_عبدالعزيز القحطاني_
30-03-2006, 02:56 AM
أحبتي إخواني من أعضاء و مشرفين
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
و أسعد الله جميع أوقاتكم بكل خير
<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<انتهينا من الخطاب الرسمي
يا أعضاء مجالس قحطان
كيف أنتو جميع
عساكم طيبين
و كيف بلادكم....عسا جتكم أمطار(((((الله يجيب الخير من عنده)))))
و الله يالربع علمنا عفاكم
لوحظ في الآونه الأخيره على الشباب ممن هم في سني عمراً و ليس عقلاً بعض التصرفات التي هي فعلاً تخجل
قبل أن أبدأ في الأهم دعوني أطرح عليكم سؤالاً
هل الأسره فقدت دورها في تربية الشاب؟
أو بمعنى آخر
هل حلقة الوصل بين الشاب و الأسره فقدت؟
أحبتي
هذا يربي شعره و يدهنه بأنواع الكريمات ثم يربطه بـ بكله
و الأدهى و الأطم من يعكرشه و يحرمه من الماء لكي يكون صلباً قابلاً للكسر و مسكناً للقذان و القمل
مع أمنيتي بأن أشاهد مثل هؤلاء عندما ينامون كيف يفعلون أو بمعنى أدق أشاهد المخده المسكينه و هي تحتضن هذا الرأس لساعات و كأنها في صراع مضطرب مع الزمن......
مع المعلوميه بأنها لو دخلت يدك بالغلط في رأسه فتأكد بأنها لن تخرج من غير رقم سري أو رمز للحمايه
و الآخر يلبس البنطلون الوسيع و لم يعد بينه و بين مؤخرته سوى ملم في الساعه
و كأننا في أزمة أحزمه ولم تعد توجد في الأسواق<<<<<<بدأت أشك في أنها دنماركية الصنع.....
فما أشاهده في الأسواق خصوصاً في جده و الرياض و المدن الكبيره يشيب له الرأس
مع المعلوميه أن هذه الموضه كانت تستعمل سابقاً في السجون الامريكيه و هو أنه كان السجين ينزع منه الحزام و يحرم منه خوفاً من حصول مظاهرات في السجون فيستغلون الأحزمه في الضرب فكانوا يبعدونها عنهم مما يجبرهم على لبس هذه البناطيل الوسيعه التي لا تلبث إلا أن تسقط في أي وقت......
و مثال آخر على صاحب الحسن و الدلال....هذا الذي يلبس الألوان الورديه و البلوزه المطرزه و السلسله المذهبه
ويمشي مثل كلب البحر الذي تكون قدميه ثابته في الأرض و يستمعل يده في الزحف و كأنه عجوز في السبعينات محنيه رجلها ولا فاحستها بفازلين و مغطيتها بكيس أخذته من دكان بو مرعي.....
كل هؤلاء في كفه و النوعية التي سأذكرها في كفة أخرى
ما يسمون (........................)
و بعد التفصيل تجده أول ثلاثة أحرف بزر....إذا ما دامت هذه البداية فيا سلام سلم
هذه العينه القذره من الشباب الذين يحملون تفكيراً شاذاُ و سلوكاً أشذ
............................ تم الحذف
لا أخفيكم سراً بأن هذه العينات بدأت في التكاثر و زاد انتشارها في مواسم الدراسه و عند الاختبارات
و في مرحلة الثانويه بالأخص..........
أحبتي::::
مشكلتنا في أننا لا نواجه الحقائق و لا نحاول أن نكون أقوياء في مثل هذه الأمور
نتكلم و نقول صلوا و اتركوا التدخين و و و
لكننا لا نقول احذروا اللواط و ننصح أبنائنا من هذه الأفعال
أحد الإخوان ذكر لي بأن له ابن أخ سافر إلى مدينة ما بعد أن نقل أبوه للعمل فيها
فعندما درس في إحدى المدارس أتى إليه أحد الطلاب وقال له (......) و الآخر يقول له (........)
و هذا المسكين الذي لم يعتد على هذه الألفاظ لا يعلم ما قصدهم......
مما دفعه فضوله إلى قول هذا الكلمه في الحي بعدما خرج من المدرسه فوجد ضرباً مبرحاً من أحد الأشخاص في الحي
لحظتها عرف أن هذه الكلمات معناها سيء فسأل فعرف معناها....هذا المسكين تداركه الحظ و نجا
لكن ما ذب الباقين الذين لا يستطيعون أن يناقشوا أبائهم أو كان بينهم حاجز من حديد.....
لو كان كل أب يتعامل مع ابنه بكل أريحيه و بساطه لما وصلنا إلى هذه الدرجه
لو كان كل أخ كبير يتعامل مع أخيه الصغير بحريه لما وصل الأمر لهذا الحد
لو كنا نقول لأبنائنا تكلموا....تحدثوا....عبروا.....شاركوا.....لما وصل حال شبابنا إلى ما وصل إليه
ما دفعني للكتابه عن هذا الموضوع هو شيء شاهدته أرقني و أدمع عيني رغماً عني
أحبتي::
إذا وجدت التفاعل أعدكم أن الحديث سيكون له بقيه.....
لكن لضيق الوقت أعتذر عن تكملت الموضع في الوقت الحالي
و أعلم أنني مقصر في حق هذا المنتدى و أعضائه......
لكن أجعلوا من ظروفي الدراسيه عذراً لي...
تقبلوا في الختام تحيات أخوكم
عبدالعزيز
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
و أسعد الله جميع أوقاتكم بكل خير
<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<انتهينا من الخطاب الرسمي
يا أعضاء مجالس قحطان
كيف أنتو جميع
عساكم طيبين
و كيف بلادكم....عسا جتكم أمطار(((((الله يجيب الخير من عنده)))))
و الله يالربع علمنا عفاكم
لوحظ في الآونه الأخيره على الشباب ممن هم في سني عمراً و ليس عقلاً بعض التصرفات التي هي فعلاً تخجل
قبل أن أبدأ في الأهم دعوني أطرح عليكم سؤالاً
هل الأسره فقدت دورها في تربية الشاب؟
أو بمعنى آخر
هل حلقة الوصل بين الشاب و الأسره فقدت؟
أحبتي
هذا يربي شعره و يدهنه بأنواع الكريمات ثم يربطه بـ بكله
و الأدهى و الأطم من يعكرشه و يحرمه من الماء لكي يكون صلباً قابلاً للكسر و مسكناً للقذان و القمل
مع أمنيتي بأن أشاهد مثل هؤلاء عندما ينامون كيف يفعلون أو بمعنى أدق أشاهد المخده المسكينه و هي تحتضن هذا الرأس لساعات و كأنها في صراع مضطرب مع الزمن......
مع المعلوميه بأنها لو دخلت يدك بالغلط في رأسه فتأكد بأنها لن تخرج من غير رقم سري أو رمز للحمايه
و الآخر يلبس البنطلون الوسيع و لم يعد بينه و بين مؤخرته سوى ملم في الساعه
و كأننا في أزمة أحزمه ولم تعد توجد في الأسواق<<<<<<بدأت أشك في أنها دنماركية الصنع.....
فما أشاهده في الأسواق خصوصاً في جده و الرياض و المدن الكبيره يشيب له الرأس
مع المعلوميه أن هذه الموضه كانت تستعمل سابقاً في السجون الامريكيه و هو أنه كان السجين ينزع منه الحزام و يحرم منه خوفاً من حصول مظاهرات في السجون فيستغلون الأحزمه في الضرب فكانوا يبعدونها عنهم مما يجبرهم على لبس هذه البناطيل الوسيعه التي لا تلبث إلا أن تسقط في أي وقت......
و مثال آخر على صاحب الحسن و الدلال....هذا الذي يلبس الألوان الورديه و البلوزه المطرزه و السلسله المذهبه
ويمشي مثل كلب البحر الذي تكون قدميه ثابته في الأرض و يستمعل يده في الزحف و كأنه عجوز في السبعينات محنيه رجلها ولا فاحستها بفازلين و مغطيتها بكيس أخذته من دكان بو مرعي.....
كل هؤلاء في كفه و النوعية التي سأذكرها في كفة أخرى
ما يسمون (........................)
و بعد التفصيل تجده أول ثلاثة أحرف بزر....إذا ما دامت هذه البداية فيا سلام سلم
هذه العينه القذره من الشباب الذين يحملون تفكيراً شاذاُ و سلوكاً أشذ
............................ تم الحذف
لا أخفيكم سراً بأن هذه العينات بدأت في التكاثر و زاد انتشارها في مواسم الدراسه و عند الاختبارات
و في مرحلة الثانويه بالأخص..........
أحبتي::::
مشكلتنا في أننا لا نواجه الحقائق و لا نحاول أن نكون أقوياء في مثل هذه الأمور
نتكلم و نقول صلوا و اتركوا التدخين و و و
لكننا لا نقول احذروا اللواط و ننصح أبنائنا من هذه الأفعال
أحد الإخوان ذكر لي بأن له ابن أخ سافر إلى مدينة ما بعد أن نقل أبوه للعمل فيها
فعندما درس في إحدى المدارس أتى إليه أحد الطلاب وقال له (......) و الآخر يقول له (........)
و هذا المسكين الذي لم يعتد على هذه الألفاظ لا يعلم ما قصدهم......
مما دفعه فضوله إلى قول هذا الكلمه في الحي بعدما خرج من المدرسه فوجد ضرباً مبرحاً من أحد الأشخاص في الحي
لحظتها عرف أن هذه الكلمات معناها سيء فسأل فعرف معناها....هذا المسكين تداركه الحظ و نجا
لكن ما ذب الباقين الذين لا يستطيعون أن يناقشوا أبائهم أو كان بينهم حاجز من حديد.....
لو كان كل أب يتعامل مع ابنه بكل أريحيه و بساطه لما وصلنا إلى هذه الدرجه
لو كان كل أخ كبير يتعامل مع أخيه الصغير بحريه لما وصل الأمر لهذا الحد
لو كنا نقول لأبنائنا تكلموا....تحدثوا....عبروا.....شاركوا.....لما وصل حال شبابنا إلى ما وصل إليه
ما دفعني للكتابه عن هذا الموضوع هو شيء شاهدته أرقني و أدمع عيني رغماً عني
أحبتي::
إذا وجدت التفاعل أعدكم أن الحديث سيكون له بقيه.....
لكن لضيق الوقت أعتذر عن تكملت الموضع في الوقت الحالي
و أعلم أنني مقصر في حق هذا المنتدى و أعضائه......
لكن أجعلوا من ظروفي الدراسيه عذراً لي...
تقبلوا في الختام تحيات أخوكم
عبدالعزيز