المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : الرياضة النسائية مطلب ملح --


الصقاعي
12-04-2006, 03:21 PM
عندما تسير في احد الأسواق وتشاهد أرطال اللحم إمامك والأقدام عاجزة عن نقلها

تسأل نفسك
لماذا السمنة والنساء علامة فارقة للمرأة العربية والسعودية على وجه الخصوص؟

وعندما تذهب إلى العيادات في احد ى المستشفيات ستجد إن النساء أكثر المراجعين لعيادات السكر والضغط

هنا تتوقف قليلا لتبحث عن الأسباب
أنها التغذية
والراحة
التغذية وتلك مسألة شخصية
الراحة وهي التي يمكن أن تساهم فيها برأيك لذا أقول

ان تدريس الرياضة في مدارس البنات مطلب خصوصا
بعد تفشي السمنة والسكر والضغط وهي أمراض تنتج في الغالب
من عدم الحركة
وايضا بعد تعطيل نصف المجتمع من الزراعة ومشاركة الرجال في العمل
النساء في بلادنا
أكل ونوم وبعد هذا مشاوير إلى المختبر للتحليل
ولا تفوتكم قهوة العصرية
كل الحلويات
والنتيجة الرجل رايح جاي
المستشفى

ولهذا

يمكن تدريس الرياضة التي تناسب المرأة
مثل
كرة الطائرة
التنس
واللياقة البدنية
أنا لا قول يعمل مسابقات حتى لا يأتي احدهم ويقول
أنا أقول داخل المدارس0

لكم مني كل تقدير واحترام

ميكافيللي
12-04-2006, 04:34 PM
أخوي الصقاعي يعطيك العافيه على الموضوع

فعلاً المفروض فيه أنديه نسائيه وكذلك يكون هناك حصص تربيه بدنيه في مدراس البنات.

وش الي يمنع دوله غنيه قادره على توفير هذه المتطلبات.

لو ميزانيه وحده من الميزانيات الي تصرف على منتخبنا الفاشل .

تصرف في كذا مشاريع كان أفضل بمليون مره.

طبعاً هذا كله تحت الضوابط الدينيه والاجتماعيه...



لكم تحياتي

عبدالله الوهابي
13-04-2006, 05:31 AM
أخي الكريم الصقاعي : شكراً على الموضوع وعلي استدراك بسيط للموضوع

فإن الدين الإسلام دين شامل لجميع مناحي الحياة، متناولها لها تناولاً متوازناً بديعاً، ولم يترك شاردة ولا واردة تهم المسلم في دينة ودنياه إلا ووضحها أو أشار إلى حكمها، وهذا سر كبير من أسرار تفوق دين الإسلام على غيره من المذاهب ومحرفات الأديان، وهذا الشمول من الأسباب الكبيرة التي أكسبت الإسلام الخصيصة الكبرى ببقائه إلى آخر الزمان صالحاً لكل الناس في مختلف البلدان.

ومن جملة اهتمامات الإسلام بحال الناس وما يصلح لهم تناوله لمسألة الرياضة، فقد ورد في الكتاب والسنة وأخبار السلف رضي الله عنهم ما يكفي ويشفي في هذه المسألة المهمة، وقد جاء في الكتاب العزيز قوله تعالى: ( وأعدوا لهم ما استطعتم من قوة )، والرياضة إعداد للقوة وتمهيد للأخذ بأسبابها، وقال النبي صلى الله عليه وسلم: (المؤمن القوي خير وأحب إلى الله من المؤمن الضعيف وفي كل خير) والرجل والمرأة في الخبرين السابقين سواء، إذ ليس المقصود بالقوة ها هنا ضخامة الجسد وعظمه لكن المقصود صلاحه وقدرته على الوقوف في وجه مصاعب الحياة وأهوالها، ولقد ضرب النبي صلى الله عليه وسلم المثل لأمته في هذا الباب فقد كان يسابق عائشة فيسبقها أولاً ثم سبقته ثانياً رضي الله تعالى عنها، وكان قد سير جيشاً أمامه حتى تخلو لهم ساحة السباق، وكان بعض النسوة يجاهدن في المعارك فلو لم يكنّ مؤهلات بدنياً لما استطعن الوقوف في ساحات الوغى.

والرياضة النسائية مطلوبة في عصرنا هذا لجملة أسباب، منها :

1 - إعداد الفتيات بدنياً لتحمل مشاق الحياة مستقبلاً وتولي مسؤوليات البيوت، وتجاوز متاعب الحمل والولادة، ونرى كثيراً من الفتيات الضعيفات لا يكدن يصبرن على ما ذكرته ولا يقوين عليه.
2 - ما نشاهده ونلاحظه من السمنة المنتشرة بين الفتيات على وجه عجيب، وهذه السمنة لا مبرر لها إلا كثرة الأكل وقلة الحركة، والرياضة سبيل للتخلص من هذا الأمر المعيب، والذي قد أثقل الفتيات كثيراً وأخلدهن إلى الكسل والدعة والتعلق بتوافه الأمور، خاصة في الأسر المقتدرة التي يكثر فيها الخادمات، واللواتي يقمن بعمل كل شيء من أعمال البيت تقريباً.

3 - اغتنام فوائد الرياضة التي ذكرها الأطباء، وليست الفائدة بدنية فقط بل هي بدنية ونفسية وعقلية ، وتساهم كثيراً في تحقيق الترويح المطلوب، المذهب للعناء والجالب لأنواع من الارتياح النفسي.

4 - الرياضة الجماعية المنزلية تحقق كثيراً من الأهداف الأسرية، خاصة إن شارك الوالد والوالدة الأبناء والبنات، فهذا يساعد على تنمية العلاقات الأسرية، وإتاحة الفرصة المناسبة لإزالة بعض العوائق عن العلائق الأسرية التي نحن بأشد الحاجة في عصرنا هذا إلى تمتينها وإقامتها على دعائم من الود والعطف وتبادل الآراء والاستماع إلى الطرف الآخر، وهذا كله مقاوم للانحراف في أفراد الأسرة وعامل مهم في استقرارها.
والرياضة النسائية جائزة شرعاً بضوابط، وهي:

1 - ألا تكون هذه الرياضة من جملة الرياضات التي حذر منها الأطباء والمختصون نحو رياضات المصارعة والملاكمة التي تعود على البدن بأفدح الأضرار.
2 - ألا تكون الرياضة مما تنكشف بها العورات أو تظهر على وجه فاضح كالباليه مثلاً.
3 - ألا تكون الرياضة من العنف أو الصعوبة بحيث تعرض المرأة خاصة لأضرار في جسدها، أو تمس شيئاً مما انفردت به من الخِلقَة بتهتك أو تمزق.
4 - ألا تكون على وجه من التنافس جالب للعداوات، أو السب والشتم وسيء الكلام، ولا بأس بأن يكون هناك شيء من التنافس والتسابق لكن على ألا يكون جالباً لما ذكرته.
5 - أن تحذر المرأة من النوادي الرياضية الحديثة التي تجتمع فيها النساء وتكشف فيها العورات، وقد يحصل فيها تصوير خفي، فمثل هذه النوادي لا يصح للمرأة أن ترتادها بدعوى الرياضة ، وهناك استثناء وحيد وهو أن تعلم المرأة أن القائم على نادٍ معين يحرص على وضع الضوابط الشرعية الملائمة لإحكام سير النادي على هيئة لا تخالف الشرع المطهر، فمثل هذا قد يظهر القول بجوازه لكن يبقي الحذر قائماً من ضعاف النفوس الذين يرتادون هذه النوادي.
6 - أن تحذر المرأة من الخروج منفردة من البيت بدعوى التريض والسير في الطرقات، فإن الذئاب يتربصون بمثلها وينتهزون هذه الفرصة للإيقاع بها، فعليها إن أرادت فعل هذا أن تخرج مع أحد محارمها أو مجموعة من النساء يرتدع بهن ضعاف النفوس.
7 - الرياضة الجماعية المنزلية تحقق كثيراً من الأهداف الأسرية، خاصة إن شارك الوالد والوالدة الأبناء والبنات، فهذا يساعد على تنمية العلاقات الأسرية، وإتاحة الفرصة المناسبة لإزالة بعض العوائق عن العلائق الأسرية التي نحن بأشد الحاجة في عصرنا هذا إلى تمتينها وإقامتها على دعائم من الود والعطف وتبادل الآراء والاستماع إلى الطرف الآخر، وهذا كله مقاوم للانحراف في أفراد الأسرة وعامل مهم في استقرارها.
والرياضة النسائية جائزة شرعاً بضوابط،
ختاماً، ينبغي عدم إطلاق القول بتحريم ممارسة المرأة الرياضة، وينبغي أيضاً عدم إطلاق جوازها، بل التوسط هو سمة الإسلام ومنهج أهله الكرام، والله تعالى أعلم.

بو الغلا
13-04-2006, 06:47 AM
في الحقيقة ان اختلاف الرآي لايفسد الود قضية وانا اختلف معكم كل الاختلاف لأن الرياضةفي نظري ليست الحل وانما اتوقع انها عذر لمآرب أخر
الأولين لم يعرفو التنس والطائره والسله عرفو الأكل الصحيح والحركة ويكفيك المشي ساعة في اليوم وهم في نعمه وصحه الى ان استغنو عن الحركة بالخادمه فتأكل ثم تنام وما عندها ما يشغلها كل شي اكتروني
انا اشتركة في صالة رياضية لمدة شهرين تخسيس ولم التزم بالجدول الغذائي فقط رياضه وزاد وزني 6كيلو ثم تركة الصاله الرياضية واتجهة الى المشي في اليوم نصف ساعة على الأقل مع التقليل في الأكل وقطع السكريات وفي خلال اسبوع فقط 4كيلو فقدت من الوزن
الحصه الرياضية اتوقع انها ليست الحل وانما هي باب من الأبواب التى ظهرت لنا في اخر الزمان هي والسواقه بحجة اخرى وبعد الموافقه لقائات عن جدواها ثم الاعلان عن فوائدها بعدها يحق لهم تنظيم الدوري تدور للحريم ما تحصلهم الا في الملاعب وترجع قد داخة وتجهز لها الماء والملح تكمد رجولها

أبو زيد
13-04-2006, 11:31 AM
موضوع قديم قدم الدهر
وإسطوانته مشروخة
وإن لم تخني الذاكرة فقد قرأته بالنص في أحد المنتديات إن لم يكن في مجالس قحطان

أبو زيد
يحيي المبدعين
الذين لا يكررون

فارس السروات
13-04-2006, 11:52 AM
أخي الكريم الصقاعي : شكراً على الموضوع وعلي استدراك بسيط للموضوع

فإن الدين الإسلام دين شامل لجميع مناحي الحياة، متناولها لها تناولاً متوازناً بديعاً، ولم يترك شاردة ولا واردة تهم المسلم في دينة ودنياه إلا ووضحها أو أشار إلى حكمها، وهذا سر كبير من أسرار تفوق دين الإسلام على غيره من المذاهب ومحرفات الأديان، وهذا الشمول من الأسباب الكبيرة التي أكسبت الإسلام الخصيصة الكبرى ببقائه إلى آخر الزمان صالحاً لكل الناس في مختلف البلدان.

ومن جملة اهتمامات الإسلام بحال الناس وما يصلح لهم تناوله لمسألة الرياضة، فقد ورد في الكتاب والسنة وأخبار السلف رضي الله عنهم ما يكفي ويشفي في هذه المسألة المهمة، وقد جاء في الكتاب العزيز قوله تعالى: ( وأعدوا لهم ما استطعتم من قوة )، والرياضة إعداد للقوة وتمهيد للأخذ بأسبابها، وقال النبي صلى الله عليه وسلم: (المؤمن القوي خير وأحب إلى الله من المؤمن الضعيف وفي كل خير) والرجل والمرأة في الخبرين السابقين سواء، إذ ليس المقصود بالقوة ها هنا ضخامة الجسد وعظمه لكن المقصود صلاحه وقدرته على الوقوف في وجه مصاعب الحياة وأهوالها، ولقد ضرب النبي صلى الله عليه وسلم المثل لأمته في هذا الباب فقد كان يسابق عائشة فيسبقها أولاً ثم سبقته ثانياً رضي الله تعالى عنها، وكان قد سير جيشاً أمامه حتى تخلو لهم ساحة السباق، وكان بعض النسوة يجاهدن في المعارك فلو لم يكنّ مؤهلات بدنياً لما استطعن الوقوف في ساحات الوغى.

والرياضة النسائية مطلوبة في عصرنا هذا لجملة أسباب، منها :

1 - إعداد الفتيات بدنياً لتحمل مشاق الحياة مستقبلاً وتولي مسؤوليات البيوت، وتجاوز متاعب الحمل والولادة، ونرى كثيراً من الفتيات الضعيفات لا يكدن يصبرن على ما ذكرته ولا يقوين عليه.
2 - ما نشاهده ونلاحظه من السمنة المنتشرة بين الفتيات على وجه عجيب، وهذه السمنة لا مبرر لها إلا كثرة الأكل وقلة الحركة، والرياضة سبيل للتخلص من هذا الأمر المعيب، والذي قد أثقل الفتيات كثيراً وأخلدهن إلى الكسل والدعة والتعلق بتوافه الأمور، خاصة في الأسر المقتدرة التي يكثر فيها الخادمات، واللواتي يقمن بعمل كل شيء من أعمال البيت تقريباً.

3 - اغتنام فوائد الرياضة التي ذكرها الأطباء، وليست الفائدة بدنية فقط بل هي بدنية ونفسية وعقلية ، وتساهم كثيراً في تحقيق الترويح المطلوب، المذهب للعناء والجالب لأنواع من الارتياح النفسي.

4 - الرياضة الجماعية المنزلية تحقق كثيراً من الأهداف الأسرية، خاصة إن شارك الوالد والوالدة الأبناء والبنات، فهذا يساعد على تنمية العلاقات الأسرية، وإتاحة الفرصة المناسبة لإزالة بعض العوائق عن العلائق الأسرية التي نحن بأشد الحاجة في عصرنا هذا إلى تمتينها وإقامتها على دعائم من الود والعطف وتبادل الآراء والاستماع إلى الطرف الآخر، وهذا كله مقاوم للانحراف في أفراد الأسرة وعامل مهم في استقرارها.
والرياضة النسائية جائزة شرعاً بضوابط، وهي:

1 - ألا تكون هذه الرياضة من جملة الرياضات التي حذر منها الأطباء والمختصون نحو رياضات المصارعة والملاكمة التي تعود على البدن بأفدح الأضرار.
2 - ألا تكون الرياضة مما تنكشف بها العورات أو تظهر على وجه فاضح كالباليه مثلاً.
3 - ألا تكون الرياضة من العنف أو الصعوبة بحيث تعرض المرأة خاصة لأضرار في جسدها، أو تمس شيئاً مما انفردت به من الخِلقَة بتهتك أو تمزق.
4 - ألا تكون على وجه من التنافس جالب للعداوات، أو السب والشتم وسيء الكلام، ولا بأس بأن يكون هناك شيء من التنافس والتسابق لكن على ألا يكون جالباً لما ذكرته.
5 - أن تحذر المرأة من النوادي الرياضية الحديثة التي تجتمع فيها النساء وتكشف فيها العورات، وقد يحصل فيها تصوير خفي، فمثل هذه النوادي لا يصح للمرأة أن ترتادها بدعوى الرياضة ، وهناك استثناء وحيد وهو أن تعلم المرأة أن القائم على نادٍ معين يحرص على وضع الضوابط الشرعية الملائمة لإحكام سير النادي على هيئة لا تخالف الشرع المطهر، فمثل هذا قد يظهر القول بجوازه لكن يبقي الحذر قائماً من ضعاف النفوس الذين يرتادون هذه النوادي.
6 - أن تحذر المرأة من الخروج منفردة من البيت بدعوى التريض والسير في الطرقات، فإن الذئاب يتربصون بمثلها وينتهزون هذه الفرصة للإيقاع بها، فعليها إن أرادت فعل هذا أن تخرج مع أحد محارمها أو مجموعة من النساء يرتدع بهن ضعاف النفوس.
7 - الرياضة الجماعية المنزلية تحقق كثيراً من الأهداف الأسرية، خاصة إن شارك الوالد والوالدة الأبناء والبنات، فهذا يساعد على تنمية العلاقات الأسرية، وإتاحة الفرصة المناسبة لإزالة بعض العوائق عن العلائق الأسرية التي نحن بأشد الحاجة في عصرنا هذا إلى تمتينها وإقامتها على دعائم من الود والعطف وتبادل الآراء والاستماع إلى الطرف الآخر، وهذا كله مقاوم للانحراف في أفراد الأسرة وعامل مهم في استقرارها.
والرياضة النسائية جائزة شرعاً بضوابط،
ختاماً، ينبغي عدم إطلاق القول بتحريم ممارسة المرأة الرياضة، وينبغي أيضاً عدم إطلاق جوازها، بل التوسط هو سمة الإسلام ومنهج أهله الكرام، والله تعالى أعلم.

*****

الصقاعي
14-04-2006, 01:52 AM
أخوي الصقاعي يعطيك العافيه على الموضوع

فعلاً المفروض فيه أنديه نسائيه وكذلك يكون هناك حصص تربيه بدنيه في مدراس البنات.

وش الي يمنع دوله غنيه قادره على توفير هذه المتطلبات.

لو ميزانيه وحده من الميزانيات الي تصرف على منتخبنا الفاشل .

تصرف في كذا مشاريع كان أفضل بمليون مره.

طبعاً هذا كله تحت الضوابط الدينيه والاجتماعيه...

بعدين أخوي الغزال شوي شوي لايطق فيك عرق... الرياضه ليست حكراً على الرجال...

الصقاعي ما غلط وقال خلوا الحريم يطلعون في الشوارع... أتوقع فكرته واضحه وسليمه 100%..

لكم تحياتي

الاخ مكافيللي
الغاية تبرر الوسيلة
ربما الغاية هي الصحة العامة
ولكن الوسيلة هي الرياضة
ولكن في المجتمع صاحب الصوت الاوحد
يمكن تكون مخالفة لرأي الفقهاء
لكنها لاتخالف الدين
التدين يمنع المرأة من كل شيء
الدين يمنح المرأة حرية المشاركة والحياة

يبقى مرورك الكريم
هو اضاءة في سبيل الفهم والوعي
ولكن
كرمك وكتابتك
تمنح الموضوع بعد آخر
اشكرلك المشاركة
ودمت بخير

ماجد الخليفي
14-04-2006, 07:06 AM
السمنة مشكلة ... اكل ثقيل مع قل حركة و كسل .
كما ذكر الاخوان ..المشي هو الدواء و تقليل السكريات و الدهنيات و الاكثار من اكل الخضروات ...
وعلى الاقل كنس البيت لانه فيه حركة ...وتقليل الاعتماد على الخادمة ...

ناصر بن هذال ال شري
14-04-2006, 08:40 AM
الصقاعي

اشكرك على الموضوع واحيي فيك هذه الروح الحواريه الفريده.

وماعندي شي اضيفه كفيت ووفيت

ابو عبدالعزيز القحطاني
14-04-2006, 01:16 PM
أخي الكريم الصقاعي مشكور على الموضوع لا هنت وحيث اننا في أمس الحاجة إلى حاجة الأخوة إلى التكرار ولكن بصور مميزة وحلوة بوركت أخي العزيز



وردي الجميل للأخ المميز والاستاذ أبو زيد يقول الله تعالى : ( وذكر فإنا الذكرى تنفع المؤمنين ) وسنتابع جديدك إن شاء اخي الكريم أبو زيد ويعطيك العافية



أخي الكريم واستاذنا الكبير ابن رشد كلمات رااائعة وبيان واضح ونغبطك على سعت صدرك وأقول كما قال لك فتى الجوه المميز بالمنتدى أنت الكريم ابن الكرماء ووفقك ربي على التوضيح والتحليل

الصقاعي
15-04-2006, 09:56 PM
الاحبة الكرام
لكم من محبكم عظيم التقدير على هذا الوعي وهذا الاهتمام
للمخالفين الرأي اقول
ليس من طبعي اثارة المشاكل ولكن نحن جميعا تربطنا علاقة الحرف
هل نهتم بطرح المواضيع القابلة للنقاش للمناقشة ام للمخالفة؟
انا هنا ابحث عن تصويب الخطأ وتعزيز الصواب
نتألم جميعا
لنقد الفكر بالسباب والشتم
وليس بالحجة والمعرفة والحوار الجاد والواعي المثمر لنا جميعا

انتم ايها الكرام
احبتي على قلبي وليس هنا مايدعو للخصام
تظل الرياضة مطلب للجميع

لماذا نتحرم المرأة منها باسم الغيرة والدين رغم عدم وجود مايخالف الدين
وما يؤكد على الغيرة؟

يبقى السؤال
هل يمكن ان تكون الرياضة النسائية في بلادنا خروج على الثوابت القبلية ام الدينية؟
متى نشاهد النساء في بلادنا يخترن مصيرهن؟

سؤال
للمخالفين فقط
اي النساء احب اليك
الرشيقة القوام ام الفاحشة المتن؟

وللجميع محبتي وتقديري
وسامح الله الجميع

ويبقى الحب ما بقي العتاب

ابو سعد القحطاني
15-04-2006, 11:22 PM
بسم الله الرحمن الرحيم
أخواني الأحبة
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الخلاف واقع بين الناس في مختلف الأعصار والأمصار وهو سنة الله في خلقه فهم مختلفون في ألوانهم وألسنتهم وطباعهم ومدركاتهم ومعارفهم وعقولهم وكل ذلك آية من آيات الله نبه عليه القرآن الكريم في قول الله تعالى : "وَمِنْ آيَاتِهِ خَلْقُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَاخْتِلَافُ أَلْسِنَتِكُمْ وَأَلْوَانِكُمْ إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآيَاتٍ لِّلْعَالِمِينَ " الروم ( 22 ).
وهذا الاختلاف الظاهري دال على الاختلاف في الآراء والاتجاهات والأغراض . وكتاب الله العزيز يقرر هذا في قول الله تعالى " وَلَوْ شَاء رَبُّكَ لَجَعَلَ النَّاسَ أُمَّةً وَاحِدَةً وَلاَ يَزَالُونَ مُخْتَلِفِينَ (118) إِلاَّ مَن رَّحِمَ رَبُّكَ وَلِذَلِكَ خَلَقَهُمْ " .
ولهذا لابد مننا ايها الأحبة التجرد وقصد الحق والبعد عن التعصب والالتزام بآدب الحوار .
إن اتباع الحق والسعي للوصول إليه والحرص على الالتزام به هو الذي يقود إلى طريق مستقيم لا عوج فيه ولا التواء ويحول دون الانسياق وراء الهوى سواء كان هوى النفس أو هوى الجمهور أو الأتباع ... والعاقل - فضلاً عن المسلم - الصادق طالب حق باحث عن الحقيقة ينشد الصواب ويتجنب الخطاء.
والمقصود اخواني في الله من كل ذلك أن يكون الحوار بريئاً من التعصب خالصاً لطلب الحق خالياً من العنف والانفعال بعيداً عن المشاحنات الأنانية والمغالطات البيانية مما يفسد القلوب ويهيج النفوس ويولد النفرة ويوغر الصدور وينتهي إلي القطيعة .
اعلموا احبتي ما جعلني اكتب هذا لما وجدته من اخواني الأحبة في ردودهم بأنها طلعت منحنى آخر .
أخي الحبيب الصقاعى
شكراعلى موضوعك الجيد .
أن ممارسة المرأة لشيء من التمارين والحركات التي يراد بها تنشيط الجسم والمحافظة على اللياقة البدنية أمر مرغب فيه ومأمور به، للرجال والنساء على حدٍ سواء، وقد دلت على ذلك نصوص الكتاب والسنة.
ولذلك ينبغي للمرأة أن تحتاط في الحفاظ على نفسها، لرشاقة بدنها ونعومة أعضائها وهذا ينبغي إلى أنَّ توجه المرأة للمشي في الميادين المناسبة، أو الحدائق الفسيحة، يعتبر من أنفع ما يكون للبدن في ظل مؤشر السمنة المنتشرة بين النساء ولكن بضوابط شرعية وهذا لايمنع من تأديتها إذ لم يأتِ في الشريعة ما يمنع منها ما دام في إطار الحشمة والمحافظة العامة التي جاءت بها شريعة الإسلام علماً بأن الحبيب محمد صلى الله عليه وسلم قد سابق أم المؤمنين عائشة رضى الله عنها فى الحديث المروى عنها قالت: خرجت مع النبي صلى الله عليه وسلم في بعض أسفاره وأنا جارية لم أحمل اللحم ولم أبدن، فقال للناس: "تقدموا" فتقدموا، ثم قال لي: "تعالي حتى أسابقك فسابقته فسبقته فسكت عنى، حتى إذا حملت اللحم وبدنت ونسيت خرجت معه في بعض أسفاره فقال للناس: "تقدموا" فتقدموا ثم قال: "تعالى حتى أسابقك فسابقته فسبقني فجعل يضحك وهو يقول: "هذه بتلك".
ولكن ليست الرياضة التي يريدونها اللبراليين التي تجدها عند اسيادهم من الغربيين وهي خروج النساء في الصالات الرياضية ومختلطة بالرجال وعرض أجسادهم بشكل شبه عاري بين الرجال وصولاً للفتنة والفساد ومثل هذا يفسد الحشمة عند المرأة وحيائها ولذلك لابد من سد الذرائع والطرق المؤدية له ولهذا تجد بعض الأخوة الذين يحملون نيات طيبة إن شاء الله ينادون بفتح أندية نسائية رياضية وإدخال مادة تسمى بالتربية الرياضية ضمن مناهج التعليم للبنات فأنه بعد ذلك سيكون هناك مطالبة الفتيات إلزامياً بلبس الملابس الرياضية وهذا سيحمل لبعض الفتيات ضعيفات الأنفس بلس الملابس القصيرة وقدتكون شفافة وهذه تدخل من المحاذير الشرعية وبعد ذلك سيتبع بفتح أندية رياضية بشكل موسع وسوف يكون هناك لاعبات في مختلف المجالات الرياضية سواء ماحصل في بعض الدول العربية ويتبع ذلك ايضاً بطولات عربية وبذلك تجد الفتاة المسلمة بشكل عام بلبس شبه عاري لأن في هذه الرياضات مباريات لكرة السلة واليد والتنس وبهذا تجدها تفسخ حيائها وحشمتها وهذا مايرده دعاة التغريب.
وليس ببعيد فقد دعا أحد الكتاب منهم الدكتور عبدالله باجبير ويعتبر هذا من دعاة تغريب المرأة لقد كتب مقال وهذا من آخر طلعاته وهي اشرك المرأة السعودية في الدورة الأولمبيةِ لأنه مظهرٌ حضاري وزعم خوفاً من حرمانِ بلادنا من المشاركةِ فيها بسبب اشتراطِ اللجنةِ المنظمةِ لها اشراك المرأة وإلا عوقبنا بالحرمان ولكن الحمد لله يوجد من أخواتنا الذين أكن لهم الأحترام من خلال كتاباتها التي قامت بالرد عليه بمقال تقول المرأة السعودية.. واللجنة الأولمبية !! بقلم الدكتورة نورة خالد السعد حفظه الله والييكم هذا الرابط...
http://www.alriyadh.com/2006/03/28/article141654.html
الحقيقة إن افضل ماكتب عن هذا الموضوع هو للشيخ محمد بن عبدالله الهبدان حفظه الله المعنون "النوادي الرياضية النسائية تدريب أم تغريب " .

http://www.saaid.net/female/033.htm

اسأل الله سبحانه وتعالى أن يرينا الحق ويرزقنا إتباعه ويرينا الباطل ويرزقنا إجتنابه.



فداك نفسي وابي وامي وقبيلتي والناس اجمعين يارسول الله .
لك شكري وتقديري
أخوكم في الله ابومصعب

آل معمر
16-04-2006, 12:53 AM
كفيت وفيت أخوي أبو مصعب

رد جميل ومقنع

جزاك الله خير

أبوعبدالله
16-04-2006, 07:25 PM
أخي كاتب الموضوع المصقاعي ، الله يصقعك بالحق دائماً.
أولا الله يعطيك العافية وينور عليك.


هل تتحمل المرأة أو الفتاة (المربربة) حمل الأثقال مثل(دنفرنس الددسن) ترفعها فوق ثم تنزلها تحت وهي منقعرة على ظهرها والمدرب الرياضي الذي يمشي على زنده التيس يساعدها في ذلك.
هل تتحمل القفز على (لعبة الجمباز) وحركات البهلوانية والهنوصة والالتواء مثل الحنش الارقط حتى تصير صلصال
هل تتحمل تمارين شد البطن وشد الفخذين وياعين ياعين..وسرى ليلها سرى ...
ثم تصور أخي الكريم من يتدربون على الاثقال واشكالهم؟
الحمد لله على خلقه ، فممارسي الاثقال لابد لهم من الاستمرار على هذه التمارين وإلا ترهلت اجسامهم.
-------------
بعد كل هذا :
تصور الجسم الناعم(يتحول إلى كتل لحم مثل الكور الصغيرة)ملتحمة بجسمها .
إذن ، أين الرشاقة يارفاقه؟
ياشين المسترجلة من النساء ،،،
وعفاكم
وشر تعداكم
-------------------------
ملاحظة:
هذا ليس رأيي ، بل تداعيات فكرية محضة
تحياتي
الحادي