قحطاني من دبي
09-09-2006, 06:55 AM
أنظر ماذا كتشفوا في الصلاة؟؟؟؟؟
كشفت دراسة طبية حديثة عن وجود مجموعة من التغيرات
التي تطرأ اثناء الصلاة و التأمل الروحي موضحة ان اولى هذه التغيرات
تتمثل في اندماج عقل المتطوع مع الكون تمام بعد مرور 50 ثانية فقط على
بدء الصلاة او التأمل .
و اكدت الدراسة التي اجراها مؤخرا باحث امريكي :
ان معدل التنفس و استهلاك الاكسجين داخل جسم الانسان
ينخفض اثناء الصلاة و بنسبة تتراوح ما بين 20 الى 30 %
بالاضافة الى زيادة مقاومة الجلد و ارتفاع تخثر الدم بصورة اكبر .
و بينت الدراسة ان الصور الملتقطة بالاشعة اظهرت اساليب عمل مدهشة
لعمل المخ اثناء الصلاة مشيرة الى ان صورة المخ قد اختلفت في الصلاة
عن صورته في الاحوال الاخرى العادية
و ان نشاط الخلايا العصبية في المخ قد انخفض
و ظهر بلون لامع في الاشعة .
قال الله تعالى : ( وفي انفسكم افلا تبصرون)إذا كنت تخشى من الإصابة بالأورام .. فعليك بالسجود .. فهو يخلصك من أمراضك العصبية والنفسية هذا ما توصلت إليه أحدث دراسة علمية أجراها د. محمد ضياء الدين حامد أستاذ العلوم البيولوجية ورئيس قسم تشعيع الأغذية بمركز تكنولوجيا الإشعاع
معروف أن الإنسان يتعرض لجرعات زائدة من الإشعاع .. ويعيش في معظم الأحوال وسط مجالات كهر ومغناطيسية ..... الأمر الذي يؤثر على الخلايا .. ويزيد من طاقته ..
ولذلك كما يقول د. ضياء .. فإن السجود! يخلصه من الشحنات الزائدة لتي تسبب العديد من الأمراض
التخاطب بين الخلايا هو نوع من التفاعل بين الخلايا .. وهي تساعد الإنسان على الإحساس بالمحيط الخارجي .. والتفاعل معه .. وأي زيادة في الشحنات الكهرو مغناطيسية التي يكتسبها الجسم تسبب
تشويشاً في لغة الخلايا وتفسد عملها مما يصيب الإنسان بما يعرف بأمراض العصر مثل الشعور بالصداع .. والتقلصات العضلية .. والتهابات العنق .. والتعب والإرهاق .. إلى جانب النسيان والشرود الذهني .. ويتفاقم الأمر إذا زادت كمية هذه الموجات دون تفريغها .. فتسبب أوراماً سرطانية .. ويمكنها تشويه الأجنة !
لذلك وجب التخلص من هذه الشحنات وتفريغها خارج الجسم بعيداً عن استخدام الأدوية والمسكنات وآثارها الجانبية
الحل ..؟؟؟
لا بد من وصلة أرضية لتفريغ الشحنات الزائدة والمتوالدة بها .. وذلك عن طريق السجود للو! احد الأحد كما امرنا .. حيث تبدأ عملية التفريغ بوصل الجبهة بالأرض ففي السجود تنتقل الشحنات الموجبة من جسم الإنسان إلى الأرض السالبة الشحنة ..
وبالتالي تتم عملية التفريغ .. خاصة عند السجود على السبعة الأعضاء ( الجبهة .. والأنف ..... والكفان .. والركبتان ...... والقدمان ) .. وبالتالي هناك سهولة في عملية التفريغ
معلومة عجيبة .. سبحان الله
ذكر الشيخ محمد حسان حفظه الله قصة وقعت له حيث كان في سفر في امريكا وحان وقت الصلاة وكانوا في المطار فامر برفع الأذان ثم الصلاة ،وبعد الانتهاء وجدوا مجموعة كبيرة من الناس تنظر اليهم بتعجب ويشكلون دائرة عليهم ،فاقترب رجل من الوقوف وتحدث لهم عن روعة المنظر وقال انه كان يعاني من مدة طويله من صداع مستمر في راسه ولا يخف هذا الصداع إلا عندما يضع رأسه في الوضعية التي تضعون رؤوسكم فيها على الأرض يقصد السجود وقال أن دينكم هذا عظيم
فأعطي بعض الكتب عن الإسلام وبعض أرقام الهواتف ، وبعد فترة أتى وأسلم هو وأسرته
نسال الله العلي القدير ان يجعل ما قدمنا في موازين حسناتنا
م
ن
ق
ل
كشفت دراسة طبية حديثة عن وجود مجموعة من التغيرات
التي تطرأ اثناء الصلاة و التأمل الروحي موضحة ان اولى هذه التغيرات
تتمثل في اندماج عقل المتطوع مع الكون تمام بعد مرور 50 ثانية فقط على
بدء الصلاة او التأمل .
و اكدت الدراسة التي اجراها مؤخرا باحث امريكي :
ان معدل التنفس و استهلاك الاكسجين داخل جسم الانسان
ينخفض اثناء الصلاة و بنسبة تتراوح ما بين 20 الى 30 %
بالاضافة الى زيادة مقاومة الجلد و ارتفاع تخثر الدم بصورة اكبر .
و بينت الدراسة ان الصور الملتقطة بالاشعة اظهرت اساليب عمل مدهشة
لعمل المخ اثناء الصلاة مشيرة الى ان صورة المخ قد اختلفت في الصلاة
عن صورته في الاحوال الاخرى العادية
و ان نشاط الخلايا العصبية في المخ قد انخفض
و ظهر بلون لامع في الاشعة .
قال الله تعالى : ( وفي انفسكم افلا تبصرون)إذا كنت تخشى من الإصابة بالأورام .. فعليك بالسجود .. فهو يخلصك من أمراضك العصبية والنفسية هذا ما توصلت إليه أحدث دراسة علمية أجراها د. محمد ضياء الدين حامد أستاذ العلوم البيولوجية ورئيس قسم تشعيع الأغذية بمركز تكنولوجيا الإشعاع
معروف أن الإنسان يتعرض لجرعات زائدة من الإشعاع .. ويعيش في معظم الأحوال وسط مجالات كهر ومغناطيسية ..... الأمر الذي يؤثر على الخلايا .. ويزيد من طاقته ..
ولذلك كما يقول د. ضياء .. فإن السجود! يخلصه من الشحنات الزائدة لتي تسبب العديد من الأمراض
التخاطب بين الخلايا هو نوع من التفاعل بين الخلايا .. وهي تساعد الإنسان على الإحساس بالمحيط الخارجي .. والتفاعل معه .. وأي زيادة في الشحنات الكهرو مغناطيسية التي يكتسبها الجسم تسبب
تشويشاً في لغة الخلايا وتفسد عملها مما يصيب الإنسان بما يعرف بأمراض العصر مثل الشعور بالصداع .. والتقلصات العضلية .. والتهابات العنق .. والتعب والإرهاق .. إلى جانب النسيان والشرود الذهني .. ويتفاقم الأمر إذا زادت كمية هذه الموجات دون تفريغها .. فتسبب أوراماً سرطانية .. ويمكنها تشويه الأجنة !
لذلك وجب التخلص من هذه الشحنات وتفريغها خارج الجسم بعيداً عن استخدام الأدوية والمسكنات وآثارها الجانبية
الحل ..؟؟؟
لا بد من وصلة أرضية لتفريغ الشحنات الزائدة والمتوالدة بها .. وذلك عن طريق السجود للو! احد الأحد كما امرنا .. حيث تبدأ عملية التفريغ بوصل الجبهة بالأرض ففي السجود تنتقل الشحنات الموجبة من جسم الإنسان إلى الأرض السالبة الشحنة ..
وبالتالي تتم عملية التفريغ .. خاصة عند السجود على السبعة الأعضاء ( الجبهة .. والأنف ..... والكفان .. والركبتان ...... والقدمان ) .. وبالتالي هناك سهولة في عملية التفريغ
معلومة عجيبة .. سبحان الله
ذكر الشيخ محمد حسان حفظه الله قصة وقعت له حيث كان في سفر في امريكا وحان وقت الصلاة وكانوا في المطار فامر برفع الأذان ثم الصلاة ،وبعد الانتهاء وجدوا مجموعة كبيرة من الناس تنظر اليهم بتعجب ويشكلون دائرة عليهم ،فاقترب رجل من الوقوف وتحدث لهم عن روعة المنظر وقال انه كان يعاني من مدة طويله من صداع مستمر في راسه ولا يخف هذا الصداع إلا عندما يضع رأسه في الوضعية التي تضعون رؤوسكم فيها على الأرض يقصد السجود وقال أن دينكم هذا عظيم
فأعطي بعض الكتب عن الإسلام وبعض أرقام الهواتف ، وبعد فترة أتى وأسلم هو وأسرته
نسال الله العلي القدير ان يجعل ما قدمنا في موازين حسناتنا
م
ن
ق
ل