علي بن شافع العنبسي
12-05-2006, 04:57 PM
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمدلله رب العالمين ولا عدوان اللا على الظالمين وصلى الله وسلم على سيدالاولين والأخرين محمد بن عبد الله
صلى الله عليه وسلم وبعد
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الموضوع بعض الامثله القديمه وبعض الابيات لقبائل قحطان ورجال يام ومنها مايلي
يقول صاحب المثل
لا تناشد الفهري ولا تطالب الشناني
وهي جرت بين الشيخ جار الله بن رقعان بن حامد الشناني وبين الغربي من الفهر عبيده
وهو ان عبيده اختارو الشيخ جار الله عدل لهم بينهم وبين احد قبائل الحباب وما كان من الحباب
اللا ان ذبحو لهم ذبيحه وحطوها في المحنذه وجاهم الغربي وتم الاتفاق انهم مابيعلمون بغداهم
ولكن الغربي فهيم عرف السالفه وقام يغني ويقول
دعوا الحبابي لها في القوم مضرابي = مخاذة التيس في الهضبه يصلونه
كبيرهم جارالله يحب الزاد بأمر الله =ويميل الفرض عند اللي بيكسونه
قال الشيخ جار الله هاتو غدانا عسى الله يغربل الغربي
الثانيه قصة الشيخ تايه بن مكيال من العنابس وهو من سكان الجفه قرب حبونا ببلاد يام جاه مندوب
والمندوب اكرمكم الله هتيمي على ظهر عير جاه المندوب وامساء عنده قام الضبع وسرا على العير تكرمون
وكلاه فقام الشيخ تايه ورصد للضبع وعقره واعطا الهتيمي عير بدل العير اكرمكم الله وقال رح سدينا وثرنا
فقام شاعر ال مطلق يام يغني
يابيض غني لبن مكيال تايه = ايسد في سبع الخلا ويثور
والقصه الثالثه
ال حيان السري كان في وجيههم رجاجيل يعني جورا لهم فقام الفارس خملان من ال حيان واغضب ربعه
وقطع وجييههم فما كان منه اللا وان شد لين حل مع قبائل جنب بن سعد اهل تهامه وتعرفون المغضب ما يجور
وحل في طور ما يرقاه اللا الوعول والسباع واللا الطير وسكن فيه علمو ال حيان با المحل الذي رفيقهم سكن فيه
وقامو بغزوه على راس الشيخ كردم بن صالح امير شمل ال السري فشاهدة بنت خملان لواحت الرجاجيل
في طور بعيد وقالت لوالدها الطور الفلاني فيه رباح يعني قرود قال والدها لا والله انهم ال منبح يعني
ال حيان تسللو عليه وضربوه بسبعة عيدان واردوه قتيلا وقامو السبعه على راس الشيخ كردم وحلقو لحاهم عليه
لأنه فقد على القبيله بكاملها وهم يريدون لو افتدوه بعشرة رجا جيل ولكن ما يجلا الذم اللا الدم
خملا ن بن صالح وفيهم زياني= قد ذبحو ما بقي منهم تليه
القصه الرابعه
شظاف من ال الحارث من مذكر من يام الرجال حال في العرج وكان بين يام ووادعه مشاكل على العرج
فقامو وادعه وصبحو شظاف ورحب بهم وكان عددهم سبعة رجاجيل وكان الشعب اللي ورا ه مليان من وادعه
رحب بهم شظاف وذبح لهم حايل من الابل وعندما اراد ان يطبخها با الماء قالو وادعه اطبخها بسمن
قال اليامي نطبخها بما عرف انهم اهل شر قام وارسل بنته واسمها قمله قال لها روحي ازهمي لي في
ال الحارث هل الزور وأذا رجعتي اشري لي مع المبدا الفلاني ذهبت البنت وزهمت في ال الحارث وقالت ابو مصبح
فزعو ال الحارث ويوم وصلت البنت المبدا اشرت لأبيها ان ال الحارث وصلو شظاغ عليه سته رجاجيل قال لما اشرت لكم
كل رجال يعدي له بواحد اما كبير وادعة عندي تلازمو الرجا جيل وكل ذبح الاخر وقتلو جميعا ما عدا الشيوخ
وهدو ال الحارث على وادعه وسار بينهم طراد طوال اليوم وهرب من وادعه حول سبعين وهرب من ال الحارث مثلهم وكل
طق له مع شعب ولكن الكارثه ان الذلان من الطرفين تواجهو في راس شعب كل منهم هارب فما كان منهم اللا ان
تحاشرو الذلان في الشعب وهو الان يسمونه شعب الذلان والطرفين كفو وهم من اشجع القبائل وادعه ويام
فتقابل كبير وادعه وشظاف ال الحارث وقال الوادعي حلا لك انك طبختها بسمنها قال اليامي حلا لك انك
كليته بفرثها كل منهم لوث با الثاني وقضو على بعض ويسمى المبدا الذي بدت بنت الحارثي صفرا قمله
لا نها بعد ما اشرت لأبيها ماتت في راس الريع فحمت
المثل الخامس كان الاولين اذا اعجبو لهم بقبيله قا لو ال فلان حصن بني شداد
المثل السادس يقول الشيخ بن ظاهر العنابس عدوك غرماه ال سلمان ورفيقه بلعان
يقصد ال سلمان الحرقان وبلعان من الشقحه من العنابس جد الراحل سعيد بن سعيدان
ويقال الشيخ بن نملان الحبابي خطب ولده له مرة زينه والشايب يعرف ابوها وجدانها قال لولده اتركها
قال الولد طيب اخطب لي وقال الشايب بنت فلان قال الولد ان ابوها خبل قال الشايب
بنت الخبل ولا بنت الربل
السابعه الشيخ ذيب المهان
ذيب المهان شيخ قبيلة ال فطيح كان معروف با الشجاعه والاقدام ولم يذبح له احد باطل فقد قتلو اخوانه
ولم يسلم اللا هو وقام بنصر اخوانه جميعا اخرهم اخوه ذبحوه خواله ال مطلق وهو اخ لذيب من امه وابوه
فقام ذيب وذبح ذبا حه وهو الذي يقول
ما حدن يشحن لمنه جاء خواله = كون انا ذليت من بوقة خوالي
الحمدلله رب العالمين ولا عدوان اللا على الظالمين وصلى الله وسلم على سيدالاولين والأخرين محمد بن عبد الله
صلى الله عليه وسلم وبعد
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الموضوع بعض الامثله القديمه وبعض الابيات لقبائل قحطان ورجال يام ومنها مايلي
يقول صاحب المثل
لا تناشد الفهري ولا تطالب الشناني
وهي جرت بين الشيخ جار الله بن رقعان بن حامد الشناني وبين الغربي من الفهر عبيده
وهو ان عبيده اختارو الشيخ جار الله عدل لهم بينهم وبين احد قبائل الحباب وما كان من الحباب
اللا ان ذبحو لهم ذبيحه وحطوها في المحنذه وجاهم الغربي وتم الاتفاق انهم مابيعلمون بغداهم
ولكن الغربي فهيم عرف السالفه وقام يغني ويقول
دعوا الحبابي لها في القوم مضرابي = مخاذة التيس في الهضبه يصلونه
كبيرهم جارالله يحب الزاد بأمر الله =ويميل الفرض عند اللي بيكسونه
قال الشيخ جار الله هاتو غدانا عسى الله يغربل الغربي
الثانيه قصة الشيخ تايه بن مكيال من العنابس وهو من سكان الجفه قرب حبونا ببلاد يام جاه مندوب
والمندوب اكرمكم الله هتيمي على ظهر عير جاه المندوب وامساء عنده قام الضبع وسرا على العير تكرمون
وكلاه فقام الشيخ تايه ورصد للضبع وعقره واعطا الهتيمي عير بدل العير اكرمكم الله وقال رح سدينا وثرنا
فقام شاعر ال مطلق يام يغني
يابيض غني لبن مكيال تايه = ايسد في سبع الخلا ويثور
والقصه الثالثه
ال حيان السري كان في وجيههم رجاجيل يعني جورا لهم فقام الفارس خملان من ال حيان واغضب ربعه
وقطع وجييههم فما كان منه اللا وان شد لين حل مع قبائل جنب بن سعد اهل تهامه وتعرفون المغضب ما يجور
وحل في طور ما يرقاه اللا الوعول والسباع واللا الطير وسكن فيه علمو ال حيان با المحل الذي رفيقهم سكن فيه
وقامو بغزوه على راس الشيخ كردم بن صالح امير شمل ال السري فشاهدة بنت خملان لواحت الرجاجيل
في طور بعيد وقالت لوالدها الطور الفلاني فيه رباح يعني قرود قال والدها لا والله انهم ال منبح يعني
ال حيان تسللو عليه وضربوه بسبعة عيدان واردوه قتيلا وقامو السبعه على راس الشيخ كردم وحلقو لحاهم عليه
لأنه فقد على القبيله بكاملها وهم يريدون لو افتدوه بعشرة رجا جيل ولكن ما يجلا الذم اللا الدم
خملا ن بن صالح وفيهم زياني= قد ذبحو ما بقي منهم تليه
القصه الرابعه
شظاف من ال الحارث من مذكر من يام الرجال حال في العرج وكان بين يام ووادعه مشاكل على العرج
فقامو وادعه وصبحو شظاف ورحب بهم وكان عددهم سبعة رجاجيل وكان الشعب اللي ورا ه مليان من وادعه
رحب بهم شظاف وذبح لهم حايل من الابل وعندما اراد ان يطبخها با الماء قالو وادعه اطبخها بسمن
قال اليامي نطبخها بما عرف انهم اهل شر قام وارسل بنته واسمها قمله قال لها روحي ازهمي لي في
ال الحارث هل الزور وأذا رجعتي اشري لي مع المبدا الفلاني ذهبت البنت وزهمت في ال الحارث وقالت ابو مصبح
فزعو ال الحارث ويوم وصلت البنت المبدا اشرت لأبيها ان ال الحارث وصلو شظاغ عليه سته رجاجيل قال لما اشرت لكم
كل رجال يعدي له بواحد اما كبير وادعة عندي تلازمو الرجا جيل وكل ذبح الاخر وقتلو جميعا ما عدا الشيوخ
وهدو ال الحارث على وادعه وسار بينهم طراد طوال اليوم وهرب من وادعه حول سبعين وهرب من ال الحارث مثلهم وكل
طق له مع شعب ولكن الكارثه ان الذلان من الطرفين تواجهو في راس شعب كل منهم هارب فما كان منهم اللا ان
تحاشرو الذلان في الشعب وهو الان يسمونه شعب الذلان والطرفين كفو وهم من اشجع القبائل وادعه ويام
فتقابل كبير وادعه وشظاف ال الحارث وقال الوادعي حلا لك انك طبختها بسمنها قال اليامي حلا لك انك
كليته بفرثها كل منهم لوث با الثاني وقضو على بعض ويسمى المبدا الذي بدت بنت الحارثي صفرا قمله
لا نها بعد ما اشرت لأبيها ماتت في راس الريع فحمت
المثل الخامس كان الاولين اذا اعجبو لهم بقبيله قا لو ال فلان حصن بني شداد
المثل السادس يقول الشيخ بن ظاهر العنابس عدوك غرماه ال سلمان ورفيقه بلعان
يقصد ال سلمان الحرقان وبلعان من الشقحه من العنابس جد الراحل سعيد بن سعيدان
ويقال الشيخ بن نملان الحبابي خطب ولده له مرة زينه والشايب يعرف ابوها وجدانها قال لولده اتركها
قال الولد طيب اخطب لي وقال الشايب بنت فلان قال الولد ان ابوها خبل قال الشايب
بنت الخبل ولا بنت الربل
السابعه الشيخ ذيب المهان
ذيب المهان شيخ قبيلة ال فطيح كان معروف با الشجاعه والاقدام ولم يذبح له احد باطل فقد قتلو اخوانه
ولم يسلم اللا هو وقام بنصر اخوانه جميعا اخرهم اخوه ذبحوه خواله ال مطلق وهو اخ لذيب من امه وابوه
فقام ذيب وذبح ذبا حه وهو الذي يقول
ما حدن يشحن لمنه جاء خواله = كون انا ذليت من بوقة خوالي