ناصر المعمري
01-10-2006, 11:19 PM
الإيدز (IDS) : وهو نقص المناعة المكتسبه (Immunity Defeciency Syndrom)
جميعكم قد سمع عنه , يواصل هذا المرض اللعين إنتشاره في جميع أنحاء العالم وقد نشرت إحدى الصحف التالي:
- إرتفع عدد الوفيات إلى أكثر من 25 مليون شخص منهم ثلاثة ملايين خلال العام الماضي.
- يوجد نحو 40 مليون شخص - على الأقل - يحملون الفيروس.
- 14.000 شخص يصابون بالإيدز كل يوم ( تقرير لمنظمة الصحة العالميه ).
- أصيب العام الماضي نحو خمسة ملايين شخص بالإيدز.
- قتل الإيدز 25مليون شخص منذ التعرف عليه مطلع الثمانينات.
للأسف مازال البعض يعتقد بأن مرض الإيدز لايهدد مجتمعاتنا بسبب قلة عدد الحالات وإن المجتمع متمسك بالتعاليم الدينيه والقيم الأخلاقية , ألا أن هذا الإعتقاد غير دقيق كما يؤكد المسؤولون في وزارة الصحة لسرعة وحرية إنتقال أفراد المجتمع بين البلدان وسهولة وقوعهم فريسة للمغريات المتاحة مما يجعلهم عرضة للإصابة بالعدوى.
تشير الإحصاءات إلى أن معظم الإصابات المبلغ عنها في المملكة هي حالات إكتسب الأفراد فيها العدوى عن طريق:
- الإتصالات الجنسيه غير المأمونة أو غير الشرعية في الخارج
- عن طريق الحقن الملوثة.
- عن طريق نقل الدم.
وكما تعلمون بأن أعراض العدوى لاتظهر إلا بعد سنوات عدة من إكتسابه ولذلك فإن حامل الفيروس يمكن إن ينقل الفيروس إلى غيره قبل إكتشافه .
وبالنسبة إلى علاج هذا المرض , فإنه لايوجد علاج جذري إلى الآن ولكن توصل الطب إلى علاجات تمنع إنتشار الفيروس بشكل بطيئ فقط أو علاج مقاوم لفتره أطول من الفتره الطبيعية بنسبة بسيطة.
ملاحظة : بعض المصابين يتعمدون نقل العدوى إلى غيرهم كرد فعل (( إنتقامي ))
نحمد الله عز وجل بأن من علينا بهذا الدين.
جميعكم قد سمع عنه , يواصل هذا المرض اللعين إنتشاره في جميع أنحاء العالم وقد نشرت إحدى الصحف التالي:
- إرتفع عدد الوفيات إلى أكثر من 25 مليون شخص منهم ثلاثة ملايين خلال العام الماضي.
- يوجد نحو 40 مليون شخص - على الأقل - يحملون الفيروس.
- 14.000 شخص يصابون بالإيدز كل يوم ( تقرير لمنظمة الصحة العالميه ).
- أصيب العام الماضي نحو خمسة ملايين شخص بالإيدز.
- قتل الإيدز 25مليون شخص منذ التعرف عليه مطلع الثمانينات.
للأسف مازال البعض يعتقد بأن مرض الإيدز لايهدد مجتمعاتنا بسبب قلة عدد الحالات وإن المجتمع متمسك بالتعاليم الدينيه والقيم الأخلاقية , ألا أن هذا الإعتقاد غير دقيق كما يؤكد المسؤولون في وزارة الصحة لسرعة وحرية إنتقال أفراد المجتمع بين البلدان وسهولة وقوعهم فريسة للمغريات المتاحة مما يجعلهم عرضة للإصابة بالعدوى.
تشير الإحصاءات إلى أن معظم الإصابات المبلغ عنها في المملكة هي حالات إكتسب الأفراد فيها العدوى عن طريق:
- الإتصالات الجنسيه غير المأمونة أو غير الشرعية في الخارج
- عن طريق الحقن الملوثة.
- عن طريق نقل الدم.
وكما تعلمون بأن أعراض العدوى لاتظهر إلا بعد سنوات عدة من إكتسابه ولذلك فإن حامل الفيروس يمكن إن ينقل الفيروس إلى غيره قبل إكتشافه .
وبالنسبة إلى علاج هذا المرض , فإنه لايوجد علاج جذري إلى الآن ولكن توصل الطب إلى علاجات تمنع إنتشار الفيروس بشكل بطيئ فقط أو علاج مقاوم لفتره أطول من الفتره الطبيعية بنسبة بسيطة.
ملاحظة : بعض المصابين يتعمدون نقل العدوى إلى غيرهم كرد فعل (( إنتقامي ))
نحمد الله عز وجل بأن من علينا بهذا الدين.