عمر الغريب
26-09-2006, 01:55 PM
إطروحه عمريه : لمجلس الملتقى ومشرفيه وأعضاءه الكرااام ,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,
أن تُحِبّ بلا حدود وبكل الصفاء لهذا الحب وربيعه وحيثما أمكن استحضار قيمه الجميلة.. والسعيده على قلوبنا
وأن تنأى بنفسك عن أي تصرف أو سلوك أو تعامل قد يشم منه ما يبعدك عن هذا التميز الجميل في طبعك ونمط حياتك.. حتى لاتكون في وضع الكراهيه بمكان وتقف في موقف لايحسدك عليه أحد مطلقاً ولو كان حيواناً...............
فالإنسان أياً كان جنسه ( ذكراً أو أنثى ) لابد أن يكون لميزان العقل من مكان في حركاته الفعليه والحسيه فالعقل نعمه
أصبغها الله على عباده سبحانه وتعالى ....
أن تكون إنساناً بلا عداوات وبلا خصومات فلا تكره أحداً ليكون حبك لغيرك لافتاً ومثيراً للانتباه بإغداقك منه - عند الطلب وبلا طلب - كما تشاء وكما ينتظر منك..
أن تكون ودوداً بمثل ما تتمنى..
لطيف المعشر..
وأنيساً في المجالس..
فأنت في هذا إنسان سوي ومكانك ومكانتك وحبك في سويداء القلوب!.
نعم في سويداء القلب لا يزاحمك أحد أياً كان من مجلسك الذي إختارته لك أخلاقك وحبك الدافيء للغير ..........
فالحب - كما أتصوره - كلمة تمثل مسافة عاطفية بعيدة المدى وعميقة المعنى.. لايمكن لأحد وصفها فلكل إنسان شفره
خاصة به لايعرف فك طلاسمها الورديه أحدًُ سواه أو سواها ,,,,,,,,,,,,,,,,,
واستخداماتها ومدلولاتها وتوظيفاتها كثيرة..
وهي - أبداً - تظل نغماً جميلاً على ألسنتنا وفي عواطفنا، وحيثما كانت هناك مشاعر إنسانية صادقة..
وكل منا جرب أن يحب في الطبيعة ما تراه العين في كنوز جمالها مثلما أحب كل منا الجَمال في الإنسان والجمال في الكلمات المثيرة لحظة إصغاء الأذن إليها. أو حتى قراءتها ,,, نعم فالقلب والعين والأذن أدوات حسيه تصب في نهرٍِ متدفق
من الحب الهائم على أياً كان*
وكل شيء ليس جميلاً سواء في السلوك أو المعاملة فمن المؤكد أن الإنسان يكرهه ولا يتقبله.. ولا بأي شكلٍ من الأشكال,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,
فالكلمة النابية..
وهكذا الحب الكاذب..
والكره المتعمد ومن غير سبب..
كلها أمور ضمن أشياء أخرى كثيرة يمكنها أن تحدد لنا الإطار الصحيح لمن يستحق أن نمنحه حبنا..
وهي بمثابة توصيف سليم لمن ينبغي أن نصطفيه أخاً وزميلاً وصديقاً..
وهكذا يكون الخيار واضحاً لنا بين أن نحب أو لا نحب من هؤلاء وأولئك. هنا الإختيار وليس صعباً أن تختار أبداً
إلا في حالات لاتذكر جعلها الله حكمه إلهيه لايعرف معناها إلا هو سبحانه...
ويبقى الحب هو الأصل..
فيما أن الكراهية هي الاستثناء..
وبين أن نحب أو أن نكره هناك نفوس مريضة وأخرى تتمتع بكامل عافيتها وصحتها.. أي الحق والباطل في صراع....
ومن يقرأ هذا الكلام من الأصحاء عليه أن يقضي بقية حياته محباً لغيره, فليس أجمل من أن نمضي سنوات أعمارنا مجللة وحافلة بكل صفات ومواصفات هذا الحب الذي نسعى للقبض عليه. بتهمة العشق والهيام,,,,,,,,,,
فالعين تعشق الجمال في الطبيعة وفي الإنسان..
والأذن يطربها الصوت الجميل وتثيرها الكلمات المموسقة وتدنيها من التفاعل مع هذا الحب عبارة أو معنى أو هدف سامٍ استمعت إليه..
إنها مشاعرنا والإنسان بلا عواطف أو مشاعر إنسان متبلد الشعور ومهزوم من الداخل وليس فينا من هو بلا تجارب مع ما تحبه نفسه ويميل إليه قلبه وتتجاوب معه عواطفه وإن تفاوت ذلك بين شخص وآخر.
شكراً مجلس الملتقى أن مددت ذراعيك نحوي لتضم قريحتي وقلمي معاً في قالب الحب والهيام,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,***
أن تُحِبّ بلا حدود وبكل الصفاء لهذا الحب وربيعه وحيثما أمكن استحضار قيمه الجميلة.. والسعيده على قلوبنا
وأن تنأى بنفسك عن أي تصرف أو سلوك أو تعامل قد يشم منه ما يبعدك عن هذا التميز الجميل في طبعك ونمط حياتك.. حتى لاتكون في وضع الكراهيه بمكان وتقف في موقف لايحسدك عليه أحد مطلقاً ولو كان حيواناً...............
فالإنسان أياً كان جنسه ( ذكراً أو أنثى ) لابد أن يكون لميزان العقل من مكان في حركاته الفعليه والحسيه فالعقل نعمه
أصبغها الله على عباده سبحانه وتعالى ....
أن تكون إنساناً بلا عداوات وبلا خصومات فلا تكره أحداً ليكون حبك لغيرك لافتاً ومثيراً للانتباه بإغداقك منه - عند الطلب وبلا طلب - كما تشاء وكما ينتظر منك..
أن تكون ودوداً بمثل ما تتمنى..
لطيف المعشر..
وأنيساً في المجالس..
فأنت في هذا إنسان سوي ومكانك ومكانتك وحبك في سويداء القلوب!.
نعم في سويداء القلب لا يزاحمك أحد أياً كان من مجلسك الذي إختارته لك أخلاقك وحبك الدافيء للغير ..........
فالحب - كما أتصوره - كلمة تمثل مسافة عاطفية بعيدة المدى وعميقة المعنى.. لايمكن لأحد وصفها فلكل إنسان شفره
خاصة به لايعرف فك طلاسمها الورديه أحدًُ سواه أو سواها ,,,,,,,,,,,,,,,,,
واستخداماتها ومدلولاتها وتوظيفاتها كثيرة..
وهي - أبداً - تظل نغماً جميلاً على ألسنتنا وفي عواطفنا، وحيثما كانت هناك مشاعر إنسانية صادقة..
وكل منا جرب أن يحب في الطبيعة ما تراه العين في كنوز جمالها مثلما أحب كل منا الجَمال في الإنسان والجمال في الكلمات المثيرة لحظة إصغاء الأذن إليها. أو حتى قراءتها ,,, نعم فالقلب والعين والأذن أدوات حسيه تصب في نهرٍِ متدفق
من الحب الهائم على أياً كان*
وكل شيء ليس جميلاً سواء في السلوك أو المعاملة فمن المؤكد أن الإنسان يكرهه ولا يتقبله.. ولا بأي شكلٍ من الأشكال,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,
فالكلمة النابية..
وهكذا الحب الكاذب..
والكره المتعمد ومن غير سبب..
كلها أمور ضمن أشياء أخرى كثيرة يمكنها أن تحدد لنا الإطار الصحيح لمن يستحق أن نمنحه حبنا..
وهي بمثابة توصيف سليم لمن ينبغي أن نصطفيه أخاً وزميلاً وصديقاً..
وهكذا يكون الخيار واضحاً لنا بين أن نحب أو لا نحب من هؤلاء وأولئك. هنا الإختيار وليس صعباً أن تختار أبداً
إلا في حالات لاتذكر جعلها الله حكمه إلهيه لايعرف معناها إلا هو سبحانه...
ويبقى الحب هو الأصل..
فيما أن الكراهية هي الاستثناء..
وبين أن نحب أو أن نكره هناك نفوس مريضة وأخرى تتمتع بكامل عافيتها وصحتها.. أي الحق والباطل في صراع....
ومن يقرأ هذا الكلام من الأصحاء عليه أن يقضي بقية حياته محباً لغيره, فليس أجمل من أن نمضي سنوات أعمارنا مجللة وحافلة بكل صفات ومواصفات هذا الحب الذي نسعى للقبض عليه. بتهمة العشق والهيام,,,,,,,,,,
فالعين تعشق الجمال في الطبيعة وفي الإنسان..
والأذن يطربها الصوت الجميل وتثيرها الكلمات المموسقة وتدنيها من التفاعل مع هذا الحب عبارة أو معنى أو هدف سامٍ استمعت إليه..
إنها مشاعرنا والإنسان بلا عواطف أو مشاعر إنسان متبلد الشعور ومهزوم من الداخل وليس فينا من هو بلا تجارب مع ما تحبه نفسه ويميل إليه قلبه وتتجاوب معه عواطفه وإن تفاوت ذلك بين شخص وآخر.
شكراً مجلس الملتقى أن مددت ذراعيك نحوي لتضم قريحتي وقلمي معاً في قالب الحب والهيام,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,***