نسناس
13-06-2006, 02:07 PM
(( مــــاذا لـــو ؟!! ))
· ماذا لو بادرنا بالالتفاف حول القيادة لوضع استراتيجية تنموية طموح يحدد لها فترة زمنية معينة لتحقيق هذا الهدف، واخترنا لها فريق عمل عالي الكفاءة، كبير الشجاعة، صادق الولاء والنية، وبمشاركة جماعية من عموم المواطنين، لتنفيذ هذه الخطة في الفترة الزمنية المحددة، وعدم الالتفات للمطالبات السخيفة من قبل أهل العلمنة والفساد والمطالبين بما يخالف الشرع ومنهج هذه البلاد ؟!.
· ماذا لو ركزنا على العلم والثقافة أولاً - لأنه لا حضارة ولا رقي بدون علم – بدلا من إشغال طلابنا بمواد دراسية طبيعية سببت لهم التعثر والتخبط وربما ترك المواصلة مما أفقد الوطن كوادر مهمة كانت ستقدم لهذا الوطن لولا هذه المواد التي مُلئت حشوا وأصبحت عقبة كؤود أمامهم .ولو أعدنا النظر في نظام التعليم، فجمعنا بين التعليم بالحفظ والتلقين، مع التَّعَلُّم بالبحث والتطبيق..مع التوازن بينهما لكان خيرا كثيرا .
· ماذا لو أنصفنا ديننا، وقدمناه للعالم ..كما هو دون مخالفات شرعية ..فنقدم للعالم نموذجاً اقتصادياً بلا معاملات ربوية !! ونقدم للعالم إعلاماً هادفاً بلا صور فاضحة ، ومشاهد فاجرة ، وأغاني صاخبة ، بل نوضح لهم حقيقة الإسلام الناصعة الرائعة .
· ماذا لو اعترفنا بفضل علمائنا الربانيين - وخصوصاً هيئة كبار العلماء - الذين يعملون بأمانة وإخلاص، لوجه الله تعالى، وإعلاء كلمته، ومنحناهم حق قدرهم من الاحترام والإجلال - جهراً وسراً – وأخذنا بأقوالهم ، واحترامنا آراءهم.. فهم الذين أفتوا بحرمة الربا ، وهم الذين أفتوا بحرمة الأغاني واستعمال المفرقعات النارية ، وهم الذين أفتوا بحرمة نشر صور النساء في وسائل الإعلام !!
· ماذا لو اقتصرت الفتوى في بلادنا على الهيئة العليا للإفتاء، وتوقفت فتاوى كتاب الصحف والتي يخالفون بها رأي هيئة كبار العلماء واللجنة الدائمة للبحوث العلمية .
· ماذا لو انتبهنا للمغالطة التي تمرر بين الحين والآخر، بالخلط بين ما سَمّوه بحرية الرأي وبين تنظير المنافقين والمفسدين والتي استغلت هذا المصطلح للهجوم على ثوابت الدين ومحاولة القضاء عليه .
· ماذا لو ارتفع نشاط ومستوى أداء رجال الأمن إلى مستوى رجال الدعوة، والأمر بالمعروف والنهي عن المنكر، ورجال التعليم، والمثقفين، في حفظ الأعراض والسهر على حرمات المسلمين مع قلة الحوافز المالية والأجهزة اللاسلكية .
· ماذا لو كف بعض الكتاب وأصحاب القنوات في الخوض في أمور الشرع- التي لا يتقنونها - ويكتفون بالكرة واللعب وهي الأمور التي يجيدونها؟!.
· ماذا لو كف بعض المعلمين في المدارس وأساتذة الجامعات، عن تمرير المنهج التحرري الذي يخالف سياسة هذه البلاد بذكر تجاربهم الخارجية في بلاد الكفر أثناء دراستهم ..وأنه لا مانع من قيادة المرأة ..وكانت زوجتي تفعل ذلك .. في فصول الدراسة، وخارجها: في الفنادق والأحديات والإثنينيات .. وركزوا على تنمية الاعتزاز بالدين !
.
· ماذا لو بادرنا بالالتفاف حول القيادة لوضع استراتيجية تنموية طموح يحدد لها فترة زمنية معينة لتحقيق هذا الهدف، واخترنا لها فريق عمل عالي الكفاءة، كبير الشجاعة، صادق الولاء والنية، وبمشاركة جماعية من عموم المواطنين، لتنفيذ هذه الخطة في الفترة الزمنية المحددة، وعدم الالتفات للمطالبات السخيفة من قبل أهل العلمنة والفساد والمطالبين بما يخالف الشرع ومنهج هذه البلاد ؟!.
· ماذا لو ركزنا على العلم والثقافة أولاً - لأنه لا حضارة ولا رقي بدون علم – بدلا من إشغال طلابنا بمواد دراسية طبيعية سببت لهم التعثر والتخبط وربما ترك المواصلة مما أفقد الوطن كوادر مهمة كانت ستقدم لهذا الوطن لولا هذه المواد التي مُلئت حشوا وأصبحت عقبة كؤود أمامهم .ولو أعدنا النظر في نظام التعليم، فجمعنا بين التعليم بالحفظ والتلقين، مع التَّعَلُّم بالبحث والتطبيق..مع التوازن بينهما لكان خيرا كثيرا .
· ماذا لو أنصفنا ديننا، وقدمناه للعالم ..كما هو دون مخالفات شرعية ..فنقدم للعالم نموذجاً اقتصادياً بلا معاملات ربوية !! ونقدم للعالم إعلاماً هادفاً بلا صور فاضحة ، ومشاهد فاجرة ، وأغاني صاخبة ، بل نوضح لهم حقيقة الإسلام الناصعة الرائعة .
· ماذا لو اعترفنا بفضل علمائنا الربانيين - وخصوصاً هيئة كبار العلماء - الذين يعملون بأمانة وإخلاص، لوجه الله تعالى، وإعلاء كلمته، ومنحناهم حق قدرهم من الاحترام والإجلال - جهراً وسراً – وأخذنا بأقوالهم ، واحترامنا آراءهم.. فهم الذين أفتوا بحرمة الربا ، وهم الذين أفتوا بحرمة الأغاني واستعمال المفرقعات النارية ، وهم الذين أفتوا بحرمة نشر صور النساء في وسائل الإعلام !!
· ماذا لو اقتصرت الفتوى في بلادنا على الهيئة العليا للإفتاء، وتوقفت فتاوى كتاب الصحف والتي يخالفون بها رأي هيئة كبار العلماء واللجنة الدائمة للبحوث العلمية .
· ماذا لو انتبهنا للمغالطة التي تمرر بين الحين والآخر، بالخلط بين ما سَمّوه بحرية الرأي وبين تنظير المنافقين والمفسدين والتي استغلت هذا المصطلح للهجوم على ثوابت الدين ومحاولة القضاء عليه .
· ماذا لو ارتفع نشاط ومستوى أداء رجال الأمن إلى مستوى رجال الدعوة، والأمر بالمعروف والنهي عن المنكر، ورجال التعليم، والمثقفين، في حفظ الأعراض والسهر على حرمات المسلمين مع قلة الحوافز المالية والأجهزة اللاسلكية .
· ماذا لو كف بعض الكتاب وأصحاب القنوات في الخوض في أمور الشرع- التي لا يتقنونها - ويكتفون بالكرة واللعب وهي الأمور التي يجيدونها؟!.
· ماذا لو كف بعض المعلمين في المدارس وأساتذة الجامعات، عن تمرير المنهج التحرري الذي يخالف سياسة هذه البلاد بذكر تجاربهم الخارجية في بلاد الكفر أثناء دراستهم ..وأنه لا مانع من قيادة المرأة ..وكانت زوجتي تفعل ذلك .. في فصول الدراسة، وخارجها: في الفنادق والأحديات والإثنينيات .. وركزوا على تنمية الاعتزاز بالدين !
.