المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : خمسمائة سني دية كل واحدمنهم تيس والتيس خيرا منه / فتوى !!!


يحيى بن عبدالرحمن آل شاهر
27-08-2006, 02:02 AM
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم

جاء في "كتاب خيانات الشيعة وأثرها في هزائم الأمة الإسلامية" ما يلي:

((خيانة الوزير الشيعي علي بن يقطين في عهد هارون الرشيد))

وهذه واحدة من خيانات الشيعة للدولة العباسية التي أحسنت إليهم كثيرًا حتى وصل بعضهم إلى أعلى المناصب فيها كالوزارة، وصدق القائل

إن أنت أكرمت الكريم ملكته **** وإن أنت أكرمت اللئيم تمردا

وخيانة علي بن يقطين نقلها رواة الشيعة أنفسهم، كالعالم الشيعي الملقب بصدر الحكماء ورئيس العلماء نعمة الله الجزائري في كتابه المعروف (الأنوار النعمانية 2/308 طبع تبريز إيران)، ومحسن المعلم في كتابه "النصب والنواصب ص622 ط دار الهادي – بيروت" ونصها:

"وفي الروايات أن علي بن يقطين وهو وزير هارون الرشيد قد اجتمع في حبسه جماعة من المخالفين، وكان من خواص الشيعة، فأمر غلمانه وهدموا سقف الحبس على المحبوسين فماتوا كلهم وكانوا خمسمائة رجل تقريبًا، فأرادوا الخلاص من تبعات دمائهم فأرسل إلى الإمام مولانا الكاظم فكتب عليه السلام إلى جواب كتابه، بأنك لو كنت تقدمت إلى قبل قتلهم لما كان عليك شيء من دمائهم، وحيث إنك لم تتقدم إليَّ فَكَفِر عن كل رجل قتلته منهم بتيس والتيس خير منه" (حقيقة الشيعة ص 55)

وقد ذكروا هذه الرواية يستدلون بها على جواز قتل النواصب (أهل السنة) أرأيت إلى هذه الدية القيمة "تيس من المعزي، والتيس خير من الناصب"،

وما كان ليكلفه دية إلا أنه قتلهم دون استصدار فتوى منه بقتلهم!!.

المرجع: خيانات الشيعة وأثرها في هزائم الأمة الإسلامية

والسلام عليكم



منقووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووو وووووووووووووووووووووووووووول


--------------------------------------------------------------------------------

عبدالله الوهابي
27-08-2006, 02:20 AM
أخي يحي وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
لا هنت
قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله في منهاج السنة عن الرافضة : هم أكذب طوائف أهل الأهواء ، وأعظمهم شركًا، فلا يوجد في أهل الأهواء أكذب منهم ولا أبعد من التوحيد منهم حتى أنهم يخربون مساجد الله التي يذكر فيها اسمه فيعطلونها عن الجماعات والجمعات ويعمرون المشاهد التي على القبور.

وقال رحمه الله : وقد أتفق أهل العلم بالنقل والرواية والإسناد على أن الرافضة أكذب الطوائف ، والكذب فيهم قديم.

وقال رحمه الله: وأما الرافضة فأصل بدعتهم عن زندقة وإلحاد وتعمد الكذب كثير فيهم ، وهم يقرون بذلك حيث يقولون : ديننا تقيه وهو أن يقول أحدهم بلسانه خلاف ما في قلبه وهذا هو الكذب والنفاق».