فرس قحطان
08-08-2006, 11:30 PM
=Arial Black] بسم الله الرحمن الرحيم
بتكلم ذا المرة عن شيخ من شيوخ قحطان شيخ آل عاصم في زمانه الشيخ محمد بن سحمي عن المواقع والمغازي الي شارك فيها...طبعا هو كان له ولد وبنتين وكلهم ماتوا الله ايرحمهم ويرحم اموات المسلمين اجمعين
1_معركة الصحن:كانت سنة 1339 في شمال المملكة وكانت جيوش الملك عبد العزيزبقيادة ابنه الملك سعود وقد شارك فيها الشيخ محمد وكان كثير من ابناء آل عاصم تحت قيادة ابن عمه فيصل بن حزام وكان ابنه فلاح الاول معه وقتل في تلك الغزوة ولحق الشيخ محمد بقاتله وتمكن ومن قتله...
2_معركة ابها:سنة 1340 كانت جيوش الملك تحت راية ابنه فيصل وكان الشيخ من قادة السرايا التابعة لفيصل بن عبد العزيز وحينما وصلت الجيوش الى ابها هرب اهلها وقد تابعتهمم بيارق جيوش ابن سعود وكان اذاجاء وقت العصر اخذت الجيوش قسطا من الراحة الا ان الشيخ محمد واصل مطاردة الهاربين بسريته وكان معه حوالي 100مقاتل وكانوا بدون رواحل بسبب وعورة الارض الجبلية الى ان جاء وقت المغرب حيث تجمع الهاربون في راس الطور فواصل الشيخ المطاردة وهربوا حتى نزلوا بلاد حرملة بسهل تهامة وحين وصل الشيخ الى راس الطور امسى هو وربعه على متاع الهاربين وفي الصباح نزل عليهم بحرمله وكان يوجد بها بساتين البن ومخازن اسلحة وذخيرة تابعة لشيوخ تلك المنطقة فقام بترتيب وضعها لكي يسلمها كاغنيمة حرب للملك وعاد بسريته الي موقع بيارق الامير فيصل في ابها وبعد ان سيطرت الجيوش على ابها وكل الامير فيصل عليها رجل يقال له ابن عايد على عسير وتعتبر هذه الحملة على ابها الا ان اهل ابها ثاروا مرة اخرى على ابن عايد وقتلوه وما كان من الملك عبد العزيز الا ان جهز جيش لتطويعهم وكان الشيخ محمد بن سحمي احد كبار القادة لهذا الجيش وتم غزو ابها وتطويع اهلها لامر الملك واحضار الذين قتلوا بن عايد وتم تنفيذ حكم الشرع فيهم..
3_معركة الرغامة في الحجاز:سنة 1345جاءت بعد فتح مكة وذالك كان في سنة 1341وبقي الملك في مكة وكان الشيخ ابن سحمي ومن ومعه من جماعته من آل عاصم في مكةثم طلب الشيخ من الملك اذن بان يغزو حدود جدة فأذن له ومن اراد الخروج معه فلبى له الكثير لكن عندما عزم الخروج تخلى الكثير ولم يخرج معه الا القليل من جماعته على راس 12 من الابل ومنهم الشيخ محمد بن سحمي وعندما وجد الاغلب تخلى اخذ براي جماعته في الخروج لكن عزيمته وعزيمة جماعته تكفي توجه 12 متوكلين على الله ساروا صباح وعصر ذالك اليوم كانوا في بحرة وهي معروفة الى الان جنوب جدة وحين عشو بعد العصر راو طائرة جيوش الشريف وهي تقوم بدورية على حدود مكة لمراقبة جيوش ابن سعود في ذالك الوقت ظنوا الجماعة انه تم كشف امرهم لكن عناية الله حمتهم ولم تراهم وفي صباح اليوم التالي امر ابن سحمي على واحد من ربعه يقال له ابن دحيم بأن يرجع الى الملك عبد العزيز ويخبره بقلة العدد وحاجته لاسلحة ورصاص لبى الملك طلبه وبعث ما طلبه الشيخ ابن سحمي وفي نفس وقت دخول ابن دحيم لمكة حاول ابن سحمي التقرب اكثر من جدة بحثا عن الغنائم وخاصة الابل ولكنهم لم يجدو في تلك المنطقة الي ان وصلوا الي مكان يسمى الطوال جنوب جدة وجدوا في تلك المنطقة الكثير من الاغنام فاتفق كل 2 ان يأتي بمجموعة من الاغنام وقد اقبل عليهم وقت المغرب وتمكنوا من جمع مئات من الغنم وتوجهوا بها الى مكة ولم يصلوا الى في عصر اليوم التالي وسلموا الغنائم الى الملك عبد العزيز وشكر الملك الشيخ ابن سحمي على مابذله ووقف مع الملك هو وجماعته في حصار الحجاز الى ان سلمها الشريف للملك عبد العزيز ساذكر احد المواقف التي حدثت مع الشيخ احضر مدفع مع الملك عبد العزيز خلال الحصار وكان الذي يقوم بتشغيله رجل اسمه شعيب واحضروا المدفع ليلا وثبتوه وفي الصباح اخذ شعيب يطلق المدفع على جيوش الشريف في موقع يقال له الكندرة في اطراف مدينة جدة وحينما كثر الطلق عليهم وجهوا جيوش الشريف المدافع على مدفع الملك وكثر الغبار حول موقع المدفع فامر الملك ان ينظرو خبر شعيب هل هو حي ام ميت فما كان من الشيخ الا ان انطلق بطلب الملك وقد راى كثير من الرجال قد قتلوا بسبب المدافع فحاول ان يخرج وقد راى شعيب يحبوا مصاب على ركبه فحمله على فرسه حتى اتى به الي صيوان الملك فأعجب الملك بشجاعته وقوة بأسه وقال له ((بعدي ولدي من جاب شعيب))لان الملك حريص على شعيب لانه هو الوحيد الذي يشغل المدافع...
الموقف الثاني كان هناك سور حديدي(شبك)يحيط بقوات الشريف واسلحته وكانت جيوش الملك تتحدث عن الشبك وان فيه التماس كهربائي فكانت قوات الملك تهاب التقرب منه وفي يوم من الايام جمع الملك شيوخ نجد وابطالها وطلب منهم ان يعطوه معلومات عن هذا السور وقال لهم انتم شيوخ نجد ولا يكود عليكم شي وعاد الشيخ الي جماعته فأخبرهم بكلام الملك وقال دعونا نكون اول القبائل التي تحضر الخبر ولا نكون من الاخيرين وخرج في مساء اليوم نفسه ومعه 3 من جماعته وساروا الي جهة السور وحينما قربوا اخذ ابن سحمي يطلق الايمان بأن لايقربوا كثير منه فكثر الجدال بينهم لان كل واحد يريد ان يذهب بدلا لخويه حتى ردد كثير من الايمان فذهب هو حبوا الى ان وصل الي السور اذ وجده شبك عادي من النوع الشوكي ومثبت بأخشاب عادية لايوجد به خطر فكسر منه كسره واخذها معه للملك وعاد في ليلته لمجلس الملك وفي الصباح وحينما جلس الملك اتاه ابن سحمي ومعه عينة الشبك فشكره الملك على جهوده لانه طمن الجيش بأن الشبك ليس خطر...
ومنها ايضا اخرج الشريف مجموعة من الجنود وعددهم حوالي 90 يتبعهم 2 من اهل الخيل لكي تتبع جيش ابن سعود وهل لازالوا موجودين في الرغامةام لا وامر الملك بأن لايتعرضون لتلك الفرقة حتى تتوسط الجيوش وعندما توسطت قتلهم الناس ففر منهم واحد ولحق به شخص يدعى ابن طليان وتمكن الجندي من تصويبه وايقاعه من فرسه على الارض ولحق به بادي بن دبيان وتمكن الجندي من اصابة بادي واوقعه من فرسه وحينما راي الشيخ ابن سحمي صديقه بادي وقع على الارض لحق بالجندي وتمكن من قتله وسلب بندقه ....
ومنها عندما كانت طائرة الشريف تقوم بدوريتها قال شاعر آل عاصم بالرغامة في الطائرة [/font]
يوم حطوا لنا الكفار طيارة
حنا طياير ابوتركي وخلائه
وهذه قصيدة اخرى:
ديرة ياحزام كل عجز فيها=من نزلها ليلة شد ماباتي
كود ربعي يومهم هاجروا فيها=واصبرواصبر الجمال المثناتي
دولة جانا حسين اقزيها=مادرى ان حنا نطلب الله بها تأتي
كن ضرب سيوفنا في علابيها=لين زال العنق عن كل جمهاتي
بأذكر الله كن نناصى جماهيها=ماتقول الاالقدور المجفاتي
كان ابن سحمي لا يسير الابأمر الملك وفي طاعته ومن محبة الملك عبد العزيزله كان يثق براية وبكلمته وقيادته وكان يوصيه دائما بالكرم والرجال الطيبين ويقول له نص((تكفى يامحمد الله الله في الطيب وحط عوجاه سمحه ولو يبي شماغك اللي على راسك عطه اياه أما الردي لايهمك ابد وحطه على الورك سواء زعل ولا رضى)))
وفاته::توفي الله يرحمه في غزوة تهامة الثانية بعد ان اشتدت المعركة فقتل برصاصة في راسه على اعلى الجبل فحزن جماعته حزن شديد وحزن من في الجيش من جميع القبايل من البدو والحضر ومحبة الناس له لم تاتي من فراغ وانما من كرمه وشجاعته وبطولته كان الله يرحمه مخلص للوطن والملك ولجماعته غيور ومحبا لهم وفي الختام العذر والسموحة ان كان طولت عليكم او قصرت في ذكر بعض الاسماء او اخطاءت في التواريخ وتسلمون....:deal:
بتكلم ذا المرة عن شيخ من شيوخ قحطان شيخ آل عاصم في زمانه الشيخ محمد بن سحمي عن المواقع والمغازي الي شارك فيها...طبعا هو كان له ولد وبنتين وكلهم ماتوا الله ايرحمهم ويرحم اموات المسلمين اجمعين
1_معركة الصحن:كانت سنة 1339 في شمال المملكة وكانت جيوش الملك عبد العزيزبقيادة ابنه الملك سعود وقد شارك فيها الشيخ محمد وكان كثير من ابناء آل عاصم تحت قيادة ابن عمه فيصل بن حزام وكان ابنه فلاح الاول معه وقتل في تلك الغزوة ولحق الشيخ محمد بقاتله وتمكن ومن قتله...
2_معركة ابها:سنة 1340 كانت جيوش الملك تحت راية ابنه فيصل وكان الشيخ من قادة السرايا التابعة لفيصل بن عبد العزيز وحينما وصلت الجيوش الى ابها هرب اهلها وقد تابعتهمم بيارق جيوش ابن سعود وكان اذاجاء وقت العصر اخذت الجيوش قسطا من الراحة الا ان الشيخ محمد واصل مطاردة الهاربين بسريته وكان معه حوالي 100مقاتل وكانوا بدون رواحل بسبب وعورة الارض الجبلية الى ان جاء وقت المغرب حيث تجمع الهاربون في راس الطور فواصل الشيخ المطاردة وهربوا حتى نزلوا بلاد حرملة بسهل تهامة وحين وصل الشيخ الى راس الطور امسى هو وربعه على متاع الهاربين وفي الصباح نزل عليهم بحرمله وكان يوجد بها بساتين البن ومخازن اسلحة وذخيرة تابعة لشيوخ تلك المنطقة فقام بترتيب وضعها لكي يسلمها كاغنيمة حرب للملك وعاد بسريته الي موقع بيارق الامير فيصل في ابها وبعد ان سيطرت الجيوش على ابها وكل الامير فيصل عليها رجل يقال له ابن عايد على عسير وتعتبر هذه الحملة على ابها الا ان اهل ابها ثاروا مرة اخرى على ابن عايد وقتلوه وما كان من الملك عبد العزيز الا ان جهز جيش لتطويعهم وكان الشيخ محمد بن سحمي احد كبار القادة لهذا الجيش وتم غزو ابها وتطويع اهلها لامر الملك واحضار الذين قتلوا بن عايد وتم تنفيذ حكم الشرع فيهم..
3_معركة الرغامة في الحجاز:سنة 1345جاءت بعد فتح مكة وذالك كان في سنة 1341وبقي الملك في مكة وكان الشيخ ابن سحمي ومن ومعه من جماعته من آل عاصم في مكةثم طلب الشيخ من الملك اذن بان يغزو حدود جدة فأذن له ومن اراد الخروج معه فلبى له الكثير لكن عندما عزم الخروج تخلى الكثير ولم يخرج معه الا القليل من جماعته على راس 12 من الابل ومنهم الشيخ محمد بن سحمي وعندما وجد الاغلب تخلى اخذ براي جماعته في الخروج لكن عزيمته وعزيمة جماعته تكفي توجه 12 متوكلين على الله ساروا صباح وعصر ذالك اليوم كانوا في بحرة وهي معروفة الى الان جنوب جدة وحين عشو بعد العصر راو طائرة جيوش الشريف وهي تقوم بدورية على حدود مكة لمراقبة جيوش ابن سعود في ذالك الوقت ظنوا الجماعة انه تم كشف امرهم لكن عناية الله حمتهم ولم تراهم وفي صباح اليوم التالي امر ابن سحمي على واحد من ربعه يقال له ابن دحيم بأن يرجع الى الملك عبد العزيز ويخبره بقلة العدد وحاجته لاسلحة ورصاص لبى الملك طلبه وبعث ما طلبه الشيخ ابن سحمي وفي نفس وقت دخول ابن دحيم لمكة حاول ابن سحمي التقرب اكثر من جدة بحثا عن الغنائم وخاصة الابل ولكنهم لم يجدو في تلك المنطقة الي ان وصلوا الي مكان يسمى الطوال جنوب جدة وجدوا في تلك المنطقة الكثير من الاغنام فاتفق كل 2 ان يأتي بمجموعة من الاغنام وقد اقبل عليهم وقت المغرب وتمكنوا من جمع مئات من الغنم وتوجهوا بها الى مكة ولم يصلوا الى في عصر اليوم التالي وسلموا الغنائم الى الملك عبد العزيز وشكر الملك الشيخ ابن سحمي على مابذله ووقف مع الملك هو وجماعته في حصار الحجاز الى ان سلمها الشريف للملك عبد العزيز ساذكر احد المواقف التي حدثت مع الشيخ احضر مدفع مع الملك عبد العزيز خلال الحصار وكان الذي يقوم بتشغيله رجل اسمه شعيب واحضروا المدفع ليلا وثبتوه وفي الصباح اخذ شعيب يطلق المدفع على جيوش الشريف في موقع يقال له الكندرة في اطراف مدينة جدة وحينما كثر الطلق عليهم وجهوا جيوش الشريف المدافع على مدفع الملك وكثر الغبار حول موقع المدفع فامر الملك ان ينظرو خبر شعيب هل هو حي ام ميت فما كان من الشيخ الا ان انطلق بطلب الملك وقد راى كثير من الرجال قد قتلوا بسبب المدافع فحاول ان يخرج وقد راى شعيب يحبوا مصاب على ركبه فحمله على فرسه حتى اتى به الي صيوان الملك فأعجب الملك بشجاعته وقوة بأسه وقال له ((بعدي ولدي من جاب شعيب))لان الملك حريص على شعيب لانه هو الوحيد الذي يشغل المدافع...
الموقف الثاني كان هناك سور حديدي(شبك)يحيط بقوات الشريف واسلحته وكانت جيوش الملك تتحدث عن الشبك وان فيه التماس كهربائي فكانت قوات الملك تهاب التقرب منه وفي يوم من الايام جمع الملك شيوخ نجد وابطالها وطلب منهم ان يعطوه معلومات عن هذا السور وقال لهم انتم شيوخ نجد ولا يكود عليكم شي وعاد الشيخ الي جماعته فأخبرهم بكلام الملك وقال دعونا نكون اول القبائل التي تحضر الخبر ولا نكون من الاخيرين وخرج في مساء اليوم نفسه ومعه 3 من جماعته وساروا الي جهة السور وحينما قربوا اخذ ابن سحمي يطلق الايمان بأن لايقربوا كثير منه فكثر الجدال بينهم لان كل واحد يريد ان يذهب بدلا لخويه حتى ردد كثير من الايمان فذهب هو حبوا الى ان وصل الي السور اذ وجده شبك عادي من النوع الشوكي ومثبت بأخشاب عادية لايوجد به خطر فكسر منه كسره واخذها معه للملك وعاد في ليلته لمجلس الملك وفي الصباح وحينما جلس الملك اتاه ابن سحمي ومعه عينة الشبك فشكره الملك على جهوده لانه طمن الجيش بأن الشبك ليس خطر...
ومنها ايضا اخرج الشريف مجموعة من الجنود وعددهم حوالي 90 يتبعهم 2 من اهل الخيل لكي تتبع جيش ابن سعود وهل لازالوا موجودين في الرغامةام لا وامر الملك بأن لايتعرضون لتلك الفرقة حتى تتوسط الجيوش وعندما توسطت قتلهم الناس ففر منهم واحد ولحق به شخص يدعى ابن طليان وتمكن الجندي من تصويبه وايقاعه من فرسه على الارض ولحق به بادي بن دبيان وتمكن الجندي من اصابة بادي واوقعه من فرسه وحينما راي الشيخ ابن سحمي صديقه بادي وقع على الارض لحق بالجندي وتمكن من قتله وسلب بندقه ....
ومنها عندما كانت طائرة الشريف تقوم بدوريتها قال شاعر آل عاصم بالرغامة في الطائرة [/font]
يوم حطوا لنا الكفار طيارة
حنا طياير ابوتركي وخلائه
وهذه قصيدة اخرى:
ديرة ياحزام كل عجز فيها=من نزلها ليلة شد ماباتي
كود ربعي يومهم هاجروا فيها=واصبرواصبر الجمال المثناتي
دولة جانا حسين اقزيها=مادرى ان حنا نطلب الله بها تأتي
كن ضرب سيوفنا في علابيها=لين زال العنق عن كل جمهاتي
بأذكر الله كن نناصى جماهيها=ماتقول الاالقدور المجفاتي
كان ابن سحمي لا يسير الابأمر الملك وفي طاعته ومن محبة الملك عبد العزيزله كان يثق براية وبكلمته وقيادته وكان يوصيه دائما بالكرم والرجال الطيبين ويقول له نص((تكفى يامحمد الله الله في الطيب وحط عوجاه سمحه ولو يبي شماغك اللي على راسك عطه اياه أما الردي لايهمك ابد وحطه على الورك سواء زعل ولا رضى)))
وفاته::توفي الله يرحمه في غزوة تهامة الثانية بعد ان اشتدت المعركة فقتل برصاصة في راسه على اعلى الجبل فحزن جماعته حزن شديد وحزن من في الجيش من جميع القبايل من البدو والحضر ومحبة الناس له لم تاتي من فراغ وانما من كرمه وشجاعته وبطولته كان الله يرحمه مخلص للوطن والملك ولجماعته غيور ومحبا لهم وفي الختام العذر والسموحة ان كان طولت عليكم او قصرت في ذكر بعض الاسماء او اخطاءت في التواريخ وتسلمون....:deal: