تسجيل الدخول

مشاهدة النسخة كاملة : اليوم الوطني .. يوم الاستقلال .. يوم التحرير ... رأي شرعي .. ( للحقيقة فقط ) ...


نسناس
23-09-2006, 06:11 PM
السـؤال:

كنت أتناقش مع زملائي عن الجنسية في العالم الإسلامي وهنا بعض الأسئلة أرجو أن تجيب عليها :
1- ما حكم الاحتفال بيوم الاستقلال ؟
2- هل هي عصبية أم جاهلية أم حرام ؟
3- ما هو التعريف الصحيح للعصبية في ميزان الشريعة ؟
4- كيف يجب أن نشعر كمسلمين تجاه البلاد التي ولدنا عليها وتربينا عليها ونشأنا فيهاوتعلمنا فيها وعملنا فيها ؟ هل حب هذه الأرض من العصبية ؟ هل يجوز أن نحتفل بالأعياد الوطنية مع أنها لا تتوافق مع تعاليم شريعتنا ؟ وما هي الاحتفالات الوطنية التي يجوز الاحتفال بها ؟
5- ماذا عن استعمال جواز سفر بلد معين إذا كان الانتماء إلى بلد معين يعتبر من الجاهلية والعصبية ؟
6- هل هناك أمثلة عن الصحابة رضوان الله عليهم على حبهم لبلادهم ؟.


الجـواب:

الحمد لله

أولاً :

لا يجوز الاحتفال بيوم الاستقلال ولا بما يشابهه من الأيام ، لأن فيها تشبهاً بالكفار ، ومن وجه آخر فيها ابتداع ، فمثل هذه الاحتفالات جمعت بين المعصية والبدعة .

قال ابن القيم :

والعيد ما يعتاد مجيئه وقصده مِن مكان وزمان ، فأما الزمان : فكقوله يوم عرفة ويوم النحر وأيام منى عيدنا أهل الإسلام ، رواه أبو داود وغيره ، وأما المكان : فكما روى أبو داود في " سننه " أن رجلا قال : يا رسول الله إني نذرت أن أنحر إبلا بـ " بوانة " فقال : أبها وثن من أوثان المشركين ؟ أو عيد من أعيادهم ؟ قالا : لا ، قال : فأوف بنذرك ، وكقوله " لا تجعلوا قبري عيداً " .

والعيد مأخوذ من المعاودة والاعتياد ، فإذا كان اسماً للمكان فهو المكان الذي يقصد الاجتماع فيه وانتيابه للعبادة أو لغيرها كما أن المسجد الحرام ومنى ومزدلفة وعرفة والمشاعر جعلها الله تعالى عيداً للحنفاء ومثابة كما جعل أيام التعبد فيها عيداً ، وكان للمشركين أعياد زمانية ومكانية ، فلما جاء الله بالإسلام أبطلها وعوض الحنفاء منها عيد الفطر وعيد النحر وأيام منى ، كما عوضهم عن أعياد المشركين المكانية بالكعبة البيت الحرام وعرفة ومنى والمشاعر .

" إغاثة اللهفان " ( 1 / 190 ) .

ومما نهي عنه المسلمون : التشبه بالكفار ، وخاصة في أعيادهم ، ومسألة الأعياد والاحتفالات البدعية من أكثر ما تساهل فيه المسلمون بعد القرون الفاضلة ؛ فقد سارع كثير منهم إلى التشبه بالأمم الأخرى في أعيادها واحتفالاتها ، فأحدث بعضهم بدعة الاحتفال بالمولد النبوي ، والاحتفال بليلة الإسراء والمعراج ، وتلك الأعياد الوطنية والقومية التي تزداد يوماً بعد يوم بين المسلمين .

وقد نقلنا في جوابنا على السؤال رقم ( 10070 ) فتوى اللجنة الدائمة في العيد الوطني وغيره من الأعياد ، فلينظر .

ثانياً :

ومثل هذه الاحتفالات المحرَّمة والمبتدعة تثير العصبية والعنصرية ، وفيها الإقرار بما فعله المستعمر من تقسيم أراضي المسلمين وجعلهم دولاً وشعوباً مشتتة ومتفرقة .

قال الله تعالى : { ياأيُّها النَّاسُ إنَّا خَلَقْناكُمْ من ذكرٍ وأنثى وجعلناكم شُعُوباً وقبائِلَ لِتَعارَفُوا إنَّ أكرمكُمْ عندَ الله أتقاكُمْ إنَّ الله عليمٌ خبير } الحجرات / 13 .

خلق الله تعالى آدم وحواء وجعل من ذريَّتهما الشعوب والقبائل والأجناس والألوان ، فالناس كلُّهم من آدم وحواء ، ولا تفاضل بين لون وآخر ، أو عرق وآخر ، بل كلهم متساوون أمام الله تعالى من حيث الأصل ؛ والأتقى لربه هو الأفضل والأكرم عند الله عز وجل .

ومهما تشعَّب الناس بعد ذلك إلى أمم وبلدان وأجناس فإنما تشعُّبهم هذا ما هو إلا كتشعُّب الأسرة الواحدة ، والإخوة من أب واحد وأم واحدة .

وهذه العصبية التي تظهر الآن في أكثر البلدان للجنس أو العرق أو اللون أو الوطن هي من نوع العصبية القديمة التي كانت تتفجر بين الأوس والخزرج ، وهي من بقايا الجاهلية ورواسبها •

لقد كان بين الأوس والخزرج حروب كثيرة في الجاهلية ، وعداوة شديدة ، وثارات وضغائن وفتن ، وكان بينهم قتال شديد ، حتى جاء الإسلام ، فدخلوا فيه ، فأصبحوا بنعمة الله إخواناً •

وبعد أن أصلح الإسلام شأنهم وأصبحوا متحدين متعاونين ، مرَّ رجل من اليهود بملأ من الأوس والخزرج ، فساءه ما هم عليه من الألفة والتعاون والوفاق ، فبعث رجلاً معه وأمره أن يجلس بينهم ويذكّرهم ما كان بينهم من حروبهم ، ففعل فلم يزل ذلك دأبه حتى حميت نفوسهم وغضب بعضهم على بعض ، وتثاوروا ، ونادوا بشعارهم ، وطلبوا أسلحتهم ، وتواعدوا إلى الحرَّة ( مكان بالمدينة ) ، فبلغ ذلك النبي صلى الله عليه وسلم ، فأتاهم فجعل يسكّنهم ، ويقول : " أبدعوى الجاهلية وأنا بين أظهركم ؟ " ، وتلا عليهم هذه الآية : { واعتصموا بحبل الله جميعاً ولا تفرقوا واذكروا نعمة الله عليكم إذا كنتم أعداء فألّف بين قلوبكم فأصبحتم بنعمته إخواناً وكنتم على شفا حفرة من النار فأنقذكم منها كذلك يبيِّن الله لكم آياته لعلكم تهتدون } آل عمران / 103 ، فعندما تلا عليهم الرسول صلى الله عليه وسلم هذه الآية ندموا على ما كان منهم ، وتصالحوا وتعانقوا ، وألقوا السلاح •

رابعاً :

لا يمنع الإسلام من أن يحب المسلمُ بلدَه ووطنه الذي عاش فيه وتربى ، لكن المنكَر هو عقد الولاء والبراء عليه ، وجعل المحبة والبغض بسببه ، فليس من ينتمي إلى بلدك وينتسب إليها بأقرب إليك من المسلم في بلادٍ أخرى ، فلا ينبغي أن يكون سبب الموالاة والمعاداة هو الانتماء للوطن أو عدم الانتماء له ، بل الولاء والبراء ، والحب والبغض ميزانها جميعاً : الإسلام والتقوى .

فالنبي صلى الله عليه وسلم كان يحب مكة لأنها أحب البلاد إلى الله ، ولم يكن ليحب كفارها ، بل قاتلهم لما حاربوا الدين وقاتلوا المسلمين ، ولم يكن هو ولا أصحابه ليقدموا حبهم لمكة على شرع الله تعالى ، فلما حرَّم الله تعالى على المهاجرين من مكة الرجوع إليها بعد هجرتهم منها إلا للمناسك وثلاثة أيام بعدها التزموا هذا ولم يمكثوا فيها أكثر من تلك المدة ، فلم يكن حبهم لمكة ليجعلهم يعصون الله تعالى فضلاً عن وقوعهم فيما هو أشد من ذلك .

واليوم ترى العصبية للوطن قد بلغت مبلغاً عظيماً فتعظم المشاهد الشركية لأنها في وطنه ، ويُعظم علَم الدولة لأنه يمثل البلد ، فيقف له الناس وقفة تعظيم وإجلال لا تجدها عندهم في صلاتهم ولا بين يدي ربهم تبارك وتعالى .

خامساً :

لا يعتبر استعمال جواز السفر من الجاهلية والعصبية لأن المقصود منه هو مجرد التعريف بالشخص وبالبلد الذي ينتمي إليه ، ثم لو حدث أن بعض الناس استعمله على سبيل التفاخر والاستعلاء على غيره أو التعصب لبلده كان ذلك مذموماً .

سادساً :

قد ذكرنا حبَّ النبي صلى الله عليه وسلم لمكة وأنه قدَّم طاعة ربه على حبه لها .

عن ابن عباس قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم لمكة : ما أطيبك من بلد ، وأحبك إليَّ ، ولولا أن قومي أخرجوني منكِ ما سكنتُ غيرَك .

رواه الترمذي ( 3926 ) وصححه الترمذي والألباني في " صحيح الجامع " ( 5536 ) .

ويمكنك الوقوف على شيء من هذا عند الصحابة ومن بعدهم بالنظر في تراجمهم ، والذي يظهر أن حب النبي صلى الله عليه وسلم والصحابة لمكة كان بسبب كونها أحب البلاد إلى الله كما ورد في رواية الترمذي الأخرى رقم ( 3925 ) ( إنكِ لخير أرض الله وأحب أرض الله إلى الله ) صححه ابن حجر .

لكن الحب الفطري من الإنسان للمكان الذي نشأ فيه أمر لا يتعلق به ذمّ شرعي ما لم يشغل عما هو أولى من الطاعات ، ولهذا نجد الصحابة رضي الله عنه من المهاجرين والأنصار تركوا بلادهم وخرجوا بدعوة الإسلام ينشرونها في البلدان فصار خروجهم من أجل الغايات والمعاني أسمى من تعلقهم بالأرض والمباني .

والله أعلم .

http://www.islam-qa.com/index.php?ref=34749&ln=ara&txt=الوطني
.

نسناس
24-09-2006, 12:02 AM
وهنا توضيح شرعي .. وتحديد رباني في مفهوم العصر ( الوطنية ) ..

ومن امام العصر رحمه الله ( ابن باز ) :

فتوى اللجنة الدائمة للافتاء

فتوى رقم ( 9403 )

السؤال :

أنا إمام أحد المساجد في جدة، وقد ألقيت خطبة في بعث الرسول صلى الله عليه وسلم، وذكرت فيها أن الاحتفال بمولد الرسول بدعة من البدع المستحدثة في الدين،

وفي الأسبوع الثاني كانت الخطبة في أسبوع المساجد وكان عنوان الخطبة: عمارة المساجد، وذكرت فيها العناية بالمساجد وتعميرها وفرشها مستنبطا ذلك من كتاب الله وسنة رسول الله صلى الله عليه وسلم،

وبعد الصلاة تقدم إلي أحد المصلين قائلا: يا عمي الشيخ، تحدثت إلينا في الأسبوع الماضي عن مولد الرسول صلى الله عليه وسلم، وذكرت أن الاحتفال به بدعة، أحب أن أسألك سؤالا: فقلت له: تفضل، أجيبك حسب الاستطاعة،

فقال: ما هو حكم الشرع في الاحتفال بمولد الرسول صلى الله عليه وسلم، وبعيد مولد الأطفال، وعيد الأم، وأسبوع الشجرة، وأسبوع المرور، واليوم الوطني للمملكة، وأسبوع المساجد أليست بدعة؟ فلماذا تحاربون الاحتفال بمولد الرسول مع العلم أنه أعظم رجل عرفته البشرية جمعاء وهو أحق وأهل لذلك ولا تنكرون على هذه الاحتفالات الأخرى، بل تشجعونها وخاصة أنتم أيها السعوديون؟

فبينت له ذلك مستعينا بالله وقلت له: المقصود من أسبوع المساجد حث المسلمين على نظافتها والعناية بها،

فقال لي: انظر إلى الشوارع آيات الله مكتوبة على الورق والقماش ويمزعها الهواء وترمى في الطرقات وأماكن القاذورات أليس هذا حراما، وخاصة في أسبوع المساجد، انظر يا عمي الشيخ إلى هذه القطعة من القماش مكتوب عليها: سورة التوبة الآية 18 إِنَّمَا يَعْمُرُ مَسَاجِدَ اللَّهِ مَنْ آمَنَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ مرمية في الحديقة ويصب عليها وايت النفايات إنا لله وإنا إليه راجعون

إنني أنقل لكم كلام الشخص حرفيا حسب ما تكلم به علي، وفعلا أخذت القطعة المكتوبة عليها وغسلتها وأحرقتها .

فقال لي يا عمي الشيخ أنا لا أريد منك شيئا، إنما الذي أرجوه أن تتكلموا أنتم يا خطباء المساجد وأصحاب والكلمة المسموعة، ولكن أنتم يا خطباء السعودية لا تستطيعون ذلك، إذا قالت الحكومة هذا حرام، قلتم حرام، وإذا قالت هذا حلال، قلتم حلال، وأنت أول واحد تقول لي هذا عمل خير وتشجيع المسلمين إلى فعل الخير، أنا لا يمكن أقنع بهذا الكلام إلا بفتوى شرعية من كبار العلماء ولا تنس يا شيخ إن الساكت على الحق شيطان أخرس والسلام عليك انتهى

لذا أرجو الفتوى الشرعية في الأعياد المذكورة بالصفحة الأولى مفصلة وبالدليل لكل موضوع على حدة (والله يحفظكم)


الجـواب :
أولا العيد اسم لما يعود من الاجتماع على وجه معتاد إما بعود السنة أو الشهر أو الأسبوع أو نحو ذلك فالعيد يجمع أمورا منها يوم عائد كيوم عيد الفطر ويوم الجمعة، ومنها الاجتماع في ذلك اليوم، ومنها الأعمال التي يقام بها في ذلك اليوم من عبادات وعادات .

ثانيا ما كان من ذلك مقصودا به التنسك والتقرب أو التعظيم كسبا للأجر، أو كان فيه تشبه بأهل الجاهلية أو نحوهم من طوائف الكفار فهو بدعة محدثة ممنوعة داخلة في عموم قول النبي صلى الله عليه وسلم " من أحدث في أمرنا هذا ما ليس منه فهو رد " رواه البخاري ومسلم مثال ذلك الاحتفال بعيد المولد، وعيد الأم، والعيد الوطني ؛ لما في الأول من إحداث عبادة لم يأذن بها الله، ولما في ذلك التشبه بالنصارى ونحوهم من الكفرة، ولما في الثاني والثالث من التشبه بالكفار،

وما كان المقصود منه تنظيم الأعمال مثلا لمصلحة الأمة وضبط أمورها؛ كأسبوع المرور، وتنظيم مواعيد الدراسة، والاجتماع بالموظفين للعمل ونحو ذلك مما لا يفضـي به إلى التقرب والعبادة والتعظيم بالأصالة، فهو من البدع العادية التي لا يشملها قوله صلى الله عليه وسلم " من أحدث في أمرنا هذا ما ليس منه فهو رد " فلا حرج فيه، بل يكون مشروعا .

وبالله التوفيق وصلى الله على نبينا محمد، وآله وصحبه وسلم

اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء

عبد العزيز بن عبد الله بن باز - الرئيس
عبد الرزاق عفيفي - نائب رئيس اللجنة

عبدالله بن غفره
24-09-2006, 12:57 AM
نسناس

كل عام وأنت بخير

والشهر عليك مبارك


وشكراً لك جزيل الشكر على الموضوع



والله يكثر من أمثالك



كانت مداخلتي لتسجيل المرور والشكر لك



أخوووووووووك:)

صالح ابو مريحة البشري
24-09-2006, 07:37 AM
جزيت خيرا يا نسناس على التوضيح والفتوى الجيدة0

نسناس
24-09-2006, 12:49 PM
الشهر عليك مبارك

وشكراً لك جزيل الشكر على الموضوع

كانت مداخلتي لتسجيل المرور والشكر لك

أخوووووووووك


اهلا هلا بك .. ابو محمد

وعليك بارك الله ... ورزقك حسن الصيام والقيام ...

نعتز بمرورك ... مسجل حضور .. وشاكر ..

اشكر لك اخي مرورك ... وتعليقك الجميل ...

اخوك المحب لك ...
.

بن خرصان
24-09-2006, 02:56 PM
جزاك الله خير

والبدع ياأخي العزيز في هذا الزمان أخذت أشكال عديده


نسأل الله العافيه

وكل عام وانت بخير

عبدالله الوهابي
24-09-2006, 05:25 PM
أخي الكريم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
جزاك الله خيراً ورفع الله قدرك على هذه الايضاحات

ابو سعد القحطاني
24-09-2006, 05:35 PM
بسم الله الرحمن الرحيم
اخي الغالي نسناس
بيض الله وجهك يوم تبيض الوجوه واسأله سبحانه ان يسقيك من حوض النبي صلي الله عليه وسلم.

جزاك الله خير علي التوضيح الرائع .




فداك نفسي وابي وامي وقبيلتي والناس اجمعين يارسول الله
اخوك ابومصعب

نسناس
25-09-2006, 12:17 AM
جزيت خيرا يا نسناس على التوضيح والفتوى الجيدة
0

الاخ الحبيب .. صالح

الله يحييك .. ويجزيك انت خيرا .. على مرورك وتعقيبك .. الذي اعتز به من مثلك ..

أسأل الله ان ينفع بها ...

وشكرا لك مثنى ...
.

عبدالله المهداني
25-09-2006, 12:37 AM
تحياتي


لك على هذا الموضوع


الاكثر من جيد



والسلالالالالالالالالالالالام

أبوسالم
25-09-2006, 02:44 AM
بسم الله الرحمن الرحيم
موضوع رائع كعادتك ياأخ نسناس
شكراً لك

نسناس
25-09-2006, 11:57 PM
جزاك الله خير

والبدع ياأخي العزيز في هذا الزمان أخذت أشكال عديده

وكل عام وانت بخير


ابن خرصان ... اسعد الله اوقاتك ..

الحقيقة انني اكتفيت بكلام اهل العلم ... فهم القدوة .. وهم صمام الامان للمجتمع في كافة شئونه ..

والا فالموضوع فيه تفصيلات جميلة ومهمة ...

وانت .. بارك الله لك في هذا الشهر الكريم ...

شكرا لك اخي الكريم على مرورك وتعليقك ...
.

نسناس
26-09-2006, 11:18 AM
أخي الكريم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
جزاك الله خيراً ورفع الله قدرك على هذه الايضاحات


مشرفنا الحبيب .. ابن رشد الصغير .. الكبير

وانت رفع الله قدرك ... وجزاك خير الجزاء ..

شكرا لمرورك ... ودعواتك الميمونة ...

.

نسناس
27-09-2006, 01:27 AM
اخي الغالي نسناس
بيض الله وجهك يوم تبيض الوجوه واسأله سبحانه ان يسقيك من حوض النبي صلي الله عليه وسلم.

جزاك الله خير علي التوضيح الرائع .


الاخ الغالي ... ابو مصعب

وانت بيض الله وجهك ..

وشكرا لك على هذه الدعوة المباركة التي تأخذ بشغاف قلب كل مسلم ...

لا حرمك الله مثلها ...

شكرا لك على مرورك وتعليقك ..

.

نسناس
27-09-2006, 01:45 PM
تحياتي لك على هذا الموضوع

الاكثر من جيد


الاخ عبدالله ...

شكرا لمرورك وثنائك العطر ..

نسناس
29-09-2006, 04:36 AM
بسم الله الرحمن الرحيم
موضوع رائع كعادتك ياأخ نسناس
شكراً لك

ابو سالم ... اسعد الله اوقاتك ...

وانت اروع ...

وشكري الجزيل لمرورك ... وثنائك العطر ...
.