المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : مواقف تحتاج الى واقف


سعيد بن مسعود آل مهدي
13-06-2006, 05:15 PM
مواقــــــــــــف تحـــــــتاج الى واقـــــــــــف


الموقف الاول :

موقف جاهلي عربي يأتي من التاريخ القديم وذلك ... حينما حقق احــــد الادباء المعاصرين
ديوان عنترة قال : لقد شـــــد انتباهي ـــــ وانــــا ادرس خصــــائص شعرة ـــ انـــك لن تجد في هذا الشعـــر وصفـــــا لمحبوبته عبله علما انه جعل قسما وفيرا منه لها ، فلا يعرف القارئ لشعر عنترة صوره لهذه المراة ولا يتخيل
لها قسمات وجه او تقاطيع بدن ويضيــف : كـــما شد انتباهي تلـــك النخوة العظيمة التي يتمتــــع بها هذا الشاعر والغيرة المتأصلة فها هو يقول :
واغض طرفي ان بدت لي جارتي .......... حتـــى يوارى جارتي مثواها
اغشـــى فتــاة الحـــي حليلــها .......... واذا غزا في الحرب لا اغشاها
فتأمل هذا الرجل العربي ذا النخوة والغيرة والشهـــامة التي تمنعـــــه من التعرض لجــــــارته ولو بنظرة , وهـــو حريص كل الحرص على ان لايدنس عرض هذه الجارة بإشاعة او كلام مريب فتـــــــــجده لايزورها وزوجــها
مسافر في الحرب .
الموقف الثاني :

موقف اسلامي عن الزبير بن العوام رضي الله عنه يأتي في أعظم فترة من تاريخ الإنســــــانيـة
وذلك عندما خطب عاتكة بنت زيد بن عمرو بن نفيل وكانت من جميلات زمانها ـــــ فأشـــــــــــترط عليه ان لا
يمنعها من المسجد فوافق عللا ذلك , ولكنه بعد الزواج أحس بالغيرة عليها وهي ذاهبة الى المسجد او راجعه
منه , وماكان له ان يمنعها من ذلك والرسول صلى الله علية وسلم يقول ( لاتمنعوا أماء الله مساجد الله )
وعظمت الغيرة في نفسه فكانت إذا تهــيأت للـــخروج الى الصلاة قـــــال لها : والله انـــك لتخرجين واني لكــــاره , فتقول : امنعني فأجلس فيقول كيف وانا اشترطت لك ألا افعل , وكان بوده لو أنها صلت في بيتها خــــيرا
له وأكثر اجرا واعظم راحة لنفــسه , لكن الشــــرط املك وهو لايريد ان يرجع بكــــــلمته .. وفــــكر في الأمــــر فاحتال له فجلس لها على الطريق في الغلس , فلما مرت وضع يده على كفــها دون ان تعرفه , فاســـــترجعت
ثم انصرفت الى منزلها , فلما حان الوقت الذي تخرج فيه الى المسجد لم تخرج , فقال لها الزبير : مالك ألا
تخرجين الى الصلاة قالت , فسد الناس , والله لاأخرج من منزلي , لقد كان على علم بنفسية زوجته وحسن
دينها ويقينها ونجح فيما أراد .. ومن اللطائف ان الزوج يسال وكأنه لايعلم , والزوجة تجيب بكلام لايثــــير
الشك في نفس زوجـــــها فهي قد تعامـــــلت مع هذا الموقــــــف وفق ثوابتها الإيمــــــانية واتخـــــذت مايمنع تكـراره فالسلامة لايعدلها شيء .

هذان الموقفان أين هما مما يجري في الحالة الاجتماعية الآن :-

يجري في الأسر التي قائم حالها على الدمقراطيه فكل فرد في الاسره يعبر عن راية وحياته كيف يشاء ودون حساب او عقاب وقد يؤدي هذا التعبير الى أفساد الأخلاق بينما كانت علاقة الرجل مع أهله في السيادة على درجه كبيره من الرقي والتقدم .
وكانت المرأة محترمه مصونة تسل دونها السيوف وتراق الدماء.
وربما كانت المرأة أذا شاءت جمعت القبائل للسلام وان شاءت أشعلت بينهم نار الحرب والقتال في الماضي.
وجاء الإسلام وأكرم المرأة :
ومن الصور المضيئة لإكرام المرأة في الإسلام :-

-المرأه قد تكون أم او أخت أو زوجه أو قريبه
1ــ فإذا كانت أم فقد قرن حقها بحقه سبحانه وتعالى ( وقضاء ربك الا تعبدوا الا إياه وبالوالدين
أحسانا). وكلنا نعلم ذلك الرجل الذي جاء الى الرسول صلى الله عليه وسلم يسأله( من أحق الناس
بحسن صحابتي قال أمك ..... وكررها ثلاث )
2ـــ الجهاد كل مسلم يرغب نيل الشهادة للفوز بالسعادة في الأخره ومع ذلك فأن حق الوالدين مقدم على
فضل الجهاد
3 ــ ما كان يفعل في الجاهلية وأد البنات فجاء الإسلام وحرم ذلك وقد أخبر الرسول صلى الله عليه
وسلم بمعناه ( من كان عنده أبنتان فأحسن في تربيتهم دخل الجنة ....الخ )
4 ــ الزوجة جعلها الإسلام عماد المجتمع وأساسه المتين.

وألان نرى بعض الرجال قد أعطا المرأة الحرية التامة تعيش كيف تشاء وتلبس كيف تشاء وتفعل ماتشاء وقد ينقلهم الى أماكن التسوق ويتركهم لساعات طوال دون رقيب وقد تصبح الكلمة الاولى والاخيره لها. ولهذه الحرية فقد أكتسب بعض المجتمعات بعض العادات الدخيلة والتي لم تكن تعمل من قبل فمثلا ( الولائم النسائية ) الأمر الذي قد يؤدي ببقاء الرجل بالمنزل والمرأة في الخارج بينما في بعض المجتمعات الولائم للرجال وقد تكون النسوة معهم وقد تكون في بيوتهن وغيرها من العادات وقد تقوم بشراء بعض المستلزمات المنزليه وتقف أمام الرحال وتحاسب وتجادل في الحساب وصاحب القوامه في السياره ينتظرها وهناك من يلبسها العباه التي تبرز أحزاء الجسم ويمسك بيدها مقتادها في أماكن الترفيه والمحلات التحاريه أين الفاروق رضي الله عنه من هؤلاء أين علي رضي الله عنه صاحب الغيره أن من حرم الغيره فقد حرم الطهاره ومن حرم الطهاره فهو في منزلة البهايم.
أما في ذلك قلب للفطرة الاجتماعية ؟

أستطاع الأعداء أن ينفذوا من بابين خطيرين ويدمروا المجتمع وهما :-

الاول ـــــــ أستطاع الأعداء أن يكونوا مذاهب منحرفة وعقائد فاسدة دخلت ديار المسلمين ففسدت
عقائدهم.
الثاني ــــ استطاع الأعداء أن يدمروا الأسرة من خلال ركنها الأصيل وركنها القويم في تربيتها
وإصلاحها وإنشاءها وهي المرأة

أما عـــلاقة الرجـل مع أولاده فمنهم من يقول : -

إنما أولادنا بيننا .......... أكبادنا تمشي على الأرض
وقد كانوا أشد الناس احتياجا الى البنين ليتقوا بهم العدو ويزدادوا بهم وهم هيبة لهم وزينة لهم ( إنما المال والبنون زينة الحياة ).
وألان نرى والله المستعان شباب ولانعم فهناك شباب فيهم خير كثير وإنما البعض من خرج عن عاداته الاجتماعيه وتقاليده وتغيرت ملابسهم وتغير حتى كلامهم وتغيرت أشكالهم وأصبحوا ذكور فقط.
وترى راعي الاسره في صوب والولد والبنت في صوب والمرأة في صوب !!!
ولذا فأن أثقل ما على الطبيعة البشرية تغير الأخلاق التي طبعت علها النفس فمن جاهد نفسه على التحلي بالفضائل وجاهدها على التحلي من الرذايل حصل له خير كثير واندفع عنه شر مستطير فالأخلاق منها ماهو عزيزي فطري ومنها ماهو اكتسابي يأتي بالممارسة والمجاهدة تعني أن يجاهد نفسه حتى يموت كما أن المجاهدة عباده لله تعالى .



والسلام عليكم

مسفر الفهري
14-06-2006, 12:26 PM
نجد بعض الشعراء يباهي في وصف إمرأة ويذكر محاسنها بل ويصف أهلها ويحدد موقعها وذلك كله تحت مسمى الغزل...

فأصبحت تسمع قصيدة وكأنك تشاهد أحد الأفلام ال...

والمرأة دورها كبير في المجتمع وهذا الدور يحتاج مراقبة من الرجل لكي لا تميل الى غير الصواب لما عرف عنها سرعة تأثرها وتحكم عواطفها في تصرفاتها حيث يكون للرجل الحقيقي دور في توعيتها ومنعها ان لزم الأمر...

الكلام في هذا الموضوع طويل لا يمكن حصره في هذا المقام ...

ولكن تبقى معايير الدين هي الدرب السليم لإتقاء شر فتنة النساء

لاهنت أخي الكريم (مداهيل الرجال ) على هذه المشاركة القيمة ولا تحرمنا المزيد...

تحياتي..

عمر الغريب
14-06-2006, 02:35 PM
مداهيل الرجال .... قلم ينطق بالحق كالسيف على الرقاب***

نحتاج لهذا الفكر النير والمنهج السليم حتى نرى الحياه على حقيقتها وكما سنها المصطفى عليه الصلاة والسلام..

مداهيل الرجال... عزيزي*
أين رحلت الأسره المسلمه .. عن مانراه اليوم من تغيير للفطره وإبتعاد عن المنهج الديني....؟؟؟
ولكي نوضح مضمون السؤال نذكر بعض المواقف والتي سنضرب أخماس وأسداس للواقع المر الذي تعيشه الأسره في
هذا العصر.....
يقول القاسم بن راشد الشيباني : ( كان رفعة بن صالح نازلاً عندنا ، وكان له أهلٌ وبنات .. وكان يقوم فيصلي ليلاً طويلاً .. فإن كان السّحرُ نادى بأعلى صوته .. قال : فيتواثبون ، من هنا باكٍ ، ومن هاهنا داعٍ ، ومن هاهنا قاريء ، ومن هاهنا متوضيء ، فإذا طلع الفجر نادى بأعلى صوته : عند الصباح يحمد القوم السري ) .

وأنتبهت إمرأة حبيب العجمي بن محمد ليلةً وهو نائم .. فنبهته في السّحر وقالت له : ( قم يا رجل ، فقد ذهب الليل وجاء النهار ، وبين يديك طريقٌ بعيدٌ .. وقوافل الصالحين قد سارت ونحن قد بقينا ) .

وكان للحسن بن صالح جاريه فباعها من قوم .. فلما كان جوف الليل قامت الجاريه فقالت : يا أهل الدار الصلاه ، فقالوا : أصبحنا ؟ أطلع الفجر ؟؟ .. فقالت : وما تصلون إلا المكتوبه ؟!! .. قالوا : نعم ، فرجعت إلي الحسن فقالت : يا مولاي ، بعتني من قوم لا يصلون إلا المكتوبه ، ردني .. فردها .

وعن ابن عثمان النهدي قال : ( كان أبو هريره رضي الله عنه وإمرأته وخادمه يتعقبون الليل أثلاثاً .. يصلي هذا ، ثم يوقظ هذا ، ويصلي هذا ثم يوقظ هذا ) .

هذه الأسر بمنهجها هذا تمثل قلعةً من قلاع الدين .. إنها أسر مؤمنه في سيرتها ، متماسكه من داخلها ، حصينه في ذاتها ، مثلها الأعلى أسوةً وقدوةً رسول الله صلى الله عليه وسلم .. أسر قائمةٌ على الإستمساك بشرع الله المطهر ، الصدق والإخلاص والحب والتعاون والإستقامه والتسامح ، والخلق الزكيِّ .
مابالنا اليوم لم نعد كماكان أسلافنا ...
إن الكيان الأسري ليس إمرأه فقط ، وليس رجلاً أيضاً ، إنما هو كيان متكامل ، للمرأه وظيفه أنثويه وللرجل وظيفته المكمله ، ولو تعاضدا وتشاورا وأدى كل منهما رسالته في التربيه والبناء لما أصيب السواد الأعظم من الأسر بالخور والفشل والضعف والهلاك .. وإنك لتحزن لذلك الدِّفق الهائل من السموم عبر ( الفضائيات ) لمسخ الأسره المسلمه ، وهدم نظامها بالدعوه إلي تحرير المرأه والتمرد على قوامة الرجل ، ورفض بل نزع الحجاب ، والنكوص على الأعقاب بتزيين العرى والإختلاط ، ومحاربة القيم وتعدد الزوجات .. ناهيك عن الدعوه إلي تأخير الزواج ، حيث يصورونه أغلالاً وقيوداً تكبل الحريه !! ، وتحجز عن الإنطلاق .. ثم لوثوا العقول وأفسدوا القلوب بعلاقات مشينه سموها صداقه وزماله ومخادنه !! .. ومما يؤسف له أن هذه الأسر المغزوه من قبل أعدائها ، مهدده من قبل أصحابها المسؤلين عنها ..

أخي الفاضل....
لكي يتم التصحيح لابد أن نستشعر الرقيب وهي أولى اللبنات الأساسيه والمحور الأهم للرجوع لطريق الذي سار عليه
الصحابه وذراريهم...
لابد من إظهار البيت النبوي في بيتك وتستشعر أنك مغادره إن عاجلاً أم آجلاً لافرق فهو يوم لابد أن يأتي إن
ركزت إستشعارك الداخلي وداومت التفكيير فأنت في مفاز من العذاب إن شاء الله .. وأقولها للرجل والمرأه عند إذ
ستنسى أنك في الدنيا ووجههك للآخره حتماً كليكما والله من وراء القصد...........

لك الله................ وبارك الله في طرحك المبارك...................

نسناس
15-06-2006, 01:06 AM
مداهيل الرجال

مقال جميل ،،

يعكس حيوية صاحبه ، ونظرته المتفائلة وسط ركام مخيف !!!

الردود لا تقل قيمة عن المقال الاصل ،،

وهذا يدل على تقارب الغايات ، والهموم ,،

فأي قلوب تقاربت ، فهذا ديدنها ،،


وأنا هنا أحمل لك تفاؤلا ، واشارة مفيدة باذن الله :

اما تفاؤلي فالوعي بين النساء عامة بدرجة رائعة ترضي كل قلب حي ،،

وهذا يذكره العلماء والدعاة المتابعين لأعمال الدعوة في أوساط النساء ،،

اما اشارتي فنساؤنا منا ،، وتحت اشارتنا وبدقة عالية ،،

فعلى قدر عنايتنا بهن نجني خير الثمار !!

وعلى قدر اهمالنا لهن نجني أحزن الآثار !!


شكرا لك عزيزي ،،

سعيد بن مسعود آل مهدي
15-06-2006, 12:48 PM
أخي الكريم : بوكنان
لاننكر بأن دور المرأة كبير في المجتمع الا أنها تبقى ضعيفه أمام التيارات التي قد تمسها في دينها او أسرتها
وكل هذا بسبب الدعوات الاثمه والشعرات المضلله تحت مسمى (حقوق المرأه وحريتها ومساواتها بالرجل) وغياب قوامة الرجل وقد يكون السبب في غيابها اما لضعف في الشخصيه أو للغرام الذي قد يعطي المرأة زمام الامور ففرضت بعض العادات التي تختلف من مجتمع الى مجتمع و حتى أصبحت في أمر مريج وتزلزل في النفوس ولا حول ولاقوة الا بالله أصبحت الفضيله محاربه .
اما العفيفه التي راقبة الله عز وجل وعرفت حقوقها التي عليها ولها فهي في استقرار مهما طرى من مستجدات على حرب الفضيله وتجدها تقولك:
اليك عني اليك عني .........فلست منك ولست مني

اشكرك بوكنان على المشاركه والله نسأل ان يحمي نساءنا من هذه الشرور وأن يثبتها على طريق الحق

سعيد بن مسعود آل مهدي
15-06-2006, 01:22 PM
أخي الكريم : عمر الغريب

سعت بقدومك ياعمـــــــــر الغريب ومشاركتك قيمه ولا أجد ما أقوله لك الا أنك لفت ناظري الى مسأله خطيره جدا وهى : (تأخير الزواج أو الانصراف عن الزواج)
وهذا أمرا خطير جدا لان الزواح سنة الانبياء والمرسلين وهو سبيل المؤمنين استجابه لامر الله (وانكحوا الايامى منكم والصالحين من عبادكم ...الخ الايه
الزواج يحقق وجود السكن ليطمئن فيه الرجل من الكدر والشقاء.
الزواج من أسباب الغنى ودفع الفقر والفاقه.
الزواج يرفع كل واحد من الزوجين من عيشة البطاله والفتنه الى معاش الجد والعفه.
الزواج يستكمل كل من الزوجين خصائصه وبخاصه استكمال الرجل رجولته لمواجهة الخياه وتحمل المسئووليه
بالزواج تنشأ علاقة بين الزوجين مبنيه على الموده والرحمه والتعاون.
بالزواج تمتد الحياه متصله بالاسر الاخرى من القرباء ومن الاصدقاء والانساب مما يكون له الاثر في الترابط وتبادل المنافع.
ان الوقوف عن الزواج يؤدي الى انقطاع النسل ويؤدي الى ضعف التربيه الدينيه في النفوس
من اعضم اثار الزواج انجاب الاولاد وتقوية الايمان والعفه
من اعضم اثار الزواج وجود الغيره على المحارم
من اعضم اثار الزواج يعرف الانسان حق والديه ومالهم من حقوق
من اعضم اثار الزواج معرفة المعاناه التي عاناها والديه في تربيته
من اعضم اثار الزواج صلة الارحام
فيجب على المسلم ان لاينصرف عن سنة الله في خلقه ويجب مكافحة ذلك
وفي الختام الله نسأل الهدايه الى سبيل الرشاد.

سعيد بن مسعود آل مهدي
15-06-2006, 01:53 PM
أخي الكريم : نسناس

تعليق مميز والتفاؤل موجود

الا أن مكافحة الداء واجب ديني وأجتماعي

وتفاحه خاربه تفسد كرتون بأكمله

ومايبذلونه العلماء والدعاه والخطباء بأذن الله أنه ملموس

ولاننكر بأن الفرس من خياله

والخيل الاصيله لا تلين لصاحبها الا بعد عسفها أن صح التعبير

سعدنا بقراءة ما كتبه قلمك

وياهــــــــــــلابك

منذر بن محمد القحطاني
13-07-2006, 05:18 PM
شكراً لك اخي الكريم على هذا المشاركة

سعيد بن مسعود آل مهدي
02-08-2006, 01:56 AM
منذربن محمد القحطاني

شكراً لك اخي الكريم على هذا المشاركة

منذر بن محمد القحطاني
02-08-2006, 05:26 PM
شكراً لك اخي الكريم على هذا المشاركة

سعيد بن مسعود آل مهدي
20-08-2006, 01:25 AM
الاخ الكريم / محمد بن منزر القحطاني


شكرا لك على المرور وهزا كرما منك


وياهـــــــــــــــــــــــــــــلابك

سفير بني بشر
20-08-2006, 01:51 AM
نشكرك يالغالي

صادق العرب
17-09-2006, 11:22 AM
أحسنت وجزاك الله خير مقال كريم وصاحبه كريم

وكم نحن في حاجة الى التصحيح الاجتماعي السليم

وترك بعض التقمصات المخالفه التي ليس وراها الا ال

فلان فعلوا وعملوا

اسأل الله لنا ولكم الصلاح

شكرا لك على هذا الابداع

سعيد بن مسعود آل مهدي
28-09-2006, 01:18 PM
صادق العرب

بارك اله فيك وشهرك مبارك