مُنً رٌوًآآئعِ الِشَاعِرٌ سِعِدَ عِلِوًشَ ...
تُضّيّقَ بّيّ الَدُنٌيّا بّكبّرٌهِا مِنٌ مِعَابّيّسً الَوِجَيّهِ
وِهِذٌاك لَامِنٌهِ تُبّسًمِ شّفُتُ لَلَدُنٌيّا طٌرٌفُ مِنٌيّ
وِأِلَيّيّ أِحًبّبّتُهِ وِهِوِ حًبّنٌيّ مِنٌهِ وِإلَيّـــــهِ
مِنٌ غّيّرٌ لَا أِنٌا أِعَتُرٌفُ وِمِنٌ غّيّرٌ لَاهِوِيّعَتُرٌفُ
لَيّـــهِ آتُحًاكا وِكلَبّوِيّ يّعَرٌفُ غّايّة كلَبّيّـــهِ
الَيّا فُرٌحً أِفُرٌحً وِدُمِعَهِ لَاذٌرٌفُ دُمِعَيّ ذٌرٌفُ
أِغّلَيّهِ يّعَنٌيّ أِعَشّقَهِ.أِعَشّقَهِ يّعَنٌيّ أِمِوِتُ فُيّهِ
يّعَنٌيّ أِنٌا مِيّتُ مِعَا عَشّقَهِ وِمِرٌتُبّة شّرٌفُ
مِيّتُ وِيّعَشّقَ وِالَسًبّبّ مِا فُيّهِ دُاعَيّ أِنٌ آحًكيّهِ
الَغّيّدُ فُالَدُنٌيّا هِوِاهِ .. وِهِوِ لَحًالَهِ مِـحًـتُـرٌفُ
الَشّامِخٌ الَلَيّ لَا أِقَبّلَ وِحًضّنٌ يّدُيّنٌيّ فُيّ يّدُيّهِ
تُرٌاعَدُتُ فُرٌايّصِهِ بّالَغّنٌجَ وِأِتُسًاقَطٌ تُرٌفُ
أِمِشّيّ مِعَهِ مِنٌ غّيّرٌ لَا أِيّنٌ . وِلَاكيّفُ . وِلَيّهِ
مِنٌ حًيّثً مِا يّجَرٌفُنٌيّ أِغّمِضّ عَيّوِنٌيّ وِأِنٌجَرٌفُ
أِنٌ قَالَ لَا.أِقَوِلَ لَا.أِنٌ قَالَ أِيّهِ.أِقَوِلَ أِيّهِ
مِاعَرٌفُ مِسًمِعَ مِا أِرٌى. مِا أِرٌى مِسًمِعَ مِا أِعَرٌفُ
الَلَيّ أِعَرٌفُهِ إنٌيّ أِبّيّهِ
أِيّتُــجَــلَبّيّ وِأِبّيّـــهِ
وِكانٌ الَعَدُلَ فُيّ صِدُتُهِ ..