على كل فرد فيها أن يحدد أولوياته بدقة وفق ما يمليه عليه ضميره وليستفت قلبه بعيداً عن صراخ الغربان التي تعوي والبوم التي تنعق والببغاوات الخرقاء العمياء التي تصرخ عبر كافة وسائل الإعلام بما صرح به أصحابها في البيت الأسود وقصور بعض الحكومات العربية المتآمرة ......
ثم ماذا أقول ... !!
عزائى لأمة أسقطتها الفتن
عزائى فى أمة فرطت فى أجزاء منها
عزائى لأمة تائهة هى كثيرة العدد ولكنها كغثاء السيل
لا أدرى بأى قول أبدأ فالحروف عاجزه
وبإى الكلمات أفتتح فكلماتى سجينة الحزن على أمة أنا منها
على أمة كانت من خير الأمم
على أمة تسبح فى بحور التيهه
ترى هل أتكلم عن اخوان لنا يقتلون ونحن نائمون؟؟
لا ...... فلم تعد الكلمات تحرك القلوب فالقلوب مشتاقه لأرداف الغانيات والممثلات ؟
بل سأحرك القلم لبنات حواء فهم بحق المخرج الوحيد والمنقذ لحال الأمه المخزي والمذل ...
نساء فلسطين نهضن كالأسود في وجه الإحتلال الغاشم والمستبد ضد أرضنا الضائعه والمغتصبه ..ذهبن ليحرروا
الأبطال الأشاوس رجالهم بحق .. كانوا محتجزين والإحتلال يحاصرهم من كل مكان ولكن مالم يكن في الحسبان
في ذهن إخوان القرده والخنازير أن تهب النساء نساء فلسطين الأبيه في نجدة الرجال ويحرروهم فلله در النسوه
أحفاد أحمد ياسين والرنتيسي... لله دركم يامن ضربتم الأمثال أروع الأمثال في التضحيه .
وقفه ... لحال تلك المرأه والتي سقطت بنيران الإحتلال الغاشم وتركت دماءها قرباناً تتقرب به إلى الله وكانت
بحق مفخره لأمهات فلسطين وحدها .. مالي وللبقيه فهم لاهين في ملذاتهم الدنيويه أمهات بلدان العالم الإسلامي
لاعزاء لهم ولا خطاب ...
لاجرم أني كنت قاسياً عليكن ولكن.. أرحامكم لم تلدن ماولدت أمهات فلسطين إلا مارحم ربي وهم قله تأثرن بخروج
أولادهن للجهاد....
وأخيراً أقول...
في ظل اللحظات الحرجة والفارقة التي تمر بها أمتنا يجب على كل فرد فيها أن يحدد أولوياته بدقة وفق ما يمليه عليه ضميره وليستفت قلبه بعيداً عن صراخ الغربان التي تعوي والبوم التي تنعق والببغاوات الخرقاء العمياء التي تصرخ عبر كافة وسائل الإعلام بما صرح به أصحابها في البيت الأسود وقصور بعض الحكومات العربية المتآمرة ......