نسناس
14-05-2006, 12:11 AM
http://www.islammemo.cc/news/newsimages/memo_maps/220022.jpg
نجح رجال المقاومة العراقية قبل قليل في اغتيال قائد كبير من قادة فيلق بدر ومرافقه في مدينة الدورة جنوب العاصمة العراقية بغداد.
وذكر مراسل 'مفكرة الإسلام' القريب من موقع الحادث في منطقة الدورة بالقرب من قاعدة سكانيا الأمريكية أن حسين داود قائد مجاميع فيلق بدر في الدورة والعقل المدبر للهجمات التي طالت مساجد السنة في الكرخ الشهر الماضي لقي مصرعه بنيران المقاومة العراقية عندما كان خارجًا من قاعدة سكانيا الأمريكية على الطريق السريع في الدورة.
وأوضح مراسلنا الذي تمكن من الوصول إلى مكان الحادث قبل وصول قوات الاحتلال والقوات العراقية أن أكثر من 30 رصاصة أُفرغت في رأسه وصدره وأماكن مختلفة من جسده كما قتل سائقه ومرافقه عندما حاول الهرب مسرعًا خارج السيارة.
وأفاد المراسل ـ نقلا عن شهود عيان ـ أن رجال المقاومة كانوا يكبرون وهم يطلقون النار عليه،
فيما ذكر أحد شهود العيان أن داود توسل لرجال المقاومة قبل قتله وبكى وعلا صراخه بشكل مسموع حسب وصفهم،
وقد تمكنت عناصر المقاومة من الانسحاب دون أن تلحق بهم أية أضرار.
وهذا تعليق احد الشباب على الخبر ، اعجبني فنقلته لكم :
بشرك الله بالجنة ...
والله قمت من مكاني وسجدت لله شكرا على قتل هذا الرافضي العدو الخائن عليه من الله ما يستحق ....
ننتظر المزيد لله دركم يا أبطال سلمت أيمانكم يمن الله كتابكم يوم الدين .....
استهدفوا كبارهم ومعمميهم فقد أسرفوا في قتل إخواننا لعنة الله على الرافضة ....
الله اكبر ولله الحمد ...
.
نجح رجال المقاومة العراقية قبل قليل في اغتيال قائد كبير من قادة فيلق بدر ومرافقه في مدينة الدورة جنوب العاصمة العراقية بغداد.
وذكر مراسل 'مفكرة الإسلام' القريب من موقع الحادث في منطقة الدورة بالقرب من قاعدة سكانيا الأمريكية أن حسين داود قائد مجاميع فيلق بدر في الدورة والعقل المدبر للهجمات التي طالت مساجد السنة في الكرخ الشهر الماضي لقي مصرعه بنيران المقاومة العراقية عندما كان خارجًا من قاعدة سكانيا الأمريكية على الطريق السريع في الدورة.
وأوضح مراسلنا الذي تمكن من الوصول إلى مكان الحادث قبل وصول قوات الاحتلال والقوات العراقية أن أكثر من 30 رصاصة أُفرغت في رأسه وصدره وأماكن مختلفة من جسده كما قتل سائقه ومرافقه عندما حاول الهرب مسرعًا خارج السيارة.
وأفاد المراسل ـ نقلا عن شهود عيان ـ أن رجال المقاومة كانوا يكبرون وهم يطلقون النار عليه،
فيما ذكر أحد شهود العيان أن داود توسل لرجال المقاومة قبل قتله وبكى وعلا صراخه بشكل مسموع حسب وصفهم،
وقد تمكنت عناصر المقاومة من الانسحاب دون أن تلحق بهم أية أضرار.
وهذا تعليق احد الشباب على الخبر ، اعجبني فنقلته لكم :
بشرك الله بالجنة ...
والله قمت من مكاني وسجدت لله شكرا على قتل هذا الرافضي العدو الخائن عليه من الله ما يستحق ....
ننتظر المزيد لله دركم يا أبطال سلمت أيمانكم يمن الله كتابكم يوم الدين .....
استهدفوا كبارهم ومعمميهم فقد أسرفوا في قتل إخواننا لعنة الله على الرافضة ....
الله اكبر ولله الحمد ...
.