فارس عبيده
18-10-2006, 12:25 AM
أكد المدير الفني للمنتخب السعودي الأول لكرة القدم ماركوس باكيتا أنه يؤيد وبقوة احتراف اللاعبين السعوديين في
أوروبا وفي أقرب فرصة وفي مقدمتهم لاعب الاتحاد محمد نور والذي قال: إن لديه فرصة للاحتراف في فريق فياريال
الإسباني بعد خوض التجربة هناك، وذهب باكيتا إلى أنه تابع بعض مباريات المدافع السعودي نايف القاضي في
الدوري القطري مع نادي الريان وعلم برحلة حسين عبدالغني من أجل التجربة مع نادي لوران الفرنسي. وبين باكيتا
لـ"نجوم الملاعب" أن الاحتراف الخارجي سيرفع من مستوى اللاعب السعودي ومن مستوى تحمله المسؤولية وشعوره
بها، بل سوف يتعود على برامج أكثر دقة وانضباط كون الاحتراف في دول أوروبا النموذج الأفضل والأبرز في العالم
من جميع النواحي. واستدل باكيتا باللاعبين البرازيليين الذين يلعبون في الدوري البرازيلي وبين الذين يلعبون في
الأندية الأوروبية في أوروبا أكثر انضباطاً وأكثر تألقاً والتزاماً بجانب التكتيك في الملعب. وأضاف باكيتا أنه يجب أن
تدعم مثل هذه الفكرة من قبل الأندية السعودية بشكل عام بإتاحة الفرصة للاعبين حينما تقدم لهم العروض وحبذا لو غادر
اللاعبون للاحتراف الخارجي وهم في سن صغيرة أي في العشرينات من أعمارهم إذ ستكون الفائدة بشكل اكبر وتعود
بالطبع للمنتخب السعودي الأول علاوةً على أن اللاعب يعيش مرحلة الاغتراب والاعتماد على النفس والاحتكاك بأسلوب
كروي جديد وحياة جديدة وسوف يستفيد مثل هؤلاء اللاعبين ليس على صعيد احترافهم فقط وإنما حينما يعتزلون الكرة
ويتجهون للتدريب أو إلى أي مجال من مجالات الرياضة بشكل عام.
منقول
أوروبا وفي أقرب فرصة وفي مقدمتهم لاعب الاتحاد محمد نور والذي قال: إن لديه فرصة للاحتراف في فريق فياريال
الإسباني بعد خوض التجربة هناك، وذهب باكيتا إلى أنه تابع بعض مباريات المدافع السعودي نايف القاضي في
الدوري القطري مع نادي الريان وعلم برحلة حسين عبدالغني من أجل التجربة مع نادي لوران الفرنسي. وبين باكيتا
لـ"نجوم الملاعب" أن الاحتراف الخارجي سيرفع من مستوى اللاعب السعودي ومن مستوى تحمله المسؤولية وشعوره
بها، بل سوف يتعود على برامج أكثر دقة وانضباط كون الاحتراف في دول أوروبا النموذج الأفضل والأبرز في العالم
من جميع النواحي. واستدل باكيتا باللاعبين البرازيليين الذين يلعبون في الدوري البرازيلي وبين الذين يلعبون في
الأندية الأوروبية في أوروبا أكثر انضباطاً وأكثر تألقاً والتزاماً بجانب التكتيك في الملعب. وأضاف باكيتا أنه يجب أن
تدعم مثل هذه الفكرة من قبل الأندية السعودية بشكل عام بإتاحة الفرصة للاعبين حينما تقدم لهم العروض وحبذا لو غادر
اللاعبون للاحتراف الخارجي وهم في سن صغيرة أي في العشرينات من أعمارهم إذ ستكون الفائدة بشكل اكبر وتعود
بالطبع للمنتخب السعودي الأول علاوةً على أن اللاعب يعيش مرحلة الاغتراب والاعتماد على النفس والاحتكاك بأسلوب
كروي جديد وحياة جديدة وسوف يستفيد مثل هؤلاء اللاعبين ليس على صعيد احترافهم فقط وإنما حينما يعتزلون الكرة
ويتجهون للتدريب أو إلى أي مجال من مجالات الرياضة بشكل عام.
منقول