سعيد بن مسعود آل مهدي
09-11-2006, 12:19 AM
بسم الله الرحمن الرحيم
يذكر بأن فيه رجال ذبح واحد من ربعه ( نحتفظ بأسمه وأسم ربعه ) وهرب الى العشه بظهران اليمن سابقاً
رايح لبلاد يام فلقي واحد من آل مونس معه زعبه تمر قال له حط (نزلها) الزعبه (مثل الكيس الصغير فيه متاع له)
قال ماني بحاط زعبتي يابن الحلال بهبلك (بأعطيك ) مايغديك قال والله أن تحطها ولا أن تذوق الموت عيا
( رفض) أبن مونس ما طاع يحطها فذبحه وأذا هو ثاني قتيل يقتله.
سوّق ظهران اليمن (ظهران الجنوب) يصيح وغترته بيده من يشتري البعير إلى فيه عيبين قالوا مذحك(علتك)
بحلقك يقولونه آل حيان قال واحد منهم يقال له محمد بن فروه ألا شريته بعيوبه وأنا أخو نوره قال بيض الله
وجهك هاترى على قتيلين واحد لآل مونس واحد لربعي آل فلان أنا عند الله ثم عندك أن تزبني (تمنعني )
قال أظهر يادوشان( بلحط في السوق) أظهر أظهر في السوق وقل ترى أفلان أبن فلان من آل فلان دخيل
على بن فروه وربعه آل جميل سنه وشهرين على ال فلان وال مونس رح بها ياسائر الوعد وراح وشد بحلاله
من بين ربعه أغرماه وحلله في شعب بن تالي حول ال مونس حول أغرماه . أنتهت السنه وقالوا يامحمد نبغاك
تشدد الرجال قال سنه وشهرين . انتهت السنتين جوه تكفى يامحمد نبغاك تشدد غريمنا قال سنه وشهرين
قالوا ما عادها بزينه فسرحوا في الصبح على دخيله وذبحوه ثم خذوا خمس من الابل وخمسين من الغنم
وخذوا قلايد زوجته وأحرقوا بيت الشعر ولا تركوا ال مونس شي أعملوا الي يبغونه فراحت زوجة الدخيل
حتى وصلت القعم قالت وين بيوت بن فروه قالت زوجتة وصلتي من أنتي قالت أنا زوجة قصيره قالت عسى
ماذبح قالت الا والله مذبوح ذبح الجعر يابنت الاجواد وأخذوا علي خمس من الابل وخمسين من الغنم وأحرقوا
بيتي وأخذوا قلايدي قالت يابنت العون بن فروه غازي هو ربعه على ال مقرح أن كانه سلم من الذبح فهو
بيتنقى وأن ما سلم رملت أنا وياش في راس ذا الجبل أما مثاري فيش خمسين من الغنم خذيها من حلال بن
فروه ذلحين وذاك البيت لش وهذي حليتي وخذي خمس من الابل يوم جاء اليوم الثاني لهم مقبلين بالفيد
ولصياح , قسموا الفيد ومحمد بن فروة (عقيد) جاء عند اختة مدري امرتة قال الغداء وانا اخو مالحة قالت
ابشر والله بالغداء ياوجة ال حيان فراحت الى زريبة الغنم وملت لها صحن من كرم الغنم وقدمته له وقالت له
تغد قال ابن جاوي ايش ذا الغداء قالت غداء والله اللي ماينصر قصيرة ان كانك بتنقي تو ربعك والا رح صوب
صبيان ال مسعود يتنقون لك عود خذ بندقة ونزل وانه يقعد في قصبة فوق بئر اسمها بئر العمر اسرحوا
ال مونس وتخاصموا على البئر وتناوشهم من الموشق وارقع في مذاح البئر (منحى البئر) بثناء عشر .
عود راح الرجال يوم جاء( يوم السوق) قال يا آل حيان بن مونس ابغاكم تقطعونة من السير وتبيحون الضمام
من له ضمة في بلادة فيبيحها ذلحين ( يتخلص منها الأن ) في السوق عود والله بيحوها ومنعوه من السير
وقعدوا شهرين لايجيهم بياعة ولا مشترية وانحازوا في حيدان ودار العين قال كبيرهم من هو اللي بيسوق
و يذبح أبن فروة في سوق ال حيان قال واحد منهم يجيك العون سوق منهم ثنين يوم قد هو عند بئر منصور
لا قد وصلوا السوق لكن يقول صاحب المثل (بشر قاتل بالقتل ولو بعد حين) وله لاقنهم سلام عليكم
عليكم السلام ماجورين قالوا جارك الله منتو منه قالوا حنا جرارية (نقص الجرة) من اهل القبضة قالوا ندور
قعود حمر ضائع قد له شهرين قال ريتوا أحد سوق من ال مونس ولاسيروهم ربعي قالوا لا والله ومن انت
قال انا محمد بن فروة قالوا ها جوك اعوال بن سالم ضربه الاول برمح والثاني يرد لدرما واشلعة (شقه)
ولاهم حول السوق وشوي ضرب الصايح وغاروا صوب وادي السد الخيل والناس قالوا معكم الشعف ,
بن فروة قتلوة اهالي ال مونس وان الله ينجيهم لين دخلوا أوطانهم تلفلفوا برحيب قد هو ذلحين قصور
منعوهم قبايل ال حيان كل يتعنوا يوم لال مونس لين زلت خمسة وعشرين قبيلة ,خمسة وعشرين يوم .
عود تقدم لهم جخدب جد بن هتلان من ال كعبان واحد أسمه صعوان من ال جرمان تقدموا لهم يوم الأربعاء
وكان أبن الوحش عند آل مونس وجاء يوم حامي نتقوا العنب وما خلوا شئ لكن يوم وصلوا عند البيوت
فرموهم ذولاك وأبحوا منهم ثمانيه وذبحوا آل مونس ثمانيه ذاك اليوم وكان عبدالرزاق بن سعيد بن الوحش
آل مهدي عبيدة قحطان قصير لآل مونس وقف معهم في حربهم وقد قيل بأن لونه قلب أسود من بارود
بندقه عود ينشد فيما بعد قصيدته التي يقول فيها :
يوم الربـــــــوع الـــي رفاياه زكــاف = عليك ياحيــــــــدان نوه ردومـــي
عليك ياحيـــدان قضـــــاض النكـاف = بدوا وقروان ومن في تهومـــي
عليك ياحيـدان قضاض النكـاف =واخيله وأنا وربعـي سلومـــي
وتـــرى أنا من لابه زرب الأطــراف =دعوى عبيده ينقلـــون الثقيلـــي
نعطـــي القدا والعدوا نعطيه مرهـاف =وحرابنا نهب خشـــــــومه ثلومي
ياهـــادي خابرك صـــــــقر وعــراف = الذيب ماياكل وربعـــه بصــومــي
مكـــان عطــــيتوهم قبــــــل الازلاف = مكان طفيتوا الفـــتن يافهومـــــي
شف الأوله مثل الذي يـمش اخفاف = ثم ردها في زربة (ن) ما يقومي
قد هاضني في حربهم قطـع الاطراف = دعوا آل حيـــــان تغشى الردومي
قد هاضنا في حربهم قطـع الاطـراف = نجران زرعة فوق جدره ردومي
يازين طـــوافه مع الصبح لــــــزاف = في جر صيف شارباً من القعومي
تلاقت الوعلين في رأس مشـــــراف =متلاقيات بنطــــــح كل يومـــــــي
هذا نشيد الوحــــش ماهـــــو بزلاف = ولا يـــــــدور بينكم للــــــحذومـي
فأن مدح ذولا فــــوق ذولا تشفـــاف = ذولا مشاكيـــــل وذولا قرومــــي
رد آل ســــــــالم ردتا بتحـــــــــراف = عند المحرم قد هو مثل اللزومــي
القصيده أكبر من كذا لكن هذا ما حصلت عليه منها وقد كتبت على لسان ولهجة راويها من أحد كبار السن
من قبيلة وادعة وحرصاً على مصداقية السالفه نقلت كما رويت .
,,,,,, والسلام عليكم
يذكر بأن فيه رجال ذبح واحد من ربعه ( نحتفظ بأسمه وأسم ربعه ) وهرب الى العشه بظهران اليمن سابقاً
رايح لبلاد يام فلقي واحد من آل مونس معه زعبه تمر قال له حط (نزلها) الزعبه (مثل الكيس الصغير فيه متاع له)
قال ماني بحاط زعبتي يابن الحلال بهبلك (بأعطيك ) مايغديك قال والله أن تحطها ولا أن تذوق الموت عيا
( رفض) أبن مونس ما طاع يحطها فذبحه وأذا هو ثاني قتيل يقتله.
سوّق ظهران اليمن (ظهران الجنوب) يصيح وغترته بيده من يشتري البعير إلى فيه عيبين قالوا مذحك(علتك)
بحلقك يقولونه آل حيان قال واحد منهم يقال له محمد بن فروه ألا شريته بعيوبه وأنا أخو نوره قال بيض الله
وجهك هاترى على قتيلين واحد لآل مونس واحد لربعي آل فلان أنا عند الله ثم عندك أن تزبني (تمنعني )
قال أظهر يادوشان( بلحط في السوق) أظهر أظهر في السوق وقل ترى أفلان أبن فلان من آل فلان دخيل
على بن فروه وربعه آل جميل سنه وشهرين على ال فلان وال مونس رح بها ياسائر الوعد وراح وشد بحلاله
من بين ربعه أغرماه وحلله في شعب بن تالي حول ال مونس حول أغرماه . أنتهت السنه وقالوا يامحمد نبغاك
تشدد الرجال قال سنه وشهرين . انتهت السنتين جوه تكفى يامحمد نبغاك تشدد غريمنا قال سنه وشهرين
قالوا ما عادها بزينه فسرحوا في الصبح على دخيله وذبحوه ثم خذوا خمس من الابل وخمسين من الغنم
وخذوا قلايد زوجته وأحرقوا بيت الشعر ولا تركوا ال مونس شي أعملوا الي يبغونه فراحت زوجة الدخيل
حتى وصلت القعم قالت وين بيوت بن فروه قالت زوجتة وصلتي من أنتي قالت أنا زوجة قصيره قالت عسى
ماذبح قالت الا والله مذبوح ذبح الجعر يابنت الاجواد وأخذوا علي خمس من الابل وخمسين من الغنم وأحرقوا
بيتي وأخذوا قلايدي قالت يابنت العون بن فروه غازي هو ربعه على ال مقرح أن كانه سلم من الذبح فهو
بيتنقى وأن ما سلم رملت أنا وياش في راس ذا الجبل أما مثاري فيش خمسين من الغنم خذيها من حلال بن
فروه ذلحين وذاك البيت لش وهذي حليتي وخذي خمس من الابل يوم جاء اليوم الثاني لهم مقبلين بالفيد
ولصياح , قسموا الفيد ومحمد بن فروة (عقيد) جاء عند اختة مدري امرتة قال الغداء وانا اخو مالحة قالت
ابشر والله بالغداء ياوجة ال حيان فراحت الى زريبة الغنم وملت لها صحن من كرم الغنم وقدمته له وقالت له
تغد قال ابن جاوي ايش ذا الغداء قالت غداء والله اللي ماينصر قصيرة ان كانك بتنقي تو ربعك والا رح صوب
صبيان ال مسعود يتنقون لك عود خذ بندقة ونزل وانه يقعد في قصبة فوق بئر اسمها بئر العمر اسرحوا
ال مونس وتخاصموا على البئر وتناوشهم من الموشق وارقع في مذاح البئر (منحى البئر) بثناء عشر .
عود راح الرجال يوم جاء( يوم السوق) قال يا آل حيان بن مونس ابغاكم تقطعونة من السير وتبيحون الضمام
من له ضمة في بلادة فيبيحها ذلحين ( يتخلص منها الأن ) في السوق عود والله بيحوها ومنعوه من السير
وقعدوا شهرين لايجيهم بياعة ولا مشترية وانحازوا في حيدان ودار العين قال كبيرهم من هو اللي بيسوق
و يذبح أبن فروة في سوق ال حيان قال واحد منهم يجيك العون سوق منهم ثنين يوم قد هو عند بئر منصور
لا قد وصلوا السوق لكن يقول صاحب المثل (بشر قاتل بالقتل ولو بعد حين) وله لاقنهم سلام عليكم
عليكم السلام ماجورين قالوا جارك الله منتو منه قالوا حنا جرارية (نقص الجرة) من اهل القبضة قالوا ندور
قعود حمر ضائع قد له شهرين قال ريتوا أحد سوق من ال مونس ولاسيروهم ربعي قالوا لا والله ومن انت
قال انا محمد بن فروة قالوا ها جوك اعوال بن سالم ضربه الاول برمح والثاني يرد لدرما واشلعة (شقه)
ولاهم حول السوق وشوي ضرب الصايح وغاروا صوب وادي السد الخيل والناس قالوا معكم الشعف ,
بن فروة قتلوة اهالي ال مونس وان الله ينجيهم لين دخلوا أوطانهم تلفلفوا برحيب قد هو ذلحين قصور
منعوهم قبايل ال حيان كل يتعنوا يوم لال مونس لين زلت خمسة وعشرين قبيلة ,خمسة وعشرين يوم .
عود تقدم لهم جخدب جد بن هتلان من ال كعبان واحد أسمه صعوان من ال جرمان تقدموا لهم يوم الأربعاء
وكان أبن الوحش عند آل مونس وجاء يوم حامي نتقوا العنب وما خلوا شئ لكن يوم وصلوا عند البيوت
فرموهم ذولاك وأبحوا منهم ثمانيه وذبحوا آل مونس ثمانيه ذاك اليوم وكان عبدالرزاق بن سعيد بن الوحش
آل مهدي عبيدة قحطان قصير لآل مونس وقف معهم في حربهم وقد قيل بأن لونه قلب أسود من بارود
بندقه عود ينشد فيما بعد قصيدته التي يقول فيها :
يوم الربـــــــوع الـــي رفاياه زكــاف = عليك ياحيــــــــدان نوه ردومـــي
عليك ياحيـــدان قضـــــاض النكـاف = بدوا وقروان ومن في تهومـــي
عليك ياحيـدان قضاض النكـاف =واخيله وأنا وربعـي سلومـــي
وتـــرى أنا من لابه زرب الأطــراف =دعوى عبيده ينقلـــون الثقيلـــي
نعطـــي القدا والعدوا نعطيه مرهـاف =وحرابنا نهب خشـــــــومه ثلومي
ياهـــادي خابرك صـــــــقر وعــراف = الذيب ماياكل وربعـــه بصــومــي
مكـــان عطــــيتوهم قبــــــل الازلاف = مكان طفيتوا الفـــتن يافهومـــــي
شف الأوله مثل الذي يـمش اخفاف = ثم ردها في زربة (ن) ما يقومي
قد هاضني في حربهم قطـع الاطراف = دعوا آل حيـــــان تغشى الردومي
قد هاضنا في حربهم قطـع الاطـراف = نجران زرعة فوق جدره ردومي
يازين طـــوافه مع الصبح لــــــزاف = في جر صيف شارباً من القعومي
تلاقت الوعلين في رأس مشـــــراف =متلاقيات بنطــــــح كل يومـــــــي
هذا نشيد الوحــــش ماهـــــو بزلاف = ولا يـــــــدور بينكم للــــــحذومـي
فأن مدح ذولا فــــوق ذولا تشفـــاف = ذولا مشاكيـــــل وذولا قرومــــي
رد آل ســــــــالم ردتا بتحـــــــــراف = عند المحرم قد هو مثل اللزومــي
القصيده أكبر من كذا لكن هذا ما حصلت عليه منها وقد كتبت على لسان ولهجة راويها من أحد كبار السن
من قبيلة وادعة وحرصاً على مصداقية السالفه نقلت كما رويت .
,,,,,, والسلام عليكم